• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    التفاهم وتقبل الاختلاف (PDF)
    د. جمال محمد البنا
  •  
    تدبر سورة الهمزة (PDF)
    عبدالله عوض محمد الحسن
  •  
    عقيدة أهل السنة والجماعة عقيدة قوية الحجة واضحة ...
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    خمسون أصلا في تربية النفس على الإنصاف عند الخلاف ...
    الشيخ حذيفة بن حسين القحطاني
  •  
    ثنائيات أمير المؤمنين في الحديث حافظ العصر سفيان ...
    د. عبدالهادي بن زياد الضميري
  •  
    الإرشاد التمكين لطلبة العلم إلى دروب العلماء ...
    الشيخ حذيفة بن حسين القحطاني
  •  
    زاد المسلم من جوامع الأدعية (PDF)
    منصة دار التوحيد
  •  
    ذكر الله هو الشعيرة الخالدة التي لا تنقضي
    ياسر عبدالله محمد الحوري
  •  
    المراسيل بين الاحتجاج والرد عند الأئمة الأربعة ...
    الشيخ حذيفة بن حسين القحطاني
  •  
    "كلمة سواء" من أهل سنة الحبيب النبي محمد صلى الله ...
    محمد السيد محمد
  •  
    هذا مثلكم الأعلى يا أبنائي (WORD)
    أحمد محمد محروس القطوري
  •  
    الحرص في مفهوم السنة النبوية (PDF)
    د. عماد سلمان حسن الفلاحي
شبكة الألوكة
علامة باركود

مسائل في التربية والتعليم من خلال قصة موسى والخضر عليهما الصلاة والسلام

مسائل في التربية والتعليم من خلال قصة موسى والخضر عليهما الصلاة والسلام
عبدالمجيد هلال

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/12/2019 ميلادي - 3/5/1441 هجري

الزيارات: 9711

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مسائل في التربية والتعليم

من خلال قصة موسى والخضر عليهما الصلاة والسلام


إن المتدبر لقَصص القرآن يجد فيها لا محالة دروسًا وعبرًا يَستنير بها في حياته، ويجعلها نبراسًا يُضيء له الطريق، ويوضِّح له المسلك الصحيح والنهج السوي الذي يسلُكه حتى يفلح وينجح في سيره بإذن الله تعالى، وفي هذا المقال ستكون لي وقفة مع قصة موسى والخضر عليهما السلام الواردة في سورة الكهف؛ لاستجلاء بعض المسائل التربوية والقضايا التعلمية الواردة فيها، سائلًا المولى التوفيق والسداد، وسأذكر هذه المسائل على شكل نقاط:

• وضع برنامج للطلب: فإن التخطيط لأي عمل من أهم ركائز نجاحه؛ إذ هو يضبطه ولا يجعله عشوائيًّا، ثم إن الطالب يكون مبصرًا الطريق الذي يسير عليه، عالِمًا بالخطوات التي يقطعها حتى النهاية، ويمكن استجلاء هذا المعنى من قوله تعالى على لسان موسى عليه الصلاة والسلام: ﴿ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا ﴾ [الكهف: 60]، فقد قرر موسى أن يكون مخطط سيره - الذي أرشده الله إليه - من بيته إلى مجمع البحرين، لا يميل ولا ينزاح عنه؛ حتى يصل إلى هدفه، وهذا هو عين التخطيط.

 

• الهمة العالية: فهي من أسمى المعينات في الطلب، كما أنها المحفز والدافع لأي شغل يراد القيام به، قال بكر أبو زيد في سياق حديثه عن الهمة: "كِبرُ الهمة يجلب لك بإذن الله خيرًا غير مجذوذ، لترقى إلى درجات الكمال، فيجري في عروقك دم الشهامة والركض في ميدان العلم والعمل، فلا يراك الناس واقفًا إلا على أبواب الفضائل، ولا باسطًا يديك إلا لمهمات الأمور"[1]، ويمكن استنباط هذا المعنى من قوله تعالى: ﴿ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا ﴾ [الكهف: 60]، فقد عزم موسى عليه السلام وعقد همته على السير للقاء الخضر ولو أمضى حقبًا كثيرة.

 

• نسبة العلم لله تعالى وعدم التكبر، والحرص على التزام التواضع: فالمرء مهما كثر علمه فهو قليل، ولا يدعي الإحاطة بالعلم إلا فاقده، أو الذي لا يدري ما يخرج من فيه، قال وهبة الزحيلي رحمه الله عند تفسير قوله تعالى - على لسان الملائكة -: ﴿ سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا ﴾ [البقرة: 32]: "دل قول الملائكة (...) على قصور علم المخلوقات أمام علم الخالق (...)، والواجب على مَن سُئل عن علم لم يعرفه أن يقول: الله أعلم لا أدري، اقتداءً بالملائكة والأنبياء، وفُضلاء العلماء"[2]، وقد ورد في قصة موسى عليه السلام مع الخضر الإشارة إلى هذه المسألة عند قوله تعالى: ﴿ آَتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا ﴾ [الكهف: 62]، فبيَّن أن هذا العلم مرجعه إلى الله تعالى، فهو المتفضل به على الخضر.

 

• التماس الشيخ والعالم المرشد أثناء الطلب حتى لا تهدر الأوقات: وعلى هذا كان منهج السلف رحمهم الله تعالى؛ فقد حرصوا على اختيار الشيوخ والعلماء الذين يختصرون عليهم الطريق ويعلمونهم الأدب ويصوِّبون أخطاءهم، وأشار إلى هذا الأمر جموع من العلماء والكُتاب، ونذكر - في التنبيه على هذا المعنى - البيتين المشهورين للشافعي رحمه الله تعالى[3]:

أخي لن تنال العلم إلا بستة
سأنبيك عن تفصيلها ببيانِ
ذكاء وحرص واجتهاد وبُلغة
(وصحبة أستاذ) وطول زمانِ

 

وهذ الملمح واضحٌ في قصة موسى عليه السلام مع الخضر، فما قطع عليه السلام هذه المسافة إلا للقائه والأخذ من علمه الذي علمه الله تعالى.

 

• التأدب مع الشيوخ: وهو من الأخلاق التي يلزم على طالب العلم التحلي بها، فكثيرًا ما يكون سوء الأدب مع العلماء سببًا في طردهم وحرمانهم من العلم النافع، قال العلامة عبدالرحمن السعدي مشيرًا إلى ضرورة التأدب مع العلماء:" (...) فليس نفعُ الآباء والأمهات نظيرًا لنفع المعلِّمين والمربين للناس بصغار العلم قبل كباره، الباذلين نفائسَ أوقاتهم، وصفوةَ أفكارهم في تفهيم المسترشدين بكل طريق ووسيلة يقدرون عليها، وإذا كان من أحسنَ إلى الإنسان بهدية مالية ينتفع بها، ثم تزول وتذهب، له حق كبير على المحسن إليه، فما الظن بهدايا العلم النافع الكثيرة المتنوعة، الباقي نفعها ما دام العبد حيًّا وبَعْد مماته، المتسلسلُ بحسب حال تلك الهدايا؟"[4]، وقد جاء هذا المعنى على لسان موسى عليه السلام في قوله تعالى: ﴿ وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا ﴾ [الكهف: 69].

 

• الصبر على مصائب الطريق ومشاقه: فالصبر هو مفتاح لكل الصعاب والعقبات، ولا شك أن طلب العلم محفوف بكثير من الأحمال والمشاق التي لا تقطع إلا به، ثم إنه متى كان الشيء عظيمًا، كان الوصول إليه أعظمَ، ولا شيء يعظُم طلبَ العلم أو يفوقُه، فلزِم بذلك التذرع بالصبر حتى تحقيقِ المراد ونيلِ المبتغى، ولهذا كان من أول ما قال موسى عليه السلام للخضر لما لقيه: ﴿ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ صَابِرًا ﴾ [الكهف: 69].

 

• فهم المراد بشكل كامل قبل البدء بطرح وجهة نظرٍ ما، ومن أدبيات العلم التريث وهضم المسألة والتمكن من العلم، ويمكن استنباط هذا المعنى من حوار موسى عليه السلام حول الأفعال الثلاثة التي قام بها الخضر.

 

• صبر الشيخ على أخطاء الطالب، ونصحُه وتنبيهُه إذا رأى منه همة في الطلب: لا شك أن الشيخ بمنزلة الأب للطالب، فيصبر عليه إذا أخطأ، ويأخذه باللين والرفق؛ حتى يكون ثمرةً له وأثرًا من الآثار النافعة لتعليمه، ما لم يبالغ الطالب في سوء خلقه، وإتيانِه بما لا طاقة للشيخ على تحمُّله، قال عبدالرحمن السعدي: "وعلى المعلم النصحُ للمتعلم بكل ما يقدر عليه من التعليم، والصبرُ على عدم إدراكه، وعلى عدم أدبه وجفائه، مع شدة حرصه وملاحظته لكل ما يُقوِّمه ويهذبه ويحسن أدبه"[5]، وقد ورد هذا المعنى في صبر الخضر على موسى بعد اعتراضه مرتين.

 

• الحرص على الرفيق المعين أثناء الطلب: فإن الرفقة الصالحة عون للمرء على الصعاب، ومحفز على الإقدام وعدم التهاون أو التقاعس، وهو مرآة - أي الرفيق - للطالب ينظر من خلالها إلى عيوبه ونقائصه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "المؤمن مرآة أخيه، إذا رأى فيه عيبًا أصلحه"[6]، وقد وردت هذه الرفقة في قصة موسى عليه السلام لما صاحبه غلامُه يوشع بن نون في طريقه؛ ليكون له معينًا ومساعدًا في رحلته العلمية.

 

• الترويحُ على النفس أثناء الطلب وعدمُ إجهادِها أو تحميلِها فوق طاقتها: فإن المُنبَت لا أرضًا قطع ولا ظهرًا أبقى، فجسد المرء ونفسُه هما رأس ماله، فليعتنِ بهما لينال مبتغاه؛ فإن الجسد الهزيل والنفس العليلة لن يبلغا بصاحبهما درجة عاليا ولا منزلة سامية في الغالب؛ قال ابن الجوزي رحمه الله تعالى: "لا ينبغي للإنسان أن يحمل على بدنه ما لا يطيق، فإن البدن كالراحلة إن لم يرفق بها لم تصل بالراكب"[7]، وقال أيضا: "فإنَّ قاطع مرحلتين في مرحلة خليق بأن يقف، فينبغي أن يقطع الطريق بألطف ممكن (...) وأخذ الراحة للجد جد"[8]، ويمكن استخراج هذا المعنى من قول موسى عليه السلام لفتاه: ﴿ آَتِنَا غَدَاءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِنْ سَفَرِنَا هَذَا نَصَبًا ﴾ [الكهف: 62].


• تحصين النفس من المعيقات والمثبطات: لا ريب أن الطالب تعترضه في مسيره عقبات وهموم وخطرات سلبية، فينبغي أن يكون حذرًا متيقظًا مستعينًا بالله تعالى، ذاكرًا له معتمدًا عليه، متبرئًا من حوله وقوته، خصوصًا وأن الشيطان الرجيم لا يدع مسلكًا إلا حاول الدخول إليه وإفسادَه أو تعكيرَه، ويمكن لمْحُ هذا المعنى من قوله تعالى على لسان فتى موسى: ﴿ وَمَا أَنْسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ ﴾ [الكهف: 63].


• طاعة الشيخِ والمدرسِ في المعروف: فإن الطالب إذا رأى أستاذه حريصًا على مصلحته، عالِمًا بما يأمره به، مبصرًا بما يرشده إليه، لزمه الأخذ بأقواله وطاعته، ما لم يتبيَّن له بطلانُها، قال النووي رحمه الله تعالى في سياق حديثه عن آداب المتعلم: "وينبغي أن ينقاد لمعلمه ويشاوره في أموره، ويقبل قوله كالمريض العاقل يقبل قول الطبيب الناصح الحاذق"[9]، ويمكن استخراج هذا المعنى من قول موسى عليه السلام: ﴿ وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا ﴾ [الكهف: 69].


• العمل بالعلم: فإن حقيقةَ العلم العملُ، ولا يزال العالم جاهلًا حتى يعمل بعلمه، فإن المرء لا ينجو يوم القيامة إلا بعمله؛ قال الله تعالى: ﴿ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [النحل: 32]، وقال ابن الجوزي رحمه الله تعالى مخاطبًا نفسَه:" (...) أما تعلمين أخبار الأئمة الأربعة في زهدهم وتعبُّدهم، أبو حنيفة، ومالك، والشافعي، وأحمد، فاحذري من الإخلاد إلى صورة العلم مع ترك العمل به؛ فإنها حالة الكُسالى الزمنى"[10]، وقد ورد هذا المعنى في قصة موسى حين قال للخضر: ﴿ هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا ﴾ [الكهف: 66]، قال ابن كثير عند تفسير هذه الآية: "أي: مما علمك الله شيئًا أسترشد به في أمري، من علم نافع وعمل صالح"[11].

 

هذه بعض الإشارات التربوية التي ظهرت لي من خلال تأمل يسير في هذه القصة المباركة، سائلًا الله تعالى أن يتجاوز عني ما كان فيها من خطأ أو جهل أو نسيان، إنه بكل جميل كفيل، وهو حسبنا ونِعم الوكيل.



[1] حلية طالب العلم لبكر أبو زيد، ص 122.

[2] التفسير المنير للزحيلي، (1/ 131).

[3] ديوان الإمام الشافعي، ص: 109.

[4] فوائد من آداب المعلمين والمتعلمين للعلامة عبدالرحمن بن ناصر السعدي، ص: 6.

[5] فوائد من آداب المعلمين والمتعلمين؛ للعلامة عبدالرحمن بن ناصر السعدي، ص: 5.

[6] الأدب المفرد للبخاري، باب المسلم مرآة أخيه، رقم الحديث: 238.

[7] صيد الخاطر لابن الجوزي، ص: 336.

[8] المرجع السابق، ص: 186.

[9] التبيان في آداب حملة القرآن للنووي، ص: 35.

[10] صيد الخاطر لابن الجوزي، ص: 57 - 58.

[11] تفسير ابن كثير، (5/ 181).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • هولندا: دروس من قصة موسى والخضر عليهما السلام
  • آداب المتعلم في قصة موسى والخضر عليهما السلام
  • مبادئ التعلم في قصة موسى والخضر عليهما السلام
  • فوائد من قصة موسى والخضر عليهما السلام
  • ليس بيننا باشوات بل غيتس هو الباشا!
  • اعتقاد الصوفية في الخضر وحجة نبوته عليه السلام
  • أحكام وآداب وفوائد من قصة موسى والخضر (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • محاضرتان بعنوان: مسائل الإيمان والقدر، ومسائل الصفات في فتح الباري، ومنهج الأشاعرة فيها(مقالة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • مخطوطة مسائل الإمام أحمد رواية الخلال(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة المسائل البهية الزكية على المسائل الاثني عشرية (نسخة ثانية)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة المسائل البهية الزكية على المسائل الاثني عشرية(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مسائل وفوائد من قصة آدم عليه السلام(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • بلوغ المرام من مسائل الصيام: انتخاب خمسين مسألة من مسائل الصيام عند الإمام أحمد رحمه الله (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • سيبويه وبعض مسائل المعاملات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سؤال التربية بين الخطاب الرؤيوي والبديل السوسيوثقافي من خلال كتاب: إشكاليات التربية بالمغرب لمحمد أمزيان(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حديث المسيء صلاته وأثره في الحكم على مسائل الخلاف في صفة الصلاة: دراسة فقهية مقارنة(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • مسائل في فقه الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه
  • ختام الدورة التاسعة لمسابقة "جيل القرآن" وتكريم 50 فائزا في سلوفينيا
  • ندوة في سارنيتسا تبحث تطوير تدريس الدين الإسلامي وحفظ التراث الثقافي
  • مشروع للطاقة الشمسية وتكييف الهواء يحولان مسجد في تيراسا إلى نموذج حديث
  • أكثر من 5000 متطوع مسلم يحيون مشروع "النظافة من الإيمان" في زينيتسا
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 8/1/1447هـ - الساعة: 11:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب