• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   بحوث ودراسات   كتب   صوتيات   عروض تقديمية   مواد مترجمة   بلغات أخرى   في الإعجاز   مرئيات   الإعجاز العلمي للفتيان  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الرياح والتراب
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الرياح في المرسلات والنازعات
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    القسم القرآني بالذاريات
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الإعجاز في فرش الأرض
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    قاع البحر في آيات القرآن
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    أسرار البحار في القرآن الكريم
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    حماية الماء من التلوث
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    أسرار الماء الجوفي في آيات القرآن
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    وفي الأرض آيات للموقنين
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الفاحشة وطاعون الإيدز
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    الخمر أم الخبائث: داء وليست دواء
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    مراحل خلق الجنين
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    من أسرار السنة النبوية: شريط الخلق
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    دواب في السماء
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    العلم وأصل الحياة
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
  •  
    من نبوءات القرآن الكريم
    د. حسني حمدان الدسوقي حمامة
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ عبد القادر شيبة الحمد / مقالات
علامة باركود

تفسير: (كذبت قبلهم قوم نوح وعاد وفرعون ذو الأوتاد)

تفسير: (كذبت قبلهم قوم نوح وعاد وفرعون ذو الأوتاد)
الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/4/2019 ميلادي - 25/7/1440 هجري

الزيارات: 25096

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تفسير قوله تعالى:

﴿ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَعَادٌ وَفِرْعَوْنُ ذُو الْأَوْتَادِ ﴾


قال تعالى: ﴿ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَعَادٌ وَفِرْعَوْنُ ذُو الْأَوْتَادِ * وَثَمُودُ وَقَوْمُ لُوطٍ وَأَصْحَابُ الْأَيْكَةِ أُولَئِكَ الْأَحْزَابُ * إِنْ كُلٌّ إِلَّا كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ عِقَابِ * وَمَا يَنْظُرُ هَؤُلَاءِ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً مَا لَهَا مِنْ فَوَاقٍ * وَقَالُوا رَبَّنَا عَجِّلْ لَنَا قِطَّنَا قَبْلَ يَوْمِ الْحِسَابِ ﴾ [ص: 12 - 16].


المناسبة:

لَمَّا ذكر أنه أَهْلَكَ قبلَ قريش قرونًا كثيرة لمَّا كذَّبوا رسلَهم، وهدَّد قريشًا وتوعدهم، سَرَدَ هنا على سبيلِ الاستئنافِ بعضَ هؤلاء الهالكين؛ تقريرًا لمضمون ما قبله، وزيادةً في تخويف الكفار وتهديدهم.


القراءة:

قُرِئَ ﴿ فَوَاقٍ ﴾ بفتح الفاء وبضمها.


المفردات:

﴿ عَادٌ ﴾ قوم هود، وكانوا يسكنون الأحقاف جنوبي الجزيرة العربية، ﴿ الْأَوْتَادِ ﴾ جمع وتِد بكسر التاء وفتحها، وهو ما رَزَّ في الأرض أو الحائط من خشب، ﴿ ثَمُودُ ﴾ قوم صالح، وكانوا يسكنون الحجر، ﴿ قَوْمُ لُوطٍ ﴾ أهل سادوم وعامورة من دائرة الأردن، ﴿ الْأَيْكَةِ ﴾ الغيضة، وهي الأشجار الملتفة المجتمعة، و﴿ وَأَصْحَابُ الْأَيْكَةِ ﴾ هم قوم شعيب عليه السلام، وكانوا يسكنون قرية مدين. و﴿ إِنْ ﴾ نافية بمعنى ما، ﴿ فَحَقَّ ﴾ فثبت ووجب، ﴿ عِقَابِ ﴾ الأصل عقابي؛ أي: عذابي، ﴿ يَنْظُرُ ﴾ ينتظر، ﴿ هَؤُلَاءِ ﴾ الإشارة لأهل مكة، ﴿ صَيْحَةً ﴾ أصل الصيحة الصوت بأقصى الطاقة، والمراد هنا: النفخة الثانية، ﴿ فَوَاقٍ ﴾ بفتح الفاء وضمها، قيل: هما لغتان بمعنى واحد، وهو الزمان الذي بين حلبتي الحالب ورضعتي الراضع؛ كقوله تعالى: ﴿ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً ﴾ [الأعراف: 34]، وقيل: ﴿ مِنْ فَوَاقٍ ﴾ يعني: من رجوع، من أفاق المريض: إذا رجع إلى صحته، وأفاقت الناقة تفيق إفاقة: إذا رجعتْ، واجتمعت الفيقة في ضرعها، والفيقة: اللبن الذي يجتمع بين الحلبتين.


وقال الفراء: ﴿ فَوَاقٍ ﴾ بالفتح: الإفاقة والاستراحة كالجواب مِن أجاب، وأما المضموم فاسم لا مصدر، والمشهور الأول أنهما بمعنى واحد، ﴿ قِطَّنَا ﴾؛ أي: نصيبنا، فالقِطُّ: الحظ والنصيب كما قال الفراء، وأصل القِطِّ القطعة من الشيء، من قَطَّهُ إذا قَطَعَهُ، ويطلق على الصحيفة بالجائزة؛ لأنها قطعة من القرطاس، ومنه قول الشاعر:

وَلا المَلِكُ النُّعْمَانُ يَوْمَ لَقِيتُهُ *** بِنِعْمَتِهِ يُعْطِي القُطُوطَ وَيُطْلِقُ


التراكيب:

قوله تعالى: ﴿ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ ﴾ استئناف مقرر لمضمون ما قبله، وتأنيث قوم باعتبار معناه، وهو أنهم أمة وطائفة وجماعة، وقوله: ﴿ ذُو الْأَوْتَادِ ﴾؛ أي: صاحب الأوتاد، قيل: المراد أنه اتخذ أربعة أوتاد يشد إليها يَدَيْ مَنْ يريدُ تعذيبَه ورِجْلَيْهِ، وقيل معناه: ذو الملك الثابت، شبه ثبوت الملك بثبوت البيت المطنب بأوتاده، ومنه قول الأفوه الأودي:

وَالبَيْتُ لا يُبْتَنَى إلاَّ عَلَى عَمَدٍ *** وَلَا عِمَادَ إِذَا لَمْ تُرْسَ أوتادُ


وكقول الأسود بن يعفر:

ولقد غَنَوا فيها بِأَنْعَمِ عِيشَةٍ *** في ظِلِّ مُلْكٍ ثابتِ الأَوتادِ


وقال ابن عباس في رواية عطية: الأوتاد: الجنود يُقَوُّون ملكَه كما يقوي الوتدُ الشيءَ، وقوله تعالى: ﴿ أُولَئِكَ الْأَحْزَابُ ﴾ الظاهر أن الإشارة فيه راجعة إلى أقرب مذكور، وهم: قوم نوح، ومن عُطِفَ عليهم، وفيه تفخيم لشأنهم، وإعلاء لهم على من تحزَّب على رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومعناه: هؤلاء الأقوياء لما كذَّبوا الرسلَ عوقبوا، وأنتم كذبتم كتكذيبهم، مع أنكم أضعف منهم، ويجوز أن يكون ﴿ أُولَئِكَ ﴾ مبتدأ و﴿ الْأَحْزَابُ ﴾ خبره، والجملة: بدل من الطوائف المذكورة، ويجوز أن يكون ﴿ أُولَئِكَ ﴾ مبتدأ، والخبر ﴿ إِنْ كُلٌّ إِلَّا كَذَّبَ الرُّسُلَ ﴾ مع حذف العائد، والتقدير: أي كلهم أو كلٌّ منهم، والجملة مستأنفة لتقرير مضمون ما قبلها.


وقوله: ﴿ إِنْ كُلٌّ إِلَّا كَذَّبَ الرُّسُلَ ﴾ يجوز أن تكون الجملة خبرًا كما مرَّ، ويجوز أن تكونَ استئنافية لتقرير تكذيبهم على أبلغ وجه، وتمهيد ما عقب به، و﴿ كُلٌّ ﴾ مبتدأ، و﴿ إِلَّا ﴾ استثناء مفرغ، وجملة ﴿ كَذَّبَ ﴾ الخبر؛ أي: ما كلُّ واحد منهم محكومًا عليه بحكم أو مخبرًا عنه بخبر إلا بأنه كذب الرسل؛ لأن الرسل يصدق بعضهم بعضًا، وكلهم متفقون على الحق، فتكذيبُ كلِّ واحدٍ منهم تكذيبٌ لهم جميعًا، ويجوز أن يكون مِن مقابلة الجمع بالجمع، فيقتضي القسمة آحادًا، وعليه فالمعنى: ما كل واحد منهم محكومًا عليه بحكم أو مخبرًا عنه بخبر إلا بأنه كذب رسوله، والحصر هنا على سبيل المبالغة كأنَّ سائرَ أوصافهم بالنظر إلى ما أثبت لهم بمنزلة العدم، فيدلُّ على أنهم غالون في التكذيب، ويدل على ذلك أيضًا تكرير التكذيب وإيضاحه بعد إبهامه، وتنويع تكريره بالجملة الفعلية، ألا وهي ﴿ كَذَّبَتْ ﴾ وبالاسمية الاستئنافية ثانيًا وهي ﴿ إِنْ كُلٌّ إِلَّا كَذَّبَ الرُّسُلَ ﴾، وما في الاستثنائية من الوضع على وجه التخصيص والتأكيد، فكل هذا يفيد أنواعًا من المبالغة المسجلة عليهم باستحقاق أشد العذاب وأبلغه؛ ولذلك رتب عليه قوله تعالى: ﴿ فَحَقَّ عِقَابِ ﴾، وقد وقع عليهم عقابُ الله تعالى الذي أوجبته جناياتهم مع تنويع أصناف العقوبات؛ وأهلكتْ عاد بالدبور، وثمود بالصيحة، وقوم لوط بالخسف، وأصحاب الأيكة بعذاب يوم الظلة.


وقوله تعالى: ﴿ وَمَا يَنْظُرُ هَؤُلَاءِ ﴾ شروع في بيان عقاب كفار مكة، بعد بيان عقاب أضرابهم من الأحزاب، فالمشار إليه بهؤلاء هم أهل مكة، والإشارة به لتحقير شأنهم وتهوين أمرهم.


وقوله تعالى: ﴿ مَا لَهَا مِنْ فَوَاقٍ ﴾، ﴿ مَا ﴾ نافية، و﴿ لَهَا ﴾ خبر مقدم، و﴿ مِنْ ﴾ حرف جر صلة، جِيءَ به لاستغراق النفي، و﴿ فَوَاقٍ ﴾ مبتدأ، والجملة في محل نصب صفة لـ﴿ صَيْحَةً ﴾.


وقوله: ﴿ وَقَالُوا رَبَّنَا عَجِّلْ لَنَا قِطَّنَا قَبْلَ يَوْمِ الْحِسَابِ ﴾ استئناف؛ لبيان استهزائهم بالوعيد، وسخريتهم من التهديد؛ ولتقرير مضمون ما تقدَّم مِن وصف استكبارهم وعنادهم.


المعنى الإجمالي:

ليس تكذيبُ قريشٍ لكَ غريبًا في بابه، فريدًا في نوعه، ولستَ أوَّلَ مَن كذبه قومُه، لقد جحدتْ أمة نوح رسالته، ومن بعدها عادٌ كذبوا هودًا، وثمودُ كذبوا صالحًا، وفرعونُ الجبارُ الشديدُ الأذى كذب موسى، وأهل سادوم وعامورة من دائرة الأردن كذبوا لوطًا، وأصحاب الغيضة أهل مدين كذبوا شعيبًا، أولئك المتحزبون المتعصبون حقًّا، ما وصفوا بغير تكذيب رسلهم وجحد رسالات ربهم فأنزلتُ بهم عقابي، وأحللتُ عليهم غضبي، وهم أشدُّ من أهل مكة قوةً، وأكثرُ منهم جمعًا، فأغرقتُ قومَ نوحٍ بالطوفان، ودمرتُ فرعونَ غرقًا في اليمِّ، وأرسلت على عادٍ ريحًا صرصرًا في يوم نحس مستمر، وأخَذَتْ ثمودَ صاعقةُ العذاب الهون، وجعلتُ عاليَ أرضِ سادوم وعامورة سافلَها، وأرسلتُ عليهم حجارةً من طين، وأخذَ أصحابَ يومِ الأيكةِ عذابُ يومِ الظلة. وما أنتم يا أهل مكة بخير من هؤلاء، وليسَ لكم براءةٌ في الزبر، وما تنظرون إلا نفخةَ القيامة، تؤمنون لديها، وتحاسبون عندها، وتعاقبون فيها العقاب الشديد الذي لا يخطر لكم على بال، ولا يمر منكم على خيال.


ولقد سخر هؤلاء الفَجَرَةُ من هذا الوعيد الشديد، واستهزؤوا بهذا التهديد، فقالوا: ربنا عجل لنا نصيبنا منه قبل يوم القيامة.


ما ترشد إليه الآيات:

1- تسليةُ النبي صلى الله عليه وسلم.

2- كانت الأممُ السابقةُ أقوى من أهل مكة.

3- طغيانُ فرعونَ وشدة إيذائه للمؤمنين.

4- أَخَصُّ صفاتِ الكفارِ التكذيبُ.

5- عقابُ المكذبين في العاجلة.

6- الإشارةُ بعدم استئصال أهل مكة.

7- سهولةُ إحياء الموتى.

8- الوعيدُ الشديدُ لأهل مكة.

9- سخريتُهم واستهزاؤهم بالوعيد.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تفسير: (والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون)
  • تفسير: (كدأب آل فرعون والذين من قبلهم كذبوا بآياتنا فأخذهم الله بذنوبهم)
  • تفسير: (فمن افترى على الله الكذب من بعد ذلك فأولئك هم الظالمون)
  • تفسير: اصبر على ما يقولون واذكر عبدنا داود ذا الأيد إنه أواب
  • تفسير: قال فبعزتك لأغوينهم أجمعين
  • تفسير: أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها وزيناها وما لها من فروج
  • تفسير: (ألم تر أن الله يسبح له من في السماوات والأرض والطير صافات كل قد علم صلاته وتسبيحه والله عليم بما يفعلون)
  • تفسير: (ألم تر أن الله يزجي سحابا...)
  • تفسير: (يقلب الله الليل والنهار إن في ذلك لعبرة لأولي الأبصار)
  • تفسير: (ويقولون آمنا بالله وبالرسول وأطعنا ثم يتولى فريق منهم من بعد ذلك وما أولئك بالمؤمنين)
  • تفسير: (وإذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم إذا فريق منهم معرضون)
  • تفسير: { آية خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم ... }
  • تفسير: (أفي قلوبهم مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله بل أولئك هم الظالمون)
  • تفسير: (إنما كان قول المؤمنين إذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا)
  • تفسير: (قل أطيعوا الله وأطيعوا الرسول فإن تولوا فإنما عليه ما حمل وعليكم ما حملتم)
  • تفسير: (لا تحسبن الذين كفروا معجزين في الأرض ومأواهم النار ولبئس المصير)
  • تفسير: (ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج...)
  • تفسير: (الذي له ملك السماوات والأرض ولم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك وخلق كل شيء فقدره تقديرا)
  • تفسير: (واتخذوا من دونه آلهة لا يخلقون شيئا وهم يخلقون ولا يملكون لأنفسهم ضرا ولا نفعا ولا يملكون موتا ولا حياة ولا نشورا)
  • تفسير: (وقال الذين كفروا إن هذا إلا إفك افتراه وأعانه عليه قوم آخرون فقد جاؤوا ظلمًا وزورا)
  • تفسير: (وقالوا أساطير الأولين اكتتبها فهي تملى عليه بكرةً وأصيلا)
  • تفسير: (قل أنزله الذي يعلم السر في السموات والأرض إنه كان غفورا رحيما)
  • تفسير: (وقالوا مال هذا الرسول يأكل الطعام ويمشي في الأسواق لولا أنزل إليه ملك فيكون معه نذيرا)
  • تفسير: (أو يلقى إليه كنز أو تكون له جنة ...)
  • تفسير: (انظر كيف ضربوا لك الأمثال فضلوا فلا يستطيعون سبيلا)
  • تفسير: (تبارك الذي إن شاء جعل لك خيرا من ذلك...)
  • تفسير: (إذا رأتهم من مكان بعيد سمعوا لها تغيظا وزفيرا)
  • تفسير: (وإذا ألقوا منها مكانا ضيقا مقرنين دعوا هنالك ثبورا)
  • تفسير: (قل أذلك خير أم جنة الخلد التي وعد المتقون كانت لهم جزاء ومصيرا)
  • تفسير: (لهم فيها ما يشاؤون خالدين كان على ربك وعدا مسؤولا)
  • تفسير: ( ويوم يحشرهم وما يعبدون من دون الله فيقول أأنتم أضللتم عبادي... )
  • تفسير: (قالوا سبحانك ما كان ينبغي لنا أن نتخذ من دونك من أولياء ولكن متعتهم وآباءهم حتى نسوا الذكر وكانوا قوما بورا)
  • تفسير قوله تعالى: {من قتل نفسا بغير نفس}
  • تفسير: (فقد كذبوكم بما تقولون فما تستطيعون صرفا ولا نصرا ومن يظلم منكم نذقه عذابا كبيرا)
  • تفسير: (وما أرسلنا قبلك من المرسلين إلا إنهم ليأكلون الطعام ويمشون في الأسواق ..)
  • تفسير: (وقال الذين لا يرجون لقاءنا لولا أنزل علينا الملائكة أو نرى ربنا ...)
  • تفسير: (يوم يرون الملائكة لا بشرى يومئذ للمجرمين ويقولون حجرا محجورا)
  • تفسير: (وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا)
  • تفسير: (أصحاب الجنة يومئذ خير مستقرا وأحسن مقيلا)
  • تفسير: (ويوم تشقق السماء بالغمام ونزل الملائكة تنزيلا)
  • تفسير: (ويوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا)
  • تفسير: (لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جاءني وكان الشيطان للإنسان خذولا)
  • تفسير: (وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا)
  • تفسير: (وقال الذين كفروا لولا نزل عليه القرآن جملة واحدة...)
  • تفسير: (ولا يأتونك بمثل إلا جئناك بالحق وأحسن تفسيرا)
  • تفسير: {والبدن جعلناها لكم من شعائر الله لكم فيها خير فاذكروا اسم الله.. }
  • تفسير: (وقوم نوح لما كذبوا الرسل أغرقناهم وجعلناهم للناس آية وأعتدنا للظالمين عذابا أليما)
  • تفسير: (وكلا ضربنا له الأمثال وكلا تبرنا تتبيرا)
  • تفسير: (ولقد أتوا على القرية التي أمطرت مطر السوء أفلم يكونوا يرونها بل كانوا لا يرجون نشورا)
  • تفسير: (أرأيت من اتخذ إلهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا)
  • تفسير: (أم تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا)
  • تفسير: (ألم تر إلى ربك كيف مد الظل ولو شاء لجعله ساكنا ثم جعلنا الشمس عليه دليلا)
  • تفسير: (ثم قبضناه إلينا قبضا يسيرا)
  • تفسير: فأما اليتيم فلا تقهر
  • تفسير: (فلا تطع الكافرين وجاهدهم به جهادا كبيرا)
  • تفسير: (وهو الذي مرج البحرين هذا عذب فرات....)
  • تفسير: (وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا وكان ربك قديرا)
  • تفسير: ( الذي خلق السموات والأرض وما بينهما في ستة أيام... )
  • تفسير: (تبارك الذي جعل في السماء بروجا وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا)
  • تفسير: (والذين يقولون ربنا اصرف عنا عذاب جهنم إن عذابها كان غراما)
  • تفسير: (والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما)
  • تفسير: (إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما)
  • تفسير: (والذين لا يشهدون الزور وإذا مروا باللغو مروا كراما)
  • تفسير: (لعلك باخع نفسك ألا يكونوا مؤمنين)
  • تفسير: (ويضيق صدري ولا ينطلق لساني فأرسل إلى هارون)
  • تفسير: (ولهم علي ذنب فأخاف أن يقتلون)
  • تفسير: (فأتيا فرعون فقولا إنا رسول رب العالمين)
  • تفسير: (وفعلت فعلتك التي فعلت وأنت من الكافرين)
  • تفسير: (قال لمن حوله ألا تستمعون)
  • تفسير: (قال إن رسولكم الذي أرسل إليكم لمجنون)
  • تفسير: (قال أولو جئتك بشيء مبين)
  • تفسير: (فأرسل فرعون في المدائن حاشرين)
  • تفسير: (إن هؤلاء لشرذمة قليلون)
  • تفسير سور (الشرح والتين والعلق والقدر) كاملة
  • تفسير: (فأوحينا إلى موسى أن اضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم)
  • تفسير: (واجعل لي لسان صدق في الآخرين)
  • تفسير: (فكبكبوا فيها هم والغاوون)
  • تفسير: (قال وما علمي بما كانوا يعملون)
  • تفسير: (أتبنون بكل ريع آية تعبثون)
  • تفسير: (قالوا سواء علينا أوعظت أم لم تكن من الواعظين)
  • تفسير: (وتنحتون من الجبال بيوتا فارهين)
  • تفسير: (أتأتون الذكران من العالمين)
  • تفسير: (وتذرون ما خلق لكم ربكم من أزواجكم بل أنتم قوم عادون)
  • تفسير: (نزل به الروح الأمين)
  • تفسير: (فقرأه عليهم ما كانوا به مؤمنين)
  • تفسير: ( إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات )
  • تفسير: ( أولئك الذين لهم سوء العذاب وهم في الآخرة هم الأخسرون )
  • تفسير: (إذ قال موسى لأهله إني آنست نارا سآتيكم منها بخبر)
  • تفسير: (يا موسى إنه أنا الله العزيز الحكيم)
  • تفسير: (ولقد آتينا داوود وسليمان علما وقالا الحمد لله ...)
  • تفسير: (حتى إذا أتوا على واد النمل قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم...)
  • تفسير: (إني وجدت امرأة تملكهم وأوتيت من كل شيء ولها عرش عظيم)
  • تفسير: (فلما جاء سليمان قال أتمدونن بمال فما آتاني الله خير ...)
  • تفسير: (فلما جاءت قيل أهكذا عرشك قالت كأنه هو...)
  • تفسير: (فانظر كيف كان عاقبة مكرهم أنا دمرناهم وقومهم أجمعين)
  • تفسير: (وقال الذين كفروا أإذا كنا ترابا وآباؤنا أئنا لمخرجون)
  • تفسير: {ولا تحزن عليهم ولا تكن في ضيق مما يمكرون}
  • تفسير: (إن ربك يقضي بينهم بحكمه وهو العزيز العليم)
  • تفسير: (إنك لا تسمع الموتى ولا تسمع الصم الدعاء إذا ولوا مدبرين)
  • تفسير: (ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين)
  • تفسير: (فالتقطه آل فرعون ليكون لهم عدوا وحزنا إن فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين)
  • تفسير: (وقالت لأخته قصيه فبصرت به عن جنب وهم لا يشعرون)
  • تفسير: (وحرمنا عليه المراضع من قبل فقالت هل أدلكم على أهل بيت يكفلونه لكم وهم له ناصحون)
  • تفسير: ( فلما أن أراد أن يبطش بالذي هو عدو لهما قال يا موسى أتريد أن تقتلني... )
  • تفسير: ( وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى قال يا موسى إن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك... )
  • تفسير: (ولما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون ووجد من دونهم امرأتين...)
  • تفسير: (اسلك يدك في جيبك تخرج بيضاء من غير سوء واضمم إليك جناحك من الرهب)
  • تفسير: (وقال فرعون يا أيها الملأ ما علمت لكم من إله غيري فأوقد)
  • تفسير: (ولولا أن تصيبهم مصيبة بما قدمت أيديهم)
  • تفسير: { قل فأتوا بكتاب من عند الله هو أهدى منهما أتبعه إن كنتم صادقين }
  • تفسير: (فإن لم يستجيبوا لك فاعلم أنما يتبعون أهواءهم...)
  • تفسير: ( وإذا سمعوا اللغو أعرضوا عنه وقالوا لنا أعمالنا ولكم أعمالكم )
  • تفسير: (وما كان ربك مهلك القرى حتى يبعث في أمها رسولا يتلو عليهم آياتنا)
  • تفسير: (ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين)
  • تفسير: ( وقال الذين كفروا للذين آمنوا اتبعوا سبيلنا ولنحمل خطاياكم وما هم بحاملين ... )
  • تفسير: (قال إن فيها لوطا قالوا نحن أعلم بمن فيها لننجينه وأهله إلا امرأته...)
  • تفسير: (ولما أن جاءت رسلنا لوطا سيء بهم وضاق بهم ذرعا وقالوا لا تخف ولا تحزن)
  • تفسير: (وَلَقَدْ تَرَكْنَا مِنْهَا آيَةً بَيِّنَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ)
  • تفسير: (مثل الذين اتخذوا من دون الله أولياء كمثل العنكبوت اتخذت بيتا...)
  • تفسير: (وتلك الأمثال نضربها للناس وما يعقلها إلا العالمون)
  • تفسير: (اتل ما أوحي إليك من الكتاب وأقم الصلاة إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر)
  • تفسير: (وَقَالُوا لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَاتٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّمَا الْآيَاتُ عِنْدَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ)
  • تفسير: (كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون)
  • تفسير: (وما هذه الحياة الدنيا إلا لهو ولعب وإن الدار الآخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون)
  • تفسير: (في بضع سنين لله الأمر من قبل ومن بعد ويومئذ يفرح المؤمنون)
  • تفسير: (بنصر الله ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم)
  • تفسير: (ولم يكن لهم من شركائهم شفعاء وكانوا بشركائهم كافرين)
  • تفسير: (ويوم تقوم الساعة يومئذ يتفرقون)
  • تفسير: (فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فهم في روضة يحبرون)
  • تفسير: (ومن آياته منامكم بالليل والنهار وابتغاؤكم من فضله إن في ذلك لآيات لقوم يسمعون)
  • تفسير: (بل اتبع الذين ظلموا أهواءهم بغير علم فمن يهدي من أضل الله وما لهم من ناصرين)
  • تفسير: (وإذا أذقنا الناس رحمة فرحوا بها وإن تصبهم سيئة بما قدمت أيديهم إذا هم يقنطون)
  • تفسير: ( من كفر فعليه كفره ومن عمل صالحا فلأنفسهم يمهدون )
  • تفسير: (ومن آياته أن يرسل الرياح مبشرات وليذيقكم من رحمته ولتجري الفلك بأمره)
  • تفسير: (وإن كانوا من قبل أن ينزل عليهم من قبله لمبلسين)
  • تفسير: (وقال الذين أوتوا العلم والإيمان لقد لبثتم في كتاب الله إلى يوم البعث)
  • تفسير: (ولقد ضربنا للناس في هذا القرآن من كل مثل ولئن جئتهم بآية ليقولن الذين كفروا إن أنتم إلا مبطلون)
  • تفسير: (ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم...)
  • تفسير: (وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا...)
  • تفسير: (ولا تصعر خدك للناس ولا تمش في الأرض مرحا إن الله لا يحب كل مختال فخور)
  • تفسير: (نمتعهم قليلا ثم نضطرهم إلى عذاب غليظ)
  • تفسير: (إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام...)
  • تفسير: (أم يقولون افتراه بل هو الحق من ربك لتنذر قوما ما أتاهم من نذير من قبلك لعلهم يهتدون)
  • تفسير: ( الذي أحسن كل شيء خلقه وبدأ خلق الإنسان من طين )
  • تفسير: (ولو شئنا لآتينا كل نفس هداها ولكن حق القول مني لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين)
  • تفسير: (إنما يؤمن بآياتنا الذين إذا ذكروا بها خروا سجدا وسبحوا بحمد ربهم وهم لا يستكبرون)
  • تفسير: (ولنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون)
  • تفسير: (وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون)
  • تفسير: (أولم يهد لهم كم أهلكنا من قبلهم من القرون يمشون في مساكنهم إن في ذلك لآيات أفلا يسمعون)
  • تفسير: (ولو دخلت عليهم من أقطارها ثم سئلوا الفتنة لآتوها وما تلبثوا بها إلا يسيرا)
  • تفسير: (وإن كنتن تردن الله ورسوله والدار الآخرة فإن الله أعد للمحسنات منكن أجرا عظيما)
  • تفسير: (يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسيرا)
  • تفسير: (واذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله والحكمة إن الله كان لطيفا خبيرا)
  • تفسير: (وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله)
  • تفسير: (الذين يبلغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون أحدا إلا الله وكفى بالله حسيبا)
  • تفسير: (وسبحوه بكرة وأصيلا)
  • تفسير: (ترجي من تشاء منهن وتؤوي إليك من تشاء ومن ابتغيت ممن عزلت فلا جناح عليك...)
  • تفسير: (لئن لم ينته المنافقون والذين في قلوبهم مرض والمرجفون في المدينة لنغرينك بهم ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا)
  • تفسير: (يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين آذوا موسى فبرأه الله مما قالوا وكان عند الله وجيها)
  • تفسير: (ليعذب الله المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات)
  • تفسير: (وقال الذين كفروا لا تأتينا الساعة قل بلى وربي لتأتينكم ...)
  • تفسير: (ليجزي الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك لهم مغفرة ورزق كريم)
  • تفسير: (وقال الذين كفروا هل ندلكم على رجل ينبئكم إذا مزقتم كل ممزق إنكم لفي خلق جديد)

مختارات من الشبكة

  • غرائب وعجائب التأليف في علوم القرآن (13)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: كذبت قبلهم قوم نوح(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • تفسير قوله تعالى: كذبت قبلهم قوم نوح وأصحاب الرس وثمود(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • مفسر وتفسير: ناصر الدين ابن المنير وتفسيره البحر الكبير في بحث التفسير (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • شرح كتاب المنهج التأصيلي لدراسة التفسير التحليلي (المحاضرة الثالثة: علاقة التفسير التحليلي بأنواع التفسير الأخرى)(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (135 - 152) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (102 - 134) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (65 - 101) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (1 - 40) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (40 - 64) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب