• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات دعوية / العلاقات المحرمة والتوبة
علامة باركود

توبة فتاة في الخامسة عشرة

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/3/2009 ميلادي - 1/4/1430 هجري

الزيارات: 10851

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
أنا أعترف أنِّي لم أكنْ على الصِّراط المستقيم في الماضي؛ لكنْ هَداني الله - والحمد لله - وكان هذا قريبًا، لَكِنَّ ماضِيَّ ما زال معي، ولا أستطيع أنْ أتخلصَ منه، فللأسف لقد كنتُ أُكَلِّم 3 شبابٍ في الماضي، وتعلَّقوا بي تَعلُّقًا كبيرًا، لدرجة أنَّ واحدًا منهم عرض لي في مَرَّة؛ لكنِّي حقًّا أريد أن أتركَهم، ولا أعرف كيف أنا لَم أتعلَّقْ بأيِّ أحدٍ منهم - والحمد لله.

لكنْ أنا أخاف عندما أتركُهم أنْ يُسَوِّئوا سُمعتي، وعندما أخبرْتُهم بأنني اهتديتُ لم يُصدِّقْني أحدٌ وقالوا: "ماذا يا شيخة؟!"، باستهزاء، والمشكلة أنَّ واحدًا منهم يُعتَبر قريبي، وإذا تركتُه لا أعرِف كيف سأنظر في وَجهه مرَّةً أُخرى؛ لكنْ حقًّا أريد حَلاًّ لهذه المشكلة، أريد طريقة أتركهم بها، ولكنْ لا أريد أنْ أَجْرحَهم في الوقت نفسِه.

أرجوكم ساعدوني.
الجواب:

إلى الصغيرة الجميلة،

أَتدرِين؟ لقدِ اختلطتِ المشاعرُ بداخلي وأنا أقرأ استشارتَكِ؛ ما بين شُعور بالسَّعادة وشعورٍ بالألَم لأَجلِكَ:

سعيدة لثلاثة أسباب:

لأَنَّكِ - أولاً - تتصفحين "الألوكة"، وتصافحيننا بعينَيْكِ الحالِمتَينِ في قسم "الاستشارات".
ولأنكِ - ثانيًا - قرَّرْتِ طلب المشورة، وهذه شجاعةٌ منكِ، ورغبةٌ صادقة في فتح صفحةٍ بيضاءَ جديدة من ديوان حياتكِ.
ولأنكِ - ثالثًا - تقولينَ: "لكن هداني الله - والحمد لله - وكان هذا قريبا"، فالحمد لله على نعمة الهداية.

أمَّا كوني متألِّمةً، فلأنكِ - يا عزيزتي - ما زِلتِ صغيرةً، صغيرةً بحقٍّ، فكيف قطعتِ طريقًا مظلمًا كهذا؟!
تقولين: "لكنَّ ماضِيَّ ما زال معي، ولا أستطيع أن أتخلص منه". عن أيِّ ماضٍ تتحدثين؟! لقد كنتِ طفلةً! وَواللهِ ما زِلتِ في عينيّ طفلةً.

على أيَّةِ حالٍ، اطمئني - يا حبيبتي - ولا تقلقي كثيرًا، فكلُّ هذه المخاوف والهواجس التي تُقلِق تفكيرَكِ ليستْ بالحجم الذي يُخيَّل إليكِ، ثقي بذلك.

ثُمَّ كم أعمار هؤلاء الشباب الذين تتحدثين إليهم؟!
في ظنِّي أنَّ أكبرهم سِنًّا لا يتجاوز العشرين مِن عُمُره، أليس كذلك؟!
صحيحٌ أنَّ الشباب الصغار في هذا السنِّ أكثرُ جُرأةً ووقاحة في تجاوُز مثل هذه الأمور مع الفتيات؛ لكنَّهم أقلُّ شجاعةً كي يكونوا مصدر تهديد لكِ أو لغيركِ؛ لسبب واحد: أنَّهم يخشون على أنفسهم مِنَ افْتضاح أمرهم أمامَ أهاليهم، فهم أيضًا لا يزالون صِغارًا، ويقبعون تحت سُلطة آبائهم وأمهاتهم.

أمَّا قريبُكِ هذا، فهو المتضرر الأوَّل والأخير إنْ أَقدم على أيِّ شيء قد يضرُّكِ؛ فكِلاكُما كَذِراعين في جسد واحدٍ، وما مِن ألَم يصيب عُضوًا في الجسد الواحد إلا وتداعى له سائرُ الجسد بالحُمَّى والسَّهَر، وحين يدرك أنَّكِ قَدِ التزمتِ طريقَ الهداية، فهو الذي سيخجل مِن نفسه، وسيتحرَّج من النظر إليك، لا العكس.

يا صغيرتي، إذا عرفتِ وِجهة الحق أين تكون وتكمن، فلا تبالي، اعبُري الطريق بشجاعة ولا تلتفتي إلى الوراء، ولا تُبالي بكلام أيِّ أحد كائنًا مَن كان.

أنتِ رقيقة القلب وتحملين عاطفةً جيَّاشة، حتَّى إنَّكِ تخشين على مشاعر هؤلاء الشبابِ مِن أنْ تُجرحَ، إنْ أنتِ تركتِهم ورحلتِ! هي عاطفةُ الأُنثى، كثيرًا ما تغلب الأنثى وتقهرها، وقد تقودها إلى ما لا تُحمد عُقْباه.

ثِقي - صغيرتي - بأنَّ خشيتَكِ على مشاعر هؤلاء الشُّبَّان إنْ تركتِهم ليستْ سوى حِيلة مِن حِيَل الشيطان لإبقائكِ في تلك البُؤرة المشبوهة، وخوفُكِ مِن أن يُسيءَ هؤلاء إلى سُمعتِكِ هو أيضًا مِن وساوس الشيطان لِيَحزُنَكِ، فاستعيذي بالله مِنَ الشيطان أولاً، ولن يَضرَّكِ شيئًا - بإذن الله تعالى.

عزيزتي، لو أنَّ في حديقتكِ وردةً نَضِرةً تتمتعين برؤيتها صباحَ مساءَ، وأتيتُ أنا وبيديَّ كوبان: أحدهما ممتلئ بالماء، والآخر ممتلئ بشراب مُلَوَّن حُلو المذاقِ، ذو رائحة زكية، فأيَّهما كنتِ ستقبلين بأن أسقي به وردتَكِ؟

بالماء الذي لا لَونَ له ولا طعمَ ولا رائحةَ؟ أَمْ بالشراب المُلَوَّن حُلوِ المذاق زكيِّ الرائحة؟!

بالتأكيد لن تقبلي غير الماء لإرواء وردتكِ، فلماذا؟

لأنكِ تعلمينَ يقينًا بأنَّ الوردة لا تعيش بغير الماء، وكذلك الفتاة بغير ماء الفطرة والطهارة والعفَّة لا تعيش، وأيُّ شراب ملون مهما غلا ثمنُه، ومهما بلغتْ حلاوة طعمه، وعِطريَّة رائحته - لا يَلبث أن يقتلها مِنَ الأعماق، مِنَ الجذور حتَّى الأوراق.

وأنتِ كالوردةِ لا تُدركين كم أنت جميلة وغالية! وهؤلاء الشباب لا يُقدِّرون ثمنَكِ، وتعلقهم بكِ لا يتجاوز مرحلةً عابرةً ستنتهي غدًا أو بعد غد، والدليل على ذلك لُغةُ السُّخريَّة التي أسمعوكِ إيَّاها؛ لأنكِ اخترتِ السير على الطريق الصحيح.

أنتِ وردةٌ؛ بل وأجمل، فحافظي على نفسكِ، وتذكري بأن الوردة تُعمِّر طويلاً إن هي بقيت في أرضها وبين رفيقاتها الورود؛ لكنَّها سَرعان ما تَذبُل حين تُقطَف.

جَرِّبي أن تقطفي وردة، اجْتَثِّيها مِن تُربتها، وضعيها في أجمل مزهرية لديكِ، قدمي لها أفضل سُبُل الرِّعاية والعناية والاهتمام، وفري لها الماء والهواء والضياء، وراقبي نُموَّها، وتمتَّعي بجمالها، ثم خبِّريني بعد ذلك: كم ستعيش هذه الوردةُ معك رغمَ كلِّ الحُب والاهتمام الذي تبذلينه لها؟

لأُسبوع؟ أسبوعين؟ شهر؟ أو اثنين؟ مهما طالتِ المُدَّة، فلن تكون أطولَ مِمَّا هي عليه لو ظلَّت في مكانها الطبيعي.

قد يبدو تقليم الورود أمرًا مُؤلِمًا بالنسبة للوردة؛ لكنْ هذا التقليم - وأعني به هنا: تربيةَ الفتاة مِن قِبَلِ أبويها - هو الذي يُساعد الوردة على أن تَنمُوَ بطريقة صحيِّة وصحيحة، وتحافظ على شكلها وقوَّتِها وجمالها، فبعضُ الألم - يا صغيرتي - كثيرًا ما يكون مفيدًا، ولن تدرك الفتاةُ - الوردة - قيمةَ هذه الرِّعاية الوالديَّة إلاَّ بعد أن تكبَر وتتزوج، وتُنجب وتصبح مسؤولةً هي الأخرى عن رعاية فتيات أمثالِ هذه الورود الجميلة.

ما مضى قد مضى، وما سُمِّي الماضي إلاَّ لأنَّه مضى ورحل وانتهى إلى غير رجعة، فلا تلتفتي إلى الوراء؛ بل ركِّزي على ما هو أمامَكِ الآن، حيث المستقبلُ الجميلُ الذي لا بُدَّ أن تَعُدِّي له العُدة من خلال الحاضر الذي تعيشينه الآن، وحاضرُكِ يتطلب منك الالتفاتَ إلى دراستك، ربما أنتِ الآن في آخر سنة من المرحلة المتوسطة، أو أول المرحلة الثانويَّة، أيًّا مَا يكن فأنتِ في آخر الأمر تدرسين، ويجب أن تجتهدي في دراستك وتعوِّضي ما فاتكِ.

توكَّلي على الله، ولا تخافي أحدًا سواه، واقطعي كلَّ ما يذكِّركِ بهؤلاء الشباب أو يصلكِ بهم؛ مِن أرقام الجوال، أو العناوين البريديَّة، أو غرف المحادثة، وغير ذلك.

لقد أخبرتِهم مسبقًا بأنك اهتديتِ، فلا تَحملي هَمَّ إخبارهم مرًّةً ثانية وثالثة، سيدركون حقيقة الأمر وجِديَّته حين يَلمَسون انقطاعكِ التامَّ عنهم، وتوقعي مزيدًا مِنَ الإلحاح، ومزيدًا مِنَ السُّؤال مِن قِبَلِهم، فلا تلتفتي لأيِّ اتصال أو أيِّ محاولة عاطفيَّة لاسترجاع قَلبكِ، سيتألمون وستتألمين في بادئ الأمر؛ لكنَّ الزمن ومرورَ الأيام كفيلان بتطبيب الجِراح، وسيأتي يومٌ ينسى الجميع كل ذلك، ثقي بذلك.

حقيقةً لا أُشجع الفتيات والفتيان في سِنِّك على امتلاك هواتف نقالة (جوالات)، فالأمر ليس ملحًّا ولا ضروريًّا بالنسبة لهم، هذا إضافة إلى أنَّه يُضَيِّع الوقت ويُبدد الطاقاتِ فيما لا يفيد، ولا يأتي بخير إطلاقًا، فتحلَّي بالشَّجاعة وخَلِّصي نفسكِ من هذا العذاب الرنَّان.

كونُكِ تتصفحين مواقعَ إسلاميَّة كـ (الألوكة)، فهذا يجعلني أكثرَ اطمئنانًا عليك، وعلى نُضجكِ في استعمال الإنترنت بشكل سليم وصحيح ومفيد، فكوني عند حُسن ظنِّنا بكِ.

حافظي على صلاتكِ، فالصلاةُ تنهى عَنِ الفحشاء والمُنكر، وادعي الله أن يَقِيَك شرَّ نفسكِ وشرَّ هؤلاء، وأن يَستُر عليك في الدنيا والآخرة، وردِّدي هذه الدعواتِ المباركةَ صباحَ مساءَ:
((بِسمِ الله الذي لا يَضُرُّ مع اسمه شيءٌ في الأرض ولا في السَّماء وهو السَّميع العليم)) ثلاث مرَّات.

((اللَّهُمَّ إنِّي أسألك العفوَ والعافيَّة في الدُّنيا والآخرة، اللَّهُمَّ إنِّي أسالك العفوَ والعافيَّة في دِيني ودُنياي وأهْلِي ومالي، اللَّهُمَّ استر عَوْراتي وآمِن رَوْعاتي، واحْفظنِي مِن بين يدي ومِن خَلْفي وعن يَميني وعن شِمالي ومن فوقي، وأعوذ بِكَ أنْ أُغتالَ مِن تَحتِي)).

وثِقي بأنَّ الله مطلعٌ عليكِ مِن فوقِ سبع سماوات، وسيحفظكِ، فاثبتي على طريقكِ هذا، فأنتِ على خيرٍ كبيرٍ.

أختي الصغيرة، أعرِف أنَّ الفتياتِ الصغيراتِ لا يُحبِبْنَ النصائحَ والتوجيهاتِ؛ ولهذا تجنبتُ الحديث إلا فيما طلبتِه أنتِ بنفسكِ؛ رغمَ أنَّه في نفسي الكثيرُ لأقوله لك، والكثير لأسألك بشأنه.

على أيَّةِ حال، إن احتجت مشورتي في أيِّ شيءٍ آخرَ، فسيُسعدني جدًّا أن أتلقَّى منكِ استشارةً أخرى، وإذا حدث معكِ أيُّ تَطوُّرٍ في موضوعكِ أو أقلقكِ شيءٌ، فاكتبي لي ولا تتردي.

حَفِظكِ اللهُ ورعاكِ، وحماكِ وستر عليكِ في الدُّنيا والآخرة، انتبهي لنفسكِ ولا تُقلقيني عليكِ، دُمْتِ بألف خيرٍ




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • لم أعد أميز بين الأحلام والحقيقة أنا أنهار
  • كيف أشعر بالتوبة؟
  • هل أتزوج من فتاة لم تعد بكرا بسببي؟
  • أعتقد أني لست فتاة جذابة
  • وقعت في معصية ولمست فتاة
  • نفسي اللوامة والمعصية
  • ظلمت شخصا ودعا علي

مختارات من الشبكة

  • التوبة.. التوبة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الترغيب في التوبة (توبوا إلى الله توبة نصوحا)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • التوبة إلى الله تعالى (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التوبة الصادقة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من درر العلامة ابن القيم عن التوبة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • يا رياح التوبة هبي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وتوبوا إلى الله جميعا (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بشائر التائبين (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ثمن التوبة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • توجيه الداعية للمبادرة بالتوبة(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب