• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / مشكلات نفسية / الوسواس القهري
علامة باركود

كاد الشيطان يشككني في إسلامي، فماذا أفعل؟

الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/6/2012 ميلادي - 16/7/1433 هجري

الزيارات: 25523

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

رأيتُ في موقع الإسلام سؤال وجواب أحدَ الأشخاصِ شكَّ في وجود الله - أعوذ بالله - وبَعدَها وسوس لي الشيطان؛ فاستعذتُ بالله، وقال لي: أنتِ خرجتِ وأصبحتِ مرتدةً، ولا بُدَّ أن تغتسلي، قلتُ: أعوذ بالله، لا والله، لن أغتسل، أنا مسلمة!

ومِن هذا اليوم وأنا أدعو الله - ونذرت وعهدت الله - أنني إذا ذهبتُ إلى العمرة - ألَّا تُقبل عمرتي إلا إذا صمتُ ثلاثة أيام قبلها، وقلت: يا رب، لا تَقْبَلْ عَقْدَ زواجي، إلَّا إذا صمتُ قبل العقد ثلاثة أيام، فهل إذا ذهبتُ للعمرة وما صمتُ، يصيرُ عَقْدِي وعُمْرَتي مقبولة؟! أستغفر الله العظيم وأتوب إليه.

 

الجواب:

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:

فنسألُ الله - عزَّ وجلَّ - أن يشفيَك شفاءً تامًّا، لا يُغادر سقمًا، وأن يَحفظك من وساوس الشيطان، وبعد:

فما حَدَثَ لكِ بعد اطِّلاعك على تلك الفتوى، يحدُث مع كثيرٍ من الناس، لمَّا يقرأُ أخبارَ المُوسوسين، أو في أحوال الجانِّ، يعرف حكمًا عقديًّا كان يجهله، أو غير ذلك، فيُبتلَى بهِياجِ القرين - الشيطانِ الموكَّل به - عليه، ويبدأ يوسوس في الشيء الذي اطَّلَع عليه، تمامًا كما حَدَثَ مَعَك، فيُفتَح هذا البابُ، فيُشكِّك الإنسان في إسلامه؛ طمعًا منَ الشيطان أن يُضلَّ العبد، والدواءُ الناجعُ لهذا الداء هو الإعراض عن الوساوس، وعدم الالتفات إليها؛ لأنها - كما ذكرنا - منَ الشيطان، ونوعٌ مِن عمله؛ يُريد بها أن يُفْسِد دينَك، وعبادَتَك، وإيمانَك، ودفعُ الوساوس وإبعادُها عن النَّفْسِ بقوة، وإهْمالُها، وقطعُ الاسترسال فيها، وعدمُ الالتفات إليها، أو الاستسلام لها - هو ما وصَّى به النبي - صلى الله عليه وسلم - فيما رواه الشيخان عن أبي هريرة قال: قال رسول الله: ((يأتي الشَّيطانُ أحدَكُم فيقول: مَنْ خَلَقَ كذا؟ مَن خَلَق كذا؟ حتَّى يقول: مَنْ خَلَقَ ربَّك؟ فإذا بلغَه فليَسْتَعِذْ بِالله وليَنْتَهِ))؛ والمعنى: إذا عَرَضَ له الوِسواس، فيلْجأْ إلى الله - تعالى - في دفعِ شرِّه، وليُعرضْ عن الفكر في ذلك، ولْيَعلمْ أن هذا الخاطر من وسوسةِ الشيطان، وهو إنما يسعى بالفساد، والإغراء؛ فلْيُعرِضْ عن الإصغاء إلى وسوسته، ولْيُبادرْ إلى قطعِها بالاشتغال بغيرها؛ قالهُ الإمامُ النوويُّ في "شرح صحيح مسلم".

قال شيخُ الإسلام ابن تيميَّة: "وَالْوسوَاسُ يَعرِضُ لكُلِّ مَنْ تَوَجهَ إلى اللهِ - تعالى - بِذِكرٍ، أَوْ غَيْرِهِ، لَا بُدَّ لَهُ مِنْ ذَلِكَ، فَيَنبغِي لِلْعَبدِ أَنْ يَثبُتَ، وَيَصبِرَ، وَيُلازِمَ مَا هو فِيهِ مِن الذِّكرِ وَالصلَاةِ، وَلَا يَضجَرُ، فَإِنَّه بِمُلَازمةِ ذلك يَنْصَرِفُ عَنْهُ كَيْدُ الشيطَانِ؛ ﴿ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا ﴾ [النساء: 76]، وَكُلَّمَا أَرَادَ الْعَبْدُ تَوَجُّهًا إلَى اللهِ - تعالى - بِقَلْبِهِ، جَاءَ مِن الوسْوَاسِ أُمُورٌ أُخْرَى، فَإِنَّ الشيطَانَ بِمَنزِلَةِ قَاطِعِ الطرِيقِ، كُلَّمَا أَرادَ الْعبدُ يَسِيرُ إلَى اللهِ - تعالى - أَرَادَ قَطعَ الطرِيقِ عَلَيْهِ؛ وَلِهَذَا قِيلَ لِبَعْضِ السَّلَفِ: إنَّ الْيَهُودَ وَالنَّصارَى يَقُولُونَ: لَا نُوَسْوَسُ، فَقَالَ: صَدَقُوا، وَمَا يَصنَعُ الشيطَانُ بِالْبَيْتِ الْخَرَابِ". اهـ.

وإذا استسلمَ الشخصُ للوَسَاوِس، ولم يقطعْها، فقد تجرُّه إلى ما لا تُحمَد عُقباه - والعياذ بالله - ومن أفضل السُّبل إلى قطعِها والتخلُّص منها: الاقتناعُ بأن التمسُّك بها اتِّباعٌ للشيطان. 

وقال ابن حجر الهيتمي: "للوسواس دواءٌ نافعٌ هو الإعراضُ عنه جملةً، وإن كان في النفس من التردُّد ما كان، فإنَّه متى لم يلتفِتْ لذلك، لم يثبُت، بل يذهبُ بعد زمن قليلٍ؛ كما جرَّب ذلك الموفَّقون، وأمَّا مَن أصغَى إليها، فإنَّها لا تزالُ تَزدادُ به حتَّى تُخْرِجه إلى حيِّز المجانين، بل وأقبح منهم؛ كما شاهدناه في كثيرٍ مِمَّنِ ابْتُلوا بِها، وأصغَوْا إليها، وإلى شيطانها". اهـ.

وقال العِزُّ بنُ عبدالسلام: "دواءُ الوَسْوَسَةِ أن يعتَقِدَ أنَّ ذلك خاطرٌ شيطانيٌّ، وأنَّ إبليسَ هو الذي أورَدَهُ عليه، وأن يُقاتِلَه؛ فإنَّ له ثوابَ المُجاهد؛ لأنَّهُ يُحاربُ عدوَّ الله، فإذا استَشْعَر ذلك، فرَّ منه". اهـ.

 

هذا؛ ومِمَّا يُعينك على دَفْعِ الوساوس والتغلُّبِ عليها:

1- صدق الالتِجاء إلى الله - تعالى - بالدُّعاء، وإخلاص التوجه إليه: أن يُذهِبَ عنك هذا المرضَ ويدفعَه، وأن يرزقك اليقين.

2- الإكثار من قراءة القرآن بتدبُّرٍ، والمُحافظة على ذِكْرِ الله - تعالى - في كلِّ حال، لا سيَّما أذكار الصَّباحِ والمساءِ، وأذكار النَّومِ والاستيقاظِ، ودخول المَنْزِل والخروجِ، ودخول الحمَّامِ والخروج منه، والتَّسمية عند الطعام، والحمد بَعدَه، وغير ذلك؛ فقد روى أبو يَعلى عن أنسٍ أنَّ النَّبيَّ - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إنَّ الشيطان وَضَعَ خَطْمَهُ عَلَى قلبِ ابْنِ آدَمَ، فإنْ ذَكَرَ الله خَنَسَ، وإن نَسِيَ التَقَمَ قلْبَه، فذلك الوسواسُ الخنَّاس))، ومِن أفضل الكتب الجامعة لذلك كتابُ: "الأذكار"؛ للإمام النَّوويِّ.

3- الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم، والإعراضُ عن وسْوسَتِه، وقطعُ الاستِرْسال مع خُطُواته الخبيثة في الوسوسة؛ فذاك أعظمُ علاج؛ فالشيطان إذا وَسْوَسَ، فاستعذت بالله منه، وكفَفْت عن مطاوَلَتِهِ في ذلك، اندَفَعَ بإذن الله.

فعن عُثْمَان بْنِ أبي العاص قال: "يا رسول الله، إنَّ الشَّيطانَ قدْ حالَ بيْنِي وبيْنَ صلاتِي وقراءَتِي؛ يُلَبِّسُها عليَّ، فقال رسول الله - صلَّى الله علَيْهِ وسلَّم -: ((فإذا أحسَسْتَهُ، فتعوَّذْ بِالله منه، واتْفُلْ عن يَسارِك ثلاثًا))، قال: ففعلتُ ذلك، فأذهَبَهُ اللهُ عنِّي"؛ رواه مسلم.

4- الانشغالُ بالعُلوم النافعةِ، وحضورُ مَجالس العلمِ، ومُجالسةُ الصالحين، والحذَرُ من مُجالسةِ أصحاب السُّوء، أو الانفراد والانعِزَال عنِ الناس، ولْتعلَمي أن الشيطانَ يريدُ بوَسْوَسته إفسادَ الدين والعقل؛ ولذلك ينبغي أن تجتهدي في دفعِها بالاشتغال بغيرها.

5- الإكثارُ من الطَّاعات، والبُعدُ عن الذُّنوب والمعاصي، والحرصُ على قوة النفس، وصدقُ التوجُّه إلى فاطر الإنس والجن، والتعوُّذُ الصحيحُ الذي يتوَاطَأُ عليه القلبُ واللسانُ، فإنَّ ما أنتِ فيه من مجاهَدةٍ هو نوعُ مُحارَبَةٍ، والمحارِب لا يتمُّ له الانتصاف من عدوِّه بالسلاح إلَّا بأمرين: أن يكونَ السلاحُ صحيحًا في نفسه جيدًا، وأن يكون الساعدُ قويًّا، فمتى تخلَّف أحدُهما، لم يُغنِ السلاحُ كثيرَ طائلٍ.

وفي الختامِ يجِب عليكِ أن تَعْلَمي أن الله برحمته لا يؤاخِذ بما يَقَعُ في القلب من الوَسَاوس مهما عظُمت؛ لأن ذلك ليس داخلًا تحت الاختيار، ولا الكسب، وإنما هو من أُلْقِيَاتِ الشيطان؛ ولذلك جعلها الشارعُ الحكيمُ عفوًا؛ كما في الصحيحين عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((إِنَّ اللهَ تَجَاوَزَ لِي عَنْ أُمَّتِي مَا وَسْوَسَتْ بِهِ صُدُورُهَا، مَا لَمْ تَعْمَلْ أَوْ تَكَلَّم))؛ أي: إن الله تَجَاوَزَ عن حديثِ النفسِ والخواطرِ، وعَفَا عنه، ولم يُؤاخذْ عليه.

وكذلك اعلمي أن استِعظام الوسوسة، والنفرةَ منها، هو خالصُ الإيمان؛ فعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: ((جاء ناسٌ من أصحاب النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - فسألوه: إنا نَجِدُ في أنفُسِنا ما يَتَعَاظَمُ أحدُنا أن يَتَكلَّمَ به! قال: وقد وَجَدتموهُ؟ قالوا: نعم، قال: ذاك صريحُ الإيمان)).

وعن علقمة عن عبدالله، قال: ((سُئِلَ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - عن الوَسْوَسَةِ، قال: تِلكَ محضُ الإيمانِ))؛ معناه: استِعظامُكم الكلام به هو صريحُ الإيمان، فإنَّ استِعظامَ هذا وشِدَّة الخوفِ منه، ومن النطق به - فضلًا عن اعتقاده - إنَّما يكونُ لِمَن استَكْمَلَ الإيمان استكمالًا محقَّقًا، وانتفت عنه الرِّيبةُ والشُّكوكُ.

وقيل: معناه أَنَّ الشيطانَ إِنَّمَا يُوَسوِسُ لِمَن أَيِسَ مِنْ إِغوائِهِ، فَيُنَكِّدُ عَلَيهِ بِالْوَسوَسَةِ؛ لِعَجزِهِ عَنْ إِغوائِهِ، وَأَمَّا الكافِرُ فَإِنَّهُ يَأتِيهِ مِنْ حَيثُ شَاءَ، وَلَا يَقتَصِرُ فِي حَقِّهِ عَلَى الْوَسوَسَةِ، بَلْ يَتَلاعَبُ بِهِ كَيْفَ أَرَادَ، فَعَلَى هَذَا مَعْنَى الْحَدِيثِ: سَبَبُ الْوَسوَسَةِ مَحْضُ الْإِيمَانِ، أَوِ الْوَسوَسَةُ عَلَامَةُ مَحْضِ الْإِيمَانِ؛ قَالَهُ الِإمَامُ النَّوَوِيُّ.

قال الإمام أبو العباس القرطبي في "المفهِم لما أُشكلِ من تلخيص كتابِ مُسلِم" (2 / 109): "ومعنَى هذا الحدِيثِ: أن هذه الإلقاءاتِ والوَسَاوس التي يُلقِيها الشيطانُ في صدور المؤمنين، تَنفِرُ منها قلوبُهم، ويعظُم عليهم وُقوعُها عندهم، وذلك دليلٌ على صحةِ إيمانِهم، ويقينِهم، ومعرفتِهم بأنها باطلةٌ، ومِن إلقاءاتِ الشيطانِ، ولولا ذلك، لرَكَنوا إلَيْها، وَلَقَبلِوها، ولم تعظُم عندَهم، وَلَا سمَّوْها: وَسوَسة.

ولما كان ذلك التعاظُمُ، وتلك النُّفرةُ عن ذلك - الإيمان، عَبَّرَ عن ذلك بأنه خالصُ الإيمان، ومحضُ الإيمان، وذلك من باب تسمية الشيء باسم الشيء، إذا كان مجاوِرًا له، أو كان منه بسبب.

وقوله: ((فليستَعِذْ بالله، ولْيَنْتَهِ)): لمَّا كانت هذه الوَسَاوِسُ من إلقاءِ الشيطان، ولا قوةَ لأحدٍ بدفعِه إلَّا بمَعُونةِ الله - تعالى - وكفايته - أَمَرَ بالِالتجاءِ إليه، والتعويلِ في دفعِ ضَرَرِهِ عليه، وذلك معنى الاستِعاذَةِ عَلَى ما يأتي، ثم عَقَّب ذلك بالأمرِ بالانتِهَاءِ عن تِلكَ الوَسَاوِسِ والخَوَاطِرِ؛ أي: عن الالتفاتِ إليها، والإِصغاءِ نحوها، بل يُعرِضُ عنْها، ولا يُبالي بها". اهـ.

وبناء على ما تقدم، فلا اعتبار لما تعتبرينه قسمًا أو نذرًا أو عهدًا؛ لأنَّ الظاهر أنه من وسوسات الشيطان.

وراجعي على موقعنا استشارة: "الله أكبر، الحمد لله الذي ردَّ كيده إلى الوسوسة".





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • شخص يشك في أن لدي علاقات محرمة
  • الدعاء ليس صفقة بين بائع وشار
  • أريد أن أعود إلى الله
  • التقاط صور السيلفي في الحج

مختارات من الشبكة

  • إذا كان الله معك فماذا تخاف وماذا ينقصك(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • دلالة الفعل (كاد) في الجملة العربية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أنواع أخذ متى يكون الفعل أخذ من أخوات كاد ومتى لا يكون ؟ تعلم الإعراب بسهولة(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • أنواع جعل في القرآن الكريم | من أخوات كاد - من أخوات ظن - بمعنى خلق(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • أفعال المقاربة والرجاء والشروع (كاد وأخواتها)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • وإن كادوا ليستفزونك من الأرض ليخرجوك منها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دلالة (كاد - يكاد) في القرآن الكريم (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تفسير: (وإن كادوا ليستفزونك من الأرض ليخرجوك منها وإذا لا يلبثون خلافك إلا قليلا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا غيره وإذا لاتخذوك خليلا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كاد قلبي يطير(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب