• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تخصصي الدراسي يدمر نفسيتي
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    كيف أصبح بارة بأمي دون شكوى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ذنبي يجعلني أرفض الزواج
    أ. منى مصطفى
  •  
    تدخل عمها أفسد الخطبة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبي والإباحيات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كثرة انتقاد الغير
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل أنا هكذا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب أن يشاركني غيري طعامي
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    بغضي لأهلي أوقعني في الإباحية
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    زوجتي لا تصلي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    سنوات سبع عجاف
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    نفور شديد من زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / مشكلات نفسية / الاضطرابات الانفعالية
علامة باركود

الخوف

د. ياسر بكار

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/2/2008 ميلادي - 21/2/1429 هجري

الزيارات: 7964

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

أنا شابٌّ، كلَّما تحدث لي مشكلة أو موقف مؤثر أشعر برعشة شديدة جدًّا، لا أقدر فيها أن أسيطر على الموقف، أرجو الإجابة، وجزاكم الله خيرًا!!

الجواب:
الأخ الكريم، مرحبًا بك في موقع (الألوكة) وأهلا وسهلا..
عندما يمر أي شخص منَّا بموقف مزعج أو مثير فإنه يستخدم وسيلة ما للتفاعل مع هذا الموقف؛ للتخفيف من حِدَّته واحتوائه والسيطرة عليه؛ وهناك العديد من الوسائل: فمنها الصِّحيُّ والمفيد كالانسحاب والتفكير بعقلانية وتهدئة النفس، ومنها غير الصِّحيِّ كالوقوع على الأرض في إغماءَة بسيطة أو الرَّعشة الشديدة أو غير ذلك كثير.

وما أريده منك هو العمل على تطوير وسائل أخرى للتعامل مع أيِّ موقف، ومنها الآتي:
أولاً: تهدئة النفس عن طريق الحديث الواعي مع النفس: (أوه! إن شاء الله خير.. لم يحدث إلا الخير.. توكل على الله.. لا أدري ربما في ذلك خير..) وهكذا يحاول المرء أن ينظر إلى الجانب الإيجابي أو المقبول من الحدث، ومن ثم تعتمد عليه للتعامل مع الحدث.

ثانيًا
: القدرة على انتزاع النفس من مواجهة المشكلة والحكم عليها من بعيد؛ لأننا - ونحن داخل الحدث - لا نستطيع رؤية كامل الصورة؛ لذلك انتزعْ نفسك بالخيال من الحدث، وفكِّر فيه بهدوء، واسأل: ماذا لو كنت مكان الشخص المقابل؟ انظر العالم بمنظوره هو، فربَّما لو كنت في سِنِّه أو في مكانه لتصرفت بنفس الأسلوب، وهكذا ستجد أنك تعاملت مع الموقف بحكمة وتخلصت من هذه الرعشة...

ثالثًا
: خفِّف من حدَّة المشكلة بالنظر إلى أهميتها على المدى البعيد، وتذكر أننا نرى بعض الحوادث الصغيرة على أنها كوارث إذا نظرنا لها من منظور قصير الأمَد، تمامًا كما نرى التلال الصغيرة وكأنها جبال ضخمة عندما نقترب منها، ولكن مع اعتبار عامل الزمن فسوف نكتشف أن هذا الأمر لا يستحق الاهتمام والانشغال؛ ولذا اقترح أحد الكُتَّاب أن تُوجِّه سؤالاً لنفسك: هل سيعني هذا الأمر شيئًا بعد عشر أو عشرين سَنَة؟

لقد رَوَى لي صديق كيف تعرَّض لضغط نفسي كبير عندما أجبرته الظروف على التوقُّف عن دراسته الجامعية لمدة سنة، كان يفكر بمقدار الخسارة التي خسرها، وفي ذلك الحين شَكَا لأحَدِ أساتذته قَلَقَه هذا، فقال له كلمة ظلَّتْ محفورة في ذِهنه إلى هذه اللحظة: لقد حصلتُ على الدكتوراه سنة 1977م ولكن فكر معي ماذا يعني لي الآن لو أني حصلت عليها سنة 1978م؟!! الفرق طفيف.. أو لا فرق أصلاً؛ لذا لا تحزنْ على تأخير هذه السَّنَة! عندما تَتَحدث بمثل هذا الحديث عند وقوع المشكلة فستخفف عنك الكثير، إنَّ هذه تقنية جرَّبها العديد من الناس وأعطت نتائج رائعة.


خـتامًا: رأيت خلال عملي كطبيب نفسي من الناس من يبدع في تكبير المشاكل والأحداث ويهوِّل منها.. مثل هؤلاء يتفننون في أذيَّة أنفسهم والآخرين حتى في المواقف التافهة أو قليلة الأهمية (تأخر ابنه عن البيت.. حصول ابنه على درجات متدنية..) ومثل هؤلاء يعيشون حياة تعيسة مليئة بالتوتر والأمراض الجسدية، ويموتون بسرعة دون سبب مقنع..!!

شكرا لثقتك بموقع (الألوكة) ومرحبًا بك دائمًا!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الخوف من ركوب السيارات
  • الخوف من مرض معدٍ
  • أشعر بخوف شديد عند الاستيقاظ من النوم
  • خوف شديد بلا سبب
  • الخوف من التوقعات

مختارات من الشبكة

  • الخوف من الله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • توحيد الله تعالى في الخوف والرجاء: مسائل عقدية وأحكام في عبادة الخوف والرجاء (كتاب تفاعلي)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لماذا الخوف من الله؟ الخوف من التقصير(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • الخوف كل الخوف على من لا تعرف التوبة إليه سبيلا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخوف من علاج الخوف(استشارة - الاستشارات)
  • نحن وثنائية الخوف والحزن(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عبودية الخوف والرجاء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صناعة الخوف {ويخوفونك بالذين من دونه}(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • الخوف من الله وأثره في استقامة الفرد والمجتمع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخوف عدو الشخصية الحاضر الغائب(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/1/1447هـ - الساعة: 16:46
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب