• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أعراض اكتئاب أم احتراق وظيفي؟
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل خطيبتي جميلة حقا؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مرض الفصام وتضييع الفرائض
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    زوجتي تتهمني بالتقصير والبخل
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    عرفت ماضيها بعد العقد
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجي غاضب طول الوقت
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حياتي ممزقة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تزوجت الثانية لأستقر، فزاد تعبي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    الناجي الوحيد من أسرته من إعصار ليبيا
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    مصاب باكتئاب حاد
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تمارس العلاقة المحرمة عبر الإنترنت
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أبي مدمن الأفلام الإباحية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات علمية / تعليم / الوسائل وطرق التدريس
علامة باركود

تعليم العربية لغير الناطقين بها

د. إبراهيم أحمد الشافعي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/3/2009 ميلادي - 19/3/1430 هجري

الزيارات: 327063

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
السلام عليكم،
قدمت على مركز الجامعة التي أدرس بها حاليًّا لأُشارك في دروس اللغة العربية؛ أي: إني سأكون بمثابة المعلم - بإذن الله - ولعلمي أن تعليم العربيَّة للنَّاطق بها ليست مثلها لغير النَّاطق، أتَمنَّى منكم مشكورين - غيرَ مأمورين - توجيهي ببعْضِ الأفكار التي تساعِدُني على توصيل الدروس بطريقة سهلة.

علمًا أنَّ من سيتعلمون معي سيتعلَّمون أمورًا بدائيَّة، كالحروف والكلمات ونطقها، وكيفيَّة نطق الحركات، وأسماء الإشارة، وغيرها من الأمور البدائية.
الجواب:
السلام على أخي عبدالله ورحمة الله وبركاته،

شكرًا جزيلاً لتواصُلك المحترَم مع "الألوكة".
بدايةً، أُحيِّيك على ما قد أقدمتَ عليه من عملٍ جليل وعظيم؛ لأنَّ هذا المجال - تعليم العربيَّة للناطقين بغيْرها - فعلاً مما يفتح أبواب خيرٍ كثيرة على الإسلام والمسلمين.

ونحن - كمعلِّمين للنَّاطقين بغير العربيَّة - قد نعجب أحيانًا كثيرة من ازدِياد الإقبال على تعلُّم العربيَّة من غير أبنائها، بما يُثْبِت ما لَها من جمالٍ وجاذبيَّة ووقارٍ لا يجده هؤلاء في كثير من اللغات الأخرى، وبالتَّالي لا بدَّ أن يكون تعليم العربيَّة لأبنائها - كما تفضَّلتم بالإشارة - يَختلف بالطبع عن تعليمها لأبناء غيرها من اللغات، كما أنَّه من المهمِّ أن نكون على استِعْداد لاستِقْبال هؤلاء الطلاب الجُدُد الطَّامِحين في تعلُّم العربيَّة؛ كي نُعطيَ صورةً حقيقيَّة عن لُغة حضارتِنا العظيمة التي يسمعون عنْها، والتي يأْتون إلى بلادنا ليَرَوْا شيئًا منها.

ومن الأمور التي تُفيدك - أخي العزيز - وأنت مقبل على هذا العمل الجليل:
1- أن تعلم أنَّ الذين يعرفون أنَّ تعليم العربيَّة لأبنائها مختلفٌ عن تعليمها لغيرهم قليل.
وتبعًا لهذا الاختِلاف؛ فإنَّه ينبغي أن يَختلف الكتاب التَّعليمي لتعْليم العربيَّة لغير الناطقين بها عن الكتاب التعليمي لأبنائِها، والحقيقة - كما يقول د. عبدالرحمن الفوزان -: أنَّ كثيرًا من المهتمِّين بنشْر اللغة العربية قد أغْفلوا كثيرًا من هذه الفروق الأساسية زمنًا طويلاً، و" كانوا - وما زالوا مع الأسف - يبعثون بالكتُب التي نستعمِلها في مدارسنا العربيَّة إلى البلدان الشقيقة غير العربية، التي تطلب مساعدتَنا في تعليم لغتِنا في مدارسها"، وهذا طبعًا شيء غير صحيح.

2- أن تكون - كمعلِّم[1] للُّغة العربيَّة للنَّاطقين بغيرها - على علْمٍ بالمراحل التي يمرُّ بِها طالبُك من المستوى المبتدئ للوصول به إلى أفْضل مستوى ممكن، وفي هذا السياق تأتي مؤشِّرات الكفاءة التي وضَعَها المجلس الأمريكي لتعليم اللغات الأجنبية (ACTFL) سنة 1986م، والتي روجعتْ 1999م كواحدةٍ من أهمِّ ما شاهدناه ولمسْناه في هذا المجال في القاهرة من خلال عملنا كمعلمين، وهذه المؤشرات تقسِّم الطلاب إلى مستويات: المبتدئ (المنخفض والمتوسط والعالي)، والمتوسط (المنخفض والمتوسط والعالي)، والمتقدم، والمتقدم العالي، والمتفوِّق، والأخير هو أعلى درجةٍ يصِل إليْها الطالب، ثم تقوم مؤشِّرات الكفاءة هذه بتوْزيع المهارات الأربعة: (الكتابة والقِراءة والاستِماع والمحادثة) على هذه المستويات، من حيث درجةُ استيعاب الطالب وفهمه وتَمكُّنه، وماذا يستطيع المعلم أن يقدم في كل مرحلة من هذه المراحل، مع ملاحظة أنَّ هذه المؤشرات تفترض أنَّ جميع هذه المهارات التي لا بدَّ أن يمرَّ بها الطالب قد دارتْ في بيئة حقيقيَّة بسرعة عادية، واستخدمت لغة قياسيَّة أو شبه قياسيَّة[2]، وقد ارْتضى هذا التقسيمَ كثيرٌ من الجهات والمراكز التعليميَّة عندنا في القاهرة، ومن أهمِّ المؤسَّسات التي ارتقت بهذه المؤشَّرات واتَّخذتها عمادَها في هذا المجال وبنَتْ عليْه برنامجها التعليمي كله: "الأكاديمية العربية".

3- كما أنَّ من الأفضل - بل من المهمِّ - أن يكون المعلِّم على علمٍ ببعْض طرُق تعليم اللُّغة العربية للنَّاطقين بغيرها، ويكفيك - يا أخي الكريم - أن تعلم هنا أنَّ هناك طريقتَين متبعتين:
أ- الطريقة التحليليَّة، والتي تبدأ بالجُمل، ومن خلال الجُمَل يتعلَّم الطَّالب تراكيبَ اللُّغة في نفس الوقت الذي يتعلم فيه حروفَها ومفرداتِها، من خلال تَحليل هذه النصوص إلى موادِّها الأولى، من أصواتٍ وحروفٍ وصرْفيَّات وتعبيرات وتراكيب.

ب- الطريقة التركيبيَّة، والتي يبدأ الطالب فيها بتعلُّم:
- الأصوات: بكل ما يتعلَّق بها من مُحاولاتٍ للوصول إلى أفضلِ طريقةٍ للنُّطْق الصحيح لدى الدَّارس.
- الحروف: بكل ما يتعلَّق بها أيضًا من أشكال، ورسْمٍ وضبط، وكيف يتمُّ اتِّصال هذه الأحرف لتكوين الكلِمات، وما الاتِّصالات المرفوضة بين الحروف.
- الكلمات: وما يتعلَّق بها من صياغة، ونُطق، وما إلى ذلك من المواضيع المتعلِّقة بالكلمات والعبارات الشائعة.
- الجمل وما يتعلَّق بها من قواعدَ نحْويَّة ودلالية تَحكم ترابط هذه المفردات لتكوين الجمل، وكذا ترابُط الجمل لتكوين المواضيع أو النصوص.

ويعتمد تدريس العربية في مصر - في أغلب المراكز التعليمية - على الطَّريق الثانية (التركيبية)؛ حيث يعدُّونها الطريقةَ المنظَّمة والمريحة بالنسبة للطَّالب والمعلِّم على السواء، والتي يمكن من خلالها قياس درجة استيعاب الطَّالب بسهولة ويسر.

4- أن يكون في حسبانكَ أنَّ: إعداد الموادِّ التعليميَّة واختيارها يُعَدان من أصعب الأمور التي تواجه المسؤولين عن البرامج التعليمية بعامَّة؛ وذلك لأنَّ أيًّا من العمليتَين يحتاج لمجموعة من المعايير والضوابط والشروط والمواصفات التي بدونها تصبحان عمليَّتينِ غير علميتين، والكِتاب يعدُّ من أهم الوسائل في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، ومن المفيد أن أذكُر لك الآن بعضَ الكتب التي ستُفيدك - إن شاء الله تعالى - وهي متوفرة، والحمد لله:

"أحب العربية"، (4 أجزاء)، لمكتب التربية العربي لدول الخليج.

"تعلّم العربيَّة"، (جزءان)، د. عبد الرحمن بن إبراهيم الفوزان، الوقف الإسلامي.

"تعلّموا العربية" (3)، المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة.

"تعليم الأجانب اللغة العربية"، معهد تعليم الأجانب اللغة العربيَّة، دمشق.

"العربية المعاصرة"، بيتر عبود، مركز دراسات الشرق الأدنى وشمال أفريقيا، آن آربر، متشجن، الولايات المتحدة الأمريكيَّة.

و"العربيَّة بالراديو"، السيد يعقوب بكر وآخرون، القاهرة.

"العربية بين يديك" (3 أجزاء للطالب، و3 للمعلم، ومعجم)، د. عبد الرحمن بن إبراهيم الفوزان، ومختار الطاهر حسين، ومحمد عبدالخالق محمد فضل، طبعة العربيَّة للجميع، مؤسَّسة الوقف الإسلامي.

ويعدُّ كتاب "العربيَّة بين يديك" من أهمِّ الكتُب التي يُمكنك من خلالها ربْط القواعد بتُراثنا اللغوي، وخاصَّةً علومَ القرآن الكريم والسنَّة النبويَّة، ولقد شاهدنا بعضَ الطلاَّب يأتي خصِّيصًا ليتعلَّم العربية من خلال هذا الكتاب، لدرجة أنْ جعلتْه بعض المراكز التعليميَّة في القاهرة مادَّتَها الأساسيَّة للتعليم.

و"العربية الميسَّرة"، (7 كتب) مستويات، بدءًا من التمهيدي، مؤسسة غرناطة للنشْر والتوزيع.

و"العربية لُغتي"، المنظَّمة الإسلاميَّة للتربية والعلوم والثقافة.

ويأتي "الكتاب الأساسي في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها" كواحدٍ من أهمِّ الكتُب التي تفيدك جدًّا، المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم.

و"منهج في تعليم اللغة العربية"، داود عطية عبده خيّاط، بيروت، 1963م.

و"الميسَّر في تعليم اللغة العربية لأبناء الجالية الإسلامية في المهجر"، د. عزيز الحسيني والأستاذ عبدالله بناني، المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة.

و"النحو العربي المبرمج للأجانب"، عسوفان السلكا.

و"النحو العربي المبرمج للتَّعليم الذاتي"، د. محمود إسماعيل صيني وآخرون، جامعة الملك سعود، وهو كتاب مهمٌّ لك جدًّا يقوم على فكرة ممتازة.

ومن الكتب التي تُفيدك في هذا الموضوع أيضًا: كتاب "اللغات الأجنبيَّة: تعليمُها وتعلُّمها"، لنايف خرما وعلي حجاج، وهو موجود بصيغة PDF على الشبكة الدولية (الإنترنت).

ومن المهمِّ أن تكون على دراية بكتابٍ موجود عندكم في الولايات المتَّحدة، وهو مشهور جدًّا، وربَّما تقوم أنت أصلاً بتعليم طلاَّبك من خلاله، وهو كتاب "الكتاب"، لأستاذِنا الدكتور محمود البطل، الذي له من الجهود في هذا المجال ما يَجعلنا ندعو اللهَ له أن يكون في ميزان حسناته، آمين.

ومن المواقع التي تُفيدك ويمكنُك التواصُل معها:
1- موقع معهد القاهرة لعلوم اللغة العربية www.arabicinegypt.com.
2- موقع الأكاديمية العربية، القاهرة www.arabacademy.com.
3- موقع مركز الديوان، القاهرة www.aldiwancenter.com.
4- موقع معهد الخرطوم الدولي، السودان www.alecsolugha.org.
5 - موقع العربية الميسَّرة، القاهرة www.ea4arabic.com.

وبالمناسبة فإنه تُقامُ حاليًّا بعض الدورات حول الوطَن العربي وبعض الدول الإسلاميَّة - مثل تركيا - في هذا المجال المهمِّ، وأنا واثقٌ أنَّ كلَّ مهتمٍّ به - وأنا وأنت من هؤلاء - لا بدَّ أن يكون على مستوى تلك الأحداث الثقافيَّة والتعليمية المهمَّة والمفيدة، كما لا بدَّ أن يحاول الاستفادة.

أرجو أن نتواصل كثيرًا بشأن تعليم العربيَّة للناطقين بغيرها.

وجزاكم الله خيرًا وبارك فيكم.
المادة باللغة الإنجليزية
اضغط هنا
ــــــــــــــــــــــــ
[1] أحب أن أنبه هنا إلى أنَّ المصطلح المناسب في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها أن نقول عمَّن يقوم بأمر الطالب: إنَّه معلم وليس مدرِّسًا.
[2] مع ملاحظة عدم وجود فارق في هذا الأمر بين مستوى الـ Classical Arabic و Colloquial Arabic.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • جمع كلمة إفريقي
  • ما المصطلح الأشمل لتعليم اللغة العربية للأجانب؟
  • الصفة المشتقة من اسم الله الحسيب
  • هل جملة الفعل الناقص اسمية أو فعلية؟
  • أصل التنكير إفادة الإفراد
  • العجل بمعنى الطين
  • التعلم التنظيمي وخصائصه
  • كيف أصبح باحثة لغوية؟

مختارات من الشبكة

  • أثر مفهوم التعليم المبرمج عند سكينر في تطوير مواقع تعليم اللغة العربية(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • صناعة تعليم اللغات: لمحة تاريخية وملاحظات ميدانية حول تعليم اللغة العربية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تحديات استخدام التعليم الإلكتروني بمعاهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها في السعودية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أنماط التعليم الشرعي في العصر الرقمي: دراسة مقارنة بين التعليم المباشر والإلكتروني والهجين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • استراتيجية التعليم التعاوني ودورها في تعليم اللغة الثانية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • دراسة مقارنة لأثر بعض أساليب تعليم الرياضيات على التحصيل بالصف السابع من التعليم الأساسي (PDF)(كتاب - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • التغير في المفاهيم التربوية: التعليم مدى الحياة أم التعليم من أجل المساهمة في وظيفية الحياة؟!(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الهند: وزير التعليم يرفض تعليم أطفال المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: جمعية التعليم الإسلامي تنظر في تغيير المنهج التعليمي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مخطوطة شرح تعليم المتعلم طريق التعليم للزرنوجي (نسخة ثانية)(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/12/1446هـ - الساعة: 21:8
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب