• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات علمية / لغة عربية
علامة باركود

كيف أصبح باحثة لغوية؟

كيف أصبح باحثة لغوية؟
أ. محمد شوقي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/2/2018 ميلادي - 21/5/1439 هجري

الزيارات: 10145

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

فتاة تدرس اللغة العربية، تريد أن تَتَخَصَّص في البحث اللغوي فيما بعدُ، وتسأل: كيف أكون باحثة لُغوية؟

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاة درست اللغة العربية، وأريد أن أتخصَّص في البحث اللغوي فيما بعدُ، فكيف أكون باحثةً لُغويةً؟

الجواب:

 

نرحِّب بك في شبكة الألوكة، ونشكر لك انضمامك لها، وأدعو الله تعالى أن يسددني في تقديم ما ينفعك، وبعدُ:

فإنَّ اللغة العربية لغة عميقة، تَتَمَيَّز عن سائر اللغات قاطبة وتنفرد بمميزاتٍ كثيرةٍ، بدايةً مِن أصواتها وحروفها، وانتهاءً بموضوعاتها وعلومها، وإنَّ مِن إجلال الله تعالى لمُتعلِّميها أن يعمَلوا في تصحيح كلماتها وموضوعاتها؛ ليُخْرِجوا كتبَها ومقالاتها سالمةً للقراء، خالية مِن كلِّ تصحيفٍ أو تحريفٍ أو خطأٍ قد يُغَيِّر مِن سياق كلماتها، إظهارًا للحق، ودحضًا ورَدْعًا للباطل.


اعلمي أختي الفاضلة أنَّ البحث اللغوي فنٌّ كبيرٌ يَلْزَمُ العامل فيه الإلمام بكثيرٍ مِن أدوات اللغة؛ بدايةً مِن صوتياتها إلى ما شاء الله أن يتعلَّم ويَتَخَصَّص، وما دمتِ تُريدين العمل في مجال البحث اللُّغوي فلا بد أنْ تكونَ لك عُدة تتميزين بها، وكلما كثُرَتْ عدتُك في هذا المجال تميَّزتِ عن غيرك بسعة اطلاعك وخبرتك.


أمَّا سؤالك المختصرة كلماتُه، الطويل جوابُه، فيستحقُّ أن تُكتبَ فيه مادةٌ علمية لا تقل عن عشرين ورقةً، إلا أني أضَعُ لكِ رؤوسَ أقلامٍ تلمُّ أفكاره، على أن تكونَ في نقاطٍ محددةٍ:

• أولًا: الاطلاع المستمر على المعاجم اللغوية:

الباحثُ اللغوي لا بد أن يكونَ دائمَ الاطلاع على المعاجم القديمة والحديثة؛ لضبط الكلمات والحروف، والأساليب والعبارات؛ إذ يُعطيه المعجمُ أصلَ الكلمة وجميع أفعالها وأشكالها ومعانيها، وضبطها ضبطًا صحيحًا بالحروف والحركات.


• ثانيًا: الاطلاع على قرارات المَجامِع اللغوية الحديثة:

إذ إنَّ المجامع الحديثة تقوم بدراسة أساليب وكلماتٍ معاصرةٍ يستخدمُها الكُتَّابُ في كتاباتهم، ووظيفة تلك المجامع إقرارُ هذه الأساليب والكلمات أو رفضها، ومِن ثَمَّ فاطلاعُ الباحث على تلك القرارات يُوفِّر عليه جهدًا كبيرًا في بحثها أو النظر فيها.


• ثالثًا: الاطلاع على المقالات الحِواريَّة اللُّغوية (الرأي والرأي الآخر):

إذ تعمل هذه المقالاتُ على إثراء القارئ بمعلوماتٍ لا يستطيع جَمْعَها في بداية حياته العلميَّة، وتُفيده في جَمْع الآراء المتعددة في المسألة الواحدة؛ مما يُفيده في تقويم الآراء، ويُوقفُه على المخطئ والمصيب، ويتعرَّف أساليب الكتاب المختلفة في الأخذ والرد.


• رابعًا: معرفة قوانين البلاغة:

إذ يُفيد ذلك في معرفة أساليب الكتابة، وبيان الصواب مِن الخطأ، واستعمال الألفاظ في أماكنها، ومعرفة قيمة التقديم والتأخير، فإذا طُلب مِن الباحث كتابة بحثٍ أو مقالٍ، خرَج على أفضل مثالٍ ممكنٍ لمعرفته بالقوانين الحاكمة للكتابة.


• خامسًا: معرفة قوانين النحو والصرف:

يلزم الباحث اللغوي أن يتعرفَ قواعد النحو والصَّرف؛ لمعرفة قوانين كتابة الجملة العربية واستقامتها، واشتقاق كلماتها وتصريفاتها واستعمالاتها، وليسلم مِن اللَّحْن، ويلزم مِن ذلك أيضًا الاطِّلاع على كُتُب النُّحاة وإدامة النظَر فيها، حتى يكتسبَ المَلَكة العلميَّة التي تُمكِّنه مِن معرفة الخطأ بمجرد القراءة.


• سادسًا: التأنِّي في التخطئة:

على كلِّ باحثٍ ألا يُبادرَ بالتخطِئة، وأن يَتَأَنَّى في أحكامه، حتى يبحث مسألتَه بصورةٍ جادة، ويتعرف آراء العلماء فيها، ثم يصل في النهاية إلى نتيجة بالتصويب أو التخطئة، ومما يُذكر في ذلك: أن أستاذًا كان يعرف العربية والإنجليزية، وكان يُملي نصًّا في حياة أديبٍ، وعرَضَتْ له أثناء الإملاء جملة: (وَقضَى من عمره أربعين ربيعًا)، فوقف عليها معلقًا ثم قال: (أربعين ربيعًا!) ممَّا لم تعرفه العربية، وهو مِن الإنجليزية، فقيل له: إنَّ مِثْلَ هذا التركيب موجود في لغتنا، ومنه قول النبيِّ صلى الله عليه وسلم: ((أربعين خريفًا))!


• سابعًا: كثرة القراءة:

فالقراءةُ الجادَّةُ هي أصلُ الأصول، وهي المَدْخَلُ الأوحدُ لأية لغة كانتْ؛ إذ تُعرِّف القارئ معلومات وثقافات مختلفة، وتُطلعه على كلِّ ما يُحيط به، فإذا ما أحسن الباحثُ استغلال القراءة في تخصُّصه، وقرأ كل ما تقع عليه عينُه كان ماهرًا في عمله وبحثه.


• ثامنًا: معرفة كتب التخريج اللغوي:

وهي مِن أهم المشكلات التي تُواجه الباحثين، فيعمدون إلى توثيق معلوماتهم مِن غير مظانِّها، وهذا خطأٌ فاحش؛ فالمسائلُ النحوية تُخَرَّج مِن كتب النحو، وليس مِن كتب الأدب، والأبيات الشعرية تُخرَّج مِن الدواوين، أو مِن كتب الأدب إن لم يُعرَفْ قائلها، وليس مِن شواهد النحاة كما يفعل البعضُ! والمسائل الصرفية من كتب الصرف... وهكذا، فكل فنٍّ يُخَرَّج مِن كتبه، وليس مِن أي كتاب كما يفعل الباحثون.


• تاسعًا: القراءة في كُتُب مناهج البحث:

وهي مِن المجالات المُهْمَلة لدى عدد مِن الباحثين؛ وتكمُن أهمية كتب مناهج البحث في: كيفية إعداد البحث اللغوي، وكيفية ترتيبه، وكيف تكون البداية وكيف تكون النهاية، وللأسف الشديد فكثيرًا ما نَطَّلِع على بعض الأبحاث المهترئة نتيجة فَقْد أصحابها لقواعد المنهج العلمي الدقيق في الكتابة.


• عاشرًا: تعلُّم الضبط بالشكل:

قد يكون الباحثُ جيدًا في القواعد النظرية، لكنه لا يُحسِنُ ضبطَ النصوص بالشكل، وهذه مهارةٌ لا بد أن يَتَدَرَّب عليها، ولا تكون إلا بالمُمارَسة والدربة، سواء الضبط بالقلم والورقة، أو الضبط بالحاسب الآلي، فلا بد أن يَتَدَرَّب الباحث المُجد على ذلك؛ حتى يكون عمَلُه متميزًا.


• حادي عشر: الإلمام بعلامات الترقيم ومواضعها:

وهي مِن الأمور المهمة اللازمة التي لا مَفَرَّ مِن تعلُّمها؛ فبها يَضْبِط الباحثُ جُمَلَه، وبها تُعرف المعاني والمقاصد، والخللُ فيها يُغيِّر المعنى، ويقلب الحقَّ باطلًا!


• ثاني عشر: الإلمام بعِلْم العَرُوض:

وهو عِلْمُ ضبط الشعر وموسيقاه؛ فبه يزن الباحثُ أبياته الشعرية، وبه يجبر كسر الأوزان، ويتفادى تخطئة غيره لتلك الكسور الواردة في أبحاثه وكتبه.


• ثالث عشر: الإلمام بعلم الإملاء:

وذلك بالاطلاع على كُتُب الإملاء القديمة والمعاصرة، للوقوف على القواعد الأصوليَّة للكتابة العربية، وخاصة الهمزات والتاءات، وكيف يُمكن كتابتها، والصورة الصحيحة التي تكون عليها.


• رابع عشر: الاطلاع على الفنون الأخرى:

وهي تُمثِّل ثقافة الباحث، فيطلع على كلِّ علمٍ بما يُفيد مجال بحثه، فيأخذ طرَفًا مِن كلِّ فنٍّ بغير تعمُّق؛ مِن فقهٍ وحديثٍ ومنطقٍ وفلسفةٍ...، وغيرها مِن العلوم، ولو أن يقرأَ في كلِّ علمٍ كتابًا واحدًا يَتَعَرَّف هيئته وكيفيته.


• خامس عشر: الإكثار مِن قراءة الشعر:

على الباحث أن يُكْثِرَ مِن قراءة الدواوين الشعرية؛ حتى تكون لغتُه ثريَّة، ويتدربَ لسانُه عليها، ويتعرف على أوزان الشعر واستخدام الشعراء لها بأشكالها المختلفة.


• سادس عشر: النظَر في كتب التفسير والأدب وغيرها ليتحسَّن الأسلوب الكتابي والأدبي:

وهنا لا أجد أفضلَ مِن كلام الرافعي الأديب رحمه الله تعالى في وصيته لأبي ريَّة حينما قال له:

(فإذا أوصيتُك فإني أُوصيك أن تُكثرَ مِن قراءة القرآن، ومراجَعة "الكَشَّاف"، ثم إدمان النظَر في كتابٍ مِن كتب الحديث كالــ: "البخاري أو غيره، ثم قَطْع النفَس في قراءة آثار ابن المقفع "كليلة ودمنة" و"اليتيمة و"الأدب الصغير"، ثم "رسائل الجاحظ" وكتاب "البُخلاء" ثم "نهج البلاغة"، ثم إطالة النظر في كتاب "الصناعتين" و"المَثَل السائر" لابن الأثير، ثم الإكثار مِن مراجعة "أساس البلاغة" للزمخشري.


فإنْ نالتْ يدُك مع ذلك كتاب: "الأغاني" أو أجزاء منه و"العقد الفريد"، و"تاريخ الطبري" - فقد تَمَّتْ لك كُتُب الأسلوب البليغ.


اقرأ القطعة مِن الكلام مِرارًا كثيرة، ثم تَدَبَّرْها، وقَلِّبْ تراكيبها، ثم احذفْ منها عبارةً أو كلمةً، وَضَعْ ما يسدُّ مسدَّها ولا يقصر عنها، واجتَهِدْ في ذلك، فإن استقام لك الأمرُ فتَرَقَّ إلى درجة أخرى؛ وهي: أنْ تُعارِضَ القطعة نفسها بقطعةٍ تكتبها في معناها، وبمِثْل أُسلوبها، فإن جاءتْ قطعتُك ضعيفةً فخُذْ في غيرها، ثم غيرها، حتى تأتيَ قريبًا مِن الأصل أو مثله.


اجعلْ لك كلَّ يوم درسًا أو درسين على هذا النحو، فتقرأ أولًا في كتابٍ بليغٍ نحو نصف ساعة، ثم تختار قطعةً منه فتقرؤُها حتى تقتلها قراءةً، ثم تأخذ في معارضتها على الوجه الذي تقدَّم - تغيير العبارة أولًا، ثم معارضة القطعة كلها ثانيًا - واقطعْ سائر اليوم في القراءة والمراجعة.


ومتى شعرتَ بالتعَب فدَعِ القراءة أو العمَل حتى تستجمَّ، ثم ارجعْ إلى عملك، ولا تُهْمِل جانب الفكر والتصوير وحُسن التخييل، هذه هي الطريقةُ ولا أرى لك خيرًا منها).

أسأل المولى عزَّ وجلَّ صلاح الحال، ولك مِنْ أسرة "الألوكة" صالح الدعوات بالتوفيق والسعادة





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كيف تتقن اللغة العربية الفصحى
  • الفرق بين اللغة والعربية
  • تعليم العربية لغير الناطقين بها
  • علمني أبي اللغة العربية
  • علوم اللغة العربية
  • البلاغة العربية
  • العربية تنادي عائشة الحكمي
  • ما المصطلح الأشمل لتعليم اللغة العربية للأجانب؟
  • أهم كتب تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها

مختارات من الشبكة

  • "كيف حالك" في كلام الفصحاء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الأغلاط اللغوية بين الصحيح والفصيح "مباحث لغوية من وحي مجالسة علماء كبار" (PDF)(كتاب - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • كيف تختار المرأة زوجها وكيف يختارها؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف تشتري كتابا محققا؟ وكيف تميز بين تحقيق وآخر إذا تعددت تحقيقات النص؟(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كيف أعرف نمط شخصية طفلي؟ وكيف أتعامل معها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تبدأ الأمور وكيف ننجزها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تنظر إلى ذاتك وكيف تزيد ثقتك بنفسك؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • السلوك المزعج للأولاد: كيف نفهمه؟ وكيف نعالجه؟ (3) صفات السن(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • السلوك المزعج للأولاد: كيف نفهمه؟ وكيف نعالجه؟ (2) الأساليب الخاطئة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • فلنتعلم كيف ندعو الله وكيف نسأله(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب