• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / تطوير الذات وتنظيم الوقت
علامة باركود

دعوت الله ولم يستجب دعائي

دعوت الله ولم يستجب دعائي
د. شيرين لبيب خورشيد

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/4/2024 ميلادي - 4/10/1445 هجري

الزيارات: 1267

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ الملخص:

شابٌّ عمِل في الجامعة لمدة ثلاث سنوات، حصَّل منها مبلغًا كبيرًا، كان يخطط أن يبدأ به حياته، لكن صاحب العمل سرقه، ما أدى به إلى البطالة، وهو يشكو أنه يدعو الله كثيرًا، ويعبده طمعًا فيما عنده، وأن الله لم يكرمه؛ ما جعل نفسيته منهارة، وجعله عرضة للأفكار الإلحادية، ويسأل: ما النصيحة؟

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم.

أنا في منتصف العشرينيات، أكبر إخوتي، مشكلتي أني لا أجد عملًا، وزاد الأمر سوءًا بسبب الحرب، ولقد عمِلت -وأنا طالب جامعي- مع شخص، لمدة ثلاث سنوات، سرق مني مبلغًا كبيرًا، أدرت أن يكون معتمدي في بدء حياتي، ومنذ ذلك الحين وأنا أبحث عن عمل، وأدعو الله عز وجل بالعمل الحلال، وأقيم الليل، وأذكر الله كثيرًا؛ طمعًا فيما عنده في الدنيا والآخرة، لكنَّ الله لم يُعطِني شيئًا، ولم أجد نفسي إلا منتقلًا من بلاء إلى بلاء، اللهم إلا أني عملت عند شخص آخر، ولم أُوفَّق معه ألبتة، مع أنه عمل حلال، والآن بعد سنوات من العبادة والدعاء دون جدوى، تهجم عليَّ الأفكار الإلحادية، ويؤُزُّني الشيطان كي أؤخر الصلاة أو أصلي في بيتي، ونفسيتي منهارة، وبسبب الحرب لا يوجد عمل إلا بالواسطة، حاولت أمي أن تبيع ذهبها كي أسافر، لكني رفضت، وأرادت خالتي أن تعطيني مبلغ ألف دولار، لكن أمي رفضت، تركت أصدقائي لأني لا أجد ما يجعلني أخرج معهم، وأصبحت ملازمًا للبيت، في حين أن إخوتي يعملون، أنا واثق أنني لم أكن أعبدُ الله على حرف، بل كنت أعبده طمعًا فيما عنده، فلم يكرمني.


الجواب:

بسم الله الرحمن الرحيم، والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد المرسلين؛ سيدنا محمد هادي الأنام إلى الصراط المستقيم؛ أما بعد:

فيا أخي، لا يوجد سبب لِما أنت فيه، ولكن فقط ابتلاء.

 

سأبدأ معك بطرح مشكلتك، التي سأقسمها إلى قسمين: إيماني، وعملي.

 

وسأبدأ بالقسم العملي، لكن قبل طرح الحلول علينا أولًا أن نحدد ما الذي تريده؟

عمرك 25 سنة، خريج جامعة، ولا أعلم تخصصك، عملت لمدة ثلاث سنوات، تمت سرقة أموالك من قبل الشخص الذي عملت لديه، والمشكلة أنك استسلمت للوقوع بهذه المشكلة، ولم تجد حلًّا جذريًّا لها، وحيث إن القانون لا يحمي من غفل عن حقوقه؛ لذا فهذه هي المشكلة الرئيسية التي ساقت إليك باقي المشاكل، أسألك: هل وضعت أهدافًا لحياتك تسعى لتحقيقها، حتى ولو كانت أهدافًا قصيرة المدى، ومن ثَمَّ تسعى للأهداف بعيدة المدى؟

 

تقول: إن ما عملت به حلال، فهل أنت من قرَّر أنه حلال، وبالتالي نبني عليه إن كان المال حلالًا؟

 

بكل الأحوال سُرِق، أو ضاع، أو أُتلف، فهل تيأس من روح الله، وتجلس في بيتك خانعًا مستسلمًا؟

 

ضع أهدافًا لنفسك، واكتسب مهارات غير التي لديك قد تساعدك على جني المال الحلال.

 

يمكنك - مثلًا - الالتحاق بدورات مجانية عبر الأون لاين تساعدك على اكتساب مهارات، تحدد بها لنفسك طريقًا لهدفٍ تريد تحقيقه، فأنت ما زلت شابًّا؛ حيث يمكنك الاطلاع على حياة بعض الشخصيات الناجحة، وكيف بدؤوا من الصفر، وربما من تحت الصفر، فلا حُجَّة لشاب بعمر الخامسة والعشرين الجلوس مستسلمًا نادبًا حظه على أنه مبتلًى.

 

أعيد لك وأكرر مرارًا وتكرارًا: حدِّد أهدافك، اكتبها في دفتر يومياتك، اعرِفِ الوسائل التي تساعدك على تحقيق الهدف أيًّا كان، احرص على تيسير الوسائل التي تساعدك على تحقيق الهدف أيًّا كان.

 

خطِّط ونفذ وتوكل على الله، وهذا ما سنتحدث عنه في القسم الإيماني.

يمكنك الاطلاع على كتابي "كيف تقود نفسك للنجاح في الدنيا والآخرة"؛ عبر شبكة الألوكة.

 

أما القسم الإيماني؛ حيث تحدثتَ عن دعائك خلال هذه السنوات وقيام الليل مع الدعاء بأن يرزقك الله بعمل، وذكرك لله كثيرًا كما قلت تقربًا إلى الله، كل هذا مع وصولك إلى نفسية منهارة، وأفكار إلحادية، وما حدث عندكم في السودان حفظها الله وحفظ بلاد المسلمين جميعًا من الشرور.

 

قبل البدء معك بالقسم الإيماني؛ ففي الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((ما من مسلم يدعو بدعوة، ليس فيها إثم ولا قطيعة رَحِمٍ، إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تُعجَّل له دعوته، وإما أن يدَّخرها في الآخرة، وإما أن يصرف عنه السوء مثلها، قالوا: إذًا نُكْثِر، قال: الله أكثر))؛ [رواه البخاري في الأدب المفرد (710)].

 

وقال تعالى: ﴿ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ﴾ [البقرة: 186].

 

وحديث: ((إن عِظَمَ الجزاء مع عِظَمِ البلاء، وإن الله عز وجل إذا أحب قومًا ابتلاهم، فمن رضِيَ فله الرضا، ومن سخِط فله السخط))؛ [أخرجه الترمذي (2396)].

 

وقد وعد الله عز وجل الصابرين الخيرَ الكثير والعاقبة الحميدة في الدنيا والآخرة: ﴿ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴾ [البقرة: 155 - 157]، وقال تعالى: ﴿ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴾ [الزمر: 10]، ولو أردت أن أعدَّ لك الآيات التي تتحدث عن البلاء وعن الصبر، لأخذت منا الصفحات.

 

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((عجبًا لأمر المؤمن، إن أمره كله خير؛ إن أصابته سراء شكر فكان خيرًا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرًا له، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن))؛ [رواه مسلم: (2999)].

 

وأعود إلى المؤمن الذي يصدق قول الله عز وجل، ويُوقِن أن الأمور كلها بيد الله، وأن الله عز وجل ((خلق القلم، وقال له: اكتب، فكتب ما كان وما سيكون إلى أن تقوم الساعة، وبعد خمسين ألف عام خلق التربة...))؛ [رواه مسلم]، والهدف فقط أن نؤمن أن كل شيء مسطور باللوح المحفوظ، وأن الإنسان مبتلى، فإما أن يصبر أو يترك للشيطان له سبيل، فإذا علمت أن الابتلاء الذي ابتُليت به سيكون رفعة لدرجاتك وزيادة لثوابك، هان عليك ما أنت فيه، فالأرزاق مقدَّرة مسطورة في اللوح المحفوظ، ولن يموت إنسان إلا وقد وفاه الله عز وجل جميع رزقه، والأهم أعيد وأكرر حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله عز وجل إذا أحب قومًا ابتلاهم، فمن رضِيَ فله الرضا، ومن سخط فله السخط))؛ [أخرجه الترمذي (2396)].

 

فهذه حكمة الله عز وجل لعباده ليعلم المؤمن المطيع الراضي من العاصي الساخط.

 

والبلاء كما قال تعالى بالأنفس والأموال ونقص بالثمرات، فإذا أحب قومًا ابتلاهم بالمحن والمصائب والأمراض، وكلها كفَّارات للمؤمن إذا رضِيَ بقضاء الله عز وجل.

 

فالمصائب إذا صبرت عليها، فهذا دليل على حب الله لك، وليس العكس كما تقول.

 

وهذا من فضل الله عز وجل وعلا على عباده، إذا ابتلاهم وصبروا، أثابهم أجرًا عظيمًا، المهم الرضا بما قدر الله عز وجل، والأهم عدم السخط والزجر لكثرة المصائب؛ ليكتب الله لك أجر الصابرين.

 

لذا على المرء أن يصبر ويعود إلى الله عز وجل، ويسترجع ويؤمن أنه كله له خير.

 

وتؤمن أن قضاء الله وقدره نافذان لا محالة.

 

وأختم حديثي هنا بما رواه أبو داود في كتاب الزكاة حديث رقم (1641) أنه ((أتى رجل من الأنصار إلى النبي صلى الله عليه وسلم يسأله، فقال: أما في بيتك شيء؟ قال: بلى، حِلْسٌ نَلبَس بعضه، ونبسُط بعضه، وقَعْبٌ نشرب فيه من الماء، قال: ائتني بهما، قال: فأتاه بهما، فأخذهما رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده، وقال: من يشتري هذين؟ قال: رجل أنا آخذهما بدرهم، قال: مَن يزيد على درهم؟ مرتين أو ثلاثًا، قال رجل: أنا آخذهما بدرهمين فأعطاهما إياه، وأخذ الدرهمين، فأعطاهما الأنصاري، وقال: اشترِ بأحدهما طعامًا فانبِذه إلى أهلك، واشترِ بالآخر قَدومًا فأتني به، فأتاه به فشدَّ فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم عودًا بيده، ثم قال له: اذهب فاحتطب وبِعْ، ولا أرينك خمسة عشر يومًا، فذهب الرجل يحتطب ويبيع، فجاء وقد أصاب عشرة دراهم، فاشترى ببعضها ثوبًا، وببعضها طعامًا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هذا خير لك من أن تجيء المسألة نُكتةً في وجهك يوم القيامة، إن المسألة لا تصلح إلا لثلاثة: لذي فقر مُدْقِع، أو لذي غُرْمٍ مُفْظِع، أو لذي دم مُوجِعٍ)).

 

فهل لك بعد هذا الحديث الصحيح من حُجَّة؟ وما زلت في شبابك تستطيع أن تتعلم أي مهنة غير اختصاصك الجامعي وتعمل؛ حيث تجد بعدها أبواب الرحمة والفَرَج تفتح لك كل حين من رب رحيم.

 

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الموقف من الدعوة إلى تجديد النحو
  • هل أترك الدعوة بسبب عادة نفسية؟!
  • دعوت بالزواج من رجل معين
  • مشاق الدعوة إلى الله وصبر الداعية
  • الدعوة واجبة على كل مسلم

مختارات من الشبكة

  • أوقات وأماكن وأزمنة استجابة الدعاء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الصيام سبب لإجابة الدعاء وللصائم عند فطرة دعوة لا ترد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إلى من يقول دعوت فلم يستجب لي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من مائدة الحديث: فضل الدعوة إلى الهدى، وخطر الدعوة إلى الضلال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تطبيق مقاصد الشريعة في الدعوة إلى الله (الداعية – موضوع الدعوة – الوسائل والأساليب) أنموذجا (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • سبل الارتقاء بالبيئة الدعوية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • خطبة عن الدعوة وجماعة الدعوة 21-1- 1433هـ(محاضرة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • الدعوة الإسلامية دعوة أخلاقية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الدعوة إلى الله .. الدعوة في كوريا أنموذجاً(مادة مرئية - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • من أهداف الدعوة في الوقت الحالي : الدعوة إلى التوحيد (2)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب