أنواع التأديب

[1] انظر حاشية ابن عابدين (3/ 178 - 179)، ومواهب الجليل (4/ 319)، ومغني المحتاج (4/ 192)، والمغني (5/ 396).

[2] سيأتي بحث (ما يحصل به التأديب)، وتفصيل القول فيه، في الفصل الثاني التابع للباب الثاني - إن شاء الله - ص(317) وما بعدها.

[3] انظر: كشاف القناع (5/ 492)، وحجة الله البالغة لأحمد الدهلوي (2/ 441) ت: محمد شريف سكر، (بيروت: دار إحياء العلوم، ط1، 1410هـ = 1990م).

[4] اسمه عبدالله، يُعَدُّ في أهل المدينة، حديثه عند زيد بن أسلم عن أبيه عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -. روى البخاري في «صحيحه» برقم (6780) أنه كان يضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم.

انظر: كتاب الاستيعاب (3/ 124)، وأسد الغابة (2/ 64)، والإصابة (2/ 35).

[5] «العُكَّة» بالضم: آنية السمن، أصغر من القربة، جمعها عُكَكٌ وعِكاكٌ. القاموس المحيط، مادة «عكك» ص(1225).

[6] رواه البخاري في «صحيحه» كتاب الحدود. باب ما يكره من لعن شارب الخمر، وأنه ليس بخارج من الملة برقم (6780)، واللفظ له، وأبو يعلى في «مسنده» في مسند عمر بن الخطاب رضي الله عنه (1/ 161) برقم (176) ت: حسين سليم أسد، (دمشق: دار الثقافة العربية، ط1، 1412هـ = 1992م).

[7] انظر: طرح التثريب في شرح التقريب لعبدالرحيم بن الحسين العراقي (2/ 96 - 97)، (بيروت: دار إحياء التراث العربي، ط بدون).

[8] رواه البخاري في «صحيحه». كتاب الأدب. باب لا يسب الرجل والديه برقم (5973)، واللفظ له، وأبو داود في «سننه». كتاب الأدب. باب في بر الوالدين برقم (5141)، وفي لفظ عند أحمد في «المسند» (2/ 195) «إن من أكبر الذنب أن يسب الرجل والديه»، قال أحمد شاكر في «تحققه للمسند» برقم (6840) إسناده صحيح.

[9] انظر: الفتاوى الهندية (3/ 414)، والسياسة الشرعية في إصلاح الراعي والرعية لابن تيمية ص(157)، ت: علي المغربي، (الكويت: دار الأرقم، ط بدون، 1406هـ = 1986م).

[10] رواه الإمام أحمد في «مسنده» (2/ 434)، ومسلم في «صحيحه» كتاب البر والصلة والآداب. باب النهي عن ضرب الوجه رقم (2612) واللفظ له، والبيهقي في «سننه الكبرى» كتاب الأشربة والحد فيها. باب: ما جاء في صفة السوط والضرب (8/ 327).

[11] انظر: حاشية ابن عابدين (2/ 115)، والفتاوى الهندية (3/ 414)، والأحكام السلطانية للماوردي ص(389)، وأسنى المطالب (4/ 4، 46)، وحاشية قليوبي وعميرة (4/ 97، 205)، والإنصاف في معرفة الراجح من الخلاف لعلي بن سليمان المرداوي (9/ 439)، ت: محمد حامد الفقي، (القاهرة: مكتبة ابن تيمية، ط بدون).

[12] انظر: حاشية ابن عابدين (3/ 146 - 147)، وتبصرة الحكام (2/ 304 بهامش فتح العلي المالك)، والأحكام السلطانية للماوردي ص(390)، والإنصاف للمرداوي (10/ 248).

[13] انظر: الفروق للكرابيسي الحنفي (1/ 305) ت: د/ محمد طموم، (الكويت: نشر وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، ط1، 1402هـ = 1982م)، وتبصرة الحكام (2/ 301 بهامش فتح العلي المالك)، والشرح الكبير للدردير (4/ 354 - 355)، والمغني (12/ 526).

[14] رواه مسلم في «صحيحه» كتاب الجهاد والسير. باب: في تأمير الإمام الأمراء على البعوث رقم (1731)، وأبو داود في «سننه» كتاب الجهاد. باب: دعاء المشركين رقم (2612)، والترمذي في «سننه» كتاب السير. باب: ما جاء في وصيته صلى الله عليه وسلم في القتال رقم (1617).

[15] انظر: القصاص في النفس لشيخنا د/ عبدالله الركبان ص(133 - 140)، (بيروت: مؤسسة الرسالة، ط1، 1400 هـ = 1980م).

[16] «يقال: عصرت العنب ونحوه (عصْراً) من باب ضرب استخرجت ماءه واعتصرته كذلك... وعصرت الدُمَّل لتخرج مِدَّته...». المصباح المنير، مادة «عصر» (2/ 413).

[17] انظر: المنتقى شرح الموطأ لأبي الوليد سليمان بن خلف الباجي (7/ 100، 118)، (القاهرة: دار الكتاب الإسلامي، ط2، بدون)، ومواهب الجليل (6/ 240)، والمهذب لأبي إسحاق إبراهيم بن علي الشيرازي (2/ 176)، (بيروت: دار إحياء التراث العربي، ط1، 1414هـ = 1994م) وفتح الوهاب بشرح منهج الطلاب لأبي يحيى زكريا الأنصاري (2/ 127)، (بيروت: دار المعرفة، ط بدون)، والإنصاف للمرداوي (9/ 439)، وكشاف القناع (6/ 124).

[18] انظر: تبيين الحقائق (3/ 209)، والبحر الرائق (5/ 44)، وتبصرة الحكام (2/ 312 - 313 بهامش فتح العلي  المالك)، وشرح الخرشي (8/ 29)، وحاشية الشبراملسي على نهاية المحتاج (8/ 21)، وحاشية الجمل على شرح المنهج (5/ 164)، والإنصاف (10/ 248)، ومعونة أولي النهي شرح المنتهى لتقي الدين محمد بن أحمد الفتوحي (8/ 452) ت: د/ عبدالملك بن عبدالله ابن دهيش، (بيروت: دار خضر، ط1، 1416هـ = 1996م)، وكشاف القناع (4/ 125).

[19] انظر: أسنى المطالب (4/ 9).

[20] المغني (12/ 526).

[21] انظر: تبيين الحقائق (3/ 211)، وتبصرة الحكام (2/ 147 بهامش فتح العلي المالك)، والخرشي على خليل (8/ 110)، وأسنى المطالب (4/ 9)، والمغني (12/ 526).

[22] رواه البخاري في «صحيحه» كتاب الحدود. باب: ظهر المؤمن حمى إلا في حد أو حق برقم (6785)، واللفظ له، ومسلم في «صحيحه» كتاب القسامة والمحاربين والقصاص والديات. باب تغليظ تحريم الدماء والأعراض والأموال برقم (1679).

[23] لم أقف لهذا الأثر على ذكر في كتب الحديث، وإنما ذكره الكاساني في بدائع الصنائع (7/ 120)، وإمتاع الأسماع بما للرسول من الأبناء والأموال والحفدة والمتاع لتقي الدين أحمد المقريزي (1/ 248)، صححه وشرحه محمود محمد شاكر، (جدة: دار الأندلس، ط بدون)، وسبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد لمحمد بن يوسف الصالحي الشامي (5/ 13) ت: عادل عبدالموجود وَعلي معوض، (بيروت: دار الكتب العلمية، ط1، 1414هـ = 1993م)، ومعنى (قيّلوهم): أي مكنوهم من الراحة أو النوم وسط النهار. انظر: المصباح المنير، مادة «قال» (2/ 521).