• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تخصصي الدراسي يدمر نفسيتي
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    كيف أصبح بارة بأمي دون شكوى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ذنبي يجعلني أرفض الزواج
    أ. منى مصطفى
  •  
    تدخل عمها أفسد الخطبة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبي والإباحيات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كثرة انتقاد الغير
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل أنا هكذا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب أن يشاركني غيري طعامي
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    بغضي لأهلي أوقعني في الإباحية
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    زوجتي لا تصلي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    سنوات سبع عجاف
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    نفور شديد من زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / انحرافات سلوكية / العادة السرية
علامة باركود

هل لهذا الطفل نوازع جنسية؟

أ. زينب مصطفى

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/10/2011 ميلادي - 16/11/1432 هجري

الزيارات: 38875

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

اشتكى لي أحدُ أصدقائي عن حالةٍ يعيشها في البيت، فأحببتُ طرحها عليكم.

 

صديقي عنده ابن أخٍ يبلغ من العمر 5 سنوات، وقد لاحَظَ على هذا الولد تصرُّفات غير طبعيَّة، فهذا الابن الصغير عندما ينظر لزوجته ينظر لها بشكلٍ مُريب؛ فيُركِّز كثيرًا في النظر إلى زوجة عمِّه، وإذا ظهَر شيء من أجزاء بدنها غير الوجه واليدين يصير النظر أكثر تركيزًا.

وممَّا لاحَظَه أيضًا على ابن أخيه الصغير أنَّه يتعمَّد القُرب من زوجته ليلمس شيئًا من بدنها أثناء الكلام معها.

لكن ما لفت نظره أكثر: انتصاب ذكَر هذا الولد عند مُلامسة زوجته أو رُؤية شيءٍ من أجزاء بدنها!!

وبالمُناسبة يَصعُب على هذا الصديق طرْح الموضوع على أخيه؛ لأنَّه لن يُصدِّقه، وفي الوقت نفسه لا يعرفْ كيف يتصرَّف مع الصبي؟ خُصوصًا أنْ زوجتَه أصبحتْ تُعاني نفسيًّا من هذا الولد، ولا تدري ماذا تصنع؟ ولماذا - وهو في هذه السن - يتصرَّف هكذا؟ وعندما سألَتْه مرَّةً عمَّا يجعل سرواله بارزًا لم يُجِبْ، وأصبَح كلَّما دخَل الغُرفة يجلس مباشرةً حتى لا يبدو بروز الانتصاب من فوق سرواله!

 

أفيدوني جزاكم الله خيرًا، ما سبب هذه المشكلة خُصوصًا أنَّ هذه الأسرة أسرة متديِّنة، والولد فيها لا يختلطُ كثيرًا بالأولاد؛ لأنَّه في منطقةٍ جديدة، والجيران قِلَّة؟ فكيف العِلاج؟ وما هي خُطواته؟ أرجو التعجيل بالإجابة لأنَّ صديقي يعيش حالةً نفسيَّةً صعبة جدًّا.

 

الجواب:

بدايةً يجبُ علينا القول: إنَّ الطفل لا توجد لديه نوازعُ جنسيَّة في هذا العمر أبدًا، ولكنَّ الكبار أحيانًا يُوقِظون هذه الغريزة في نُفوس الأطفال بشكلٍ مبكِّر بردود أفعالهم الخاطئة، فدائمًا الكبار يُشكِّلون الكارثة الكبرى! وهذا ليس غريبًا؛ فقد كان أفلاطون يقول: لا يمكن إصلاح مدينةٍ بصغارٍ أفسدهم كبارهم، والطِّفل لو وجَد أيَّ نشاطٍ آخَر سيَنسَى كلَّ أمرٍ يتعلَّق بهذه العادة التي قد تبدأ بسيطة؛ ولكنَّها قد تنتهي إلى شُذوذ.

وهنا أريدُ أنْ ألفت الانتِباه بأنَّ هذا السلوك قد يكونُ بريئًا وعابرًا، ويُكبِّره مَن حوله ويتصرَّفون معه بطريقةٍ خاطئة.

- يجب العلم بأنَّه من ميلاد الطفل حتى عامين تُسمَّى (المرحلة الفميَّة)؛ حيث إنَّ لذَّة الطفل تكونُ منصبَّة نحو فمه بالرضاعة، حتى إنَّه حينما يحبُّ التعرُّف على أيِّ شيء يضعه في فمه.

- ومن عامين حتى 4 أعوام ينتبه الطفل، ويلتفت انتباهه لجسده، وتُسمَّى: (المرحلة القضيبيَّة)؛ لأنَّه يتعرَّف فيها على أعضائه التناسليَّة ويكتشفها.

- ومن 4 أعوام حتى 6 أعوام يستكشفُ جسمَ مَن أمامه وأعضاءه.

وهذه كلُّها مراحل طبعيَّة يمرُّ بها الطفل، وأيضًا ما يحصل من انتِصابٍ في هذا الوقت هو أمر طبعيٌّ تمامًا، ولا يُنبِئ عن أيِّ غرَض سيِّئ كما يحدث له مثلاً عند الاستِيقاظ أو مع البرودة وغيرها، ولا تكون بإرادته.

لكن إذا ما تَمَّ التعامُل معها بشكل خاطئ أو قَسوة وعُنف، فإنها تتحوَّل لمشكلةٍ لدَيْه، فيجب عدم لفْت انتِباه الطفل لهذا أبَدًا؛ فقد نُحدِثُ له مشكلة بأنْ يعتبر عضوَه وما يحدث فيه أمرًا مخيفًا أو خاطئًا؛ ممَّا يُسبِّب له مشكلات طوال عُمره.

تنتابُ الطفل مشاعرُ من اللذَّة منذ ولادته - والمقصود باللذة في عالم الأطفال هو: الشعور بالارتياح والطمأنينة، وليست اللذة بمفهوم البالغين - وتزداد هذه اللذة أثناء إقدامه على الرضاعة.

وفي المرحلة القضيبيَّة يُسبِّب له هذا الشُّعور الارتياح واللذَّة؛ لذا فقد يرغَب في مُلامسة أعضائه أو أعضاء غيره؛ لكي يشعُر بالارتياح، ومن الممكن أنْ يكونَ هذا التصرُّف لفترةٍ وجيزة تمامًا مثلما الحال بالنسبة للرضاعة وغيرها، وبمجرَّد التطوُّر والنموِّ تختفي أو تكاد، إلا أنَّه إذا تعامل الأهلُ بشكلٍ عنيف وقمعي مع تصرُّفات الأطفال التي نفهمها مخطئين بأنها جنسيَّة، فمن المحتمل أنْ تصبح هذه التصرُّفات دائمةً بل مرَضيَّة وغير صحيَّة، كما ذكرنا.

أحيانًا تلك التصرُّفات من الطفل تُعتَبر رسالةً منه ومُؤشِّرًا لنا بأنَّ لديه بعضَ التساؤلات التي يريدُنا أنْ نجيبَه عليها؛ بمعنى: أنَّه لصغر سنِّه ليس لديه دائمًا المقدرة الكلاميَّة لسؤالنا المباشر عمَّا يشغل فكره؛ لذا فإنَّه يتصرَّف بعضَ التصرُّفات كمؤشِّر منه لوجود هذه التساؤلات، وكأنَّه يبعث لنا برسالة: "إني أودُّ الاكتشاف، فوجِّهوني إلى الوجهة الصحيحة"، أو لديه فُضول لمعرفة ما هو هذا العُضو من الجسم، وكيف شكله!

وفي تلك الحالة على هذه المرأة أنْ تأخُذ الموضوع ببساطة شديدة، وتخبره عمَّا يستفسر عنه؛ فإذا وضع يده على صدرها فإنها تُخبِره أنَّ هذا الصدر جعَلَه الله للأمِّ كي تُرضِع صِغارها... وهكذا.

ثم تأخُذ الموضوع معه بمحمل الحبِّ والودِّ وتلاعبه؛ أي: تشغله بعدَها عن الموضوع، فإنَّه طفل وتجذبه الألعاب، ومهما فعل لا يقصد إلا النيَّة الطفوليَّة على قدر عمره.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ابنتي تشاهد الأفلام الإباحية
  • أخاف على ابنتي الصغيرة من التحرش
  • العادات الجسدية لدى الأطفال
  • الأطفال ومشاهدة المقاطع المحرمة
  • هل ابني مصاب بفرط الحركة؟
  • أنا عصبية جدا مع طفلي
  • إخوتي لديهم ميول جنسية غير سوية

مختارات من الشبكة

  • لهذا خلقنا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • انتبه لهذا الرقم الهام(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الإنصاف من المبادئ الراسخة لهذا الدين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقال الذين كفروا لا تسمعوا لهذا القرآن والغوا فيه لعلكم تغلبون(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ألم يأن لنا أن نعمل لهذا الدين؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هل أرضخ لهذا الاستغلال؟(استشارة - الاستشارات)
  • أشعر بأني لا أنتمي لهذا العالم(استشارة - الاستشارات)
  • 10687 حاجا نيجيريا يؤدون فريضة الحاج لهذا العام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • النصر لهذا الدين.. حقيقة أم خيال؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • وقالوا الحمد لله الذي هدانا لهذا (مقطع صوتي)(محاضرة - موقع الشيخ د. عبد الله بن محمد الجرفالي)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/1/1447هـ - الساعة: 16:46
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب