• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات دعوية / العلاقات المحرمة والتوبة
علامة باركود

صراعات نفسية ناتجة عن التحرش

أ. شروق الجبوري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/8/2015 ميلادي - 8/11/1436 هجري

الزيارات: 15226

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

فتاة في بداية العشرين من عمرها، تعرضتْ للتحرش الجنسي عدة مرات؛ مما أصابها بآلامٍ نفسية شديدة، وتريد بعض النصائح لتبتعد عن أجواء الاختلاط.

 

♦ تفاصيل السؤال:

أنا فتاةٌ في أوائل العشرينيَّات، أدرس الطب، وقَع لي حادثٌ، ومن بعده أُصِبْتُ بحالة "هستيريا" وضحكٍ، وفقدان لشخصيتي، هذا الحادثُ لم يمرَّ عليه سنة، التقيتُ بإنسان يظهر منه الالتزام، وكنتُ أُحادثه يوميًّا، وعندما اجتمعتُ به تحرَّش بي جنسيًّا، وما زلتُ بِكرًا، ولم أفْقِد عُذريتي، ولكني بعدها فقدتُ مَعالم شخصيتي؛ فأصبحتُ أتكلَّم مع نفسي، وأصابتني حالات ضَحِك دون سبب.


أصبحتُ أتكلَّم في كل شيءٍ مع الآخرين دون وعيٍ، بالرغم من أنني كنتُ أتحلَّى بالصمت، وبعدها تركتُ الصلاة.


كنتُ أحبُّ الحياةَ، والنُّصح، والخير، وكان كلامي سليمًا، والآن - لأبسط الأمور - أفقدُ أعصابي، وألفاظي باتتْ سيئةً، ولا يهدأ بالي، ولا أنام!


أشعر بتعبٍ جسديٍّ فظيعٍ، وعندما تقترب امتحاناتي أشعر بغثيانٍ، ولا أدري ما بي؟!


لا أنجذب إلى أيِّ شابٍّ، وأخلو بنفسي كثيرًا، ومع ذلك فعند رؤيتي للشباب أُحاول إبراز نفسي، ولم أكنْ كذلك مِن قبلُ!


هذه الحادثةُ - أعني التحرُّش - تكرَّرتْ معي قبل أشهُر من شابٍّ أردتُ أن أعرفَه، مع أنَّ هدفي من ذلك كان مُساعدته على الرُّجوع إلى الله! فأردتُ أن أكونَ سبيلًا لمساعدته، وفي الوقت نفسه لا أُنكر أنني كنتُ مُعجبةً به؛ فتحرَّش بي، لم أعاتبْه حينها مِن صَدْمَتِي به.. لا أدري هل أحببتُ شخصًا قام بإيذائي وتحطيمي أو لا؟!


زاد اضطرابي النفسي، حتى إنَّني أحيانًا يحدث لي "تشنُّج"، وأعصابي أصبحتْ تنهارُ تدريجيًّا، وأدعو الله أن أرتاحَ لأنني مُتعبة مِن كلِّ شيء!


لا أنسى أنني تعرَّضتُ لتحرشٍ مِن قريبٍ لي، وأنا بنت سبع سنين، ومع كوني ما زلتُ بكرًا، فأنا لا أنوي الزواج، ولكني من داخلي أتمنَّاه، إلا أنني أخشاه؛ وأتهرَّب منه!


أعلم منذ البداية أنَّ سُلوكي خطأ في التحدُّث مع رجالٍ أجانب، وأعلم أنني تربَّيتُ في بيئةٍ ليستْ بذلك المستوى الصالح، والفكر المشرق؛ فعائلتي لها جانبٌ مِن أفكاري السلبية التي تربيتُ عليها!


لم أذكر كلَّ مجرياتِ حياتي، ولكنني تعرَّضتُ لظروفٍ لا يعلم بها إلا اللهُ؛ مِن حرمانٍ لحنان الأب الذي تُوُفِّي، وغير ذلك.


إيماني بالله نقص، مع أني كنتُ كل يوم أقرأ القرآن، وكنتُ مُصِرَّة على الشفاء، وحينها زاد تحصيلي العلمي، لكني كنتُ أشعر باضطرابٍ شخصيٍّ، وكأن لي شخصيتين، وبعد الحادثتين الأخريين توقَّف عقلي، وأصبحتُ لا أتمنَّى شيئًا، ولا أفكِّر في شيءٍ، وكأنني مجرَّدة مِن كلِّ شيء!


أدرس كثيرًا، إلا أنني وقتَ الامتحان أنسى كلَّ شيء، والآن فَشِلتُ في دراستي هذا الفصل!


أتمنَّى أن تساعدوني، أريد النَّجاة مما أنا فيه، أمَلي صغير، ولكن الله كبيرٌ، لا إله إلا هو

 

وحسبي الله ونِعْمَ الوكيل، وشكرًا لكم

الجواب:

 

ابنتي الكريمة، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

يُسعدنا الترحيب بكِ في شبكة الألوكة، سائلين المولى القدير أن يُسَدِّدنا في تقديم ما ينفعكِ وينفع جميع المستشيرين.


وأُشِيد بما لمستُه فيكِ مِن رغبة في العودة إلى الله تعالى، وتصحيح مسار حياتكِ، وكذلك إقراركِ في ختام رسالتك بما ارتكبتِ مِن أخطاء.


عزيزتي، حتى يتحقَّق التغييرُ الذي يقود إلى حلِّ مشكلتكِ، فلا بد أن يكونَ تغييرًا شاملًا؛ أي: فكريًّا ونفسيًّا وسلوكيًّا، وقبل كلِّ ذلك تصحيحًا عقائديًّا؛ إذ يبدو من استقرائي لرسالتكِ أنَّ هناك بعضَ الإخفاقات في مفاهيمكِ، وأسلوب تفكيركِ، قادتْ إلى تعرُّضكِ لعددٍ مِن المواقف السيئة، وكان الإحباط، وخيبة الأمل، وتراجع الثقة بالنفس - هي ردَّ فعلكِ تجاه تلك المواقف، بدل التفكُّر والتدبُّر في الأسباب الحقيقيَّة التي أدَّتْ إليها.


فتعرُّضكِ - يا عزيزتي - للتحرُّش يشير إلى خلوتكِ بمفردكِ مع مَن قام بهذا الفعل، وهو لا شكَّ أمرٌ مرفوضٌ شرعًا، كما أنه مرفوضٌ على مستوى التقاليد والأعراف التي تتعلَّمها الفتاةُ منذ نعومة أظفارها، كما يتعلمها الفتى، مهما كان مستوى الفقر الثقافي الأُسْري لهما؛ لأنَّ المجتمع كله يتبنى هذا المبدأ، ومن ثَمَّ فلا يوجد أي مُبَرِّر يُفسِّر ذلك، فما بالكِ بتَكراركِ للأمر لأكثر مِن مرة خلال سنة واحدة؟!


وفي هذه الحالة ليس مِن الصواب أن تُسقِطي لومك على مَن تجدين أنهم أساؤوا فهمَكِ؛ لأنَّ قبولكِ بالخلوة معهم لا يقبل إلا تفسيرًا واحدًا!


بُنَيَّتي الكريمة، إنَّ أكثر ما يُؤسِف في هذا الأمر، هو إقحام شعار الدَّعوة إلى الله تعالى والتناصُح فيه - عز وجل - لإطلاق عنان أهواء النفس، فيتمُّ ارتكاب المعاصي والذنوب في هذا المسْلَك، ثم يصرح بعد ذلك بمشاعر الإحباط وخيْبَة الأمل من الدين والمتدينين؛ لإسقاط الأخطاء عليهم، ولن أتطرَّق لأي تفسير لسلوك ذلك الملتزم وهذا الشابِّ اللَّذَيْنِ بدأتْ عَلاقتكِ بهما تحت مظلَّة الدعوة، ثم آلتْ لما انتهتْ إليه؛ لأنَّ النِّيات هي مِن علم الله تعالى وحده، ولكني أُريد استثمار تلك التجارب والمواقف السلبيَّة التي تعرَّضتِ إليها لتوجيه النُّصح إليك وإلى جميع الفتيات والنساء، بطَرْقِ باب (الداعيات) بدَل الدُّعاة، وهنَّ - بفضل الله تعالى - كثيرات في جميع المجتَمَعات، كما يُمكن الوصول إليهنَّ والتواصُل معهنَّ عبر الإنترنت.


ولا أقصد قطعًا في هذه النصيحة تعميم خبرتكِ السلبية مع هذا (الملتزم) على الآخرين، ولكني أجد فيها - والله تعالى أعلم - دَرْءًا لعددٍ مِن المفاسِد، فحتى لو التزم الشاب بتقوى الله تعالى في تعامُله مع الفتاة، لا يمكن ضمان مشاعرها هي تجاهه، لا سيما إن رأتْ فيه مِن السمات الشخصية التي تتمنَّى الارتقاء إليها، أو مقارنتها بشخصية مَن حولها، وهكذا.


وإني - يا عزيزتي - إذ أضَعُ الخطوط تحت الأفكار والسلوكيات الخاطئة التي بدرتْ منكِ، فليس من باب التوبيخ - معاذ الله تعالى - بل لأجْلِ دفْعكِ نحو إعادة التفكير في أساليبها وتبيُّنكِ منها، واكتشافكِ مكامِن الخطأ فيها؛ لتعزمي بعدها على فتْحِ صفحةٍ جديدةٍ مع شخصية سويَّة ومتَّزنة تتسمين بها - بإذن الله تعالى - ولكي يتحقَّق ذلك فلا بدَّ لكِ مِن الكفِّ والامتناع عن مشاعر توبيخ النفس عمَّا صدر منكِ، واستبدلي بها الإيمان بأن كلَّ ابنِ آدم خطَّاء، واعزمي على أن تكوني مِن خير الخطَّائين بصِدْق توبتكِ، فعدم الرِّضا عن الذات وجلْدها يُمكن استشفافه مِن سِياق رسالتكِ، وهو ما يتسبَّب في نوبات الانفعال المتطرِّف لديك، غضبًا أو ضحكًا.


فلَوْمُ الذات على ارتكاب الخطأ يُعَدُّ أمرًا مهمًّا؛ لأنه يدفع بصاحبه إلى التصحيح ونبْذِ الخطأ، لكن جلدها يُضعفُ الثقة بالنفس، ويزيد مِن عدم الرضا، ويقود إلى اليأس من رحمة الله تعالى والعياذ به عز وجل.


كما أنصحكِ بالتواصُل مع إحدى الأخوات الداعيات، وحبذا لو كان التواصُل عبر الإنترنت لحساسية وضعكِ، واعلمي - يا عزيزتي - أنَّ استبدالَك المشاعرَ الإيجابية بالمشاعرِ السلبية يملؤها بالطموح والسعي الجاد؛ للتقرُّب إلى الله تعالى - سيكون عاملًا مهمًّا في العودة إلى اتزانكِ الشخصي والانفعالي، بل ولشعوركِ بالراحة والاطمئنان النفسي، وكيف لا، وقد وعَد الله تعالى التائبين باستبدال حسناتهم بسيئات إذا ما صَدَقوا التوبة؟!


كما أتمنى منكِ أن تجتهدي في ترْكِ الخيالات والأفكار السلبية؛ ككرهِ الرجل، أو الرغبة فيه، ونحوها، واستبدلي بها أخرى إيجابية، مثل أن تملَئِي فِكْركِ بصورٍ ومخيلات عن وضْعكِ المستقبلي كطبيبةٍ ناجحة، وخبيرة في تخصصكِ، وكيف يمكن أن يجعلكِ الله تعالى سببًا في إنقاذ حياة كثيرين، وينفع بكِ الأمة، وما إلى ذلك؛ فإنَّ مخيلاتٍ كهذه ليستْ بعيدةً عنِ التحقيق إذا ما اجتهد أصحابُها، وأخلصوا لأهدافها.


وأخيرًا، أختم بالدعاء إلى الله تعالى أن يُصلِح شأنكِ كله، ويرزقكِ زوجًا صالحًا، وينفع بكما

 

وسنكون سُعداء بسماع أخباركِ الطيِّبة





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • بنياتي والتحرش الجنسي عاجل فديتكم
  • ماهي نظريَّة التحليل النفسي
  • وسائل علاجية للتحرشات الجنسية
  • ما درجة تأثير التحرش على حياتي؟
  • تعرضت للتحرش مرات
  • تعرضت للتحرش ومشكلات أخرى
  • التحرش وكره الرجال
  • من التحرش إلى العادة السرية إلى الانتحار!
  • حياتي مدمَّرة بسبب التحرش
  • زوجتي تحب التحرش
  • اضطراب نفسي بعد تعرضي للتحرش
  • أصبحت انطوائية بسبب التحرش
  • العزوف عن الزواج بسبب التعرض للتحرش
  • التحرش أفقدني الثقة بنفسي
  • كيف أساعد صديقي المتعب نفسيا؟
  • تجاوز صدمة الاغتصاب
  • تعامل الأب مع مشكلة التحرش بالأطفال
  • أشك أن طفلي تعرض للتحرش
  • التخلص من آثار التحرش النفسية
  • صراع داخلي ... ماذا أفعل؟
  • التحرش في الصغر وكره العلاقة الجنسية

مختارات من الشبكة

  • تفسير سورة القصص: قصة الصراع بين الخير والشر أو الصراع بين الحق والباطل (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • المدرسة الفرانكفونية وسلطة الأفضلية!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وغياب للقدوة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • صموئيل هنتنغتون وحدود الإسلام الدموية: رؤية نقدية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • النظرية البريطانية في الإعلام(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • العام الهجري الجديد عام تجديد أم تبديد؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • حوار القوي والضعيف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عجائب القدر في الصراع بين البشر(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • الصراع بين الحق والباطل: سنة حاصلة وماضية (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخلاصة والنتيجة من كتاب صدام الثنائيات افتعال الصراع بين الملتقيات(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب