• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / مشكلات الأطفال
علامة باركود

تقدير الذات عند الطفل

تقدير الذات عند الطفل
أ. يمنى زكريا

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/12/2016 ميلادي - 19/3/1438 هجري

الزيارات: 8229

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ ملخص السؤال:

سيدة لديها طفل عصبي، متعلِّق بالألعاب الإلكترونية، ولا يطيعها، ويقول لها كلامًا غريبًا مثل: (مش عاوز أكون ابنك)، و(لن أنفذ أوامرك) و(أنت لا تحبينني)، وتريد طريقةً مناسبةً للتعامُل معه وتعزيز ثقته بنفسه.

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا أُمٌّ لطفلين؛ الأول 7 سنوات، طفل ذكيٌّ ومجتهد، لكنه سريع الإحباط، ومزاجي جدًّا، وعصبي، وعصبيته تجعلُه يتأتئ في الكلام.


كان يحب المنافسة، فسجلته في نادٍ لكرة القدم، وبعد شهرٍ وجدتُه يرفض اللعب؛ معللًا ذلك بأنه لا يحب المنافَسة، لكن لاحظتُ تعلُّقه الزائد بالألعاب الإلكترونية، وغيرته مِن أخته الصغيرة (عمرها عامان)، مع الرد بعصبية شديدة.


أجده هذه الأيام يردِّد كلمات غريبة مثل: (مش عاوز أكون ابنك)، و(لن أنفذ أوامرك) و(أنت لا تحبينني).


أرجو من حضراتكم أن تُفيدوني بأنسب طريقةٍ للتعامل مع ابنى

خصوصًا أن والده دائم الغياب بسبب العمل، وإذا وجد في البيت لا يكون له دور في هذه النزاعات!

♦♦♦ ♦♦♦ ♦♦♦

الجواب:

أهلًا وسهلًا بك سيدتي الفاضلة في شبكة الألوكة، نسأل الله أن يعينك وأن يباركَ لك في أولادك، ويقر عينك بهم.
بخصوص ابنك الأكبر فإنه يحتاج لمعاملةٍ مِن نوع خاص، وإلى تعزيز احترامه لذاته، وهذه من أهم مهامك كأُمٍّ.

 

وإليك بعض الخطوات التي أشار إليها المختصون والتي قد تساعدك على ذلك - إن شاء الله:
• امتدحي أعماله، واعلمي أن كلَّ إنجاز جديد يرفع مِن تقديره لذاته، خاصة عندما تعترفين به.
• استمعي إليه بانتباهٍ، واستجيبي إليه عندما يتحدَّث، واسأليه عن رأيه حتى يشعرَ بأهميته.
• عامليه باحترامٍ عندما تطلبين منه فعلَ شيء ما كأن تقولي مثلًا: "لو سمحت".
• لا تناديه بألفاظ سيئة؛ مثل: كسول، أحمق، غبي؛ لأنها تؤثِّر فيه سلبًا.
• اشرحي له أنك ربما تعترضين على سلوكه، لكنك في نفس الوقت تحبينه.


• حين لا يستطيع فعل ما يفعله مَن هُمْ في مثل سنِّه مثلًا، وضِّحي له أنه سوف يكبر وسيكون بإمكانه أن يفعلَ كل هذه الأشياء، واشرحي له أن تعلُّم مهارات جديدة يستغرق وقتًا، وأن كل فرد يُطوِّر هذه المهارات بطريقة مختلفة.


• نمي مواهبَه، فإذا كان يحبُّ شيئًا معينًا فاشتري له كتابًا عن الموضوع الذي يهمه.
• أذكِّرك بأنك إذا أشعرته بالحب والاحترام والتقدير سينعكس ذلك عليه، ولا تنسي أن تمدحيه أمام أصدقائه.
• خصِّصي وقتًا للتفرُّغ والجلوس معه والتحدث معه بحرية.
• إعطاء الطفل شيئًا من الحرية فيما يتعلق بشراء ألعابه، أو ملابسه؛ حتى لا يخلق جوًّا من القلق والتوتر بينكما.
• تعزيز السلوك الإيجابي له ماديًّا أو معنويًّا، عن طريق إطلاق عبارات المدح والثناء.
• مراقَبة ما يُشاهده الطفلُ في التلفاز، وعدم السماح له برؤية المَشاهد التي تحتوي عنفًا.
• لا ننسى أن الأب عليه مشاركة الأم في التربية؛ لذا بألطف الكلمات اطلبي من زوجك أن يعينك على القيام بهذه المهام، وأن تكونَا على بيّنةٍ من الخطوات معًا.


بخصوص التلعثم أو التأتأة اتبعي الآتي:
• تجنَّبي انتقاد طريقة كلامه أو توبيخه على تقطُّع حديثه.
• التمرن على التحكم في التنفس يُساعد على خروج الكلمات بسهولة.
• اعلمي أختي الفاضلة أن الطفل حين يتلعثَم يريد منك أن تعامليه بصورة طبيعية مثل أي شخص آخر، وهو يعلم أنه يُعاني من مشكلة، فلا تُظهري الضيق حتى لا يزداد الأمرُ سوءًا، وأعطيه الوقت الكافي ليعبِّر عما يريد، ولا تسخري منه إطلاقًا، لا تقولي له: اهدأ، أو على مهلك؛ لأن هذا يَزيد من حدة القلق لديه.


بالنسبة لغيرته من أخته:
من المهم عدم التفريق بين الأبناء (الذكور والإناث)، ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم الأسوة الحسنة، ففي الحديث الذي يرويه البخاري عن عامر، قال: سمعتُ النعمان بن بشير رضي الله عنهما وهو على المنبر يقول: أعطاني أبي عطية فقالتْ عمرة بنت رواحة: لا أرضى حتى تشهدَ رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إني أعطيت ابني من عمرة بنت رواحة عطية، فأمرتني أن أُشهدك يا رسول الله، قال: ((أعطيت سائر ولدك مثل هذا؟))، قال: لا، قال: ((فاتقوا الله، واعدلوا بين أولادكم))، قال: فرجع فرد عطيته.


أما الألعاب الإلكترونية فيُقدم الخبراء عدة نصائح بشأنها منها:
• محاولة التحدث مع الطفل عن اللعبة التي يُحبها، واكتشاف سبب تعلُّقه بها، ومن ثم مشاركة الطفل تلك اللعبة لإحياء روح الصداقة بداخله مِن جديد، وبذلك تستطيعين مراقبة تلك اللعبة والسيطرة عليه في أي وقت.


• لا بد أن تحدِّدوا موعدًا معينًا ليلعب فيه الطفل، وبذلك سيتم السيطرة على إمكانية إدمان الطفل لهذه الألعاب.
• اهتمي بغلاف كل لعبة قبل شرائها لطفلك، واقرئي إرشادات السلامة المكتوبة عليها حول نوع اللعبة وكيفية استخدامها، وأيضًا العمر المناسب لها كي لا تضريه دون قصد.


• يمكنك تفعيل جهاز مراقبة على مواقع الألعاب الإلكترونية، لتتمكَّني من معرفة نوعية الألعاب التي يُفَضِّلها طفلك، ومن ثم التدخل في الوقت المناسب إذا لزم الأمرُ.


• شجِّعى طفلك على شراء لعبة لتنمية الذكاء، أو لتعليم نشاطات جديدة بدلًا مِن اللعب دائمًا بِمثل تلك الألعاب، فيبدأ في التخيل والإبداع والاستفادة من اللعبة عن كونها شيئًا ترفيهيًّا فقط.


• ابدئي بمشاركة طفلك مع أصدقائه في الألعاب الجماعية، وحاولي قدْرَ المستطاع إبعاده عن الألعاب الفردية، ليتكوَّن لديه حب المجتمع والأصدقاء، والبُعد عن العزلة والاكتئاب.


• يجب تعويد الطفل منذ الصغر على ممارسة التمارين الرياضية التي تُحافظ على رشاقة جسمه كيما تخرج الطاقة الكامنة بداخله في شيء مفيدٍ بعيدًا عن تخريجه في لعبة عدوانية.


• اقرئي لطفلك ليلاً قصصًا مسلية لغرس حب القراءة بداخله، فيبدأ بالانجذاب لها، ولا يقتصر وقت الترفيه على الألعاب غير المفيدة فقط.


شاركي طفلك في رسم لوحة، فالرسم يُخرج طاقة الطفل، كما يُساعده على التخيل والإبداع، أو مشاركته في مركز ثقافي لممارسة الهواية التي يُفضِّلها، مع إمداده بالأدوات والتشجيع المستمر.


وأخيرًا لا نملك إلا الدعاء لك أن يعينك الله، ويرزقك الصبر، فالتربيةُ ليست سهلة،

واستشعري النعمة والأمانة التي أوكلها الله إليك، وثقي أن الثمرة ستكون طيبة بإذن الله.

أهلًا وسهلًا بك سيدتي الفاضلة في شبكة الألوكة، نسأل الله أن يعينك وأن يباركَ لك في أولادك، ويقر عينك بهم.

بخصوص ابنك الأكبر فإنه يحتاج لمعاملةٍ مِن نوع خاص، وإلى تعزيز احترامه لذاته، وهذه من أهم مهامك كأُمٍّ، وإليك بعض الخطوات التي أشار إليها المختصون والتي قد تساعدك على ذلك - إن شاء الله:

- امتدحي أعماله، واعلمي أن كلَّ إنجاز جديد يرفع مِن تقديره لذاته، خاصة عندما تعترفين به.

- استمعي إليه بانتباهٍ، واستجيبي إليه عندما يتحدَّث، واسأليه عن رأيه حتى يشعرَ بأهميته.

- عامليه باحترامٍ عندما تطلبين منه فعلَ شيء ما كأن تقولي مثلًا: "لو سمحت".

- لا تناديه بألفاظ سيئة؛ مثل: كسول، أحمق، غبي؛ لأنها تؤثِّر فيه سلبًا.

- اشرحي له أنك ربما تعترضين على سلوكه، لكنك في نفس الوقت تحبينه.

- حين لا يستطيع فعل ما يفعله مَن هُمْ في مثل سنِّه مثلًا، وضِّحي له أنه سوف يكبر وسيكون بإمكانه أن يفعلَ كل هذه الأشياء، واشرحي له أن تعلُّم مهارات جديدة يستغرق وقتًا، وأن كل فرد يُطوِّر هذه المهارات بطريقة مختلفة.

- نمي مواهبَه، فإذا كان يحبُّ شيئًا معينًا فاشتري له كتابًا عن الموضوع الذي يهمه.

- أذكِّرك بأنك إذا أشعرته بالحب والاحترام والتقدير سينعكس ذلك عليه، ولا تنسي أن تمدحيه أمام أصدقائه.

- خصِّصي وقتًا للتفرُّغ والجلوس معه والتحدث معه بحرية.

- إعطاء الطفل شيئًا من الحرية فيما يتعلق بشراء ألعابه، أو ملابسه؛ حتى لا يخلق جوًّا من القلق والتوتر بينكما.

- تعزيز السلوك الإيجابي له ماديًّا أو معنويًّا، عن طريق إطلاق عبارات المدح والثناء.

- مراقَبة ما يُشاهده الطفلُ في التلفاز، وعدم السماح له برؤية المَشاهد التي تحتوي عنفًا.

- لا ننسى أن الأب عليه مشاركة الأم في التربية؛ لذا بألطف الكلمات اطلبي من زوجك أن يعينك على القيام بهذه المهام، وأن تكونَا على بيّنةٍ من الخطوات معًا.

** بخصوص التلعثم أو التأتأة اتبعي الآتي:

- تجنَّبي انتقاد طريقة كلامه أو توبيخه على تقطُّع حديثه.

- التمرن على التحكم في التنفس يُساعد على خروج الكلمات بسهولة.

- اعلمي أختي الفاضلة أن الطفل حين يتلعثَم يريد منك أن تعامليه بصورة طبيعية مثل أي شخص آخر، وهو يعلم أنه يُعاني من مشكلة، فلا تُظهري الضيق حتى لا يزداد الأمرُ سوءًا، وأعطيه الوقت الكافي ليعبِّر عما يريد، ولا تسخري منه إطلاقًا، لا تقولي له: اهدأ، أو على مهلك؛ لأن هذا يَزيد من حدة القلق لديه.

** بالنسبة لغيرته من أخته:

من المهم عدم التفريق بين الأبناء (الذكور والإناث)، ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم الأسوة الحسنة، ففي الحديث الذي يرويه البخاري عن عامر، قال: سمعتُ النعمان بن بشير رضي الله عنهما وهو على المنبر يقول: أعطاني أبي عطية فقالتْ عمرة بنت رواحة: لا أرضى حتى تشهدَ رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إني أعطيت ابني من عمرة بنت رواحة عطية، فأمرتني أن أُشهدك يا رسول الله، قال: ((أعطيت سائر ولدك مثل هذا؟))، قال: لا، قال: ((فاتقوا الله، واعدلوا بين أولادكم))، قال: فرجع فرد عطيته.

أما الألعاب الإلكترونية فيُقدم الخبراء عدة نصائح بشأنها منها:

- محاولة التحدث مع الطفل عن اللعبة التي يُحبها، واكتشاف سبب تعلُّقه بها، ومن ثم مشاركة الطفل تلك اللعبة لإحياء روح الصداقة بداخله مِن جديد، وبذلك تستطيعين مراقبة تلك اللعبة والسيطرة عليه في أي وقت.

- لا بد أن تحدِّدوا موعدًا معينًا ليلعب فيه الطفل، وبذلك سيتم السيطرة على إمكانية إدمان الطفل لهذه الألعاب.

- اهتمي بغلاف كل لعبة قبل شرائها لطفلك، واقرئي إرشادات السلامة المكتوبة عليها حول نوع اللعبة وكيفية استخدامها، وأيضًا العمر المناسب لها كي لا تضريه دون قصد.

- يمكنك تفعيل جهاز مراقبة على مواقع الألعاب الإلكترونية، لتتمكَّني من معرفة نوعية الألعاب التي يُفَضِّلها طفلك، ومن ثم التدخل في الوقت المناسب إذا لزم الأمرُ.

- شجِّعى طفلك على شراء لعبة لتنمية الذكاء، أو لتعليم نشاطات جديدة بدلًا مِن اللعب دائمًا بِمثل تلك الألعاب، فيبدأ في التخيل والإبداع والاستفادة من اللعبة عن كونها شيئًا ترفيهيًّا فقط.

- ابدئي بمشاركة طفلك مع أصدقائه في الألعاب الجماعية، وحاولي قدْرَ المستطاع إبعاده عن الألعاب الفردية، ليتكوَّن لديه حب المجتمع والأصدقاء، والبُعد عن العزلة والاكتئاب.

- يجب تعويد الطفل منذ الصغر على ممارسة التمارين الرياضية التي تُحافظ على رشاقة جسمه كيما تخرج الطاقة الكامنة بداخله في شيء مفيدٍ بعيدًا عن تخريجه في لعبة عدوانية.

- اقرئي لطفلك ليلاً قصصًا مسلية لغرس حب القراءة بداخله، فيبدأ بالانجذاب لها، ولا يقتصر وقت الترفيه على الألعاب غير المفيدة فقط.

شاركي طفلك في رسم لوحة، فالرسم يُخرج طاقة الطفل، كما يُساعده على التخيل والإبداع، أو مشاركته في مركز ثقافي لممارسة الهواية التي يُفضِّلها، مع إمداده بالأدوات والتشجيع المستمر.

وأخيرًا لا نملك إلا الدعاء لك أن يعينك الله، ويرزقك الصبر، فالتربيةُ ليست سهلة، واستشعري النعمة والأمانة التي أوكلها الله إليك، وثقي أن الثمرة ستكون طيبة بإذن الله.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • علاج الخوف عند الطفل
  • التعامل مع طفلة كثيرة الصياح
  • ما هو الحل مع طفلي
  • طفلة غيور وعدوانية
  • طفلي عنيد
  • طفلي والتأتأة
  • الطفل الغيور
  • الطفلة المدللة
  • طفلتي تقطع شعرها
  • طفلي خجول
  • استثمار اللعب لتنمية ذكاء الطفل
  • طفلتي ذاهلة شاردة، فماذا أنا فاعلة؟
  • طفلاي يتشاجران على كل شيء!
  • هل ابني ضعيف الشخصية ؟
  • التعامل مع اليتيم
  • أثر أفلام العنف على الأطفال
  • عصبية الأم على الأطفال
  • تأخر الطفل في الكلام
  • الجمع بين حسن الخلق وقوة تقدير الذات

مختارات من الشبكة

  • التقديرات الإلهية وكتابة الأعمال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المحطة السادسة: تقدير الذات(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ضعف تقدير الذات(استشارة - الاستشارات)
  • تقدير الذات(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تقدير الذات(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • انخفاض تقدير الذات(استشارة - الاستشارات)
  • أقسام الواجب من حيث: وقته، ذاته، فاعله، تقديره(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إهمال وتقصير في لغة حقها التقدير(مقالة - آفاق الشريعة)
  • في محراب العلم والأدب: تحية إكبار وتقدير لشبكة الألوكة(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • خطبة عن احترام وتقدير النبي صلى الله عليه وسلم(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب