• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / انحرافات سلوكية / العادة السرية
علامة باركود

وسائل علاجية للتحرشات الجنسية

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/4/2011 ميلادي - 26/5/1432 هجري

الزيارات: 13058

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

بسم الله الرحمن الرحيم، أبدأ استشارتي دونَ مقدمات، لديَّ أختٌ في بداية مُراهقتِها، عمرها 13 سنة، أُلاحِظ عليها الكثيرَ من التصرُّفات والاعتقادات السلبية، فهي لا تَثِقُ بنفسها، ولا تُقَدِّر ذاتَها، لديها ضَعْفٌ واضِحٌ في التقدير الذَّاتي، وانطوائِيَّة جِدًّا، ولا تهتم بنفسها أو مظهرها وشكلها الخارجي، وتخاف من الجلوس مع أخواتها أو مع غيرهن، حَسَّاسة إلى أبعدِ حد، وتغضب من أيِّ كلمة، تفكر بالحبِّ والتعارُف بشكلٍ فِطري (وغير فطري) مبكرًا، أحيانًا تستيقظُ من نَومِها؛ لتبكي فقط ثُمَّ تعود للنَّوم، كثيرة النوم والتفكير والمشاهدة، لا تُحِبُّ الخروجَ من المنزل أو التنزُّه، ليس لديها صديقات إلى عمرها هذا؛ لا تتحدث مع زميلاتها، ولا تخالطهن وكأنهن غريبات، ضعيفة ولا تأخذ حَقَّها، تعتمد على الآخرين في إسعادها، كسول ولا تفعل شيئًا، تشعر بالملل كثيرًا، اعتمادية بشكلٍ واضح، فلا تفعل شيئًا لنفسها بنفسها، تعيشُ حياةً هامشية في أسوأ المَشاعر والأحاسيس والضعف والسلبية، كل رسوماتها في الورق تَحتوي على: (عين حزينة، وقلوب، وكلام حب، وقبلات، وغيرها من هذا القبيل)، تُحِبُّ المجادلة عند التحدث وصوتها خافت، ولا يسمعها أحد، وإن لم يسمعْها أحد، لا تعاود مُحاولةَ الحديث، تبالغ في أشياءَ مُعينة، وتريد أن يكونَ كلُّ الناس على درجةٍ عالية من المثالية.

 

تعرضت لتحرُّشٍ قبل 3 سنوات أو ما يقاربها - لا أعلم تحديدًا - أُلاحظ عليها هذا من نصفِ سنة، حاولتُ كثيرًا، ولكنَّني لا يوجد لديَّ معطياتٌ واضحة لأفهمَ تصرفاتِها هذه، كما أنه لا يوجد لديَّ طريقة واضحة لأسيرَ عليها، لقد مضت مدةٌ ليست بالقصيرة على مُحاولاتي، لكن لم أصل لشيء، أنا أختها التي تكبُرُها مُباشرة، وأقرب أخواتها لها بعد وفاة أختنا الكبرى - رحمها الله رحمةً واسعة - وازدادت هذه المشاعر أيضًا بعد وفاة أختي الكبرى - رحمها الله - فقد كانت شديدةَ التعلق بها، لا أعلم لِمَ كلُّ هذا؟ فتعامُلُ والدي ممتاز جدًّا معها، فهو يَمدحها كثيرًا، ويُثني عليها ويُحبها، لكنَّ الحقيقةَ أنَّ أمِّي لا تهتم بالكبار كثيرًا، وتحب الصغار أكثر، أعتذر عن هذا الخلط، ولكن ما أعرفه الآن ذكرته دونَ ترتيب، وأنتظر الردَّ - بإذن الله - في أقرب وقت، فأختي هذه مُقبلة على مرحلة جديدة في مدرسة جديدة، وأريد أن تعيشَ حياتها كأفضل حال بين الناس الذين تختارهم، أريد أن أطوِّرَها كثيرًا لكي تُصبح مَن تريد أن تكون، وتشعر بالمشاعر التي تريد أن تشعُر بها، وأن تعتمد على نفسِها، وتنجح في حياتها، أخاف عليها من الشُّذوذ، أو العقد النفسية، أو غيرها. أنتظر بفارغ الصبر، أعتذر عن الإطالة والإزعاج، وشكرًا.

الجواب:

أختي العزيزة, وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

من الجميل حقًّا أن تكتب لنا فتاة في سِنِّكِ بكل هذا النُّضج، وكل هذا الحب والحرص، فبرغم صغر سنكِ إلاَّ أنكِ تكتبين لنا كما لو أنكِ خبرتِ الحياةَ وأبحرتِ في فهم النفسيات والشخصيات، اللهم بارك، وفقكِ الله - يا عزيزتي - وأثابكِ وأعانكِ وأسعدكِ وأخواتكِ في الدنيا والآخرة، وجمعكنَّ بأختكنَّ المتوفاة - رحمها الله - في جنات عدن، في غرف من فوقها غرف تَجري من تحتها الأنهار، اللهم آمين.

 

لقد ذكرتِ السببَ الحقيقي وراء تصرُّفات شقيقتكِ، وهو: "التحرش"، الذي تعرضت له في سِنِّ العاشرة، إنَّ خبرةً صادمة ومؤلمة ومخيفة كهذه في سنها هذا ليست بالأمر السهل على الإطلاق، والله المستعان.

 

أسألُ الله المنتقم الجبار أنْ ينتقمَ لأطفالنا في كُلِّ مكان من كل مَن أفقدهم حَقَّ الحياةِ الطبيعية، ومن كل من أزهق سعادتَهم وحرياتِهم وأمانهم في أوطانِهم وبيوتهم، اللهم آمين.

 

لقد حطموا أفئدتَنا، وحطموا أحلامَ أطفالِنا؛ من أجل شهواتٍ مُنحرفة كان لهم أنْ يُشبعوها بالحلال مَثْنَى وثُلاثَ ورُباع، فأيُّ ظلم هذا؟! وأيُّ قَسوة هذه؟! وأي بهيمية هذه؟! بل إنَّ الحيوانات لَتأنف من أن تتحرشَ جنسيًّا بأطفالِها من الحيوانات، أمَّا البشر فيتلذذون بذلك، إذًا فهذا سلوك تحت مستوى البهيمية، فلا عجب إذًا أن تكون عقوبةُ الشذوذ انقلابَ الأرض إلى ما تحت الأرض؛ ﴿ فَجَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا ﴾ [الحجر: 74]؛ لانقلاب الغريزة الجنسية إلى ما تحت الغريزة الجنسية.

 

يتضمن الاعتداءُ أو التحرش الجنسي للأطفال: الاغتصاب، واللمس غير الملائم لأعضائهم الجنسية، وكذلك المضايقات الشفهِيَّة، وتعريضهم إلى أي مادة خلاعية، أو استغلالهم لإنتاج أي عمل إباحي.

 

يترك الاعتداء الجنسي جُرحًا غائرًا في نفوس الأطفال، وذكرى صادمة محفورة في عقولهم البريئة، تفقدُهم ثقتهم بأنفسِهم وبالآخرين من حَولِهم، فيصبحون منعزلين وانسحابيِّين ومُنطوين على أنفسهم، وقد يعانون الاكتئابَ والخوفَ والقلقَ المزمن، والاضطراباتِ الغذائية، والانحرافات السلوكية، وفي الحالات الشديدة قد يُصبح هؤلاء الأطفال في سِنِّ الرشد (ذهانيِّين) أو مُدمنين للمخدرات، وكذلك قد يعانون عدمَ التوافُق الزَّواجي والجنسي.

 

كيفية التعامل مع الطفل الذي تعرض لاعتداء أو تحرش جنسي:

أولاً: اصطحبي أختكِ مع والدتكِ إلى طبيبة نساء وولادة مُتفهمة ومُحترفة؛ لتعالج المشكلةَ على محورين: فسيولوجي، ونفسي، فقط اشرحوا لها الخبرةَ التي تعرَّضت لها أختُكم، وهي ستتصرف بمشيئة الله.

 

ثانيًا: اقتربي من أختكِ أكثر، كوني لها الأمَّ والأختَ الكبرى والصديقة، واستقطعي جزءًا من وقتكِ كلَّ يومٍ؛ لتُصغي إلى همومها ومُشكلاتِها، وإذا كنتِ تعرفين هويةَ الرجل الذي اعتدى عليها، فطمئنيها بأنَّه لن يتمكنَ من المساس بها مرة أخرى، وإذا كان من الأقارب، فلا بد من اتِّخاذ إجراءات احترازية لإقصائه عن بيتكم قَدْرَ الإمكان.

 

ثالثًا: التعاطُف معها، وعدم لومها أو توبيخها؛ لكونها لم تحسن التصرف في التعامُل مع تلك الخبرة المؤلمة، أو لسكوتِها، وعدم إخباركم في حينها، يَجب طمأنتها بأنَّه لا ذنبَ لها في كل ما جرى لَها، بل الذنب كل الذنب على عاتقِ ذلك الرجل الخبيث، الذي لم يتقِ اللهَ في طفولتها البريئة، يَجب إشعارها بالأمان، ثم الأمان، ثم الأمان، فهذه الفتاة تُعاني بشِدَّة من التهديد من الداخل، ودليله أنَّها "تستيقظ من نومها؛ لتبكي فقط، ثم تعود للنوم"، والله المستعان.

 

رابعًا: عدم تقييد تَحرُّكاتِها في البيت، بل لا بُدَّ من التصرف معها بشكلٍ طبيعي للغاية، دونَ إظهارِ أيِّ توجُّس أو قلق متطرف، وإنَّما التعامُل معها بثقة وفسح المجال لها؛ لتعتمدَ على نفسها في قضاء شؤونها وأمورها، كحال أي طفلة في سنها.

 

خامسًا: شجعيها على التعبير والتنفيس الانفعالي عن تلك المكبوتات بصورة إبداعِيَّة، عَبْرَ الحديثِ عن تلك التجربة إن رغبتْ هي في ذلك، وأخبريها بسعادتكِ؛ لأَنَّها وَثِقَتْ بكِ، وأرْخِي لها العِنَان؛ لتتحدثَ كما تشاء، ولا تقاطعيها، أو تدخلي معها في تحقيقات وتفاصيل، فليس الغايةُ من حديثها معرفة الحقائق، بل مساعدتها على التنفيس الانفعالي عن أحزانها وآلامها، ويبدو لي أن أختكِ تُخفي في داخلها موهبة "رسامة صغيرة"؛ لذا شجعوها على الرسم والإبداع الفني عَبْرَ تَخصيص مَرْسم صغير داخلَ غرفتها، وزَوِّدوها بكل أدواتِ الرسام من لوحات وفرش وألوان؛ لإطلاق مواهبها الإبداعية ومكبوتاتها النفسية.

 

سادسًا: يُلاحظ على الأطفال المنتهكين جنسيًّا بعضُ الانحرافات السلوكية، فالأطفال الذُّكور يُظهِرون بعضَ الشذوذ الجنسي، بينما تُظهِر الإناثُ رغبةً في الدخول في العلاقات المحرمة مع الشباب، وهو ما أخشاه الآن على أختِك؛ لذا يَجب الحرصُ على انتقاء ما تقرأ وتشاهد، وصرفها كليًّا عن الأفلام، والمسلسلات، والقصص الرومانسية، وحتى أفلام الكرتون التي تغذي تلك المشاعر المتفتقة في داخلها.

 

سابعًا: تقوية الوازع الإيماني لديها، من خلال تشجيعها على الصلاة ﴿ يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ ﴾ [لقمان: 17]، فالصلاة هي الجدارُ الناري ضِدَّ فيروسات الشهوات، وتضييعُها وعدمُ المحافظة عليها يُشجِّع على ارتكابِ الفواحش، واتِّباع الشهوات؛ كما قال تعالى: ﴿ فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا ﴾ [مريم: 59]، وقال: ﴿ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ ﴾ [العنكبوت: 45].

 

ومما يساعد على تعويد الأطفال الصلاة تَخصيصُ سجادات وثيابُ صلاةٍ خاصَّة بهم، مع تعمُّد بسط السجادات لهم إذا حان وقتُ الصلاة، على أن يكون الآباء والأمهات والإخوة والأخوات الأكبر سنًّا قدوةً للصِّغار في مُحافظتهم على الصلاة على وقتها.

 

ثامنًا: تَخصيص يومين في الأسبوع على الأقل لممارسة الرِّياضة؛ لإطلاق الطاقات الانفعالية، وتحرير الرغبات العُدوانية بطريقة صِحِّية، أضيفي إلى ذلك دورُ الرياضة الإيجابي في رفع تقدير الذَّات، وتَحسين الصحة الجسدية.

 

تاسعًا: أشركي المرشدة الطلابية في المدرسة الجديدة في التعاوُن معكم في ضبط سلوكياتها، وتشجيع مواهبها، والاهتمام بها، وليس بالضَّرورة إخبارها بموضوع التحرُّش، بل يمكن الاكتفاء بإخبارها بتعلق أختك الصغيرة بأختكن الكبيرة المتوفاة - رحمها الله تعالى - لدفعها للاهتمام بها.

 

عاشرًا: من أجل تشجيعها على النظافة الشخصية لا بُدَّ أولاً من اصطحابها إلى طبيبة أطفال - لأنَّها ما زالت طفلة - للكشف العام على صِحَّتِها، وإجراء اختبار للحساسية؛ للتأكُّد من سلامتها، ومن ثم شراء المنتجات الطبية المناسبة لجلدها ونوعية بشرتها.

 

في الختام: أسأل الله - تعالى - أن يربطَ على القلوب، ويشفي الصدورَ، ويَحميكم جميعًا من شر كل ذي شر، بلغي سلامي لأختك العزيزة، فلقد أوجعت قلبي كثيرًا، ولا أدري كيف استطعتُ أن أصلَ إلى هذا السطر في الرد عليكِ بعد كلِّ هذا الألم، الذي اعتصرني من أجلها.

 

دمتم جميعًا بألف ألف خير.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أخشى فضيحة الماضي
  • تُبت وندمت، كيف أتصرف مع أختي؟
  • تذكرت أني اغتصبت وأنا طفلة فأصبت بالاكتئاب
  • تعرضت للاغتصاب وأنا صغيرة
  • ابنتي تعرضت للاعتداء وهي صغيرة
  • أصبحت انطوائية بسبب التحرش
  • التحرش ومراحل تشكيل الهوية الجنسية للطفل
  • صراعات نفسية ناتجة عن التحرش
  • تعامل الأب مع مشكلة التحرش بالأطفال
  • خطيبتي تعرضت للتحرش وهي صغيرة
  • أشك أن طفلي تعرض للتحرش
  • طفلي تعرض للتحرش
  • متحرش في منزلنا
  • أفكر في الانتقام
  • دراستي تدهورت
  • اضطراب الفتشية الجنسية

مختارات من الشبكة

  • صور الصرف عبر وسائل الاتصال التي تنقل المكتوب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المقاطع الصوتية التعليمية وسيلة من وسائل تعليم الكتابة والهجاء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • صور الصرف عبر وسائل الاتصال التي تنقل اللفظ(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من وسائل الإعلام المقروءة ( الكتاب )(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • طرق فعالة للاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • خطبة عن وسائل التواصل الاجتماعي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أحكام وسائل النقل (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • اعتكاف بلا وسائل تواصل(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • جرائم الابتزاز عبر وسائل التواصل الاجتماعي (خطبة)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • خطبة وسائل القوة(محاضرة - مكتبة الألوكة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب