• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   بحوث ودراسات   الملف الصحفي   مواد مترجمة   كتب   صوتيات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ملف تفاعلي لكل بيت مسلم (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    بطاقة: الرقية بالقرآن الكريم
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    بطاقة: أذكار الصباح والمساء
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    بطاقة: الرقية بالسنة النبوية
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    تيسير السيرة على صاحبها أزكى الصلاة وأتم السلام ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    القيادة الإدارية من المنظور الإسلامي والإداري ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    دليل المعتمر (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية من القرآن الكريم والسنة النبوية ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    خلق المسلم (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    أخلاقيات الإدارة من المنظور الإسلامي والإداري ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية الموجزة
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية المتوسطة
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    دليل الحاج، ويليه: دليل الحاج المصور (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    ورد اليوم والليلة (PDF)
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الجريسي: سيرة ومسيرة عبدالرحمن بن علي الجريسي ...
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
  •  
    الرقية الشرعية من القرآن الكريم
    د. خالد بن عبدالرحمن الجريسي
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / د. علي بن إبراهيم النملة / المقالات
علامة باركود

مراحل النقل والترجمة.. الدوافع العلمية للتجسير الحضاري

مراحل النقل والترجمة.. الدوافع العلمية للتجسير الحضاري
أ. د. علي بن إبراهيم النملة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/1/2025 ميلادي - 7/7/1446 هجري

الزيارات: 625

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مراحل النقل والترجمة.. الدوافع العلمية للتجسير الحضاري

 

هناك مجموعة متعددة من الأسباب والعوامل التي دعت المسلمين إلى اللجوء إلى التجسير الحضاري العلمي من خلال النقل والترجمة عن الثقافات الأخرى، بعض هذه العوامل فكرية بحتة، وبعض منها تخطى مرحلة الفكر إلى الشغف بفكر الآخر من قبيل التنافس، ومحاولات الوصول إلى المكنون في الثقافات الأخرى، ومن العوامل ما هو تجاري تسويقي، نشأ عن ملاحظة توجه السلطة من خلفاء وولاة وأفراد إلى التعرف على ما لدى اليونان والهنود من حكمة وعلم[1].

 

أدى هذا العامل الأخير إلى شيء من ضعف الأمانة العلمية؛ إذ لجأ بعض النقَلة إلى ترجمات لآثار هزيلة، غير معروفة المؤلفين، ونسبوها إلى مفكرين كبار، أمثال: أفلاطون وأرسطو، أو إلى شخصيات أسطورية، مثل: هرمس أو بليناس، أو نقلت بعض الآثار دون ذكر للأشخاص التي يراد إلصاقها بهم على سبيل الانتحال[2]، كما حصل للتراث العربي الإسلامي، فقد تعرض للانتحال من قِبَل النقلة والمترجمين من اللغة العربية إلى اللغة اللاتينية واللغات الأوروبية الأخرى، مما يخرج نقاشه عن مجال هذه الورقة[3].

 

يمكن أن ترجع دوافعُ النقل والترجمة إلى اللغة العربية من الثقافات الأخرى المجاورة، مثل اليونانية والهندية والفارسية والمصرية، إلى الجوانب الآتية:

أولًا: حث القرآن الكريم على التفكير، وفي القرآن الكريم آيات وصلت إلى ثمان عشرة (18) آية فيها دعوة أو لفتة إلى التفكر: (تتفكرون، يتفكرون، تتفكروا، يتفكروا)، وفيه آيات وصلت إلى تسع وأربعين (49) آية فيها دعوة ولفتة إلى التعقل: (يعقلون، تعقلون، تعقل، عقَلوه)، وفيه أربع (4) آيات فيها إشارة إلى التدبر: (يتدبرون، يدبروا)[4]،وغيرها من الآيات التي تحث على التفكير في خلق السموات والأرض، وتركيبات جسم الإنسان والأنعام والكون كله[5].

 

ثانيًا: بدأ نتيجة الاحتكاك بالثقافات الأخرى والفكر الآخر نقاش وجدال حول كنه الله تعالى في توحيده بربوبيته وألوهيته وأسمائه وصفاته سبحانه وتعالى، فلجأ علماء الكلام والمتفلسفة من المسلمين إلى النظريات اليونانية؛ لكي يسهل عليهم الدفاع عن عقيدتهم أمام المخالفين أو المفكرين الذين سبقوهم في الحضارة، فلجؤوا إلى وسائل الفلاسفة في الرد عليهم، فكان لا بد لهم من أن يطلعوا على علومهم العقلية التي لم يكن للعرب المسلمين عهد بها من قبل،فيما يتعلق بهذا الموضوع مباشرة يجعل أنطوان المقدسي من المسلَّمات أخذ العرب عن السابقين وتطويرهم لما أخذوه، ويمثل لذلك بالفقه واللغة العربية وعلم الكلام والتاريخ والجغرافيا، إضافة إلى العلوم الأخرى[6]،واشتقاق الفقه الإسلامي من الثقافات السابقة فِرْيَةٌ روَّج لها نفر من المستشرقين، وتبعهم فيها آخرون، ولا أساس لها من الصحة.

 

ثالثًا: نظام العلاقة المستمرة بين العبد وربه من خلال الإيمان تتطلب التعرف على علوم تعين على تنظيم شؤون العبادات والمعاملات المالية والشخصية الاجتماعية وضبط الحسابات وتوقيت الصلوات وتحديد القِبلة وتقويم الأيام والشهور وترتيب الخراج والزكاة، فاستعان المسلمون بالأمم المجاورة للتعرُّف على ما لديها مما يعين على هذا التنظيم.

 

رابعًا: بعد حثِّ القرآن الكريم على التفكر والتعقل والتدبر وبعد الامتداد في نشر الإسلام بدا للعرب المسلمين أن المجد العسكري والسياسي والاقتصادي والاجتماعي الذي وصلوا له لن تقوم له قيمة أو قائمة إن لم يقترن بالمجد العلمي والنضج العقلي، فنزل القلم إلى ميدان العلم والفكر[7]، واستقت الأمة من الأمم الأخرى[8]، بعد أن تبدلت نظم الحياة، ونشأ مجتمع جديد له احتياجات وتطلعات وآمال وأهداف جديدة، ومسؤوليات ومشكلات متجددة، بل ومبادئ ومُثُل جديدة في صياغتها وفي منبعها وفي ترسيخها.

 

خامسًا: بدأ التفكير الإسلامي يأخذ طريقه موثقًا منذ البعثة المحمدية، مرورًا بعصر الخلفاء الراشدين ودولة بني أمية إلى دولة بني العباس،وقد احتاج هذا الإنتاج الفكري العلمي الثقافي إلى شيء من التصنيف والتنظيم، بعد مرحلة الكتابة والتدوين،وقد بدا هذا واضحًا بادئ الأمر مع الحديث النبوي الشريف منذ سنة 125هـ الثامن الميلادي[9]،حيث رتبت الأحاديث وفق مضمونها في أبواب، ثم رتبت وفق أسماء الصحابة رضي الله عنهم في كتب المسانيد، وذلك مع أواخر القرن الثاني الهجري/ الثامن الميلادي،ثم سرى هذا التنظيم/ التصنيف على بقية العلوم؛ كالسِّيَر والمغازي والتاريخ والعلوم الأخرى.

 

سادسًا: كان للخلفاء والولاة والأفراد تأثير واضح على حركة التجسير الحضاري؛ إذ كانوا، وهم معدودون من العلماء، موفقين في الوقوف مع هذه التوجه، يدعمونه دعمًا منقطع النظير، حتى من اشتهر منهم بالحرص الشديد على المال، فكان لا يتردد في الإنفاق الجزيل على العلوم التي رأى أنها سوف تعين على الدفاع عن العقيدة، ونشر العلم.

 

سابعًا: احتك المسلمون من العرب وغير العرب بالعناصر المثقفة في البلاد المفتوحة على أيديهم، "مما أيقظ عقولهم، وقلب نظام تفكيرهم، وترك آثارًا عميقة بعيدة المدى في أذهانهم، وأعَدَّهم لقَبول اللقاح الجديد والتماس كتبه"[10]،وكان هؤلاء المثقفون ممن آثروا البقاء على دينهم، فلم ينالوا من إيثارهم هذا إلا التقدير من الخلافة الإسلامية التي تحترم المعتقدات السماوية،ووصل التغاضي من بعض الخلفاء أو الولاة أو الأفراد إلى التوكيد على مبدأ التسامح في الإسلام، بحيث وجد المناخ الذي نتج عنه بقاءُ الطوائف على ما هي عليه، ما دامت لم تدخل معتقداتها فيما يصدر عنها من آثار[11].

 

ثامنًا: يمكن القول: إن الخلافتين الأموية والعباسية قد تسلَّمتا الولاية من الخلفاء الراشدين، وقد توطَّدت أطنابها في مساحة كبيرة،وقد أوجد هذا الوضع جوًّا من الاستقرار، جرَّ إلى الدَّعَة والتَّرَف، ووفرة أوقات الفراغ النسبي،وأدى هذا إلى الانشغال بحياة ثقافية، روحية وعقلية، لم يعهدوها من قبل، فسعَوا في طلب العلم، وجدُّوا في البحث، ليس على المستوى الرسمي فحسب، ولكن أيضًا على المستوى الشعبي كذلك.

 

تاسعًا: يذكر أن انتقال الخلافة من الأمويين إلى العباسيين لم يكن مجرد انتقال السلطان من بيت إلى بيت، أو من دمشق إلى بغداد، بل قيل: إنه نقل الخلافة الإسلامية من عالم إلى عالم، ومن عقلية إلى عقلية؛ فقد كانت الخلافة الأموية تصبُّ جل اهتمامها على العرب والأعراب، وأصبحت الخلافة العباسية ذات مشاغل وهموم ثقافية حضارية[12]،والتوكيد ينصبُّ على أثر الخلفيات الثقافية والعقدية لهؤلاء، ممن بقي منهم على عقيدته[13]،إضافة إلى كون العاصمة بغداد في العراق، والعراق كان حلقة الوصل بين الثقافتين اليونانية والفارسية.

 

عاشرًا: دخلت تحت لواء الإسلام أمم، سواء دخلت في الإسلام أم بقيت على عقيدتها السابقة، إلا أن جزءًا من أتباعها لم يترك موروثاته مستغنيًا بالإسلام عنها، فلجؤوا إلى نقل آثارهم الفكرية وشيء من آدابهم على سبيل المباهاة، وليبرزوا للعرب ما كانوا عليه من حضارة ورقي،ولعل كتاب كليلة ودمنة يعبِّر عن هذا التوجه، وهو مثال فقط لمجموعة من الآثار المنقولة،ويذكر أن عبدالله بن المقفع قد أسرف في ترجمته لكتاب كليلة ودمنة في التحرر من الأصل،وهذا ضرب من ضروب النقل والترجمة قد يدخل في مفهوم التعريب أكثر من دخوله في مفهوم النقل والترجمة[14].

 

حادي عشر: غلب على الخلافة العباسية فتح أبواب الفكر لكل من يلجها؛ فأطلقت الحريات في التأليف والردود على المؤلفين، وبدا هذا واضحًا مع استفحال الجدل حول الجوانب العقدية وما ظهر حولها من فِرق، وفتح المجال لغير المسلمين ليردوا على المسلمين في ديار المسلمين،فهذا يوحنا الدمشقي يؤلف كتبه في الرد على المسلمين، مثل: محاورة مع مسلم، وإرشادات النصارى في جدل المسلمين[15]، والخليفة عبدالله المأمون (توفي سنة 218هــ/ 833م) يستقبل بعض أقطاب المانوية ويجادلهم ويُدْلون بآرائهم عنده، ويجادلهم أهل الكلام من المسلمين،وكان من نتيجة هذا أن نُقلت بعض المقالات والكتب في الزندقة، وصنوف الانحراف العقدي[16]،فكان هذا من دوافع لجوء أهل الكلام إلى المنطق وصناعة الجدل لحماية الدِّين مِن رواسب الدخيل[17].

 

ثاني عشر: كانت اللغة العربية وسيلة لحفظ الآداب والآثار الأخرى، ذلك عندما أحس أصحاب هذه الآداب والآثار أنها تتراجع أمام المد اللغوي العربي، وظهرت أجيال فارسية نصرانية لا تجيد لغتها بعد غلبة العربية عليها، فكان النقل والترجمة وسيلة لتذكير هذه الأجيال بموروثاتها، ولو بلغة العصر العربية،وإن يكن لبعض اللغات فسحة في المجتمع المسلم إلا أن اللغة العربية هي لغة الدولة، بما في ذلك تغليبها واستخدامها، بل التوكيد عليها في الدواوين وفي المكاتبات وفي شؤون الحياة[18].

 

ثالث عشر: رغبة المسلمين في نشر اللغة العربية، والعمل على جعلها لغة العلم والفكر والثقافة[19]،هذا إذا ثبت أن المنقول إلى العربية بالضرورة يعبر عن حب الآخرين لثقافتهم وحرصهم على نشرها،وهناك من يقول: إنه: "لا وجه لهذا الزعم؛ لأن الكتب المنقولة (لا سيما ما يختص منها بالسريان)، لم تكن سريانية مسيحية، بل وثنية يونانية أو هندية،ثم إن هؤلاء النقلة لم ينقلوا هذه الكتب تطوعًا وابتداءً من عند أنفسهم،ولا هم نقلوا الكتب التي أحبوا نقلها، بل كانوا ينقلون ما يطلب منهم نقله بأجر"[20].

 

رابع عشر: كان من نتائج الاختلاط بالأمم الأخرى أن يتوسع الناس في المأكل والمشرب، وأن يتأثروا بأطعمة الفُرس والروم من حولهم، لا سيما أن جزءًا من هؤلاء قد دخل في دين الله فنقل معه موروثاته الشعبية، التي لم يرَ فيها تعارضًا مع الدين الجديد، وكانت النتيجة أن زادت الأمراض، وتطلب الأمر تطورًا في طرق الوقاية والتشخيص والعلاج، فكان أن استعان المسلمون العربُ - بالإضافة إلى ما لديهم - بتجربة من سبقهم في مجالات الطب والصيدلة والكيمياء، وغيرها من مستلزمات الاستطباب.

 

خامس عشر: كان السريان، ومنهم النساطرة، والكلدان بحاجة إلى التقرب إلى الخلفاء والأمراء والولاة، وكان من رغباتهم التأثير على أمة الإسلام، وتبرز من خلال هذا (الحاجة التي في نفس يعقوب) التي ذكرها الأستاذ عبدالرحمن مرحبا بقوله: "ينبغي لنا ألا نغلوا في تقدير أثر النقلة السريان، كما يفعل بعض الباحثين لحاجة في نفس يعقوب، فلا يجحد الأهمية الكبيرة التي يتمتعون بها في تاريخ الفكر العربي إلا جاهل أو مكابر، ولكن هذه الأهمية لها حدودها المقررة التي لا يجوز أبدًا تخطيها، سواء في الحضارة الإسلامية، أو في أي حضارة أخرى"[21]، ومنها ما ذكره أحدهم من أن السريان والنساطرة والكلدان كانوا بحاجة إلى ما يتقربون به إلى الملوك والولاة، فكرسوا حياتهم لخدمة العرب والفكر الشرقي[22]، ومنها إمكانية الرد على الحركات العنصرية، "حيث تعرض العرب إبان العصر العباسي إلى حملة شعواء قادها الشعوبيُّون ضد العرب ومكانتهم وتراثهم"[23].

 

سادس عشر: التوجه نحو جلب الورق وصناعته وتطوير هذه الصناعة وانتشارها في الأمصار الإسلامية، وكان من الدوافع المشجعة على النقل والترجمة ماديًّا[24] ووجود الوراقين بكثرة، بحيث كانوا جزءًا من المكتبات أو دور الحكمة أو خزانات الكتب على اختلاف في التسميات[25]، وكذا وجود أسواق خاصة بهم في الحواضر الإسلامية.



[1] انظر: عبدالرحمن مرحبا، الترجمة ومدى تأثيرها في تحول الجدل الديني إلى اهتمام بالبحث العلمي والفلسفي - ص328 - 374 - في: أبحاث المؤتمر السنوي السادس لتاريخ العلوم عند العرب - مرجع سابق - 407 ص.

[2] انظر: عبدالرحمن بدوي، تقويم عام لتحقيق التراث اليوناني المترجم إلى العربية - ص19 - 26 - في: أعمال ندوة الفكر العربي والثقافة اليونانية بمناسبة مرور ألف عام على ميلاد ابن سينا وثلاثة وعشرين قرنًا على وفاة أرسطو، من 21 إلى 24 جمادى الآخرة 1400هـ 7 إلى 10 مايو 1980م - الرباط: كلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة محمد الخامس، 1405هـ / 1985م.

[3] انظر مثلًا: الحكيم أحمد بن ميلاد، قسطنطين الإفريقي وغيره ممن تولى ترجمة الكتب الطبية - ص375 - 380 - في: أبحاث المؤتمر السنوي السادس لتاريخ العلوم عند العرب - مرجع سابق - 407 ص، ففيه نقاش لانتحال قسطنطين الإفريقي لبعض الكتب والمترجمات العربية.

[4] انظر: محمد فؤاد عبدالباقي، المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم - بيروت: دار إحياء التراث العربي، نقلًا عن مطبعة دار الكتب المصرية، 1364هـ / 1945م - ص 252، 468، 469، 525.

[5] انظر: برصوم يوسف أيوب، أول جسر عبرت منه ثقافة الروم والفرس إلى العرب - المجلة العربية - مج4، ع1 (5/ 1400هـ) - ص 88 - 92.

[6] انظر: أنطوان المقدسي، التعريب في دلالاته التاريخية: من الترجمة إلى التعريب - الآداب - مج23 ع1 (1/ 1975م) - ص14 - 16 و 49 - 55، وانظر في مناقشة ذلك: علي بن إبراهيم الحمد النملة، ظاهرة الاستشراق: مناقشات في المفهوم والارتباطات - الرياض: مكتبة التوبة، 1424هـ / 2003م - ص48.

[7] انظر: محمد عبدالرحمن مرحبا، الموجز في تاريخ العلوم عند العرب/ تقديم: جميل صليبا - بيروت: دار الكتاب اللبناني، 1981م - ص 86.

[8] انظر: برصوم يوسف أيوب، أول جسر عبرت منه ثقافة الروم والفرس إلى العرب - المجلة العربية - مرجع سابق - ص89.

[9] انظر: فؤاد سزكين، تاريخ التراث العربي، مج1 ج1: في علوم القرآن والحديث/ نقله إلى العربية محمود فهمي حجازي - الرياض: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، 1403هـ / 1983م - ص 151 - 152.

[10] انظر: محمد عبدالرحمن مرحبا، الموجز في تاريخ العلوم عند العرب - مرجع سابق - ص70.

[11] انظر: محمد مروان السبع، حركة الترجمة العلمية وتوسعها في العصر العباسي - ص185 - 191 - في: أبحاث المؤتمر السنوي السادس لتاريخ العلوم عند العرب - مرجع سابق - 407ص.

[12] انظر: محمد عبدالرحمن مرحبا، الموجز في تاريخ العلوم عند العرب - مرجع سابق - ص 71.

[13] انظر: صالح آدم بيلو، الثقافات الأجنبية في العصر العباسي 132 - 334هـ، مكة المكرمة: المؤلف، 1408هـ / 1988م - ص 11 - 12.

[14] انظر: عبدالحكيم حسان عمر، الترجمة الأدبية ومشكلاتها - الفيصل - ع239 (جمادى الأولى 1417هـ/ سبتمبر - أكتوبر 1996) - ص 39 - 44.

[15] انظر: نجيب العقيقي، المستشرقون - 3ج - ط 5 - القاهرة: دار المعارف، 2006م - 72:1.

[16] ذكر النديم في: الفهرست (ص399 - 408) مجموعة من آثارهم المنقولة إلى العربية، منها كتب ماني ورسائله، انظر: محمد بن إسحاق النديم، الفهرست: صياغة حديثة/ تحقيق ناهد عباس عثمان - الدوحة: دار قطري بن الفجاءة، 1985م.

[17] انظر: أحمد بن محمد بن عبدالله الدبيان، حنين بن إسحق: دراسة تاريخية لغوية - 2مج - الرياض: مكتبة الملك فهد الوطنية، 1414هــ / 1993م - 40:1.

[18]انظر: أحمد بن محمد بن عبدالله الدبيان، حنين بن إسحق - المرجع السابق - 1: 38.

[19] انظر: فاضل محمد الحسيني، أثر حركة الترجمة في رفد الحضارة العربية الإسلامية - تاريخ العرب والعالم - مرجع سابق - ص48.

[20] انظر: عمر فروخ، تاريخ العلوم عند العرب - ط 4 - بيروت: دار العلم للملايين، 1984م - ص 80.

[21] انظر: عبدالرحمن مرحبا، الترجمة ومدى تأثيرها في تحول الجدل الديني إلى اهتمام بالبحث العلمي والفلسفي - 338 - في: أبحاث المؤتمر السنوي السادس لتاريخ العلوم عند العرب - مرجع سابق - 407 ص.

[22] انظر: برصوم يوسف أيوب، المراكز الثقافية المهتمة بالترجمة والتي أثرت في الحضارة العربية - ص42 - في: أبحاث المؤتمر السنوي السادس لتاريخ العلوم عند العرب - مرجع سابق - 407 ص، وينقل هذ الدافع عن موسى يونان غزال في عمل له تحت عنوان: حركة الترجمة والنقل في العصر العباسي - ص13 - 14.

[23] انظر: فاضل محمد الحسيني، أثر الترجمة في رفد الحضارة العربية الإسلامية - تاريخ العرب والعالم - مرجع سابق - ص 44 - 60.

[24] انظر: محمد أحمد زيود، مدرسة آل حنين وأثرها في التراث العلمي العربي - ص 365 - 294 - في: الحضارة العربية الإسلامية ودورها في بناء الحضارة العالمية - القاهرة: اتحاد المؤرخين العرب، 1423هـ/ 2002م.

[25] انظر: علي بن إبراهيم النملة، الوراقة وأشهر أعلام الوراقين: دراسة في النشر القديم ونقل المعلومات - الرياض: مكتبة الملك فهد الوطنية، 1415هــ / 1995م - 188 ص.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • النقل والترجمة في الحضارة الإسلامية (مدخل)
  • بين النقل والترجمة والتعريب
  • مراحل النقل والترجمة
  • مراكز النقل والترجمة الخلافة العباسية (الطور الثاني)
  • خاتمة كتاب النقل والترجمة في الحضارة الإسلامية
  • مراحل النقل والترجمة
  • مراحل النقل والترجمة
  • الترجمة واللغة الإعلامية

مختارات من الشبكة

  • مراحل النقد (مرحلة الالتفات والإحيائية)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • مراحل النقد (مرحلة الانبهار)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • المرحلة الثالثة من مراحل الخطاب المكي في القرآن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المرحلة الأولى من مراحل الخطاب المكي في القرآن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المرحلة الثانية من مراحل الخطاب المكي في القرآن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المرحلة الجامعية من أخطر مراحل العمر .. فانتبهوا(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • المرحلة الثالثة من مراحل الرمزية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • طالبة المرحلة الثانوية وحاجات المرحلة العمرية وخصائصها(مقالة - ملفات خاصة)
  • مرحلة التكوين الجسدي في الإسلام(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مكانة كبار السن في الإسلام (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب