• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات دعوية / العلاقات المحرمة والتوبة
علامة باركود

علاقتي بصديقتي

علاقتي بصديقتي
الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/1/2017 ميلادي - 20/4/1438 هجري

الزيارات: 26346

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

فتاة لديها صديقةٌ تشعُر تجاهها بمشاعر منحرفة عن الفطرة السليمة، وتسأل: هل علاقتي بصديقتي آثمة؟

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاة مشكلتي عاطفية في المقام الأول، فقد مررتُ بتقلبات عاطفية كنتُ أجهلها، كانتْ لي صديقةٌ كنتُ أحبها حبًّا شديدًا، وكنتُ أظنُّ أنَّ هذا حب في الله، ومع الوقت وجدتُ حبها مختلفًا عن الأُخريات!


عندما نجلس وحدنا، كنتُ أجد شهوةً تجاهها، وتنزل إفرازات أجهل تمييزها. فهل أنا آثمة بهذه العلاقة؟ وهل هذه الإفرازات تعدُّ منيًّا يجب الاغتسال منه؟ كذلك أعاني مِن وسواس الطهارة.


فما نصيحتكم لي؟ فلا أريد فعل الخطأ، وأريد التوبة إلى الله تعالى

الجواب:

 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:

فالحمدُ لله الذي مَنَّ عليك بالتوبة مِن قريبٍ، ولم تتمادي في ذلك الطريق الشائك، وقد أحسنتِ بارك الله فيك لما قارَنْتِ بين حبك لتلك الفتاة وحب غيرها مِن النساء، فهُديتِ للحق، والحمدُ لله أولًا وآخرًا.


لا بد أن تعتبري في المستقبل بتلك الحادثة، وتكوني دائمًا حَذِرة مِن تعدي حد الاعتدال في علاقتك بالفتيات، ولا تسمحي لنفسك بالمبالغة في الحب أو القُرب، بل اقطعي دائمًا الخطوة الأولى للشيطان، سواء بالكفِّ عن التفكير القلبي، أو التحكم في عقلك، وستنجَين بنفسك وبمَن حولك، وتذَكَّري دائمًا أن الحب العقلي هو الذي ينفع في الدنيا والآخرة، وأمارة ذلك الحبِّ عدم تجاوُز حد الاعتدال، فلا يُصبح شاغلًا للفِكر، ولا مسيطرًا على الخاطر.


وكوني سلمك الله دائمًا حذرة، فهذا الحبُّ انحرافٌ عن الفطرة السليمة، وحجبٌ للقلب عن الله تعالى، ويوقع في العِشق كلَّ مَن تسترسل معه ولم تلجمْ نفسها عن غيِّها.


هذا؛ ومِن أعظم ما يحيي القلب ويُعينه على النجاة قطعُ التفكير والإقبال على الله بالطاعة، والأعمال الصالحة، مع كثرة الذكر والاستغفار، والدعاء بصرف الله عنكما السوء والفحشاء؛ قال تعالى: ﴿ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ * وَاصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [هود: 114، 115]، وقال: ﴿ اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ ﴾ [العنكبوت: 45]، مع مُجاهَدة النفس، والعمل على دفع الوساوس الشيطانية، وشغل النفس دائمًا بما يَنفعُها.


لا تتردَّدي بقطع علاقتك بالفتاة كليًّا إن شعرتِ منها بالاسترسال في العِشق، وعدم الاستجابة والتغير للأفضل، وفي تلك الحال يكون العلاجُ الناجعُ البُعد عنها تمامًا؛ لأنَّ اجتماعكما في مكانٍ واحدٍ يؤدِّي إلى وقوع المُنكر، فيكون الواجبُ عليكما ألا تجتمعَا أبدًا حتى لا يقعَ المنكرُ.


وتأمَّلي رعاك الله كلام شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه: "العبودية" (ص: 87-91): "... فإنَّ أسْرَ القلبِ أعظم مِن أسْرِ البدن، واستعبادَ القلب أعظم مِن استعباد البدن، فإنَّ مَن استُعْبِدَ بدنه واسترقَّ لا يُبَالي إذا كان قلبُه مُستريحًا مِن ذلك مطمئنًّا، بل يُمكنه الاحتيالُ في الخلاص.


وأما إذا كان القلبُ الذي هو مَلِك الجسم رقيقًا مُستعبدًا مُتيَّمًا لغير الله، فهذا هو الذلُّ والأَسْرُ المحضُ والعبودية الذليلة لما استعبَد القلب.


وعبوديةُ القلب وأسرُه هي التي يترتب عليها الثوابُ والعقابُ، فإنَّ المسلم لو أسره كافرٌ أو استَرَقَّهُ فاجرٌ بغير حقٍّ، لم يضره ذلك إذا كان قائمًا بما يَقْدِرُ عليه من الواجبات، ومَن استعبد بحقٍّ إذا أدَّى حقَّ الله وحق مواليه له أجران، ولو أُكْرِه على التكلُّم بالكفر، فتَكَلَّم به وقلبُه مُطمئنٌّ بالإيمان لم يَضُرَّه ذلك، وأما مَن استعبد قلبه فصار عبدًا لغير الله فهذا يَضُرُّه ذلك، ولو كان في الظاهر مَلِك الناس.


فالحريةُ حريةُ القلب، والعبوديةُ عبوديةُ القلب، كما أنَّ الغنى غنى النفس؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((ليس الغنى عن كثرة العرَض، وإنما الغنى غِنى النفس)).


وهذا لعَمرو الله إذا كان قد استعبَد قلبَه صورةٌ مباحة، فأمَّا مَن استعبد قلبه صورةٌ محرَّمة امرأة أو صبي، فهذا هو العذابُ الذي لا يُدانيه عذاب!


وهؤلاء - عشاقُ الصور - مِن أعظم الناس عذابًا، وأقلهم ثوابًا، فإنَّ العاشقَ لصورةٍ إذا بَقِيَ قلبُه متعلِّقًا بها، مُستعبدًا لها، اجتمع له مِن أنواع الشر والفساد ما لا يُحصيه إلا ربُّ العباد، ولو سَلِمَ مِن فِعل الفاحشة الكبرى، فدوامُ تعلُّق القلب بها بلا فِعل الفاحشة أشد ضررًا عليه ممن يفعل ذنبًا ثم يتوب منه ويزول أثرُه مِن قلبه، وهؤلاء يُشبَّهون بالسكارى والمجانين.

كما قيل:


سَكْرَانِ سُكْرُ هَوًى وسُكْرُ مُدَامَةٍ
وَمَتَى إِفَاقَةُ مَنْ بِهِ سَكْرانِ؟!

وقيل:

 

قَالُوا: جُنِنْتَ بِمَنْ تَهْوَى فَقُلْتُ لَهُمْ:
العِشْقُ أَعْظَمُ مِمَّا بِالمَجَانِينِ

العِشْقُ لَا يَسْتَفِيقُ الدَّهْرَ صَاحِبُهُ
وَإِنَّمَا يُصْرَعُ المَجْنُونُ فِي حِينِ

ومِن أعظم أسباب هذا البلاء إعراضُ القلب عن الله، فإنَّ القلب إذا ذاق طَعْمَ عبادة الله والإخلاص له، لم يكن عنده شيءٌ قط أحلى مِن ذلك، ولا ألذ ولا أمتع ولا أطيب، والإنسانُ لا يترك محبوبًا إلا بمحبوبٍ آخر يكون أحب إليه منه، أو خوفًا مِن مكروه، فالحبُّ الفاسدُ إنما يَنصرف القلب عنه بالحبِّ الصالح أو بالخوف مِن الضرَر.


قال تعالى في حق يوسف: ﴿ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ ﴾ [يوسف: 24]، فاللهُ يَصْرِفُ عن عبده ما يَسوءُه من الميل إلى الصور والتعلق بها، ويصرف عنه الفحشاء بإخلاصه لله، ولهذا يكون قبل أن يذوقَ حلاوة العبودية لله والإخلاص له؛ بحيث تغلبه نفسُه على اتباع هواها، فإذا ذاق طَعم الإخلاص وقوي في قلبه، انْقَهَر له هواه بلا علاج.


قال تعالى: ﴿ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ ﴾ [العنكبوت: 45]، فإنَّ الصلاةَ فيها دفع مكروه، وهو الفحشاءُ والمنكرُ، وفيها تحصيلُ محبوبٍ، وهو ذكرُ الله، وحصول هذا المحبوبِ أكبر مِن دفع ذلك المكروه، فإنَّ ذِكْرَ الله عبادةٌ لله، وعبادةُ القلب لله مقصودةٌ لذاتها، وأما اندفاعُ الشر عنه فهو مقصودٌ لغيره على سبيل التبَع، والقلبُ خَلْقٌ يُحب الحقَّ، ويريده ويطلبه، فلما عرَضتْ له إرادةُ الشر طلَب دفْع ذلك، فإنه يفسد القلب كما يفسد الزرع بما يَنْبُت فيه من الدغل؛ ولهذا قال تعالى: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا ﴾ [الشمس: 9، 10]، وقال تعالى: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى * وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى ﴾ [الأعلى: 14، 15]، وقال: ﴿ قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ ﴾ [النور: 30]، وقال تعالى: ﴿ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَى مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا ﴾ [النور: 21]، فجعل سبحانه غضَّ البصر وحفظَ الفَرْج أقوى تزكية للنفس، وبيَّن أن ترْكَ الفواحش مِن زكاة النفوس، وزكاةُ النفوس تتضمَّن زوال جميع الشرور من الفواحش والظُّلم والشرك والكذب وغير ذلك". ا. هـ.


أما السائلُ الذي كان يَخرج منك فهو المذيُ، وليس المنيَّ، وهو لا يوجب الغُسل، وإنما يَنْقُض الوضوء، ويجب غسل الفَرْج منه، ونضحُ ما أصاب مِن الثياب.


والمذْيُ: ماءٌ أبيضُ رقيقٌ لَزِجٌ يَخرجُ عند شهوةٍ لا بِشعور ولا دَفْق ولا يعقُبه فتورٌ، ورُبَّما لا يُحَسُّ بِخروجه، ويَشترك الرَّجُل والمرأةُ فيه، وهذه أمورٌ تميزه عن المني الذي يخرج بتدفُّق وشدة اندفاع عند ثوران الشهوة، ومنيُّ المرأة رقيق أصفر؛ قاله النووي في "المجموع"، وقال إمامُ الحرمَيْنِ: إذا هاجتِ المرأة خرَج منها المَذْيُ، وهو أغلبُ فيهنَّ مِن الرجال".


أما ما تعانين من وسواس فستجدين على شبكة الألوكة استشارات كثيرة قيِّمة تُعينك على التخلص منه كليًّا إن شاء الله تعالى.


هذا؛ وأسأل الله أن يُعيذك مِن شرِّ سَمعك، ومِن شر بصَرك

ومِن شر لسانك، ومِن شر قلبك، ومن شر مَنيِّك، آمين





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • علاقتي بصديقتي
  • ماذا أفعل مع صديقتي؟
  • رضاعة الصديقة
  • صديقتي وتعلقها الشديد بي
  • صديقتي وتأخر زواجها والعادة السرية
  • كيف أتعامل مع صديقتي؟
  • صديقتي مِن ( الإيمو )، فما العمل معها؟
  • أحب صديقتي، وتريد قطع علاقتنا
  • صديقتي تقلدني في كل شيء
  • التأثير السلبي للصديقات
  • كذبت على صديقتي ثم ندمت
  • هل أترك صديقتي؟
  • مشكلة صديقتي
  • صديقتي خانتني
  • تركت صديقتي بسبب اسمها
  • علاقتي بصديقتي

مختارات من الشبكة

  • علاقتي بصديقتي جعلتني أكره خطيبي(استشارة - الاستشارات)
  • هل علاقتي هذه بصديقتي تعد من الشذوذ؟(استشارة - الاستشارات)
  • ما توصيف علاقتي بصديقتي؟(استشارة - الاستشارات)
  • تدبير علاقة الصائم مع غيره(مقالة - ملفات خاصة)
  • مسائل عقدية في الصيام(مقالة - ملفات خاصة)
  • علاقتي بأختي سيئة(استشارة - الاستشارات)
  • علاقتي بحبيبي متوترة، فهل أكمل معه أو لا؟(استشارة - الاستشارات)
  • انعكاس العلاقة مع الله على العلاقة مع الناس(استشارة - الاستشارات)
  • علاقتي متوترة مع والدتي(استشارة - الاستشارات)
  • قطعت علاقتي به حتى يتقدم لخطبتي(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب