• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أعراض اكتئاب أم احتراق وظيفي؟
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل خطيبتي جميلة حقا؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مرض الفصام وتضييع الفرائض
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    زوجتي تتهمني بالتقصير والبخل
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    عرفت ماضيها بعد العقد
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجي غاضب طول الوقت
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حياتي ممزقة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تزوجت الثانية لأستقر، فزاد تعبي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    الناجي الوحيد من أسرته من إعصار ليبيا
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    مصاب باكتئاب حاد
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تمارس العلاقة المحرمة عبر الإنترنت
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أبي مدمن الأفلام الإباحية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية
علامة باركود

طريقة معالجة الصفات الشاذة عند ابن زوجي

أ. أريج الطباع

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/9/2011 ميلادي - 13/10/1432 هجري

الزيارات: 12782

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

تزوجت رجلاً مطلِّقًا، ولدَيه ابن يعيش مع أمه، ثم طلبَتْ أمه إعطاءه لوالده، وبالفعل تم أخذه وتربيته، وكان سبب تخلِّيها عنه أنه لا يسمع كلامها، وللأسف اكتشف والده من خلال المرشد أنه يمارس الجنس مع أصدقائه، ولا يُذاكر، وراسب في دروسه، ولكن أتم إصلاح كل شيء، وقمتُ بالتدريس له، ونجح في الفصل الدراسي التالي بتفوق ولله الحمد.

 

وعرفت من خلال جلساتي معه أنه كان يتعرض للإساءة من قِبَل خاله وأمُّه تَعْلم، وقد حذَّرت خاله، ولكنه اعتدى عليه، حتى عندما يذهب ابنها إليها يمارس مع خاله، وقد اعترف لي عندما أجلس معه، وأخبره أنني وجدت برازًا - أعزكم الله - ودمًا في ملابسه الداخلية، وقد تعرض ابن زوجي لابنتي باللمس، ولكنهما أخبراني في الحال، وتم عقابه من قبل والده، وتحذيرهما من اللعب معه لفترة.

 

وهو الآن بلغ الحلم، وما زال متأخرًا في دروسه، ويسرق؛ لأنه تعلَّم السرقة من أخواله من البقالات، وقد أصبحت ممارسته للجنس قليلة، وهو يحب نقل الكلام والتنصُّت لكل صغيرة وكبيرة بيني وبين زوجي، وقد جلس معه والده عدَّة مرات؛ للكفِّ عن هذه العادة؛ حيث إنه يذهب إلى أبناء إخواني وأخَواتي، ويذكر أن إخوانه يكرهونه، وأنني أضربه ولا أصدِّقه، وأصدقهم، وصُدِمت؛ لذلك يسرق من المقصف، مع العلم أن والده يعطيه مبلغًا يسيرًا من فترة لأخرى مع المصروف اليومي، ولكن دون جدوى.

 

وقد سرق ذاكرة حاسوب والده، وقام بمسح جميع أعماله التي يدوِّنُها والخاصة بعمله، ووضع بدلاً منها أغاني، وقد وجدت لديه شريحة فيها ملفات لمقاطع إباحية شنيعة وشاذة، حتى بعد أن وجدته، أصابني هبوط وضغط وقولون لمدة 3 أيام؛ لأنني - ولله الحمد - لم أر هذه الأشياء من قبل، وذكر أنه سرقها من أحد أخواله.

 

بدأتُ أكرهه، وأخشى ذلك؛ لأنني أريد أن أتقرب منه، ولكن أفعاله تبعدني، وخوفي على أبنائي يُبعدني، ولكن خوفي من الله يحرِّك ضميري بأن أُسامحه وأنصحه، ولكن لا أجد إلا استجابةً لأيام معدودات، ثم يرجع إلى حاله.

 

وأريد أن أَذْكر أن والده عندما يفقد الأمل منه في رفضه الشديد للاستذكار أو للسرقة؛ يقوم بضربه، ولكن لا أجده حتَّى يترجى والده للتوقُّف، ووالده عصبي جدًّا، وحالته النفسية سيئة جدًّا؛ مما آل له حال ولده؛ حيث إنه ملتزم، ويخاف الله، ولكن أعمال ابنه تُخْرجه عن صوابه.

 

أفيدوني ماذا أفعل؟ لأنني مع هذا الابن منذ سنوات، ولكن دون جدوى، أرجوكم أعطوني النصيحة، وأفيدوني من خبراتكم، والله يجزيكم خير الجزاء.

الجواب:

كتبت عنوان استشارتك "ابن زوجي المراهق"، وكلاهما يعدُّ مشكلة بحدِّ ذاته؛ أن يكون ولدًا مراهقًا فهذه مشكلة، وألاَّ تكوني أمه، ورغم ذلك مسؤولة عن تربيته، فهذه مشكلة أخرى، فكيف إن كان قد عانى من ظروف غير سويَّة في بيت أمِّه من وضع أخواله؟!

 

أسأل الله أن يكتب لك الجِنان التي ترجينها، ثقي أنَّها سلعة غالية، والثمن لها ليس سهلاً أبدًا، ألم تُحفَّ الجنة بالمكاره عزيزتي؟! لستِ مسؤولةً عن النتيجة، لكنك في نفس الوقت مسؤولة عن معاملتك له، وعن إحسان تربيته، ومساعدة زوجك على ذلك.

 

قد لا تلمسين النتائج سريعًا، وقد لا ترَيْنها بسهولة، لكن ثقي أن شيئًا لن يضيع عند الله، واهتمي بأن تُواصلي العمل معه حسب طبيعته، وألا تجعلي مشاعرَكِ تؤثِّر عليك.

 

المراهق يصبح أكثر حساسية حتَّى مع أمه، وتصعب قيادته؛ إذْ إنه ما عاد طفلاً، ولم يصبح كبيرًا بعد، كما أنه يمرُّ بتغيرات كثيرة تؤثر على شخصيته وعلى تعاملاته، كما أن الصحبة تؤثِّر فيه كثيرًا، كذلك الجو المحيط به.

 

* أُذكِّرك أن تحتسبي الأجر في كلِّ ما تقدمينه، وإن كنتُ أثق - بإذن الله - بحرصك على ذلك، وقد توضَّح لي من خلال سؤالك، لكن تذكَّري أنه لا يضيع شيء عند الله، ولو لم تلمسي نتيجته.

 

* فكِّري فيما يمكنك القيام به، وابتعدي عن المشاعر السلبيَّة التي تعوقك عن العطاء، أو تؤثِّر على نفسيتك!

 

* يجب أن تضعي مع زوجك خطَّة تلتزمان بها في التربية؛ سواء مع ولده، أو مع بقية أبنائكما، ضعا خطة واضحة للبيت، يكون من السهل تطبيقها، والمحاسبة عليها، وانتبها كثيرًا من أن تتذَبْذبا في طريقة التربية، أو تكون ناتجة عن انفعالات لا عن أهداف حقيقيَّة تسعون لها.

 

* لو أمكنك التواصل مع أمِّه والاتفاق معها أيضًا؛ لتتعاون معك، يكون ممتازًا، ولو لم تتمكنوا ووجدتم أنَّ زيارته لأهل أمه لها مردودٌ سلبي عليه، فيمكن الاتفاق على طريقة يقلُّ بها اجتماعه بأخواله دون أن تَلْفتوا نظره إلى ذلك.

 

* تقرَّبي إليه أنت وزوجك وحاوِلا مصادقته؛ فالمُراهق يحتاج إلى الصديق أكثر من أيِّ شيء آخر، ولو نجح الآباء بالحب مع الحزم يمكنهما الوصول إلى المراهق أكثر.

 

* اكسبي أبناءك، ولا تجعليه يؤثر عليهم سلبًا بحال لم تتمكَّني من تغييره أو تطويره للأفضل، ساعدي أبناءك لِيَبنوا معه علاقة متوازنة؛ يحبُّونه دون أن يتأثروا به، أو يضرهم بشيء!

 

* أكثري من الدعوات ولا تستعجلي النتائج، ولا تتوقَّعي أن التغيير يكون بين يوم وليلة، بل هو مشوار طويل، نزرع وننتظر ثماره حين يحين وقتها، الآن أنت في مرحلة بناء الجذور، وكلَّما نجحت في غرسها أعمق كانت الثِّمار أطيب وأفضل - بإذن الله.

 

* لو وجدتِ أنَّ الأمر يزداد سوءًا، ويؤثِّر على أسرتك دون أن تتمكَّني من السيطرة على الأمر، فأنصحك وزوجَكِ باستشارة لمختصٍّ نفسي، تتابعان معه، ويساعدكما على وضع خطَّة ومتابعتها؛ فسيكون وقتها الأمر يحتاج إلى متابعة، ويصعب حلُّه عن بُعد.

 

أعانك الله، ووفَّقك لكل خير، وجعلك وإيانا من أهل الجنان.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • زوجي مؤذٍ جداً ومريض نفسياً
  • ما زلت بكرا.. فهل زوجي شاذ؟
  • تقدم لخطبتي شاب تائب من الشذوذ
  • محاولة مساعدة فتاة شاذة جنسيا

مختارات من الشبكة

  • كيف يحضر الساحر جنيا ؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إثبات وجود الله بين طريقة القرآن وطريقة المتكلمين (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تشابه طريقة الطاعنين في القرآن الكريم وطريقة الطاعنين في صحيح البخاري(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعليم الخط العربي في مدارسنا بين الطريقة الكلية والطريقة الجزئية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تدريس اللغة الإنجليزية(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • تكنولوجيا الحاسب الإلكتروني(مقالة - ملفات خاصة)
  • طرائق التدريس والتقييم: قراءة تحليلية في منهاج اللغة العربية 2011 للسلك الابتدائي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • طريقة التعلم التعاوني(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الطريقة التي يستفيد منها المدعو المعاصر من منهج ابن كثير(مقالة - آفاق الشريعة)
  • طرائق البحث التاريخي قبل ابن خلدون(مقالة - موقع أ. د. عبدالحليم عويس)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/12/1446هـ - الساعة: 21:8
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب