• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / انحرافات سلوكية
علامة باركود

أكره الزواج، وأحب دراستي!

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/8/2010 ميلادي - 9/9/1431 هجري

الزيارات: 32494

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

أتمنى أن أجد من يساعدني وينصحني في هذا الموقعِ؛ لأني في حيرةٍ شديدة من أمري.

 

أنا فتاة في 19 من عمري، وأنا أدرس الطب سنة ثانية، وباقي لي 3 سنوات حتى أتم دراستي، المشكلة هي أني أكره الزواج، وأنا أجد نفسي ملزمة لحكم تقاليد الإسلام أن أتزوج، وإلا أنا ما تزوجت بالمرة.

 

ليس هناك سبب محدد؛ ولكني أكره أن أتزوج، عمري ما تخيلتُ نفسي زوجة أو أمًّا (شعور الأم لا يخيفني)؛ ولكن الزواج يخيفني بشدة، مع العلم أن والدي وعدني أنه لن يغصبني يومًا، وأنه معي في أي قرارٍ أتخذه.

 

قبل يومين رفضتُ شابًّا تقدم لي؛ لسببين: الأول: أنه - كما ذكرت - أنا أكره الزواج، والثاني والأهم: أنا أحب دراستي جدًّا، وأنا لا أريد أن أقطعها.

 

لطالما تخيلتُ نفسي دكتورة، لم يساورني الشك يومًا أني سأكمل دراستي؛ لكن الآن الأمر مختلف، مع أني رفضت شبابًا غيره، إلا أن موضوع الشاب هذا أصابني بالحيرة، وصرت أتساءل: هل سأكمل دراستي يومًا أو لا؟

 

صرت أخاف أني في يوم لن أصير دكتورة، والعائق الوحيد الذي سيمنعني هو الزواج، وهذا يجعلني أكرهه أكثر.

 

باختصار، حياتي كما هي جميلة مع أمي وإخواني ودراستي، أتصور المستقبل أجمل، أما عندما تراودني فكرة الزواج يصبح المستقبل مظلمًا، ولطالما خِفْتُ من المستقبل، وأحيانًا أبقى مستيقظة ليلاً وأنا أفكِّر في مستقبلي.

 

آسفة إذا أطلت عليكم؛ ولكني بحاجة لمن يرشدني، هل تفكيري سليم؟ لماذا أكره الزواج؟ ما العلاج لخوفي الشديد من المستقبل؟ وأخيرًا ما الحل في حالتي في رأيكم؟


أسأل الله - تعالى - أن يجازيكم بجهودكم خير الجزاء

 

وأتمنى أن أحصل على الإجابة قريبًا

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الجواب:

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

من أكثر ما يعوق الإنسانَ عن تحقيق أهدافه: سوءُ ترتيب أولوياته، فيقدم الأقلَّ أهمية على ما هو أهم، أو يعتقد أنه من الصعب أو المستحيل السير في اتجاهين غير متعارضين معًا، ولعل ذلك من الأسباب الرئيسة لكثير من مشكلات حياتنا.

 

الدراسة مهمة بلا شك، وما أشدَّ حاجةَ المجتمع اليوم للطبيبة المسلمة المخلصة المتقنة لعملها! وما أنبلَ هدفَكِ الذي تسعين إليه! لكنْ، أيهما أهم في حياة الفتاة: الزواج وتنشئة أبناء صالحين؛ ينتفع بهم المجتمع أم العمل في المجال الذي تحلم به؟

 

تتحدث عن هذا إحدى الطبيبات الناجحات، وذلك بعد أن حقَّقتْ أعلى الدرجات، ونالتْ أكبرَ الشهادات, وحصلت على الماجستير والدكتوراه مع مرتبة الشرف وبتقدير ممتاز, وقد كانت خلال سنوات دراستها الجامعية شديدةَ التمسُّك بهدفها, حريصةً كل الحرص على تحقيق حلمها؛ لهذا كانت ترفض - وبشدة - مناقشةَ فكرة الزواج؛ خشيةَ أن يعوقها عن إكمال دراستها، ويقف حائلاً في وجه تحقيق الحلم المنشود، وهكذا فكرتْ - كما تقول -: "الزواج يمكن تأجيله إلى أي وقت أشاء، أما الدراسة فلا".

 

وتحكي قصتها في تألم: "بعد أن أكملتُ دراستي، وحققت ما كنت أصبو إليه من نجاح، عدتُ إلى بلدي وقد شارفتُ على الأربعين، فقررت أن أتزوج!

 

لم أترك دعوةً إلا لبيتُها، وتواصلت مع الأقارب والأصدقاء؛ ولكن، أين من كانوا يطرقون الباب؟

 

لقد فوجئت أن بعض قريباتي في مثل عمري قد صرن جدات!

 

والآن أقولها لنفسي وللعالم كله: خذوا كل شهاداتي وأسمعوني كلمة (ماما)".

 

يا لها من كلمة لا تساويها أموالٌ ولا شهادات، ولا يضاهي ذلك الشعورَ شعورٌ!

عزيزتي:

لا يمكن لفتاة سويَّة أن تكره الزواجَ وترغب عنه دون سبب؛ إنما هو شعور مؤقَّت لاهتمامك البالغ بدراستك وحرصك عليها.

 

أما عن الإسلام، فلم يجبر أحدًا على الزواج، ولم يجعل ترْكَ الزواج لأسباب شخصية جريمةً يُحاسَب عليها الإنسان، وإنما ترك الزواج للاعتقاد أن فيه الشرَّ بوجه عام، أو للرغبة عن سنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والظن أن ليس فيها الخير، هذا ما يحاسَب الإنسان عليه، وقد روى أنس - رضي الله عنه - قال: جاء ثلاثة رهط إلى بيوت أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - يسألون عن عبادة النبي - صلى الله عليه وسلم - فلما أُخبروا كأنهم تقالُّوها، فقالوا: أين نحن من النبي - صلى الله عليه وسلم؟! قد غفر اللهُ له ما تقدَّم من ذنبه وما تأخَّر، قال أحدهم: أما أنا فإني أصلِّي الليل أبدًا، وقال آخر: أنا أصوم الدهر ولا أفطر، وقال آخر: أنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبدًا، فجاء رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال : ((أنتم الذين قلتم كذا وكذا؟ أمَا والله إني لأخشاكم لله وأتقاكم له، لكني أصوم وأفطر، وأصلِّي وأرقد، وأتزوج النساء، فمن رغب عن سنتي فليس مني))؛ رواه البخاري.

 

وأنتِ لصغر سنك وانشغالك بالدراسة الآن، فالرغبة في الزواج لم تظهر لديك، ولم تشعري بها بعدُ، وليس الأمر ناتجًا عن خوفٍ من الزواج نفسه - كما أظن - ولعلها مجرد رهبة عادية كالرهبة من كل جديد، وعندما اجتمعتْ مع الخوف على الدراسة تكوَّن لديك هذا الشعورُ من الخوف الوهمي.

 

والسؤال الذي أودُّ أن تعطيه من التفكير ما يستحق: هل سيستمر تقدُّم الخُطَّاب حتى تتغيَّر نظرتك وتشعري بالرغبة في الزواج، أو حتى تحققي حلمك؟


أترك لك التفكير في الإجابة عزيزتي.

لاحظتُ عليك اهتمامًا خاصًّا بالخاطب الأخير، فإن كنتِ ترين فيه من الصفات الحسنة ما تخشين فواتها، فلِمَ لا يتم الاتفاق بينكما قبل الارتباط والتناقش حول إمكانية إكمال الدراسة؟


قد يكون الشاب أكثر تفهمًا مما تظنين، قد يكون أيضًا خير مُعينٍ لك على إكمال الدراسة، فجرِّبي أن تناقشوا معه أمر الدراسة، وسماع وجهة نظره واشتراط إكمال الدراسة قبل الزواج، والمسلمون عند شروطهم.


تأملي - عزيزتي - في حال الطبيبات من حولك، هل منعهنَّ الطبُّ ومزاولة المهنة من الزواج؟


لا شك أنك ستجدين أن أغلبهن متزوجات، ويعشن حياة متوازنة بين العمل وتلبية احتياجات البيت، فأين المشكلة؟!


تحدَّثي إلى زميلاتٍ سبقْنَك للعمل في المجال، وقدَّر الله لهن الزواج في سنٍّ مناسبة، فستجدين أن الأمر أيسر مما توهمتِ.


وستجدين أن التوكل على الله شعورٌ رائع، يريحنا من عناء التفكير في عواقب الأمور التي لا نعلم عنها إلا القليل.


تسألين: "هل تفكيري سليم؟ لماذا أكره الزواج؟".


لعلك تدركين الآن أن تفكيرك ليس سليمًا، وأن به من التوهم والغلو ما عليك تعديله.

 

"ما العلاج لخوفي الشديد من المستقبل؟ وأخيرًا ما الحل في حالتي في رأيكم؟"

عن أبي الدرداء - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((فرغ الله - عز وجل - إلى كل عبد من خمس: من أجله، ورزقه، وأثره، ومضجعه، وشقي أو سعيد))؛ صححه الألباني.


الخوف من المستقبل قد يكون سمةً مشتركة بين كثير من البشر؛ لأننا لا نعلم عن أمرنا إلا ما هو حاضر، ويبقى لكل مجهولٍ رهبةٌ يصعب التخلص منها، لكن الله - تعالى - يخبرنا بدواء نافعٍ قويِّ المفعول في كتابه العزيز: ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾ [الرعد: 28].


فمن يداومْ على ذِكر الله، ويكثرْ منه في وقت الشدة والرخاء، فلن يلبث الشيطان أن يكفَّ عن إلقاء الوساوس في نفسه، ويقول الشيخ (سلمان العودة) - حفظه الله -: "الوهم ينشأ من وضعنا للأشياء في غير موضعها، حين نصغِّر الكبير، ونكبِّر الصغير؛ فحينئذٍ يتولَّد لدينا الوهم...


فلو أتيت بورقة صغيرة ووضعتها قريبًا من عينيك، لوجدت أنها تحجب عنك الدنيا كلها، الدنيا بسَعتها وعرضها احتجبتْ وراء قصاصة من الورق بحجم راحة اليد! وذلك لأنك قرَّبتها من عينيك فكبرتْ وغطت، أما الدنيا فكانت وراء ذلك، فهذا أيضًا وهم يحجب عن الإنسان رؤيةَ الأشياء على حقيقتها". اهـ.


فلو وضعتِ كل شيء في موضعه المناسب، لاستقرتْ عندك الكثيرُ من المفاهيم، واتضحت الكثير من الحقائق الغائبة، وأنصحك بالقراءة كثيرًا حول التوكل على الله وعن القضاء والقدر، وأنصحك كذلك بالاستماع لشريط رائع بعنوان: "كيف نتحرر من الأوهام"، للشيخ سلمان العودة، تفضلي رابط المحاضرة: ISLAMWAY.COM

 

وفَّقك الله لكل خير وفلاح، ولا تنسي صلاة الاستخارة بخصوص الشاب المتقدم

 

والدعاء بأن يوفِّقك الله لما فيه الخير لك وصلاح الحال في الدنيا والآخرة





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • هل أرفض الزواج خوفًا من الطلاق؟
  • أختي ترفض الزواج
  • مشكلتي مع الزواج
  • أريد الزواج وأخشى ألا أقوم بحقوقه
  • نصائح للمقبل على الزواج
  • حائرة بين إتمام الدراسة وقبول الزواج
  • تأخري في الزواج وتعلقي برجل
  • الزواج يحطم طموحي!
  • كيف أقنع أبي بضرورة زواجي؟
  • صديقتي وتأخر زواجها والعادة السرية
  • أفيدوني عن الجامعة السعودية الإلكترونية؟
  • محتارة بين دراسة الرياضيات والإحصاء
  • أريد الزواج وأخاف فقد أولادي
  • أريد أن أتزوج ووالدتي ترفض
  • عقدة كره الرجال
  • مشتتة بين الدراسة والزواج
  • قرار ترك الماجستير وعدم موافقة الوالدين (2)
  • الزوج البارد عاطفيا
  • الخطبة وإكمال الدراسة
  • أخاف من الزواج ومسؤولياته
  • ظروفي لا تسمح لي بالزواج
  • أهلي يجبرونني على حياة لا أريدها
  • محتار بين الزواج والتجارة
  • أيهما أختار: طاعة الوالدين أو مستقبلي؟
  • تائهة بين مستقبلي الدراسي والديني
  • لست مستعدا للزواج
  • تخصصي الجامعي صعب جدا!
  • أمي مصرة على زواجي
  • كيف أغلق قلبي ؟
  • لا أهتم بدراستي
  • الحب المبكر في الابتدائية
  • الزواج والمسؤولية
  • استفسار عن تبني الأطفال
  • كيف أوازن بين زوجي وذاتي؟
  • حجز البنت للزواج
  • التكيف مع الدراسة الجامعية
  • انخفض مستواي العلمي بسبب فشلي المتكرر
  • أهلي يضغطون علي لأكمل دراستي أثناء حملي!

مختارات من الشبكة

  • أكره العلاقات الاجتماعية وأحب العزلة(استشارة - الاستشارات)
  • أكره الناس، ولا أحب الخير لأحد!(استشارة - الاستشارات)
  • أكره زوجتي ولا أستطيع طلاقها أو الزواج عليها!(استشارة - الاستشارات)
  • أكره الزواج لأنه سيدمر حياتي !(استشارة - الاستشارات)
  • أكره دراسة الطب(استشارة - الاستشارات)
  • الحديث يا رسول الله، إن لي جارية وأنا أعزل عنها وأنا أكره أن تحمل(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • أكره خطيبي وأريد فسخ الخطبة(استشارة - الاستشارات)
  • أكره أهلي وأريد الابتعاد عنهم(استشارة - الاستشارات)
  • أكره أقاربي الذين ظلموا أمي(استشارة - الاستشارات)
  • أكره أختي بسبب تصرفاتها(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب