• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية
علامة باركود

الزوج أم الدراسة؟

د. ياسر بكار

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/3/2007 ميلادي - 27/2/1428 هجري

الزيارات: 39623

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
يجمعنا نحن - الطلاب المبتعثين لأمريكا - موقع وملتقى – على شبكة الإنترنت - خاص بالطلاب المبتعثين، وحقيقةً: من الملاحظ وجود عدد كبير من الشباب والشابات الصالحين والصالحات.
وفي أحد المواضيع التي تم نقاشها وهو موضوع: "هل تقدمين الزوج على الشهادة؟" - كان جواب إحدى الأخوات - التي يبدو لي أنها متعلمة ومتدينة، ومن خيار البنات التي يُفتخر بهن - أنها ستقدِّم   الشهادة على الزوج.


وحقيقة: لرغبتي في عدم إحراجها ومضايقتها أمام الأعضاء،
"السلام عليكم، في البداية أخي الكريم، أنا متعجبة جداً من سؤالك، وسوف أجيب عنه؛ لسبب واحد فقط لا غير، وهو: إنني أريدك أن توصِل هذه الرسالة إلى كل الشباب الملتزمين والمحترمين.
السبب: إنه كانت لي شروط في الإنسان الذي أبغي الارتباط به،
فكلما تقدم لي شخص، كنت أرفضه، والسبب يسير؛ فأنا أريد رجلاً ملتزماً؛ يصلي الفروض في المسجد، حافظاً أجزاء من القرآن الكريم, ملتحياً، يخاف الله فيَّ.  
المهم: أي شخص يتقدم، تكون أول أسئلة تتبادر إلى ذهني وأسألها: هل هذا الرجل يسمع أغاني؟  هل هو ملتزم؟ هل هو ملتحٍ؟
كانت أمي وأخواتي يراوغون في الإجابة؛ فيقولون: لا تكوني معقدة ومتزمتة، أهم شيء الأخلاق.
وطبعاً تكون هذه أجوبتهم، مع كل شخص يتقدم، وأنا أصرُّ على الرفض، المهم أخي، لا أريد أن أطيل عليك.
آخر مرة قبل أن أحضر إلى أمريكا، جاء فارس الأحلام، كان ملتزماً, ملتحياً, صلواته ليست – فقط - في المسجد، بل في الحرم النبوي, حافظاً للقرآن الكريم، في وظيفة ممتازة، راتبه مرتفع.
قلت: هذا من نصيبي، لكن فرحتي لم تكتمل؛ فأنا - بحكم وظيفتي في الجامعة - مطلوب مني إكمال دراسة الماجستير؛ لأصل إلى المركز الذي أحلم به.
وضعت شرطاً واحداً فقط لأهل المتقدِّم، هو أن أكمل دراستي؛ حتى أستمر في وظيفتي، وأحقق أهدافي.  
لكن - للأسف الشديد - لم يقبلوا شرطي؛ فازددت إصراراً، وقلت: لن أتنازل عن هذا الشرط أبداً.  
فليس من العدل أن يحقق الرجل طموحه وأهدافه، ويريد زوجة تقوم بخدمته فقط، ولا تشعر بطعم النجاح مثله.
وبعد ذلك، عممت القاعدة: قلت إن معظم الملتزمين يريدون زوجة مقيمة في البيت، تطبخ وتغسل - فقط - وليس لها أي دور في المجتمع، غير بيت الرجل وأطفاله، ونسوا دور السيدة عائشة - رضي الله عنها - وهي كانت معلمة الرجال.
لكن؛ اختلف الوضع الآن، لم يعد الرجل رجلاً بمعنى الكلمة؛ أصبح كل همه، البحث عن متطلباته فقط، وإلغاء أماني الطرف الأخر، بحكم كونها امرأة، والأجدر لها بيتها.

أخي الكريم، والله الذي خلق السماء بلا عمد، إنني ما أتجرأ وأحكي هذه الحكاية لأي شخص، ولكن؛ لأني ألاحظ في كتاباتك الحكمة، والرأي السديد؛ لذلك أتمنى أن توصل هذا الرسالة إلى الرجال، وأتمنى أن يفهموا أنه كما أن لهم أحلاماً ويسعون إلى تحقيقها، فالمرأة أيضاً لها أحلامها وتسعى وتثابر لتحقيقها.

وأخيرًا:
وبالتوفيق أخي".

تعليقي: في هذه الأسطر كان ردها، وفي الحقيقة أعجبتني، في كونها طموحة، وهي قليل من قليل من قليل - على ما يبدو لي - وأرسلت هذه الرسالة لعلي أجد منكم
هل هي مخطئة؟ فانصحوها. هل هي على حق؟ فأعينوها وساعدوها. جزاكم الله كل خير، وأعتذر عن   الإطالة.

 

   تعليقاً، ورسالة منكم أنا حاملها لها.
أتمنى أن أعرف السبب من وراء هذا السؤال؟ وما الفائدة التي حققتها من الإجابة؟ فالنسبة لي، حققت ما أريد، وأتمنى منك توصيل هذا الرأي إلى الإخوة الكرام، أعضاء الملتقى وأصدقائك.
 راسلتها وسألتها عن السبب في تقديمها الدراسة على الزواج؛ فكان ردها كالتالي - دون زيادة أو نقصان -:

الجواب:
أخي الكريم، مرحباً بك في موقعك (الألوكة) وأشكر لك ثقتك واهتمامك.
إنه لأمر رائع أن تُثار في منتدياتكم مثل هذه الموضوعات الجادَّة التي تؤرِّق المصلحين في بلادنا, وأن تتناقشوا فيها؛ حتى يتبلور لدينا فهم أفضل لها.

ارتكبت الأخت الكريمة في رسالتها خطأين أساسيين:
الأول: إن تفسيرها لرفض الخاطب إكمالها لدراستها، بأنه (رغبة منه في إجلاسها في البيت والاهتمام بشؤون الطبخ) - تفسير غير منطقي.
فعندما كنت في مثل سنك تقدمتُ لخطبة فتاة، وأخبرتها بأني عازم على السفر إلى الخارج لإكمال دراستي؛ فرَفَضَتْ والدتها؛ معللة بأنها لا ترغب في أن تُغرَّب ابنتها بعيداً عنها؛ فلم أعتبر ذلك رغبة منها في تقييدي، أو عدم تحقيق أحلامي؛ فالزواج اختيار ومواءمة بين ظروف وأمزجة وخصال شخصين، ينجم عنه قرار الارتباط.
وعندما يتقدم شخص لخطبة فتاة ولا تسير الأمور بطريقة إيجابية؛ فهذا لا يعني - بالضرورة - أن أحدهما على صواب والآخر على خطأ.

والثاني
: إنها ارتكبت خطأ من أخطر الأخطاء الفكرية، التي نقع فيها جميعاً، عند الحكم على الأشخاص، والأحداث من حولنا، ألا وهو التعميم؛ أي اقتباس حكم على حدثٍ ما له ظروفه وخصائصه، وتعميمه على جميع الأحداث، وهذا ما أشارت إليه الأخت الكريمة في حديثها، حين قالت: "عممت القاعدة: قلت إن معظم الملتزمين يريدون زوجة مقيمة في البيت، تطبخ وتغسل - فقط - وليس لها أي دور في المجتمع .. غير بيت الرجل وأطفاله ...".

إلا أن الأخت الكريمة في رسالتها أثارت نقطة في غاية الأهمية، ففي المجتمعات الخليجية على وجه الخصوص، والمجتمعات العربية بوجه عام, توضع الفتاة - في مرحلة حسّاسة من حياتها - أمام خيار صعب؛ فعند نهاية دراسة المرحلة الثانوية وبدايات الدراسة الجامعية, يُنظر إلى الفتاة على أن وقت زواجها قد حان، وإذا يسر الله (النصيب)، أصبحت الفتاة أمام قرار هام في حياتها: أتترك الدراسة وتتفرغ لرعاية شؤون البيت، أم تؤجل الزواج لحين فراغها من الدراسة؟
أما الخيار الثالث؛ أن تتزوج وتكمل الدراسة في نفس الوقت، فأمامه العديد من الصعوبات، وغالباً ما ينتهي بتأجيل الدراسة، ومِن ثَمَّ تركها تحت ضغط الطفل الأول والالتزامات الجديدة.

وفي بعض الأحيان تكون نتيجة هذا القرار مؤلمة، فمن جهة: قد تؤخر الفتاة الزواج بحجة الدراسة إلى أن يفوتها الركب وتُحرم من الوظيفة الأساسية التي خلقها الله عز وجل لها، ولعلنا نعرف جميعاً العديد من الفتيات اللائي ندمن على مثل هذا القرار، ومن جهة أخرى قد يؤدي الزواج - في بعض الأحيان - إلى تخلف الزوجة عن ركب التعليم، وهي مربية الأجيال، ولهذا أثر سلبي واضح.
هذا إضافة إلى أنها قد تجد نفسها يوماً - في ظروف خاصة - كوفاة زوجها أو عجزه أو فراقها عنه - حائرة مكبَّلة تحت رحمة وكرم هذا أو ذاك.
وما زلت أذكر صديقاً لي في الجامعة توفي والده فجأة، ونحن في السنة الثانية من كلية الطب، ولا أذكر أن استقرار حياته قد تأثر؛ لأن والدته كانت مُعدةً بطريقة جيدة لهذا اليوم.

وواصل صاحبي دراسته؛ وهو الآن أحد الجراحين المهرة، لم تكن أسرته ثرية, لكن والدته - بما تملك من شهادة وحكمة - استطاعت أن تواصل الكفاح؛ لتأمين لقمة العيش لأولادها، وقامت بهذا الدور خير قيام.
قد يستاء البعض من أسلوب التفكير هذا، لكننا ما عهدنا النوائب إلا خبط عشواء، لا تقيم وزناً لهذا أو ذاك؛ ولذا دعوني أسأل كل زوج: هل عائلتك على استعداد لمواجهة ظروف العيش في هذه الدنيا عندما تمضي منها، لا سمح الله؟!.

وأشارك الأخت الكريمة برأيها في بعض الأزواج، وليس المتدينين؛ لأني قريب من عالمهم الغريب؛ حيث يتفنن بعضهم في وضع العقبات الكثيرة أمام طريق زوجته نحو طلب العلم, ولا يترددون في قول: "أنا تزوجت حتى أستريح"، ومنهم من يعتقد - جازماً - أن المرأة يجب ألا تتقن أي شيء، يجب أن تبقى جاهلة، وعاجزة عن تدبير شؤونها؛ حتى تبقى مطيعة مكسورة الجناح، فهم يرون أن الزواج قائم على حاجة الزوجة للزوج؛ فما دامت محتاجة إليه, فهي خاضعة له ومطيعة، وهذا فهم سقيم؛ لأن الزواج رابطة لها أهداف عليا، لا تتحقق إلا بوجود الطرفين معاً, يقوم كل منهما بمسؤولياته؛ لتحقيق ثمرة مشتركة، دون غمط حق أحد منهما.

دعونا نعترف أنها قضية حساسة ومعقدة، ومن الصعب الوصول إلى نتيجة نهائية مرضية، لكني أشعر بالارتياح يوماً بعد يوم، مع انتشار صور مختلفة للتعليم في بلادنا؛ فقد أصبح متاحاً للفتاة أن تختار بين التعليم المنتظم، أو الانتساب، أو بالحضور الجزئي، ولا شك أن هذا سيكون له أثره الإيجابي في الأيام القادمة، كما أن هذا أصبح ينطبق على العمل؛ إذ تعلم أن نسبة من الموظفين الآن يقومون بأعمالهم وهم في البيت وهذا في تزايد في العالم الغربي المتقدم, وعندنا هنا - بمشيئة الله - كل هذا سيمنحنا خيارات أوسع؛ للتغلب على المشكلة، التي طرحتها الأخت في حديثها.
والأهم هو حماستنا وإصرارنا على تعليم الفتاة، وتشجيعها للتقدم في مدارج العلم، مع الالتزام بآداب الدين وشرائعه، هذا هو الطريق الوحيد لمحاربة الجهل، ومقاومة رغبة المفسدين في إغواء المرأة، وإشغالها بصغائر الأمور.

أعتذر عن الإطالة، وتقبل تحياتي العطرة، وشكراً لزيارتك لموقع (الألوكة) ولا تحرمنا من مشاركاتك وطرحك المتميز في هذا الموقع.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الوسوسة من زوج المستقبل؟
  • حائرة بين إتمام الدراسة وقبول الزواج
  • كيف أوفق بين الدراسات العليا ومسؤولية البيت؟
  • زوجتي ضعف مستواها الدراسي بعد الزواج
  • أريد السفر لتحقيق حلمي وإكمال دراستي
  • هموم طالبة جامعية بين الحب والدراسة
  • محتارة بين دراسة الرياضيات والإحصاء
  • زوجي مصر على أن أترك الدراسة
  • استمرار المودة في الحياة الزوجية
  • البعد عن الزوج لإكمال الدراسة
  • بين زوجي وعملي
  • هل أدرس الشريعة أم الطب؟
  • أريد أن أكمل دراستي الجامعية
  • زوجي يكرهني ولا يريدني
  • أهلي يجبرونني على حياة لا أريدها
  • أيهما أختار: طاعة الوالدين أو مستقبلي؟
  • لا أريد دراسة الطب
  • أيهما أختار: الدراسة أو العمل؟
  • تخصصي الجامعي صعب جدا!
  • تنظيم الوقت للدراسة
  • أيهما أختار دراستي أو عملي ؟
  • طاعة الله وحقوق الزوج
  • التعامل مع ضغوط الدراسة
  • السأم من الدراسة
  • أختي الصغرى تكره الدراسة

مختارات من الشبكة

  • رؤوس أقلام في معاملة الزوجات (2)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الزوج العاطل(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الإسلام لا يظلم الزوجة ولا يحابي الزوج(مقالة - ملفات خاصة)
  • التخبيب بين الزوجين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مساعدة الزوج لزوجته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في الجنة إن كان أصلح منها في الدنيا(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حق الزوجة وحق الزوج(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • صفات الزوج الصالح والزوجة الصالحة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • آداب الزوج مع زوجته عند الولادة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عظمة حق الزوج على زوجته(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/11/1446هـ - الساعة: 13:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب