• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / انحرافات سلوكية
علامة باركود

الانطوائية والتقصير في الصلاة

أ. شروق الجبوري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/4/2011 ميلادي - 15/5/1432 هجري

الزيارات: 12482

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، والصَّلاة والسلام على أشرف المرسلين، محمَّدٍ - صلَّى الله عليه وسلَّم - أمَّا بعد:

فأنا شابٌّ عمري 20 سنة، ولكن كثيرًا ما أشعر بالملل والضِّيق الشديدَيْن في كل زمان ومكان، منذ ما يقارب خمس سنوات؛ حيث إنَّني لا أمتلك مهارات الأخذ والعطاء، أو الشجاعة والإقدام في إقامة علاقاتٍ وأصدقاء منذ صِغَري، مع أن إخواني الأربعةَ كلهم مشغولون بأصدقائهم، أمَّا أنا فلا تُوجَد عندي لباقةٌ في الحديث، وأنا كثيرُ الصَّمت، سواءٌ مع أهلي أو الآخرين، مع أنني أعيش في مكانٍ كثيرًا ما يوجد فيه جيران وأناس، ومع ذلك أعاني كثيرًا من الوَحدة التي كادت أن تُنهِي حياتي، والكثير الكثير.

إنني آمُل أن أكون شخصًا اجتماعيًّا، أملك مهارات الأخذ والعطاء مع النَّاس، وتكوين أصدقاء، والله إنِّي أغار من الشباب الأصغر مني سنًّا؛ حيث إنَّهم ناجحون في كونِ شخصيَّتهم قوية، وكونِهم يمتلكون مهاراتٍ كثيرةً في تلك الشخصيَّة؛ لأنَّ هذا يُشعِرُني بالندم على أنَّني لَم أَصِل إلى الذي وصلوا إليه، وهُم أصغر منِّي، والله إنَّ الوحدة والصَّمت كادا أن يُنهياني من الوجود.

وأنا أعبِّر بتلك الكلمات من شدة حرقتِي على نفسي، وقد وصلتُ تلك المرحلة العمرية، وإنَّ حالتي كالدُّمية التي لا فائدة من وجودها سوى التَّسلية، مع أنني في الجامعة درجاتي متميِّزة، مع العلم أنني أُقطِّع في صلاتي، وأنَّ الحبل بيني وبين الله غيرُ متين، وأنا مقصِّر جدًّا، آمُل ألاَّ أكون قد أطلتُ عليكم.

 

لكم منِّي جزيل الشكر والاحترام

 

أنا بانتظار ردِّكم الشافي

الجواب:

 

أخي الكريم، السَّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

يَسرُّنا في البداية أن نُرحِّب بك أخًا كريمًا بيننا، ونودُّ أن نَشكر لك اختيارَك لِشبَكة الألوكة في بَحثِك عن حلِّ مشكلتك، داعين المولى القديرَ أن يوفِّقَنا في ذلك، ويجعلنا جميعًا سببًا في حلِّها؛ إنَّه تعالى سميعٌ مُجيب.

 

كما أودُّ أن أُحيِّيَ فيك بعض الصِّفات الإيجابية التي لمستُها في رسالتك، ومنها بحثُك عن حلِّ مشكلتك بوسيلةٍ سليمة، وهي استشارة المختصِّين، رغم وضوح الضغط النَّفسي الذي يصيبك جرَّاءها، كما أحيِّي فيك نفسك اللوَّامة، والمُقِرَّة بذنبها، وهو ما تُشير إليه عباراتك في الإقرار بعدم المُواظبة على الصَّلاة ووضوح عدم رضاك داخليًّا عن ذلك، وهذه كلُّها أمورٌ تُحسَب لك، وعليك الاهتمام بتعزيزها، واستثمارها مع تفوُّقِك العلمي في الوصول إلى ما تبتغيه من حلٍّ.

 

أخي الكريم، كنت أتمنى أن تَذكر تسلسُلَك بين إخوتك؛ لِما له من تأثيرٍ - في بعض الأحيان - في وجود مشكلةٍ كالتي تُعانيها، فغالبًا ما يكون الابنُ الأكبر معرَّضًا لبعض الإخفاقات الاجتماعيَّة وبعض مشكلات التواصل مع الآخرين، والتي ينتج عنها شعورٌ بالوَحدة، وما يترتَّب عليها من نتاجات مشاعر سلبيَّة عديدة.

 

لكن أسباب المشكلة عمومًا تعود إلى عدم إقحام الطِّفل وإشراكه في مواقِفَ حياتيَّةٍ تكون بِمَثابة التدريب له؛ للقيام بأدواره الاجتماعيَّة فيما بعد، كما يعتبر الحرمان من - أو قلَّة - اللَّعب في مراحل الطُّفولة أحدَ أسباب هذه المشكلات أيضًا، إضافةً إلى عمليات النَّهر والعقاب، والصَّرامة في أسلوب التربية، والتي تعوق الطِّفل عن التعبير عن آرائه ومشاعره، بل وحتَّى ما يدور في فِكْره من أسئلة؛ مِمَّا يدفعه إلى الاعتكاف والانطِواء على ذاته كدفاعٍ نفْسيٍّ يَظنُّ أن يحميه من مواجهة موقفٍ يَخشاه من الكبار.

 

أخي الكريم، إنَّ عَرْض هذا التحليلِ المفسِّر لأسباب مشكلتك، يُعِينك على التأمُّل فيها مليًّا، ولتَصِل بعد ذلك إلى قناعةٍ مفادُها أنَّك لست بالإنسان الفاشل؛ لأنَّك لا تَمتلك المهارات الاجتماعيَّة التي يمتلكها الآخرون، حتَّى مَن هم أصغر منك سنًّا كما قلت، فأسباب المشكلة هي حرمانك من (التدريب الاجتماعيِّ) في مراحل عمرية سابقة، بينما نالها غيرك، ولأنَّنا لسنا مسؤولين عن أقدارنا التي لَم نَختَرْها، فيجب علينا التَّركيزُ على ما نحن قادرون عليه عن طريق الإرادة والإصرار، واستثمار كلِّ طاقاتنا، وما أنعم الله تعالى علينا به.

 

فإنْ فاتَك هذا التدريب فيما مضى، فإنَّك اليوم قادر على تعويض ذلك بتوكُّلِك على الله تعالى، ثم باتِّباع النصائح التَّالية:

• إنَّ أُولى الخطوات التي عليك القيامُ بِها هي التزامُك بإقامة الصَّلاة على وقتها، والثَّبات عليها، وأنصحك بإكثار الدُّعاء لله تعالى؛ ليثبِّتَك على ذلك، وليزيد من قربك إليه - عزَّ وجلَّ.

 

إن أهمِّية هذه الخطوة لا تَكْمن في كونها فَرْضًا وضرورةً فقط، بل لإبعاد أحَدِ عوامل الضغط النَّفْسِي الذي يسبِّبه تفريطك في الفرائض، والابتعاد عن الله تعالى، ولا شكَّ أنك لمسْتَ سعادة داخليَّة في الفترات التي واظبتَ فيها على العبادات، كما أنصحُك بصلاة الجماعة في مسجدٍ قريب، وتحرَّ الصَّداقات من رُوَّاده، ولا تلتفِتْ لعمر من تصادِقُه، أو تتعرَّف عليه فيه، سواءٌ كان رجلاً كبيرًا، أو مراهقًا صغيرًا؛ فكلُّ معرفةٍ بأي فرد منهم تَزِيد من خبراتك ورصيدك الاجتماعيِّ.

 

• أنصحك بترك المقارنة (السلبيَّة) لنفسك مع الآخرين، الذين ترى فيهم تَميُّزًا ونجاحًا في أمرٍ أو عدة أمور يَملكونها؛ لأنَّ ذلك يشوِّه تقييمك السليمَ لذاتك، ويدفعك لِجَلدها، وربَّما بُغْضها، وقد يصل الأمرُ إلى تمنِّي الموت.

 

• احرص على تبنِّي المقارنة (الإيجابيَّة) التي تنظر فيها إلى ذاتك بما تمتلكه من قدرات ونِعَم، بينما يفتقدها الآخرون حولك، واعلم أنَّ تلك القدرات والنِّعَم إنَّما هي مصدر غِبْطة الآخرين لك، وإن لَم تشعر أنت بذلك، وعلى سبيل المثال لا الحصر، تأمَّل في قدرتك العقليَّة التي كانت سببًا في حصولك على الدرجات المتميِّزة في الجامعة، وربما المراحل التعليميَّة التي سبقَتْها، وهي قدرات ثمينة، مَنَّ الله تعالى عليك بها، فأوصلَتْك إلى المرحلة الجامعيَّة، بينما لم يتمكَّن غيرك كثيرون من ذلك؛ بسبب فقدانها، فتغيَّرَت بذلك مجريات حياتِهم مهنيًّا واجتماعيًّا، وربما نفسيًّا وماليًّا.

 

• إنَّ قيامك بالخطوات السَّابقة بثقةٍ ويقين سيكوِّن في نفسك - بإذن الله تعالى - قوَّةً دافعة نحو الإقبال على الحياة، وتغيير أسلوبك الفكريِّ في نظرتك لذاتك وللآخرين، وهي الطَّاقة التي ستكسر رضوخَك للصمت، وتحفِّزك على محادثة الآخرين، كما أنَّ ذلك سيُوقِفُك عن ظُلْم نفسك، وإجحافِها حقَّها بوصفك لها كدُمية ليس لها أهمية!

 

• بعد ذلك، أنصحك أخي الكريم ببدء الحوارات مع أقرب أفراد أُسرتِك إليك، وحاوِره بِما ترغب أن تشارك غيرك فيه من رأيٍ، أو مشكلة شخصيَّة، أو غير ذلك، حيث سيكون تركيزُك حينَها على أهمية الموضوع بالنسبة إليك أكثرَ من تفكيرك في صيغة طرْحِه، مع الحرص على عدم الإطالة الممِلَّة، ولا الاختصار الذي يقلِّل زمنَ حوارك معه.

 

• لا تَهتمَّ أو تشغَلْ نفسك بأسلوب الحديث واختيار المفردات وغير ذلك، فالأهَمُّ هنا هو كسر ركونك إلى الصَّمت، واعتيادك الحديث مع الآخرين؛ حيث يمكنك بعد ذلك اكتساب أساليب الحوار الجيِّدة عن طريق المران، والاطِّلاع على الكتيبات أو المواقع والمُحاضرات المعنيَّة بذلك.

 

• لا تجعل اختلافَك في الفكر أو الاهتمام مع الآخرين مانعًا من مُحادثتهم والتعرُّف عليهم، حيث يمكنك التعرُّف على الجميع، وهو أمر يقوِّي خبراتك الحياتيَّة، لكن إقامة صداقات حقيقيَّة يجب أن تكون مبنيَّة على أسُسٍ من التوافق الشخصيِّ والفكري، ولهذا تجد اليوم كثيرين يشتكون الحاجة إلى الصَّديق الحقيقيِّ، ويفوتهم أنَّ هذا الصديق يمكن أن يكون أخًا أو أبًا، أو أيَّ فردٍ من أفراد الأسرة أو الأقارب.

 

• قُم بِمُمارسة الرِّياضة التي تهواها، واحرص على تطوير قابليَّاتك فيها؛ إن كانت في مجال كُرَة القدم، أو السِّباحة، أو غيرها، وستجد في نفسك - إن واظبْتَ على مُمارستها - تغييرًا محمودًا، وتنفيسًا لكثير من طاقاتك ومشاعرك السلبيَّة.

 

• ابحث في نفسك عن هواياتٍ تَميل إليها نفسُك؛ فكلُّ إنسانٍ لديه هواية أو أكثر، يجد في نفسه راحةً واسترخاء نفسيًّا إذا ما قام بتأديتها، لكن الانغمار في موجات المشاعر السلبيَّة تشوِّش فكر الإنسان عن اكتشافها أحيانًا.

 

وأخيرًا أخي الكريم، أدعو الله تعالى أن يمنَّ عليك بطلاقة اللِّسان بما يرضيه تعالى

 

وأن يرزُقَك الصُّحبة الصالحة، وينفعَ بك؛ إنَّه تعالى سميعٌ مُجيب





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • لماذا لا أصلي؟!
  • كيف أتعامل مع من لا يصلي
  • كيف أتخلص من الانطواء وفقدان الثقة؟
  • خطيبي لا يصلي فهل أتركه
  • خاطبي انطوائي، فهل أتركه؟
  • أصبحت انطوائيا بسبب رائحتي الكريهة
  • الزواج من أصم أبكم لا يصلي
  • أريد تقصير ثوبي.. وأمي تمنعني
  • أشعر أني لا أعيش في الواقع
  • الخروج غير الإرادي لقطرات البول
  • أبدو أكبر من عمري الحقيقي
  • زوجي انطوائي وعصبي
  • مترددة وخائفة من المستقبل
  • الانطوائية والتفكير في الانتحار
  • هل سأحاسب على الخطرات والأفكار أم على الأفعال؟
  • هل أترك خطيبي لأنه لا يصلي؟
  • أنا ضعيف الإيمان
  • تجديد عقد الزواج إذا لم يكن الزوج مصليا
  • أصبحت انطوائية وقليلة الكلام
  • إغماض العينين في الصلاة
  • تعبت من العزلة وإهمال الوالدين
  • كيف أحث أبنائي على أداء الصلاة؟
  • هل وجهي وجه نحس وشؤم ؟
  • أشعر بأني عديمة الفائدة
  • عدم التوفيق في الحياة
  • ليس لدي صديقات
  • الخروج من العزلة والانطواء
  • لا أستطيع الاندماج في المجتمع
  • قراءة سورة البقرة في قيام الليل
  • الأبناء والصلاة
  • عمره خمسون عاما ولم يتزوج
  • قدمي ترتعش أثناء الصلاة في المسجد
  • كيف أتغلب على نفسي وأحافظ على وقتي؟
  • شخصيتي غريبة
  • تغير حالي وأصبحت منطويا
  • أسئلة عن الصلاة
  • استفسار عن التوبة
  • الصلاة خلف من يذبح لغير الله
  • الصلاة بغير تصريح

مختارات من الشبكة

  • شخصيتي الانطوائية والمناسبات العائلية(استشارة - الاستشارات)
  • معاناة صديقتي الانطوائية(استشارة - الاستشارات)
  • خطيبتي انطوائية وأنا عاطفي(استشارة - الاستشارات)
  • التخلص من الخجل والانطوائية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ابنتي انطوائية(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أهرب من عالم الوحدة والانطوائية؟(استشارة - الاستشارات)
  • أصبحت انطوائية بسبب التحرش(استشارة - الاستشارات)
  • أنا فتاة انطوائية ولا أتكلم إلا نادرا(استشارة - الاستشارات)
  • أعيش في انطوائية دمرتْ حياتي(استشارة - الاستشارات)
  • لا أحب الخروج من المنزل.. فهل أنا انطوائية؟(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب