• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / تطوير الذات وتنظيم الوقت
علامة باركود

لست راضية عن شكلي!

لست راضية عن شكلي!
أ. سلامة شباط

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/12/2016 ميلادي - 21/3/1438 هجري

الزيارات: 29847

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

فتاة تُعاني مِن عدم رضاها عن شكلها، وإحساسها بعدم تقبُّل مَن حولها لها، حتى صارت انطوائية لا تخرج من المنزل، وتخاف من كل شيء حولها!

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاة أبلغ مِن العمر 26 عامًا، أعاني منذ فترة مِن مشكلة كبيرة جدًّا، أرَّقتْ مضجعي، وأذهبتْ لذة حياتي، وبسبب هذه المشكلة صرتُ لا أخرج من البيت، ولا أهتمُّ بنفسي، وصرتُ أعيش في وحدة مخيفةٍ، وبدأ مَن حولي ينفرون مني!


هذه المشكلة هي "شكلي"، فأنا لستُ راضيةً عن شكلي، فصرتُ انطوائيةً حتى لا يصدمني أحدٌ بكلامه الجارح، وهذا ولَّد ضغطًا كبيرًا عليَّ خارج البيت وداخله.


حاولتُ الخروج مِن هذه العزلة التي فرضتُها على نفسي، فعملت لمدة أسبوع واحد، لكنني لم أستطع التأقلم مع الناس، وطُردتُ مِن العمل، والوضع أسوأ من ذلك في البيت، وقد سبَّب نفورُ مَن في البيت مني ضغطًا عصبيًّا ونفسيًّا لي، وأصبحتْ حياتي مدمَّرة، وصرتُ أعيش كالمجنونة، وصار كل مَن يلقاني في العمل يرى الضيق والتعب في وجهي، وصارتْ حياتي مُقَسَّمةً بين اللاب توب والهاتف!


صارتْ حالتي مُخيفةً جدًّا، واهتزَّتْ ثقتي بنفسي بسبب أفعال أهلي وتصرُّفاتهم معي، فهم يُشعرونني أني مكروهة، ولا يُريدون أن أتكلَّم!


صرتُ أخاف من كل شيء؛ أخافُ أن أَخرُج من المنزل، ولا أخرج إلا للضرورة، ولا أتصرَّف تصرُّفات طبيعيَّة مع الناس، ولا أستطيع أن أفرحَ مثلهم، ولا أستطيع تكوين علاقات اجتماعيَّة، لا أدري ماذا أفعل لكي أُصبح إنسانةً طبيعية؟!

الجواب:

 

الحمدُ لله الذى بنوره تتمُّ الصالحات، وبذِكْره تُقضى الحاجات.
نبدأ مستعينين بالله في حلِّ المشكلة.


التشخيص: عدم الرِّضا عن الذات، وضعف الثقة بالنفس.
العلاج: معرفي سلوكي عن طريق استخدام أسلوب تصحيح الأفكار الخاطئة.


الأخت العزيزة، ما يجب عليك فِعلُه هو: البحث عن الجوانب الإيجابيَّة في شخصيتك، والإعلاء مِن شأنها؛ لأنه لا يوجد إنسان كامل، بالإضافة إلى أن قضية الشكل هي قضية نسبية، ومِن صُنعِ الله الذي أتقن كل شيء، ومن ثَم فهي ليست مُشكلة مؤرِّقة، ويجب أن تُقوي ثقتَكِ بنفسِك وإيمانك بالله، وتحافظي على الصلوات، وتقرئي القرآن.


إننا مهما حاولنا فلن نستطيع أن نغيِّر مِن أشكالنا التي خلقنا الله عليها، وعلينا أن نرضى بما قسمه الله لنا، وإن أهم ما يميز الإنسان هو أخلاقه، وليس مظهره الخارجي.


ويجب أن تَتواصلي مع أقرب صديقة لك، وتتحاوري معها، وتُفضي لها عن كل ما يُحزنك حتى تَشعُري بالأمان والرضا.

 

أما عن أفراد الأسرة فيَجب أن تتحاوري معهم؛ لأنه لا توجد أسرة تكره أحد أفرادها، ويجب أن تتخلَّصي مِن هذا الإحساس عن طريق المشاركة الفعَّالة في كل ما يخصُّ الأسرة، وأن تكوني مُتفائلة ومبتسمة في التعامل معهم، ومن خلال تعاملك الوَدود والمُبتسِم والمُتفائل معهم سوف تتغيَّر طريقة تعامُل الأسرة معكِ، وكذلكَ نفس الطريقة في العمل، وكلَّما شعر المحيطون بكِ بالروح المرحة الوَدود منك كانوا أكثر تعاونًا معكِ، وفي هذه الحالة ستَشعُرين بأنكِ شخص مرغوب فيه من الجميع، والله هو الشافي المعين.


مع عظيم الشكر

الحمدُ لله الذى بنوره تتمُّ الصالحات، وبذِكْره تُقضى الحاجات.

نبدأ مستعينين بالله في حلِّ المشكلة.

التشخيص: عدم الرِّضا عن الذات، وضعف الثقة بالنفس.

العلاج: معرفي سلوكي عن طريق استخدام أسلوب تصحيح الأفكار الخاطئة.

الأخت العزيزة، ما يجب عليك فِعلُه هو: البحث عن الجوانب الإيجابيَّة في شخصيتك، والإعلاء مِن شأنها؛ لأنه لا يوجد إنسان كامل، بالإضافة إلى أن قضية الشكل هي قضية نسبية، ومِن صُنعِ الله الذي أتقن كل شيء، ومن ثَم فهي ليست مُشكلة مؤرِّقة، ويجب أن تُقوي ثقتَكِ بنفسِك وإيمانك بالله، وتحافظي على الصلوات، وتقرئي القرآن.

إننا مهما حاولنا فلن نستطيع أن نغيِّر مِن أشكالنا التي خلقنا الله عليها، وعلينا أن نرضى بما قسمه الله لنا، وإن أهم ما يميز الإنسان هو أخلاقه، وليس مظهره الخارجي.

ويجب أن تَتواصلي مع أقرب صديقة لك، وتتحاوري معها، وتُفضي لها عن كل ما يُحزنك حتى تَشعُري بالأمان والرضا.

أما عن أفراد الأسرة فيَجب أن تتحاوري معهم؛ لأنه لا توجد أسرة تكره أحد أفرادها، ويجب أن تتخلَّصي مِن هذا الإحساس عن طريق المشاركة الفعَّالة في كل ما يخصُّ الأسرة، وأن تكوني مُتفائلة ومبتسمة في التعامل معهم، ومن خلال تعاملك الوَدود والمُبتسِم والمُتفائل معهم سوف تتغيَّر طريقة تعامُل الأسرة معكِ، وكذلكَ نفس الطريقة في العمل، وكلَّما شعر المحيطون بكِ بالروح المرحة الوَدود منك كانوا أكثر تعاونًا معكِ، وفي هذه الحالة ستَشعُرين بأنكِ شخص مرغوب فيه من الجميع، والله هو الشافي المعين.

مع عظيم الشكر





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • شامات في جسمي أتعبتني!
  • زوجي يتذمر من جسدي
  • زوجي يريد جسدي مثل فتيات التلفاز!
  • كيف أحصل على جسم رياضي وكيف يكون وزني مثاليا
  • متردد في الزواج من خطيبتي بسبب الشكل
  • تزوجتها.. ولكن شكلها لم يعجبني بعد الزواج
  • لا أتقبل شكل زوجي وأخاف أن أكرهه
  • لا أنجذب لخطيبتي جسديا

مختارات من الشبكة

  • لست سعيدا مع خطيبتي(استشارة - الاستشارات)
  • الكلام على قوله تعالى: {إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لست أرثيك يا أمير القوافي (قصيدة)(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • لست يا سيدي من الصخر (قصيدة)(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • شرح حديث: إني لست كهيئتكم، إني أطعم وأسقى(مقالة - ملفات خاصة)
  • لست سعيدة في حياتي برغم النعم(استشارة - الاستشارات)
  • شرح حديث عائشة: "إني لست كهيئتكم، إني أبيت يطعمني ربي ويسقيني"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لست أدري (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • لست وحدك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أحس بأني لست الزوجة التي يتمناها زوجي(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب