• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    سنوات سبع عجاف
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    نفور شديد من زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الاستهزاء بالأحاديث النبوية
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أبي يشك في أمي
    أ. سحر عبدالقادر اللبان
  •  
    اختبرت خطيبتي وأريد فسخ الخطبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أعراض اكتئاب أم احتراق وظيفي؟
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل خطيبتي جميلة حقا؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مرض الفصام وتضييع الفرائض
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    زوجتي تتهمني بالتقصير والبخل
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    عرفت ماضيها بعد العقد
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجي غاضب طول الوقت
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حياتي ممزقة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / مشكلات الأطفال
علامة باركود

أنا عصبية جدا مع طفلي

أنا عصبية جدا مع طفلي
أ. يمنى زكريا

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/1/2018 ميلادي - 13/5/1439 هجري

الزيارات: 10664

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

امرأة لديها طفلٌ تُعامله بعصبية وتَسُبُّه، وكان تعرَّض للتحرش مِن قبلُ، وهي حزينة وتسأل عن حلٍّ.

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

لدي طفلٌ عمرُه 7 سنوات ونصف، أُعامله بعصبية شديدة، ودائمًا أَسُبُّه وأَصيح في وجْهه؛ أي: إني أفعلُ معه ما كان يُفعَل معي وأنا صغيرة في بيت أبي، ولا أستطيع التوقفَ عن هذه العصبية وهذا السب؛ مما دمَّر نفسية طفلي.


تعرَّض طفلي للتحرش ذات مرة، وقد فهَّمتُه وتحدَّثتُ معه عن هذه الأمور، والموضوع من اليسير السيطرة عليه بإذن الله.

هو الآن في المدرسة، وقد عرَفتُ أن بينه وبين زميله في الصف أمرًا، ولا أعلَم إلى أي مرحلة وصَل هذا الأمر.

صرتُ خائفةً جدًّا ومقهورةً، فهو كثيرًا ما يَحكي لي ويتكلَّم معي، ولكن لا يُنفِّذ شيئًا مما يقول.

ماذا أفعل؟

الجواب:

 

مرحبًا بكِ أختي الكريمة في شبكة الألوكة، ونسأل الله أن يُعينك ويُلهمَك الصواب في التعامل والتربية، ويَحفَظَ لكِ ولدَك الغالي.

يقول رسولنا الكريم: ((كلُّكم راعٍ، وكلُّكم مسؤولٌ عن رعيَّته))، وللبيت دورٌ كبير في التربية والتنشئة، وهنا يبدأ دور الأسرة - والمقصود هنا دور الوالدين - وأنت لم تَذكري في رسالتك شيئًا عن دور الأب، وهل هو موجود أم لا! فالولد بشكلٍ عام يحتاج إلى وجود أبيه ومصاحبته ومرافقته؛ ليكون رجلًا ناضجًا، فإن تعذَّر وجودُ الأب لسببٍ أو آخر، فيكون البديلُ عمًّا أو خالًا أو جَدًّا، يَحتويه ويشاركه بعض نشاطات حياته، ويُتابعه بالمنزل ويَعرِف أخباره بالمدرسة، ولا نُغفِل بذلك دورَك فهو مُهم وحساس إذا كان في نطاقه الصحيح، بمعنى أن الأم هي مصدر الحنان والعطف والأمان والاحتواء، فإن كان هناك ما يَمنعك من القيام بهذا الدور، فعليك الاستعانة بطبيب نفسي أو مختص، يساعدك ويوجِّهك للطريقة المثلى في التعامل مع ابنك، ويُساعدك على التخلُّص من المشاعر السلبية المتكوِّنة من معاملة أهلك لكِ في الماضي، وقد تحتاجين إلى الدواء؛ كي يساعدك على أن تكوني أكثر هدوءًا وأقلَّ عصبيةً!

 

أما بخصوص ما قد حدَث مِن تحرُّش من أحد أفراد العائلة، فعليك الانتباه، ويَلزَمُك أن تكوني معه بقدر المستطاع، وأن تتحدثي معه عن خطورة أن يَلمسه أحدٌ، وألا نَخلعَ ملابسنا إلا في بيتنا - في الحُجرة أو في الحمام - وأن يكون الباب مغلقًا، إلى آخر هذه التوجيهات التي يستطيع فَهْمَها في هذه المرحلة، وبالنسبة إلى ما يَحدُث في المدرسة، فعليك التواصل مع المختصة النفسية أو الاجتماعية بالمدرسة؛ ليبحثوا عن مصدر المشكلة، ويتصرَّفوا في أسرع وقتٍ، وإياك أن يتسرَّب إليك اليأسُ، فاستعيني بالله.

نسأل الله أن يُعينك ويَحفظَه لك، وأكثِري من الدعاء لكِ وله.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الطفل والجنس
  • علاج الطفلة من مشكلة حساسة
  • طفلي عصبي وعنيف، ويحب مشاهدة المصارعة وأفلام الرعب
  • هل لهذا الطفل نوازع جنسية؟
  • طفلي و اضطراب العرات
  • طفلي يُمارس أوضاعًا جنسية، فماذا أفعل؟!
  • مراجع عن تنشئة الطفل على العقيدة الصحيحة
  • التحرش ومراحل تشكيل الهوية الجنسية للطفل
  • أشك أن طفلي تعرض للتحرش
  • طفلي تعرض للتحرش
  • زوجتي مهملة في كل شيء
  • طفلي لا يفرق بين صيغة المذكر والمؤنث
  • عصبيتي وعناد طفلي

مختارات من الشبكة

  • ترك العصبية القبلية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عصبية الأطفال: أسبابها وأعراضها وعلاجها(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التعامل مع الأم العصبية(استشارة - الاستشارات)
  • أنا عصبية مع أولادي(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أتعامل مع ابني بدون عصبية؟(استشارة - الاستشارات)
  • علاقاتي سيئة مع الناس بسبب عصبيتي(استشارة - الاستشارات)
  • أعاني من العصبية والتوتر على زوجي وطفلي(استشارة - الاستشارات)
  • عصبية الأم على الأطفال(استشارة - الاستشارات)
  • عصبية الطفل(استشارة - الاستشارات)
  • عشر خطوات لتتخلصي من عصبية طفلك(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه
  • ختام الدورة التاسعة لمسابقة "جيل القرآن" وتكريم 50 فائزا في سلوفينيا
  • ندوة في سارنيتسا تبحث تطوير تدريس الدين الإسلامي وحفظ التراث الثقافي
  • مشروع للطاقة الشمسية وتكييف الهواء يحولان مسجد في تيراسا إلى نموذج حديث
  • أكثر من 5000 متطوع مسلم يحيون مشروع "النظافة من الإيمان" في زينيتسا
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/1/1447هـ - الساعة: 9:25
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب