• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الخطوات المفيدة للحياة السعيدة (PDF)
    منصة دار التوحيد
  •  
    الأساس في علوم القرآن (PDF)
    د. عبدالله إسماعيل عبدالله هادي
  •  
    تدبر سورة الناس (PDF)
    عبدالله عوض محمد الحسن
  •  
    السماع وأهميته في صناعة النحو العربي (PDF)
    عمير الجنباز
  •  
    مسارات الشعر السكندري في النصف الثاني من القرن ...
    ياسر جابر الجمال
  •  
    نثر الرياحين في ذكر أمهات المؤمنين في أربعين ...
    وليد بن أمين الرفاعي
  •  
    أدب المواصلات العامة (بطاقة دعوية)
    د. منال محمد أبو العزائم
  •  
    اختيارات ابن أبي العز الحنفي وترجيحاته الفقهية في ...
    عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد التويجري
  •  
    كيف يحج المسلم ويعتمر من حين خروجه من منزله حتى ...
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    مفاهيم أخطاء في الأشهر الحرم
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    لكل مقام مقال (بطاقة دعوية)
    د. منال محمد أبو العزائم
  •  
    ما لا يسع القارئ جهله في التجويد: الكتاب الثالث ...
    د. عبدالجواد أحمد السيوطي
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل دكتوراة
علامة باركود

أبو علي الفارسي في مصنفات ابن جني

رحيم جمعة علي الخزرجي

نوع الدراسة: PHD
البلد: العراق
الجامعة: جامعة بغداد
الكلية: كلية الآداب
التخصص: اللغة العربية وآدابها
المشرف: أ.د. مهدي صالح سلطان الشمري
العام: 1426هـ - 2005 م

تاريخ الإضافة: 10/7/2021 ميلادي - 30/11/1442 هجري

الزيارات: 7714

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

أبو علي الفارسي في مصنفات ابن جني

 

المقدمة

بسم الله الرحمن الرحيم

﴿ وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ﴾ [البقرة: 31]

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد صلاة دائمة إلى يوم الدين.

 

أما بعد:

فإن اللغة أثر من آثار الخالق سبحانه وتعالى؛ لأنها منحة طيبة، ونافلة حسنة، أهداها الله لمن فضَّله على خلقه، ومن ملَّكَه الأرض وجعله خليفته فيها، فمن الثواب ليوم الجزاء أن تفهم هذه المنحة، ويتعرف طريقة نطقها، وأشكال تصرفها، واستخدام ألفاظها في سياق جملها، واستعمالاتها اليومية عندما يحتاجها الإنسان ليعبِّر عن حاجاته؛ لأن اللغة ألفاظ يعبر بها كل قوم عن حاجاتهم، كما يقول ابن جني.

 

من أجل هذا صبرت على دراسة هذه المنحة الإلهية في ضوء أفكار وآراء وأطروحات عالِمٍ نحرير من علمائها، ألا وهو الشيخ الجليل أبو علي الحسن بن أحمد بن عبدالغفار بن سليمان بن أبان، المولود سنة (٢٨٨ هـ) والمتوفى سنة (٣٧٧ هـ) (رحمه الله)، الذي بذلَ وقته وجند فكره لخدمتها، فدرس وكتب، وشرح وألَّف المصنَّفات الكثيرة، وتتلمذ على شيوخ وعلماء، بالمباشرة والرواية، ثم تتلمذ على يديه تلامذة أوفياء، أصبحوا بعد ذلك شيوخًا من بعده، وسجلوا آثاره اللغوية، وأفكاره العلمية في مصنفات ملأت أركان العلم، ودوَّت في مسامع الدهر، نذكر منهم على سبيل التمثيل لا الحصر، التلميذ الوفي لأستاذه الشيخ الجليل، والعالم اللغوي الإمام أبا الفتح عثمان بن جني النحوي المتوفى سنة (٣٩٢ هـ)، الذي سجل عِلمَ شيخه أبي علي في أغلب كتبه نحو: الخصائص، وسر صناعة الإعراب، والمنصف، والتمام، والتنبيه، وشرح أرجوزة أبي نواس، والمحتسب، وغيرها، واستشهد بها واعتمد عليها في أطروحاته واستنتاجاته وشروحه العلمية، فيعد التلميذ البار الذي حفظ علم أستاذه، فيا لها من وديعة فذةٍ ملأت أركان العلم وصفحات الكتب، وشغلت بها المكاتب والمناسخ، والكتَبة والنساخون.

 

فهذا ديدن العلماء الأوفياء في حفظ تراث شيوخهم العلمي، ومن ثَم حفظ تراث أمَّتهم، فيعد أبو الفتح سيبويه عصره عندما حفظ أبو بشر عمرو بن عثمان بن قُنَبْر (ت ١٨٠ هـ) علم شيخه الخليل بن أحمد الفراهيدي (ت ١٧٥ هـ) (رحمه الله) في كتابه (الكتاب)، كذلك حفظ أبو الفتح علم شيخه أبي علي الفارسي في مصنفاته الكثيرة.

 

وأنا إذ أتعرَّض لعِلم هذا الشيخ في كتب ابن جني ومصنفاته، أعمل على تأصيلها بعد نقلها وتدوينها في ضوء أفكار وأطروحات شيوخه وعلماء اللغة الذين سبقوه في مضمار البحث والدراية؛ حتى يتسنى لي معرفة علمه، وممن استقاه ومصادره التي اعتمد عليها، فضلًا عن معرفة جهوده العلمية ومدى تأثره بشيوخه، وفي الاتفاق معهم أو مخالفتهم، وكذلك معرفة أطروحاته، أسْتقاها من بنات أفكاره أم اعتمد بها على غيره؟

 

ومن هذا وذاك سجلت أغلب ما نقله ابن جني في مصنفاته عن شيخه رواية ومشافهة، ثم رجعت إلى المصادر والمؤلفات التي سبقتْه وزاوجتُ بين هذا وذاك؛ حتى أتعرف ممن أخذ، وكيف عرض، وكيف زاوج بين الأفكار في الاختلاف والاتفاق.

 

وفي ضوء هذا، فإنني عندما أعرض ما قاله أبو علي أذهب لما قاله الخليل وسيبويه والفراء وثعلب والمبرد والزجاج وابن السكيت وابن السراج وغيرهم من اللغويين والنحاة؛ لكي أناقش أطروحاته في ضوء أطروحاتهم؛ حتى تتأصل أفكاره وعلومه، وتمحص في ضوء البحث والمناقشة، وأعطي الرجل ما له وما عليه، وما حصل وما استنتج من تلك الأفكار، وأنا في هذا أجعل من العالم عالمًا ومتعلمًا، شيخًا وتلميذًا في الأخذ والرد، وفي الموافقة والمخالفة، فهو في هذا وذاك يستعين بأفكار شيوخه وما عرضوه من أطروحات لغوية، فسار عليها وربما نقلها لتلاميذه بعد أن حللها وشرحها، ثم أضاف إليها من أفكاره، وهذا ديدن التراث العلمي كلما مر بجيلٍ أضاف إليه من أفكاره وأطروحاته إلى يومنا هذا، فضلًا عن مناقشة آراء تلميذه ابن جني فيما عرضه شيخه؛ حتى تَعم الفائدة، ويكتمل الغرض.

 

وفي معرض جمع علم الشيخ ومناقشته وتأصيله يطيب لي أن أعرض خطتي في دراسة بحثي هذا في ضوء مصنفات ابن جني، فقد قسمت البحث على تمهيد وأربعة فصول.

 

ففي التمهيد تحدَّثت عن العلاقة العلمية وغيرها بين الشيخ وتلميذه، وما قاله عنه ذلك التلميذ من خصال علمية، فضلًا عن رأيه الشخصي فيه.

 

وفي الفصل الأول تناولت المباحث الصوتية عند أبي علي وآرائه من إدغام وإعلال، وإقلاب وحذف، وابتداء ووقف، وتسكين وإمالة وإشباع.

 

وأما الفصل الثاني، فقد شمل المباحث الصرفية في ضوء آراء الشيخ وتلميذه، من أبنية الأسماء والأفعال المجردة والمزيدة، والزيادة وأنواعها وأبنيتها وزيادة الحروف، والمشتقات والمصادر والتصغير والنَّسب والجموع.

 

وأما الفصل الثالث، فكان يحتوي على دراسة المباحث النحوية ومعالجتها في ضوء آراء الشيخ وتلميذه وتأصيلها، نحو: المبتدأ والخبر والنواسخ، والفعل والفاعل والمفاعيل، والحال والاستثناء، والتوابع، وإعراب الأفعال وبنائها ولا سيما المضارع، ثم الظروف وغيرها.

 

وأما الفصل الرابع، ففي دراسة المباحث اللغوية ومقابلة السابق باللاحق عند الشيخ أبي علي وشيوخه وتلاميذه، في دراسة أصل اللغة ونشأتها والمباحث اللغوية الأُخر؛ نحو: الاشتقاق والتضاد والترادف والتصحيف، ودراسة المعرب في العربية، ثم دراسة ما رواه ابن جني عن شيخه في المعجم العربي، ثم دراسة الدلالة اللغوية لبعض المشتقات نحو اسم الفاعل والمفعول.

 

وأخيرًا يطيب لي أن أُقدم شكري وتحياتي الخالصة إلى شيوخي الذين مدوا لي يد العون والمساعدة في دراستي هذه، التحضيرية واختيار الموضوع وكتابته، وأخُص بالذكر الدكتور طه محسن الذي اختار الموضوع، والدكتورة خديجة الحديثي التي ساعدتني على ذلك، والدكتور مهدي صالح الشمري الأستاذ المشرف، الذي تابع البحث بفصوله خطوة خطوة وقومه في أحسن تقويم، ولا أنسى أستاذي المشرف الأول المرحوم الدكتور عبدالجبار علوان النايلة، تغمده الله بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته إنه سميع مجيب، كما أقدم شكري للدكتور نهاد حسوبي صالح الذي أعارني كتبه وشجعني على كتابة البحث، والدكتور عبدالعزيز داخل عبدالكريم من كلية التربية الأساسية الجامعة المستنصرية الذي أسدى لي العون والنصيحة العلمية، وأشكر أيضًا أساتذة قسم اللغة العربية، ولا سيما الدكتور محمد حسين آل ياسين، والدكتور محمد ضاري حمادي، والدكتورة خولة الهلالي، والدكتور محمود عبدالله الجادر، كما أشكر كل العاملين في قسم اللغة العربية وأرجو لهم الموفقية.

 

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

 

رحيم الخزرجي.

 

المؤلفات التي تناولت دراسة أبي علي الفارسي قبل بحثي هذا:

أولًا: "أبو علي الفارسي، حياته ومكانته بين أئمة العربية، وآثاره في القراءات والنحو".

تأليف الدكتور عبدالفتاح إسماعيل شلبي.

مكتبة نهضة مصر ومطبعتها /الفجالة/مصر/ ١٣٧٧ هـ.

 

هذا الكتاب رسالة دكتوراه، نوقشت بكلية دار العلوم /جامعة القاهرة يوم الأربعاء ٨ جمادي الآخرة ١٣٧٦ هـ - ٩يناير ١٩٥٧ م.

 

يشمل هذا الكتاب تقديمًا للرسالة وسبعة أبواب، والأبواب قسمت على فصول؛ ففي المقدمة تحدث المؤلف عن نشأة القراءات وتطورها وأثرها في البحث النحوي، ثم تحدث عن الفقه وعلم الكلام وأثرهما في القراءات والنحو.

 

وفي الباب الأول تناول المؤلف عصر أبي علي وحياته وآثاره، وقُسم على ثلاثة فصول؛ ففي الأول تعرَّض المؤلف إلى الحالة السياسية والعقلية والاقتصادية والخلقية في عصر أبي علي، وفي الفصل الثاني درس نفسيته وعيشته، وفي الثالث آثاره العلمية.

 

أما الباب الثاني، فقد تحدث المؤلف فيه عن احتجاج أبي علي للقراءات، ويتكون من فصلين؛ الأول يشمل الاحتجاج في القراءات حتى عصر أبي علي، فكان الحديث عن سيبويه واحتجاجه للقراءات، وكذلك الطبري واحتجاجه، وابن مجاهد واحتجاجه، أما الفصل الثاني، فكان يشمل عرضًا لكتاب الحجة للقراء السبعة لأبي علي الفارسي.

 

وفي الباب الثالث عقد المؤلف موازنة بين الفراء والزجاج وابن السراج وابن خالويه من جهة، وبين أبي علي الفارسي من جهة أخرى، في ضوء الاحتجاج بالقراءات القرآنية.

 

في حين أن الباب الرابع بيَّن فيه المؤلِّف أثر أبي علي عند ابن جني في المحتسب، وعند مكي بن أبي طالب في الكشف، وعند أبي عمرو الداني في الموضح، وهذا الأثر يخص القراءات القرآنية أيضًا.

 

وفي الباب الخامس قد درس المؤلف أثر أبي علي في النحو والصرف في ضوء مؤلفاته، وكان الباب يتألف من فصلين، في الأول تناول الباحث مقدمة تأريخية عن نشأة النحو من أبي الأسود الدؤلي إلى أبي علي الفارسي، وفي الثاني عرض كتب ومؤلفات أبي علي في النحو والصرف؛ مثل: البغداديات، والعسكريات، والبصريات، والحلبيات، والشيرازيات، والإيضاح والتكملة، والإغفال، وكتاب الشعر، وأقسام الأخبار.

 

وفي الباب السادس وازن المؤلف بين أبي علي والنحاة الأعلام من معاصريه؛ مثل الزجاجي والسيرافي والرماني، وكان الباب يتكون من ثلاثة فصول؛ الأول يخص الموازنة مع السيرافي، والثاني مع الرماني، والثالث مع الزجاجي.

 

أما الباب السابع، فقد تحدث المؤلف فيه عن أثر أبي علي في أصول النحو في ضوء خصائص ابن جني وكان في الفصل الأول، أما في الثاني فقد تحدث عن أثره في الفرع في ضوء أمالي ابن الشجري، والثالث اختص في الاحتجاج لمسائل الخلاف في إنصاف أبي البركات الأنباري، وفي الرابع أثره في إعراب القرآن في ضوء إعراب أبي البقاء العُكبري.

 

ثم خُتم بتلخيص وافٍ للبحث، وعن الجديد الذي فيه، وأخيرًا المقترحات.

 

ويبدو أن المؤلف (شلبي) أكَّد دراسة القراءات القرآنية تأريخيًا وأثر أبي علي في تلك القراءات في ضوء (حجته) ومدى تأثرها بالدراسات التي سبقتها ومدى أثرها بالدراسات التي جاءت من بعدها فكأن البحث اختص بالقراءات، لأن الكتاب في أكثر أبوابه اِشتمل على موضوع القراءات ولا سيما الأبواب الأربعة الأولى، أما الدراسة النحوية والصرفية فكانت في الأبواب الثلاثة الأخيرة واختصت بدراسة مؤلفاته في هذا المضمار وأصول النحو وفروعه وأثره فيمن جاؤوا من بعده مثل ابن جني وابن الشجري والأنباري والعكبري، وموازنة بين أبي على ومعاصريه من النحاة، ولهذا استطيع أن أقول: أن الدراسة انصبت على القراءات أكثر مما انصبت على الدراسة اللغوية والنحوية، فضلًا عن أنها دراسة تطبيقية لآراء أبي علي اللغوية والنحوية والصرفية والصوتية.

 

ثانيًا: أبو علي النحوي وجهوده في الدراسات اللغوية والصوتية.

تأليف الدكتور علي جابر المنصوري / الطبعة الأولى/ بغداد / ١٩٨٧ م.

 

قسَّم المؤلف كتابه على بابين، كل باب يحتوي فصلين، والفصل يشمل موضوعات كثيرة.

 

في الباب الأول كان جهد المؤلف منصبًّا على الدراسة اللغوية فقط.

 

وقد قسم الباب على فصلين.

 

فقد درس في الفصل الأول اللغة ونشأتها وآراء أبي علي فيها، ووسائله في دراستها، والنتائج التي توصل إليها، ثم عقد موازنة بين آراء أبي علي والمعجمات العربية القديمة ونقده لها؛ نحو معجم العين للخليل بن أحمد الفراهيدي، وجمهرة ابن دريد، وأثره في المعجمات المتأخرة؛ كالمخصص والمحكم لابن سيده، ولسان العرب لابن منظور، ثم تحدث عن اللغة بين القدماء والمحدثين ورأي أبي علي فيها، ثم تحدث عن الكلمة العجمية أو عجمة الكلمة؛ أي: إنه تحدث عن المعرب اللغوي.

 

وفي الفصل الثاني تناول المؤلف دراسة الموضوعات اللغوية الصرف؛ نحو: المشترك اللفظي والترادف والتضاد والاشتقاق وأنواعه، والتركيب والنحت والدلالة البلاغية.

 

أما الباب الثاني، فقد درس فيه المؤلف جهود أبي علي في الدراسات الصوتية فقط، وقسمه على فصلين.

 

اختص الفصل الأول في أصوات الحروف، وتقارب مخارجها وصفاتها، ودراسة أصول الأصوات، والمطل فيها، والقلب والبدل، ولا سيما في الأصوات الساكنة وأصوات المد، ثم زيادة الأصوات، وحذفها، وتخفيفها.

 

أما الفصل الثاني، فقد تناول الباحث فيه الإدغام وأنواعه، والإمالة نحو: إمالة الألف، وحروف الاستعلاء، وأحكام إمالة الراء، ثم عقد موازنة بين الحروف والحركات وأصولها، بعد ذلك درس المؤلف أنواع الحركات ونشوءها ومواقعها ومطلها والتداخل فيما بينها.

 

كانت دراسة المنصوري محصورةً في جهود أبي علي اللغوية والصوتية فقط، ولم يتعرض لجهوده النحوية ولا الصرفية؛ إذ عدَّ المؤلف هذه الدراسة فريدة متميزة لم يسبق إليها، فقال: "نود أن نشير إلى أننا عقدنا له في هذا الكتاب دراسةً فريدةً متميزة، لم نسبق إليها من قبل، ولم نتناولها من قبل في الدراسات التي كتبناها عنه، فهي دراسة تنصب على الجانب (اللغوي والصوتي) الذي أغفلته الدراسات التي ظهرت قبل هذا البحث وبضمنها دراساتي السابقة؛ من أجل ذلك رأيت أن أدرسه دراسةً جديرةً بعالم مثله تهدف إلى إبراز جهوده في (الميادين اللغوية والصوتية)" (أبو علي النحوي/ ٤).

 

ثالثًا: أبو علي النحوي صرفيًّا.

رسالة دكتوراه/ مكتوبة على الحاسوب/ من كلية تربية ابن رشد/ جامعة بغداد، قدمتها بتول عباس نسيم الوائلي/ بإشراف الدكتور هاشم طه شلاش/ ٢٠٠١ م.

 

تتكون الرسالة من تمهيد وأربعة فصول، وكل فصل ينقسم على مباحث.

 

في التمهيد تناولت الباحثة دراسة الصرف تأريخيًّا ونشأة، وما أغفله الباحثون عن حياة أبي علي بشكل موجز.

 

وفي الفصل الأول تحدثت الباحثة عن مصادر أبي علي الصرفية وطرق عرضه للمادة الصرفية، وقسمت هذا الفصل على مبحثين، الأول تناول المصادر الصرفية، والثاني عرض المادة.

 

أما الفصل الثاني، فكان يشمل أدلة الصناعة، فقد تناولت الباحثة فيه مباحث السماع والقياس والتعليل عند أبي علي.

 

في حين اشتمل الفصل الثالث على الموضوعات الصرفية عند أبي علي، وقسمته الباحثة على ثلاثة مباحث، الأول: الميزان الصرفي، والثاني: تصريف الأسماء، والثالث: تصريف الأفعال.

 

أما الفصل الرابع، فقد درست الباحثة فيه شخصية أبي علي العلمية، وقسمته على ثلاثة مباحث، الأول: مذهبه الصرفي، والثاني: تأثره وتأثيره؛ أي شيوحه وتلاميذه، والثالث: ما له وما عليه؛ أي محاسنه والمآخذ عليه، التي جاءت من معاصريه وتلاميذه والعلماء الذين أتوا من بعدهم والمحدثين أيضًا.

 

يبدو أن هذه الدراسة منصبة على جهود أبي علي الصرفية في رأي الباحثة، على الرغم من أنها تناولت جوانب أخر؛ كإظهار الشخصية في التأثير والمأخذ عليه، ولكنها دراسة في أغلب جوانبها صرفية بدليل قول الباحثة: "كان هذا البحث محاولة متواضعة من الباحثة لتقديم صورة واضحة عن عَلَمٍ مِن أعلام العربية، وعن جهوده في الدرس الصرفي، وإظهار شخصيته العلمية"؛ أبو علي النحوي صرفيًّا/ ٢.

 

الخاتمة

إن البحث في أغلبه تأصيلٌ لأطروحات أبي علي الفارسي رحمه الله اللغوية والنحوية والصرفية والصوتية في ضوء أقواله وآراء شيوخه رحمهم الله؛ نحو: الخليل وسيبويه والمبرد والزجاج وأبي بكر بن السراج، فضلًا عن هذا كانت هناك موازنة بين آرائه من جهة وآراء الأخفش والفراء وثعلب وغيرهم من علماء المدرسة الكوفية؛ لأنه في هذا يمثل المدرسة البصرية، على الرغم من أنه قد أخذ من المعينين وممن سبقهم؛ لكنه يعد مذهب أهل البصرة - ولا سيما ما ذهب إليه الخليل وسيبويه وابن السراج - هو المعين والأساس للدراسات اللغوية والنحوية والصرفية.

 

في ضوء هذا التأصيل لاحظت أن أبا علي رحمه الله قد اعتمد في أكثر مسائله اللغوية آراء الخليل وسيبويه؛ لأنه يعدها الأصل لدراسته، فكان يكرر أغلب آرائهما، فهما الفكر الثاقب الذي استوعب تلك المسائل، فضلًا عن التحليل والتعليل لمسائلهما، وإدلاء الحجج والبراهين على صحة ما عرضا من آراء بإزاء مدرسة الكوفة، التي ربما تخالفهما أو تتفق معهما. فكان "أبو علي يضفي المنطقية منطقية عصره على آراء سيبويه وشيخه، فيدلل على صحة ما ذهبا إليه في مسألة الألف في التثنية ليست حرف إعراب، صحة الواو في (مذروان) ولو كانت حرف إعراب وليست من بناء الكلمة لقلبت الواو ياء فيقال (مذريان)؛ لأن لامها كـ(لام) مغزى، تكون طرفًا؛ ولكن بقاءها واوًا دلالة على أن الألف من الكلمة.

 

وقد كان ينتصر لسيبويه في مسألة حذف (كان) والتعويض منها بـ(ما) في ضوء قول الشاعر: (من البسيط)

أبا خراشةَ أما أنت ذا نَفَرٍ ♦♦♦ فإن قومي لم تأكُلْهم الضبعُ

 

فانتصر له على أبي العباس المبرد، الذي لا يرى وقوع الفعل بعد (أن) هذه ممتنعًا، بل جائزًا عنده في القياس.

 

على الرغم من هذا الانتصار لمذهب الخليل وسيبويه؛ لكنه يخالفهما أحيانًا في عدد من المسائل، فعلى سبيل المثال لا الحصر، قد خالفهما في مسألة الحركات، فهي عند الخليل فيما نقله عنه سيبويه زوائد على الأحرف، أما هو فقد عدَّهن أحرفًا؛ لكن أصواتهن أقل من صوت الحرف، فضلًا عن أن الحركة تحدث مع الحرف، مخالفًا رأيهما الذي ذهبا إلى أن الحركة تحدث بعد الحرف.

 

وخالفهما أيضًا في موضوع (الجر بالجوار أو حذف حرف الجر)؛ وعليه فإنه أعرب (مزمل) صفة إلى (بجاد) في قول الشاعر: (من الطويل).

 

* كبير أُناس في بجادٍ مزملِ *

 

فيقدر الكلام (في بجاد مزملٍ فيه)، فيحذف حرف الجر (في) ويرتفع الضمير؛ لأنه نائب فاعل لاسم المفعول (مزمل) المستتر فيه، ويكون (مزمل) نعتًا سببيًّا لـ(بجاد)، في حين أن الخليل وسيبويه يعدان (مزمل) صفة لـ(كبير) الذي هو المرفوع؛ لأنه خبر (كأنَّ) وصفة المرفوع مرفوعة؛ ولكن يحدث إقواء في قافية البيت للقصيدة المكسورة اللام، فجر (مزمل) للمجاورة مع (بجاد) كما في قول العرب (هذا جحر ضبٍّ خربٍ)، فجر (خربٍ) لمجاورة (ضب).

 

ويختلف معهما ويوافق يونس البصري في موضوع (التعليق) للفعل (ننزعن) في قوله تعالى: ﴿ ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمَنِ عِتِيًّا ﴾ [مريم: 69]، فيميل إلى رأي يونس في تعليق الفعل (ننزع)؛ لأن فيه معنى التمييز والتفكر، كما في الفعل (ذكرت) في قول الشاعر: (من الكامل).

 

وذكرتُ أي فتًى يسدُّ مكانَه ♦♦♦ بالرفد حين تقاصر الأرفاد

 

لأن فيه نوعًا من التأمل والتفكر، فجاز أن يعلق؛ كما جاز عند يونس تعليق (ننزعن)؛ لأن فيه معنى التمييز بالفكر والاستخلاص بالنفس، في حين لم يذهب الخليل وسيبويه كما ذهب يونس؛ فخالفهما أبو علي.

 

وانتصر لأبي الحسن الأخفش الأوسط في موضوع (إياك) من أن (إيا) ضمير والكاف للخطاب؛ فخالف في هذا الخليل وسيبويه؛ لأن الخليل يرى فيما ينقل عنه سيبويه أن (إيا) اسم مظهر نكرة مضاف إلى الكاف؛ في حين يرى أبو علي فيما نقله عنه تلميذه ابن جني أن (إيا) مضمر، ولا يجوز إضافة مضمر إلى مضمر؛ لأن الكاف ضمير، فضلًا عن أن الإضافة تكون إضافة نكرة إلى معرفة، لا إضافة معرفة إلى معرفة، والضمير معرفة فلا حاجة للإضافة.

 

ووافق أبا عبيدة وخالف سيبويه فيما نُقل عن العرب في الوقف على المنصوب المنون، فذهب إلى جوازه؛ نحو:(ضرب فَرج) واستشهد بقول الأعشى: (من المتقارب).

 

إلى المرءِ قيسٍ أطيلُ السُّرى ♦♦♦ وآخذ من كل حي عصم

 

أما سيبويه فقد جوَّزه في حالتي الرفع والجر، ولم يجوزه في حالة النصب؛ لأنه منون وربما يلحقه ما يبيِّن حركته.

 

ولم تقتصر المخالفة على سيبويه، وإنما خالف الكسائي والأخفش والزجاج في موضوع دخول اللام المفتوحة على (من) الموصوله في قوله تعالى: ﴿ يَدْعُو لَمَنْ ضَرُّهُ أَقْرَبُ مِنْ نَفْعِهِ ﴾ [الحج: 13]، فالكسائي والزجاج يذهبان إلى أن اللام في غير موضعها والتقدير: (يدعو من لَضره أقرب مِن نفعه)، في حين أن أبا علي أنكر عليهما هذا وذهب إلى فساده؛ بدليل أن التقدير على رأيهما (مِن) صلة (من)، ومحال أن تتقدم الصلة أو شيء منها على الموصول.

 

وبعيدًا عن الخلافات النحوية والصرفية، أقول: إن أغلب المسائل التي عرضها وقال بها أبو علي قد ذكرها الذين سبقوه وقالوا بها، فعلى سبيل المثال لا الحصر أن نظرية الإلهام في اللغة التي قال بها وجعلها من النظريات المهمة في نشوء اللغة، أو هي التي عليها المعول واستند فيها على قوله تعالى: ﴿ وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ﴾ [البقرة: 31]، قد ذهب إليها غيره ممن سبقوه نحو: الخليل وسيبويه والفراء وابن فارس.

 

ولم يقتصر نقله عن الخليل وسيبويه والمبرد وشيخه ابن السراج، بل تعداهم في النقل عن أبي زيد، فقد أخذ كثيرًا من المسائل اللغوية والنحوية والصرفية قراءة في كتبه، ولا سيما كتاب النوادر في اللغة، ونقل أيضًا عن ابن السكيت ولا سيما من كتابه إصلاح المنطق.

 

فضلًا عن هذا فقد اجتهد في بعض المسائل والموضوعات اللغوية ولا سيما موضوع التصحيف والتحريف، فلديه استدلال رائع في تصحيف كلمة (تخصِي حمارها)، وجعلها في النسخ والكتابة (تخطي حمارها).

 

وله باع طويل في دراسة المعجم اللغوي، فقد اجتهد في معنى كلمة الساهر أو الساهرة، وعدها بمعنى (وجه الأرض)، فسهر فلان؛ أي: نبا جنبُه عن الساهرة، وهي وجه الأرض.

 

وحاول في ضوء القراءات القرآنية أن يجعل من الظرف مصدرًا كما في قوله تعالى: ﴿ لَقَدْ تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ ﴾ [الأنعام: 94] في الرفع من (بينُكُم) فتكون فاعلًا للفعل (تقطع)؛ لأنه يعدها مصدرًا من الفعل (بان يبين بينًا)، ثم استعملت ظرفًا على التوسع في اللغة.

 

ولم يقتصر البحث على ما أخذه وما رواه أبو علي من شيوخه مشافهة ورواية بل اشتمل على ما أخذه ابن جني من شيخه وما رواه من مسائله اللغوية، فقد كان يوافقه في أغلبها، ولكنه يخالفه في بعضها ويناصر غيره، فخالفه في مسألة (فِعة وَفعة) مثال (ضِعة وضعة) ووافق سيبويه الذي خالفه أبو علي في تلك المسألة.

 

إن ما سجلناه من مناقشات علمية وأدلة وحجج قال بها أبو علي في ضوء ما رواه عن شيوخه، دلالة على أنه يعد من كبار محققي اللغة ومن علمائها الذين أدلوا بدلوهم في بحور اللغة ومضامينها، وعلى الرغم من هذا كانت لديه سعة في الحوار العلمي، والصبر في الحوار الذي بني على أسس موضوعية في الأخذ والرد بين الشيخ وتلميذه؛ للوصول إلى نتائج مرضية تحقق الهدف المنشود من ذلك الحوار القائم على الشفافية في العطاء العلمي، الذي ربما أثرت عليه أفكار عصرهما، عصر التعليلات والبراهين، فجعل الخلاف بينهما وبين شيوخهما مبنيًّا على أطروحات علمية تعليلية، لا شخصية عاطفية، فالتفرد في بعض المسائل اللغوية والنحوية جاء نتيجة للاستدراكات والتفريعات التي أفاضتها العقلية العلمية في ذلك العصر.

 

أما موقفهما من مصادر اللغة والنحو، فقد كانا يميلان إلى القياس والتعليل أكثر من السماع، على الرغم من أن أغلب اللغة أُخذت سماعًا عن الأعراب، ثم نقلت عن طريق الشيوخ رواية؛ لكن الدراية تأججت في عصرهما، وأصبح البحث عن العلة اللغوية ديدن العلماء وهدفهم في تقعيد القواعد فضلًا عن استيعاب المادة العلمية، فنراهما يعتمدان على القياس فضلًا عن الحجج والبراهين في أغلب المسائل اللغوية، ولا سيما أبو علي، الذي عد القياس أساسًا من أسس فهم اللغة وتقعيدها وفضَّله على السماع، فصرح ذات مرة بقوله: "أخطئ في خمسين مسألة في اللغة، ولا أخطئ في واحدة من القياس".

 

أما في قضية الشاذ، فقد كانا يهتمان به لا من أجله كشاذ حتى يقعا به المغالطة والمماطلة، وإنما من أجل العلم بالشيء من شتى جوانبه؛ حتى يحصل المطلوب، ويوفى المعلوم، وتكون البينة في مضمار العلم لاطلاع أهلها عليها، فضلًا عن تسجيل النكتة اللغوية تجاه القاعدة العلمية، واستيعاب اللغة وكلام العرب؛ لدراسته وتمييز الغث من السمين.

 

هذا غيض من فيض اقتصرنا عليه؛ حتى لا يطول بنا المقام، وتملنا الأنام، وتكدر النفوس في شدة الزحام.

 

في ضوء هذا يفهم أن أبا علي أخذ عن سابقيه وتابَعَهم وخالفهم، وأضاف ما أضاف من اجتهاده وبنات أفكاره، وقد أوجزت القول في بعض المسائل المهمة؛ ولكن البحث في المسائل الكثيرة، والردود المعتبرة، والمناقشات العلمية، والحجج الباهرة - دلالة على عمق وسعة أفق العالم النحرير أبي علي في لغة القرآن الكريم؛ لغة العليم الحكيم ولغة أهل جنته، رزقنا الله وإياكم الجنة مع المختار محمد وآله الأطهار، وأصحابه الأخيار، إنه الوهاب الرزاق ذو الجلال والإكرام.

 

فهرس المحتويات

الموضوع

الصفحة

- المقدمة

١-٧

- التمهيد

٨-٤١

- صورة أبي علي في نتاج ابن جني

٨-٢٥

- أولًا: أسس العلاقة بينهما

٨-١٥

- ثانيًا: تقويم ابن جني لشيخه

١٦-٢٥

- ثالثًا: أصول اللغة والنحو بين الشيخ وتلميذه

٢٦-٤١

- القرآن الكريم وقراءاته

٢٦-٢٨

- الحديث النبوي الشريف

٢٩-٣٢

- كلام العرب (النثر والشعر)

٣٣-٣٤

- السماع

٣٥-٣٦

- القياس

٣٧-٤٠

- الاستحسان

٤٠-٤١

الفصل الأول

 

- المباحث الصوتية

٤٢-١٣٧

- في الصوامت

٤٢-٩٢

- الإدغام

٤٢-٤٦

- الإبدال

٤٧-٦٧

- إبدال الهمزة هاء

٥١-٥٣

- إبدال الهمزة عينًا

٥٤-٥٥

- إبدال الياء جيمًا

٥٥-٥٦

- إبدال الباء ميمًا

٥٦-٥٧

- إبدال النون ميمًا

٥٧

- إبدال الحروف المضاعفة ياء

٥٨-٦٠

- إبدال تاء افتعل

٦١

- إبدال الفاء ثاء

٦٢-٦٣

- إبدال القاف كافًا

٦٣-٦٤

إبدال الظاء ذالًا

٦٤

إبدال الخاء تاء

٦٥

إبدال اللام نونًا

٦٦

إبدال الطاء تاء

٦٦

الإبدال بين الضاد والسين

٦٧

إبدال الشين سينًا

٦٧

- الإشمام

٦٨-٧٠

- التقاء الساكنين

٧٠-٧٣

- القلب المكاني

٧٤-٧٨

- الحذف

٧٩-٨١

- التخفيف

٨٢-٩٢

- التخفيف بالتسكين للضرورة الشعرية

٨٤-٨٧

تخفيف الهمزة

٨٨

- همزة بين بين، تخفيف للهمزة

٨٩-٩٢

تخفيف إننا

٩٢

- الصوائت

٩٣-١٣٧

- الصوائت الطويلة والقصيرة

٩٣-٩٦

- مكان الطويلة من القصيرة

٩٦-٩٨

- الابتداء

٩٩-١٠٠

- الوقف

١٠١-١٠٣

- الإمالة

١٠٤-١٠٧

- الإعلال

١٠٨-١٣٥

- قلب الواو ألفًا

١٠٩-١١٠

- قلب الألف ياء

١١١-١١٢

- قلب الياء ألفًا

١١٣-١١٥

- قلب الياء واوًا - وقلب الواو ياء

١١٥-١١٨

- قلب الواو والياء ألفًا

١١٩-١٢٣

- الإعلال والقلب بين الألف والهمزة

١٢٤-١٢٦

- الإعلال والقلب بين الهمزة والواو

١٢٧-١٢٩

- قلب همزة (رأى) في (فَعِلْتُ)

١٢٩-١٣٠

- قلب الهمزة واوًا وإبدال الواو نونًا

١٣٠-١٣١

- الإعلال بالقلب في (شاك ولاث)

١٣١-١٣٢

- الإعلال بالقلب في (خطايا)

١٣٢-١٣٣

- الإعلال بالحذف والقلب

١٣٤-١٣٥

- الإشباع

١٣٦-١٣٧

الفصل الثاني

 

- المباحث الصرفية

١٣٨-٢٢٤

- الأبنية المجردة

١٣٨-١٥٦

- أبنية الأسماء

١٣٨-١٤٦

- فِعِلٌ: وفِعلٌ

١٤٠-١٤١

- (فَعلٌ) ثلاثي (وَفعلَلة) رباعي

١٤١-١٤٢

- فِعلٌ

١٤٢-١٤٣

- فَعَللِلٌ

١٤٣-١٤٤

- فَعلَ (هناه) الهاء اللاحقة فيها أصلية أم زائدة

١٤٤-١٤٥

علة وعِلة: فَعة وفِعة

١٤٥

فِعلَللٌ: إنْقَحْلٌ

١٤٦

- أبنية الأفعال

١٤٦-١٥٦

- علة صحة الواو من الفعل يوطُؤُ (يفعلُ)

١٤٩-١٥٠

- مسألة في (بِعتُ أبيع): (فَعِلتُ أفعِلُ)

١٥٠-١٥١

- مسألة في قِلْتَه أقيله: فَعِلْته أفعِله

١٥٢-١٥٣

مسألة: وعوتُ

١٥٤

- دنَأَ دنُؤَ: فَعَلَ وفَعُلَ

١٥٤-١٥٥

- فَعَللَ: حثحت

١٥٥-١٥٦

زكِم: فُعِلَ

١٥٦

- الزيادة

١٥٧-١٥٨

- أنواعها:

١٥٩-١٩٠

- الزيادة لمعنى

١٥٩-١٧٦

- أبنية الأسماء المزيدة

١٥٩-١٧٠

- أرونان - أفعلان

١٥٩-١٦٠

- الطلاء: بين فَعلاء وَفعال

١٦٠-١٦١

- رُواء، رِواء: فُعال، فِعال

١٦١-١٦٢

- مروءة: فُعولة

١٦٢-١٦٣

- حواء، حية: فعال: فَعلة

١٦٣-١٦٤

- لام طَغوى

١٦٤-١٦٥

فياد: فعال

١٦٥

ضهيأ: فَعيل

١٦٥

ضهياء: فعلاء

١٦٦

أصل الهمزة في ألاءة

١٦٧

- أولق: فوعل لا أفعل

١٦٨-١٦٩

قِرواش دِرواس: فِعوال

١٦٩-170

رهيأ: فَعيل

١٧٠

هنأ: فَعلَ

١٧٠

- أبنية الأفعال المزيدة

١٧١-١٨١

- أخطأ، خَطأ

١٧١-١٧٢

- أَيد: فَعلَ

١٧٢-١٧٣

- حكم بناء انفعل وافتعل

١٧٣-١٧٤

التقطت النوى: افتعل

١٧٤

- إقوول: افعوعل

١٧٥-١٧٦

١٨١- الزيادة للإلحاق

١٧٦

الإلحاق في أبنية الأسماء إلحاق تجفاف بقرطاس

١٧٧

١٨١- الإلحاق في أبنية الأفعال

١٧٨

البناء من (باع) على وزن (فيعل، فوعل، فعول، فعل)

١٧٨

بناء فَعلل من ضرب ضربب

١٧٨

تحيزتُ: تَفيعلتُ

١٧٩

اقعنسس: افعنلل

١٧٩

شِوراز: فِوعال

١٨٠

زيادة البناء

١٨١

١٩٠- زيادة الحرف في ضوء رتبة في الكلمة

١٨١

١٨٤- زيادة الهمزة

١٨١

١٨٢- النئدلان فئعلان

١٨١

١٨٣- زيادتها في الكلمة (مأروط: أو أرطى، فَعلى)

١٨٢

١٨٤- زيادتها في (شمأل وشأمل، فعأل وفأعل)

١٨٣

١٨٥- زيادة الألف/ زيادتها في كلمة سخاخين

١٨٤

١٨٨- زيادة الميم

١٨٥

١٨٦- زيادتها في دمالص وقُمارص وهرماس

١٨٥

زيادتها في معلوق، ومعلاق

١٨٧

الميم في (معد) أصلية

١٨٨

١٩٠- زيادة النون

١٨٨

١٩٠- زيادة النون في (جندب)

١٨٩

نون دهقان غير زائدة عند أبي علي

١٩٠

١٩٧- أبنية المصادر

١٩٠

١٩٣- المصادر الثلاثية

١٩١

١٩٣- لا مصدر للفعل (أيستُ)

١٩٢

١٩٥- كلمة (حيوان) مصدر له فعلٌ

١٩٤

١٩٦- المصدر على بناء فعول من اللازم

١٩٥

١٩٧- (وجهة) مصدر أم اسم

١٩٦

٢٠٥- المشتقات

١٩٨

٢٠٠- اسم الفاعل وصيغ المبالغة

١٩٨

١٩٩- التفاوت في الاستعمال اللغوي بين اسم الفاعل وصيغ المبالغة

١٩٨

اسم الفاعل من اللفيف المقرون نحو هوى منهوي

١٩٩

٢٠٢- اسم المفعول

١٩٩

٢٠١- اسم المفعول (مشوب) يكون (مشيب)

٢٠٠

صيغة مفعول من أفعل

٢٠٢

٢٠٤- الاسم المقصور/دِما، مقتًى

٢٠٣

٢٠٦- الاسم المنقوص

٢٠٥

٢٠٧- ما يحذف لامه عند إلحاقه بجمع المذكر السالم

٢٠٦

من فِعلة فِعلات: سكون العين في المفرد وكسرها بالجمع

٢٠٨

٢٠٩- هنة هنتِ: هنوات وهنات

٢٠٨

٢١٦- جموع التكسير

٢١٠

٢١٣- جموع القلة

٢١٠

بناء أفعل: نحو أشد

٢١٠

٢١١- بناء أفعال: أقواء

٢١٠

٢١٢- بناء أفعال: باز: أبواز

٢١١

أعيان جمع عين

٢١٢

٢١٣- بناء جمع قلة ويراد به الكثرة نحو جفنات

٢١٢

٢١٦- جمع الكثرة

٢١٣

بناء فعل نحو أفوه فوه

٢١٣

بناء فُعالة مؤنث فُعال: نحو نُقاوة

٢١٤

فُعول: أُموس: جمع أمس

٢١٤

جمع أَسد على أُسود بوزن فُعول

٢١٥

بناء فاعلة فاعلات وفواعل طالقة طالقات وطوالق

٢١٥

فعال جمع فَعيل وفعلان: ملاء جمع مليء وملآن

٢١٦

جمع فَعلة فعائل: كنة كنائن

٢١٦

٢٢١- التصغير أو التحقير

٢١٦

لغة التصغير هي لغة التحقير

٢١٧

تصغير دابة دويبة، دوابة

٢١٨

تصغير اسم الجمع دهاده

٢١٨

سفرجل: بين التصغير والتكبير

٢١٩

بين التصغير والجمع في البناء

٢١٩

٢٢١- الخلاف في حمل التصغير على التكسير

٢٢٠

تحقير اسم الجنس الجمعي رجل وركب

٢٢١

٢٢٤- النسب

٢٢٢

٢٢٣- رد اللام المحذوفة عند النسب يد يدوي

٢٢٢

٢٢٤- بناء تَفلِي لا يأتي إلا مع النسب نحو: تحية تحوي

٢٢٣

الاختلاف في (داوية) عند إلحاق ياءي النسب

٢٢٤

٣٢٨- الفصل الثالث: المباحث النحوية

٢٢٥

٢٣٧- البناء والإعراب/المبني والمعرب من الأسماء والأفعال

٢٢٥

٢٢٦- تسمية رجل بـ(ضرب)

٢٢٥

٢٢٧- بناء (الآن) و(أمسِ)

٢٢٦

٢٢٨- الظرف المقطوع عن الإضافة

٢٢٧

٢٢٩- نون المثنى في أسماء الإشارة/ فتح نون المثنى

٢٢٨

٢٣٠- علة الواو في جمع المذكر السالم، والألف في المثنى

٢٢٩

٢٣٢- الألف والياء في التثنية حرفا إعراب

٢٣٠

٢٣٣- علة الواو في (ذو) و(فو) حرف إعراب

٢٣٢

٢٣٥- التنوين عوضًا عن الياء في (جوارٍ وغواشٍ)

٢٣٣

٢٣٧- هيهات بين النكرة والمعرفة والإفراد والجمع

٢٣٥

٢٥٢- النكرة والمعرفة/المعارف

٢٣٧

٢٤٣- أولًا: الضمير

٢٣٧

٢٣٩- إجراء المضمر مجرى المظهر في (أعطيتكمه)

٢٣٨

إياك: ضمير نصب منفصل

٢٣٩

٢٤٢- حكاية أبي علي في اختلاف النحاة في (إياك) وكافها

٢٤٠

الهاء والكاف الضميران يبنيان على الكسر عند الإضافة إلى الاسم والحرف

242-243

٢٤٤- ثانيًا: أسماء الاشارة /معرفة مبنية وتعرب منونة على الشذوذ

٢٤٣

٢٤٩- ثالثًا: الأسماء الموصولة

٢٤٤

٢٤٥- اللاء ليس محذوفًا من اللائي

٢٤٤

٢٤٦- حذف صلة الذي عند تشبيهها بـ(من) و(ما)

٢٤٥

٢٤٩- موازنة بين (ما) المصدرية والفاصلة بين المضاف والمضاف إليه

٢٤٦

٢٥٢- رابعًا: أل التعريف

٢٤٩

٢٥٠- أل التعريف في الخمسة العشر بين الزيادة والتعريف

٢٤٩

٢٥١- تزاد (أل) للضرورة في كلمة (الأَوبر) و(العمرو)

٢٥٠

حذف (أل التعريف) من العلم الدال على الصفة

٢٥١

٢٥٢- تعريف كلمة غدوة

٢٥١

٢٦٠- المبتدأ والخبر

٢٥٢

٢٥٤- أولًا: المبتدأ

٢٥٢

٢٥٣- زيادة الباء في المبتدأ (بحسبك)

٢٥٢

٢٥٤- اعتراض المبتدأ والخبر بين اسم إن وخبرها

٢٥٣

٢٦٠- ثانيًا الخبر

٢٥٤

٢٥٦- تعدد الخبر /العائد على المبتدأ من مجموع الخبرين

٢٥٤

٢٥٧- الخبر بالظرف عن الجثة

٢٥٦

٢٥٨- دخول اللام المفتوحة في خبر المبتدأ

٢٥٧

٢٥٩- الاستدلال بتقديم معمول الخبر على جواز تقديم الخبر على المبتدأ

٢٥٨

٢٦٠- دخول اللام المفتوحة على (من) الموصولة (المبتدأ)

٢٥٩

٢٦٧- الأفعال الناقصة (كان وأخواتها)

٢٦١

التبادل فيما بينها بالدلالة على المعنى

261

٢٦٢- تعدد خبر كان

٢٦١

٢٦٣- حذف خبر كان وأخواتها

٢٦٢

زيادة اللام في خبر أمسى

٢٦٣

٢٦٥- حذف كان والتعويض منها بـ(ما)

٢٦٤

٢٦٦- جواز تقديم معمول خبر (ليس) عليها

٢٦٥

٢٨٠- إن وأخواتها

٢٦٧

٢٦٨- حذف خبر إن وأن والخلاف بين البصريين والكوفيين

٢٦٧

الاعتراض بالقسم بين اسم إن وخبرها

٢٦٩

٢٧٠- اللام المتقدمة غير المزحلقة

٢٦٩

٢٧١- اللام الفارقة

٢٧٠

تخريج تركيب الهاء الساكنة الملحقة بـ(إن)

٢٧٢

٢٧٣- المضارع بعد (أن) المخففة

٢٧٢

٢٧٥- الكاف من (كأن)

٢٧٣

٢٧٦- لا النافية للجنس /ثبات نون المثنى في اسمها

٢٧٥

٢٧٧- مسألة (لا أخا- فاعلم- لك)

٢٧٦

٢٨٠- ظن وأخواتها

٢٧٧

٢٧٨- فتح همزة (أن) بعد لفظ القول

٢٧٧

٢٨٠- التخريج على التعليق (الفعل ذكر معلق)

٢٧٨

٢٨١- وضع الفعل موضع المصدر في محل الفاعل معنًى

٢٨٠

٢٨٢- تعدي الفعل ولزومه

٢٨١

٢٨٣- الفاعل والمفعول به/ تقدم المفعول به على الفاعل

٢٨٢

٢٨٤- حذف المفعول به

٢٨٣

٢٨٥- المفعول المطلق/ حذفه وتقديره ووجه المبالغة فيه

٢٨٤

٢٨٨- المفعول فيه (الظرف)

٢٨٦

٢٨٧- (بين) بين المصدرية والظرفية

٢٨٦

٢٨٨- (وسط) (وسط)

٢٨٧

٢٩١- الحال

٢٨٩

٢٩٠- واو الحال ومشابهتها لـ(إذ)

٢٨٩

٢٩١- الحال من المضمر (إياك) في القول (رأيتك إياك قائمًا)

٢٩٠

٢٩٣- الجر بالحرف/ حروف الجر

٢٩١

الجر بالكاف الزائدة عند عطف النفي

٢٩١

فتح لام الجر

٢٩٢

تقدير (على) بمعنى الظرفية

٢٩٣

٢٩٦- الجر بالإضافة

٢٩٤

إضافة الاسم إلى المسمى والمسمى إلى الاسم

٢٩٤

٢٩٥- إضافة الأول للثاني

٢٩٤

٢٩٦- حذف المضاف وإقامة المضاف إليه

٢٩٥

٢٩٧- الجر بالجوار أو حذف حرف الجر

٢٩٦

٣٠٠- المصدر وإعماله

٢٩٧

٢٩٨- إعمال المصدر عمل فعله إذا كان مضافًا

٢٩٧

٢٩٩- دلالة المصدر على فعله

٢٩٨

٣٠٠- لا مِساس

٢٩٩

٣٠٢- التعجب

٣٠٠

٣٠١- التعجب السماعي

٣٠٠

٣٠٢- التعجب القياسي/التقدير في (أكرِمْ بزيدٍ)

٣٠١

٣٠٥- الصفة (النعت)

٣٠٢

٣٠٣- نعت النكرات بالجمل

٣٠٢

٣٠٤- النعت جملة استفهامية

٣٠٣

٣٠٥- الفصل بين الموصوف والصفة

٣٠٤

٣٠٩- عطف النسق

٣٠٥

٣٠٦- ما يجوز لـ(واو) العطف ربما لا يجوز للفاء

٣٠٥

٣٠٧- حذف الواو العاطفة

٣٠٦

٣٠٨- عطف الجملة على المصدر المؤول مع تقدير اللام

٣٠٧

البدل

 

إبدال (إذ) من (اليوم)

309-310

٣١٣- أسماء الأفعال

٣١٠

٣١١- هيهات: اسم فعل أو ظرف

٣١٠

٣١٢- تركيب (هلم)

٣١١

٣١٣- عمل اسم الفعل وموضعه من الإعراب

٣١٢

٣١٩- الممنوع من الصرف

٣١٣

٣١٤- أسماء السور القرآنية / سورة (ص)

٣١٣

صرف (أفعى)

٣١٥

٣١٦- منع (زوبر) من الصرف

٣١٥

- منع (أبعد) من الصرف

٣١٦-٣١٧

منع فجار المعدولة من الصرف

٣١٧

- منع فُعل (زُفَر) من الصرف

٣١٨-٣١٩

القسم

 

الباء في أحرف القسم

٣١٩

- الفعل وأزمنته وإعرابه

٣٢٠-٣٢٤

- ماضي اللفظ مستقبل المعنى

٣٢٠-٣٢١

- استعمال (لن) مكان (ما) للحاضر

٣٢١-٣٢٢

جزم الفعل / إبقاء الألف أو حذفها في الشعر

٣٢٢

- حذف لام الأمر وتقديرها في ضرورة الشعر

٣٢٣-٣٢٤

- الشرط

٣٢٤-٣٢٨

(إذا) بين البصريين والكوفيين

٣٢٤

حذف اللام من جواب لو، ولولا

٣٢٥

- موقع الفاء في جواب (أما)

٣٢٥-٣٢٦

- حذف (إما) إذا كررت بدلالة المذكورة

٣٢٦-٣٢٧

- الحكاية / الإعراب على الحكاية

٣٢٧-٣٢٨

- الفصل الرابع: المباحث اللغوية

٣٢٩-٣٩٩

- أصل اللغة ونشأتها

٣٢٩-٣٣٥

- اللهجات واللغات

٣٣٦-٣٤٤

- اسم المفعول من (خاط) و(باع) و(كال) في لهجة تميم وأسد والحجاز

٣٣٧-٣٣٨

- حذف تنوين النصب عند الوقف في لغة ربيعة

٣٣٨-٣٣٩

- أديه لغة في يده

٣٣٩-٣٤١

- لغات أف

٣٤١-٣٤٢

- التداخل بين اللهجات

٣٤٣-٣٤٤

- الاشتقاق وأنواعه

٣٤٤-٣٤٧

- الأضداد

٣٤٧-٣٥١

- المعرب والدخيل

٣٥٢-٣٥٥

- التصحيف والتحريف في ألفاظ اللغة

٣٥٦-٣٥٧

- الترادف

٣٥٨-٣٦٢

ما جاء من مادة المعجم اللغوي العربي فيما يرويه ابن جني عن الفارسي

٣٩٥-٣٦٣

- الإجرِد، الأُسوار، استكانوا

٣٦٣-٣٦٤

- أمِر الشيء إمرا

٣٦٤-٣٦٥

- الإناء، أولق

٣٦٦

- بكرت، ثأج

367

- ثبج، جرر

٣٦٨

- جزيت في الخير وجازيته في الشر

٣٦٨-٣٧٠

- حبط، إحبنطاء، حلأت، تحليء

٣٧٠-٣٧١

٣٧٢- حمصيصة، أخفيها

٣٧١

٣٧٣- الدمكمك، الرأرأة

٣٧٢

- رهيأ، الرواء

٣٧٣

- ازعمي، زعم، الساهر

٣٧٤-٣٧٥

- لم يتسنَّه

٣٧٥

- شآني، شأوت، الشجب

٣٧٦-٣٧٧

الشد والشدة

٣٧٧

الصلاة، الصوب

٣٧٨

- الصيصية، عزوتُ

٣٧٩-٣٨٠

- العنس، عوان

٣٨٠

- العوى، غدن - اغدودن

٣٨١

- الغزالة، فَدم

٣٨٢

- فرج، أفرج، فيل، فايلٌ

٣٨٣

- قباء، القصر

٣٨٤-٣٨٥

- قَضِض

٣٨٥-٣٨٦

- القَهقَر

٣٨٦-٣٨٧

- القَود، الكروان

٣٨٧-٣٨٨

- اللزاق

٣٨٨

- المئلاة

٣٨٩

- مدينة، مِنى

٣٩٠

- منجنون

٣٩١

- ناء، نس

٣٩٢

- الني، الهلوك، هوم

٣٩٣-٣٩٤

الوادي، الودي

٣٩٤

- الواحد الأحد

٣٩٤-٣٩٥

- الدلالة اللغوية

٣٩٦-٣٩٩

- ساكب بمعنى مسكوب

٣٩٦-٣٩٧

- جذب يجذب بمعنى جاذب يجاذب

٣٩٧

- كابر اسم جمع جاء على بناء اسم الفاعل

٣٩٧-٣٩٨

- تشبيه المصدر باسم الفاعل

٣٩٨-٣٩٩

- الخاتمة

٤٠٠-٤٠٣

- المصادر

٤٠٤-٤١٦

- خلاصة باللغة الإنكليزية

٤١٧-٤١٨





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • الإمام أبو علي الفارسي وأثره في الخالفين من بعده (1)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ابن منده صاحب كتاب الإيمان وأبناؤه أبو القاسم وأبو عمرو ويحيى بن منده(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من تراجم الشعراء (ابن الرومي - ابن النديم - أبو تمام - أبو العتاهية)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من تراجم الشعراء (المتنبي - أبو فراس الحمداني - أبو الحسن الأنباري - ابن دريد - البحتري)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أبو موسى وعمه أبو عامر الأشعريان وقصة عجيبة دروس وعبر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المناظرات الفقهية بين فقهاء العراق: أبو إسحاق الشيرازي وأبو عبدالله الدامغاني نموذجا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • متشابه الأسماء (أبو حنيفة، أبو حيان)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • لابو لابو(مقالة - المسلمون في العالم)
  • لابو لابو الذي قتل ماجلان(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • فوائد متنوعة من مصنفات العلامة بكر بن عبدالله أبو زيد (4)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب