• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / تطوير الذات وتنظيم الوقت
علامة باركود

معضلتان أوقفتا حياتي، وجعلتاني حبيس المنزل

معضلتان أوقفتا حياتي، وجعلتاني حبيس المنزل
أ. عائشة الحكمي


تاريخ الإضافة: 6/2/2013 ميلادي - 25/3/1434 هجري

الزيارات: 5990

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

لديَّ مُعضلتان جلبتْ لي الهَمَّ، وجعلتْني حبيس المنزل، لا أكاد أخرج منه، وهاتان المُعضِلتان مرتبطان ببعضهما ارتباطًا وثيقًا:

أمَّا الأُولى: فقد قَدِمْتُ إلى إحدى المدن بغرض الدراسة الجامعية، فتخصَّصتُ في السنة الأولى في "الفيزياء"، وحصلتُ على مُعَدَّل ممتاز أهَّلني إلى الانتقال إلى قسم آخر كنتُ أتمنَّاه.

بدأت الدراسة في هذا القسم، وكانتْ هذه السنة الثانية لي، واجهتْني فيها مادةٌ صعبةٌ تعتبر مِن مُتطلبات القسم، رسَب فيها جميعُ الطلاب، وكنتُ أنا واحدًا منهم! وكان مِن سوء حظي أن تهيَّأ للمجموعة التي كانتْ معي إعادة الاختبار؛ لأنهم كانوا في المسار المسائي، وأنا كنتُ منتظمًا؛ فتجاوزوا المادة، وبقيتُ أنا! فأثَّر ذلك عليَّ أشدَّ تأثير، وأصبحتُ أشعر بالخوف مِن جميع المواد.

بدأتْ لديَّ بالترم الثاني عادةٌ لم أكنْ أعهدها مِن نفسي، وهي: الهروب من الامتحانات؛ حيثُ إني درستُ مادة فرعيةً تشترك موضوعاتها مع المادة التي رسبتُ فيها، فتغيبتُ عن اختبارها، وكنتُ - بدافع الخوف - أرى الغياب أهون عليَّ مِن الرسوب! واستمرتْ معي هذه الحالةُ في السنة الثالثة؛ إذ كنتُ أتغيب عن كثير مِن الامتحانات بهذا الدافع؛ فهبط معدلي إلى أدنى المستويات، وتجاوزني أصدقائي في مشوارهم الدراسي، وأنا ما زلتُ على حالتي هذه.

والآن هذه السنة الرابعة لي، وأصبحتُ أتغيَّب عن كثيرٍ مِنَ المحاضرات؛ خوفًا مِن مُواجَهة أصدقائي، أو ممن درَّس لي بعض هذه المواد سابقًا، وأتحاشى مُواجهتهم، وأتغيَّب عن كثير مِن المواد لهذا السبب!

أمَّا معضلتي الثانية: ففي عامي الثاني من دراستي الجامعيَّة، قررتُ أن أطورَ مِنْ ثقافتي ومِن نفسي في الإجازة الصيفيَّة، وكان ذلك بدافع الحزن والألم لرسوبي! وكان أهلي قد قرروا الانتقال إلى نفس المدينة التي أدرس فيها، فهيأتُ لي مكتبة، واعتزلتُ لما يزيد عن ثلاثة أشهر مخالطةَ الناس، إلا فيما أحتاج إليه، مُحافَظة على وقتي، وقد كنتُ مع كثرة العلوم التي قررتُ تلقِّيها لا أجد وقتًا لمخالَطة أحدٍ، ولا أجد أحدًا أخالطه إلا شابًّا متزوِّجًا يكبرني في السنِّ، فكنتُ أذهب معه لتلقي الدروس، مرَّت الأشهر الثلاثة ما بين حضور دروس وقراءة كتب، وتغيرتُ بعدها تغيُّرًا كليًّا في أسلوبي مع الآخرين وفي أفكاري، وأصبحتُ أرى مَن حولي يلمزونني بأني مريض نفسي! والبعض الآخر يحسن الظن بي، ويقول عني: "مثقف"!، كنتُ أخشى مُواجهة كلِّ مَن حولي؛ لأني أشعر أنني لستُ متهيئًا لمقابَلة أحدٍ، ولا أريد أن يراني أحدٌ في الحال التي وصلتُ إليها، وما زلتُ على هذه الحال إلى هذا اليوم أعيش ما بين الرجاء واليأس لما يزيد عن سنتين ونصف، أرجو منكم مساعدتي؛ فأنا في كربٍ وضيق لا يعلمه إلا اللهُ.

 

وأكون ممتنًّا وسعيدًا إذا أجابتْ عن استشارتي الأستاذة/ عائشة الحكمي - وفقها الله.

 

الجواب:

بسم الله الموفق للصواب

وهو المستعان

 

مرحبًا بك، وما أسعدني بثقتك! وعلى الله المعول في أن يوفِّقَني لإصابة الصواب والرأي السديد، وأن يوفِّقك لما يحب، ويوفِّق لك ما تحب، آمين.

كتابةُ هذه الاستشارة هي الخطوة المباركة على الطريق الصحيح لحلِّ مشكلتك الأكاديمية؛ لأنك لو بقيتَ على هذه الحال الطارئة مِن الغياب، وقلَّ حضورُك عن النسبة التي حدَّدها مجلسُ الجامعة؛ فسيحرمك غيابُك من دخول الامتحان النهائي، والطالبُ الذي يُحْرَم مِن دخول قاعة الاختبار بسبب غيابِه يُعَدُّ راسبًا في المقرَّر، ويُرصَد له تقدير محروم (DN)، كما أنَّ انخفاض مُعَدَّلك التراكُمي عن الحدِّ الأدنى الذي حدَّدتْه لائحةُ الدراسة في جامعتك سيُعطيك إنذارًا أكاديميًّا! ثم ما فائدةُ الغياب عن الامتحان النهائيِّ إن كنتَ لن تتخرج حتى تجتاز اختبار تلك المقررات؟! وما الأعذارُ القهرية التي تُقَدِّمها في كل فصلٍ دراسي للسماح لك باختبارٍ بديل؟! وما الفرق بين الغياب والرسوب، وكلاهما يرصد تقدير راسب (f) في سِجِلِّك الأكاديميِّ، ويخفض مِن معَدَّلك التراكمي؟!

أمامك الآن ثلاثة خيارات لإنهاء هذا العذاب النفسيِّ:

أحدها: أن تقرِّر طيَّ صفحة الماضي قبل أن يقرِّر مجلس الجامعة طي قيدك! فتنهض من كبوتِك وعثارك، وتُواجه مخاوفك، وتتغلب عليها، وتتعاهَد نفسك ومستقبلك العلمي بإكمال بقية الفصول الدراسية بروحٍ وثَّابة وهمَّةٍ عاليةٍ!

والآخر: أن تتقدَّم بطلب تأجيل الدِّراسة؛ بغرَض إعادة شحْن طاقاتك النفسية والفكرية، على ألا تتجاوز مدة التأجيل فصلين دراسيين متتاليين (سنة دراسية كاملة)، وأن يتمَّ ذلك قبل بدْءِ الدراسة، ولن تحتسب مدة التأجيل في ضمن المدَّة اللَّازمة لإنهاء متطلبات التخرُّج.

والثالث: أن تسحبَ ملفك مِن الجامعة، وتسجِّلَ في جامعةٍ أخرى في مدينةٍ أخرى، بعيدًا عن مرأى ومسمع زُملائِك وأساتذتك، لتبدأ مشوارك العلمي من جديدٍ!

الحل الأول: - وهو المُفَضَّل - يستلزم تصحيح وضْعك الأكاديمي، مِن خلال تخفيف العِبْءِ الدراسي في الفصل الدراسي الثاني، بحيثُ تكتفي بتسجيل تسع وحداتٍ دراسية، بواقع ثلاث مواد دراسية، مُدةُ كلٍّ منها ثلاث ساعات معتَمَدة، ومِن ثَمَّ التقديم على فصلٍ صيفيٍّ - إن كان نظام الجامعة يُتيح للطالب دراسة فصلٍ صيفي - وتكتفي فيه بتسجيل ثلاث وحداتٍ دراسية (مادة واحدة)، بقصد رفْعِ مُعدلك الفصلي، ومِن ثَمَّ رفْع معدَّلك التراكمي، ومن ثَمَّ رفع روحك المعنوية وثقتك بنفسك، وهذا التصحيحُ الأكاديمي يسبقه تصحيحٌ نفسي ومعرفيٌّ:

أولًا: لا تروع قلبك بالخوف مِن الرسوب، فالخوفُ جبلٌ أقامه الوهمُ بينك وبين مستقبلك، والوهمُ لا ينصرف إلا بمُواجَهة الأمر المخوف والتقدُّم خطوة، وحدها الخطوة الأولى تكون صعبةً، ثم يخرُّ الجبل الوهميُّ أمام بصيرتك، ويُنْسَف نسفًا، فاملأ قلبك جرأةً، وتقدَّم خطوة! وتذكَّر أنَّ رسوبَك في مادةٍ واحدةٍ ليس خطأً، وتأخُّرَك فصلاً دراسيًّا ليس بخطيئةً، ولكن الخطأ أن تستسلمَ لفكرة الرسوب بانتهاج طرقٍ لا تؤدِّي بك إلا إلى الرسوب! فالغيابُ ليس بأفضل مِن الإخفاق في الامتحان، بل أسوأ منه بكثيرٍ؛ فحضورُك الامتحان النهائي شجاعةٌ منك، وحُسن توكُّل على الله، حتى وإن رسبتَ فالرسوبُ قدر الله، أما التغيبُ فعجزٌ منك، وقد يكون فيه سوءُ ظنٍّ بقدرة الله - عز وجل - على التوفيق! وهذه مصيبةٌ أكبر مِن كل رسوبٍ جامعيٍّ!

ثانيًا: حدِّث نفسك بالتفوُّق على نفسك؛ فأنت طالبٌ متفوِّق، ودليلُ ذلك معدلك في السنة الجامعية الأولى، كما أنك شخصٌ مثقَّف، وافرُ العقل، كاملُ الأدب، ودليلُ ذلك أسلوبك في عرض المشكلة مع صِغَر سنك، فثِقْ بنفسك، وركِّز على مزاياك العظيمة، ومهاراتك المتفرِّدة، ومواهبك الفطرية، ولا تنسَ أن تُصَحِّح عيوبك وعثراتك بدلًا من التركيز على مخاوفك وآراء الناس مِن حولك! ولا تألف الغياب فيألفك انخفاض المعدل! ولا تشغل قلبك بما مضى فإنه قد مضى، ولكن احفظْ ما بقي لك في الجامعة، واجتهدْ فيه، ثم توكَّل على الله؛ إنه حسْبُك ونِعْم الوكيلُ.

ثالثًا: حاربْ عدوك الداخلي الذي يحرِّضك على تضخيم نظرة الناس عنك؛ حتى أقصاك عن مستقبلك! واعلمْ أنَّ غيابك لن ينسي أصدقاءك التفكير فيك، بل سيفطنهم إليك، ويجرِّئهم على السؤال عنك، ولو أبصرتَ حقائق نفوسهم لعلمتَ أن كل واحدٍ منهم مشغولٌ بنفسه وهمِّه ومستقبله، ولو فتَّشْتَ قلوبهم لم تجدْ نفسك في قلوبهم! فكذِّب سوء ظنك إنْ خَيَّل إليك ظنُّك أنَّ أصدقاءك يشمتون بك، أو حتى يعنيهم أمرك! واعلمْ أنَّ ما يخطر في قلوبنا مِن التوهُّم بشأن نظرة الناس إلينا لا يصحُّ أكثره، فمِن ذلك ما يُروَى عن فتاةٍ غير واثقةٍ مِن نفسها كانتْ تستبشع منظر قدميها، فتوهمتْ أنَّ الناس جميعهم يستبشعون قدميها، فلم يكنْ لها هَمٌّ إلا إخفاء قدمَيْها عن أعين الناس بلبس الجوربين والخفاف المحيطة بالأقدام، فلما كان في بعض الأيام استيقظتْ متأخِّرة، وكان عليها أن تفرغَ من نفسها على عجل؛ كي لا يفوتها ركوب القطار، فلم تجد الخفاف؛ فاضطرتْ إلى ارتداء نعلَيْن لا يغطيان كعبيها ولا أصابع قدميها، وفي القطار جلستْ أمام سيدةٍ، وسرعان ما وقع بصرُ المرأة على قدمي الفتاة فلم تصرفْ عنهما بصرها، فوقع في قلب الفتاة أنَّ المرأة الآن تنظر إلى قدميها القبيحتين وتستبشعهما، فوضعتْ حقيبتها أمام قدميها لتسترهما عن عيني المرأة، وهي تحسب الوقت الثقيل في انتظار وصول القطار إلى المحطة الثانية، ولما توقَّف القطارُ حملت الفتاة حقيبتها مسرعةً باتجاه الباب، فاستوقفتْها المرأةُ وهي تشير إلى قدميها، فدار في عقل الفتاة حوارٌ موجع بشأن ما ستقوله السيدةُ، حتى انتبهتْ أخيرًا إلى صوت المرأة وهي تسألها باهتمام: "مِن أين اشتريتِ هذا الحذاء الجميل؟".

رابعًا: لا تتوقَّف كثيرًا عند مسألة الدرجات، والامتياز، والمعدَّل؛ فبعد تخرُّجك - إن شاء الله - لن يهتمَّ أحدٌ بامتيازك ولا بمعدلك التراكمي! فالمهمُّ عند أرباب العمل هو شهادة البكالوريوس، والدورات التدريبية، والخبرة العملية، ثِقْ بذلك!

الحل الثاني: سيُؤخِّرك زيادةً عن اللحاق بزملائك، ولكنه سيُهيئك للدراسة في العام المقبل أو الفصل المقبل بنفسية جديدةٍ، وهمةٍ متجددة، فقد يتخرج بعض زملائك، وقد يتمُّ تعيين أساتذةٍ جدد؛ فتتخلص من عقدة الشعور بالحرَج والسؤال عن مستواك الدراسي ومعدلك التراكمي.

الحل الثالث: سيستأصل مخاوفك مِن جذورِها، ولكن الثمن ستدفعه مِن عمرك، حيث ستبدأ الدراسة من جديدٍ لأربع سنواتٍ أُخَر!

معضلتك الثانية: ليستْ بمعضلةٍ، ولكنها طوق النجاة الذي أسهم في صمودك في الفترة الماضية، ودَفَعَك اليوم لطلَب الاستشارة، ولكن الاستمرار في الانقباض عن الناس لن يحلَّ مشكلاتك الأكاديمية، وسيُمرضك، بخاصة وأنَّ العزلة ليستْ مِن سمات شخصيتك - كما يظهر لي، فالاعتزالُ تولَّد بعد نجاح زملائك في المادَّة التي رسبتم فيها جميعًا، ثم قدر الله لهم إعادة امتحانها مِن جديد، ولم يقدر لك ذلك لحكمةٍ خفيَّة، فلا بد إذًا مِن دفْعِ نفسك لمخالَطة الناس؛ فَهُمْ زملاؤك في الدراسة، وزملاؤك في العمل والحياة.

سيصلك جوابي هذا بعد انتهائك مِن اختبارات الفصل الدراسي الأول وأنت بخيرٍ، وسيتعيَّن عليك أن تختارَ الحلَّ المناسِب لك بعد استخارة الله - عز وجل - واستشارة المرشد الأكاديمي في قسمك - إن وجد - ثم اجتهاد رأيك، فاستعِنْ بالله ولا تعجز، وعسى الله - بمنِّه وفضله - أن يُوفِّقك لرشدك، ويحرِّرك مِن قلقك ومخاوفك، ويسعدك وأهلك وأحبتك بالنجاح والفلاح في الدنيا والآخرة.

 

في حفْظِ الله وودائعه ورعايته، ولا تقطع أخبارك عنا، والله - سبحانه وتعالى - أعلم بالصواب، وهو العليم الخبير.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • معضلة المثقفين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • خطبة أثر الاستغفار في حل المعضلات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • معضلة اقتصادية تهدد البشر(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • المشرفون في المحاضن التربوية والصيف "معضلة الانسحابات" (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة تنبيه الأخيار على معضلات وقعت من كتابي الوظائف وأذكار الأذكار(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • المعضلات فوق العشرة في أدعية المقبرة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • المعضلة الإنسانية .. إحدى إشكالات النظرة الإلحادية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة كشوف المعضلات ورفع قناع المشكلات(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • معضلة الفقر .. قراءة في الحلول(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الرماني: غلاء المهور أكبر معضلة من العنوسة والعزوبية(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب