• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

طريق السعادة الزوجية وأسبابها

طريق السعادة الزوجية وأسبابها
الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/1/2016 ميلادي - 10/4/1437 هجري

الزيارات: 15119

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

شاب متزوج لا يشعر بالسعادة والمتعة في الحياة الزوجية، ولا يشتاق لزوجته، ولا يدري ما سبب ذلك؟

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا شابٌّ عمري 24 عامًا، متزوِّج منذ شهر وأسبوع، والحمدُ لله ملتزم، كان حلمي الزواج للعفاف، وكنتُ أنظر إليه على أنه سيُغَيِّر حياتي كليًّا، حتى إنني كنتُ أظنُّ أنه سيَصرفني عن الدُّنيا ولذَّاتها، ولكن ظهرت بعد الزواج مشكلةٌ، ولا أدري لها تفسيرًا.


مشكلتي أني لَم أشعُرْ بالسعادة، ولم أشعُرْ بلذَّةِ الزواج مُطلَقًا ولا حتى الشَّهوة، مع أنِّي أُحاوِلُ جاهِدًا أن أجلبَ ذلك، لا أدري ما السبب، مع أنَّ زوجتي جميلة وتخدمني بكلِّ حبٍّ، ولا أعلم هل هذا بسبب عين أو حسَد؟!


هناك بعضُ المُشكلات التي حَدَثَتْ قبل وبعد الزواج، وسأسْرُدها لكم لعلَّها تساعدكم في تشخيص مشكلتي:

• أولاً: حدثتْ بعضُ المشكلات الماديَّة قبل الزواج، والتي وضعتْني في ضائقةٍ شديدةٍ، مما جعلتْني أقترض وأستدين حتى أكملَ الزواج.


• ثانيًا: بعد الزواج فوجئتُ بأنها تقول: إنها مغصوبة على الزواج، فأحدث هذا الكلام تأثيرًا شديدًا عليَّ، لكن الحمدُ لله هي الآن تحبني بشدة، ولا تستطيع فراقي.


وخلاصة الأمر: أنا أفتَقِد معها المُتعَةَ ولذَّة الزواج تمامًا، لدرجة أني لا أشتاق لها عندما أخرج من البيت، لكني لا أبَيِّن لها ذلك.


فأرجو أن تشيروا عليَّ بحل بارك الله فيكم


الجواب:

 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:

فهنيئًا لك أيها الابن الكريم على زواجك، وبارك الله لك، وبارك عليك، وجَمَع بينكما في خير، وشكر اللهُ لك سَعْيَك المبَكِّر عن الأسباب الجالبة للسعادة الزوجية، غير أنَّ تلك السعادة غالبًا ما تكون مفقودةً في الأيام والشهور الأولى مِن الزواج، فالأسبابُ الجالبةُ للمودَّة والرحمة تراكُميَّةٌ تنشأ بمُرور الأيام حتى تكتملَ وتصبحَ المحبة بينكما أكبر مِن أيِّ محبة، ولكن لا يكاد أحدٌ في زحْمة الحياةِ وسرعة حركتها أن يتأمَّلَ كيف أنَّ اللهَ تعالى خَلَق لنا من أنفسنا أزواجًا، وأودع في نفوسنا العواطف والمشاعر التي نحتاجها، وجعَل في الزواج سَكَنًا للنفس والعَصَب، وراحةً للجسم والقلب، واستقرارًا للحياة والمعاش، وأُنسًا للأرواح والضمائر، واطمئنانًا للرجل والمرأة على السواء؛ فقال سبحانه: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ﴾ [الروم: 21]، وقال أيضًا: ﴿ هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ ﴾ [البقرة: 187]، وقال:﴿ نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلَاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [البقرة: 223]، وقال: ﴿ وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ سَكَنًا ﴾ [النحل: 80].


والتعبيرُ القرآنيُّ المعجِزُ يُلَخِّصُ الحكمةَ في جَعْلِ كلٍّ مِن الجنسين على نحوٍ يجعله موافقًا للآخر، مُلَبِّيًا لحاجته النفسية والعقلية والجسدية، إلى غير ذلك مِن الحاجيات والضَّروريَّات؛ بحيث يجد عند الآخر الراحةَ والطمأنينةَ والاستقرارَ والسَّكَنَ والاكتفاء، والمودةَ والرحمةَ، والاستمتاعَ واللَّذَّةَ والمنفعةَ والسكونَ، حتى يأتَلِفا ويمتزجَا لإنشاء حياةٍ جديدةٍ تَتَمَثَّل في نَشْءٍ جديدٍ لجيلٍ يَنْهَضُ بمُقتضيات الحياة.


فآيةُ الله في الزواجِ لا تقف عند حُدُود الجسد وإفضاءاته، بل تشمل العواطفَ والمشاعرَ، والوجدانات والتصوُّرات، والأسرار والهُمُوم، والتجاوب في كلِّ صورةٍ مِنْ صُوَرِ التجاوُب، إنها حياةٌ مشتركة بين الزوجين آناء الليل وأطراف النهار، في كلِّ نظرة ودٍّ ولمسة جسدٍ، وفي كل اشتراك في ألم وأمل، في كلِّ تفكُّرٍ في حاضرٍ ومستقبلٍ، فالأسرةُ مُؤَسَّسةٌ غاية في الأهمية تُبْذَلُ لإنشائها الطاقاتُ والقِيَمُ والتصوُّرات لإقامة مجتمع قويٍّ، هذا أولاً.


أمَّا ثانيًا: فأسبابُ السعادة الزوجية غير ما ذكرنا تَتَلَخَّص في الالتزام بأخلاقيَّات مُعَيَّنة.

 

سأذْكُر لك ما يحضرني، وإلَّا فالأمرُ يحتمل البَسْطَ أكثر مِن هذا:

• حِرْص كِلا الزوجين على فَهْم مُتَطَلَّبات الآخر وحقوقه حاجاته، والقيام بها بسماحة نفس، وطيب خاطر، وفي نفس الوقت التنازُل عن بعض حُقُوقه مراعاةً للآخر، فإنَّ مِن أعظم أسباب هُرُوب الدِّفء الأُسري تشبُّثَ كلِّ طرفٍ بأخْذِ حُقوقه كاملةً، ويريد استيعابها غير منقوصةٍ، أكثر مما يعرف واجباته.


• الحِرْص على الاحترام المتبادَل، فهو بدايةُ الحبِّ الحقيقيِّ، والذي يُفقد إذا عُدم الاحتِرام.


• النَّظَر إلى إيجابيات الطرف الآخر، وذِكرها والثناء عليها، وتقدير جهوده وتضحياته، وتحقق هذا البند يَتَطَلَّب مساحاتٍ مِن الحِوار الهادئ مع شريك العمر للوُصُول لتحقيق السَّعادة الأُسريَّة.


• إشباع الجوانب النفسية والعاطفية والجسدية، وإشعار الآخر بالمَوَدَّة والرحمة، والتغاضي عن السلبيات التي لا يَسْلَمُ منها أحدٌ، والتركيز على إعلاء القِيَم الإيجابية وتزكيتها، وهذا البندُ يَتَطَلَّب قدْرًا كبيرًا مِن الواقعية، والبُعد عن الفِكر التجريديِّ والمُطلَق الذي لا يوجد إلَّا في الأذهان.


• إشباع الجوانب الاجتماعية، ويَتَأَتَّى ذلك بزيادة البِرِّ والمودَّة بين الأقارب، حتى يصبحَ والدُ الزوج أبًا للزوجة، والعكس بالعكس، فالاتِّزانُ النفسيُّ يكون أفضل في ظلِّ هذا الدَّمج، وفي نفس الوقت كنْ واقعيًّا ولا تغفلْ عن التواءات النفس البشرية وجَهْلِها، واعتزازها بما ألفتْ، واستكبارها، ويتغلب على كل هذا بالصبر والإحسان.


• مُلاطَفةُ الزوجة ومُداعبتها، وكثرة الحديث معها ومشاورتها في الأمور الخاصَّة والعامَّة، يمدُّ الحياة الزوجية بالسعادة بطاقاتٍ إضافيةٍ، ويشع الأُنس والتآلُف والتفاهُم والاستقرار النفسيَّ.


• الترفيه المباح، والخروج معها مِن حُسْن العِشرة التي أمَرَ الله تعالى بها؛ فقال: ﴿ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ﴾ [النساء: 19]، وقال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: ((خيرُكم خيرُكم لأهلِه، وأنا خيرُكم لأهلي))؛ رواه التِّرمذيُّ وصحَّحه، وقال أيضًا: ((أكْمَلُ المؤمنين إيمانًا أحسنهم خُلُقًا، وخياركم خياركم لنسائهم خلقًا))؛ رواه التِّرمذي، وصحَّحه هو والألباني.


• غضُّ الطرف عنِ الهفَوات والزَّلَّات، والتغافُل قدْر المستطاع، إلا ما كان مِن حُقوقِ الله عز وجل، وهذا ما أرشد إليه الصادقُ المصدوقُ صلى الله عليه وسلم بقوله: ((لا يفرك مؤمن مؤمنة؛ إنْ كَرِهَ منها خُلُقًا رَضِيَ منها آخر))، أو قال: ((غيره))؛ رواه مسلم.


• احرصْ أيها الابن الكريم على اختيار أجمل الألفاظ والأفعال والأعمال الحسنة، والتجمُّل والمحافظة على المظْهَر؛ فنحن البشر مَجْبُولون على حبِّ ذلك والاستئناس به، فكلُّ ما تُحب أن تفعلَه لك زوجتك وتعاملك به فافْعلْهُ معها، فهذا مِن كمال حُسْنِ الخُلُق؛ كما قال صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم: ((فَمَنْ أَحَبَّ أن يُزَحْزَحَ عن النار، ويدخل الجنة، فلْتأته منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر، وليأت إلى الناس الذي يحب أن يؤتى إليه))، وقال أيضًا: ((لا يؤمن أحدُكم حتى يحبَّ لأخيه ما يحب لنفسه))؛ رواه البخاريُّ.


• أكْثِرْ مِن الدُّعاء أن يُصْلِحَك اللهُ، ويصلح زوجك، ويرزقكما السعادة والهناء؛ فتلك صفاتُ عباد الرحمن؛ ﴿ وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ﴾ [الفرقان: 74].


أخيرًا تذكَّرْ دائمًا أيها الابن الكريم وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم بمُلاطفة النِّساء والإحسان إليهنَّ، والصبْر على عِوَج أخلاقهنَّ، والحث على المجامَلة والمُلاينة، ولن يتأتَّى هذا إلا بالصبْر والرِّفق، وأنْ نعلم مَوَاضع الاعوجاج في فكرهنَّ.


ولتعلمْ سلمك الله أنَّ تَرْك هذه الوصية العظيمة يُفضي لهروب السعادة من البيت؛ قال صلى الله عليه وسلم: ((استوصوا بالنِّساء، فإنَّ المرأة خُلقتْ مِن ضلَعٍ، وإنَّ أعوج شيءٍ في الضِّلَع أعلاه، فإنْ ذَهَبْتَ تُقيمُه كسَرْته، وإنْ تركته لَم يزلْ أعْوَج، فاستوصوا بالنِّساء))؛ متَّفق عليه عن أبي هريرة، وفي رواية لمسلم: ((إنَّ المرأةَ خُلِقتْ مِنْ ضلعٍ، لن تستقيمَ لك على طريقةٍ، فإنْ استمتعتَ بها استمتعتَ بها وبها عِوج، وإن ذهبتَ تُقيمها كسرتها، وكسرها طلاقها))، قال: ((إنَّ المرأة خلِقَتْ مِن ضلعٍ، وإنك إنْ تردْ إقامة الضلَع تكسرها، فدارها تَعِشْ بها))؛ وصححه الألباني.


رزقنا الله وجميع المسلمين السعادةَ الزوجيةَ





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مشكلة في بداية حياتي الزوجية
  • حياتي الزوجية في مهب الريح
  • أسباب المشكلات الزوجية بعد الزواج
  • استمرار المودة في الحياة الزوجية
  • لا أريد الزواج بسبب المشكلات الزوجية
  • هل تنجح الحياة الزوجية بدون حب؟
  • الملل والروتين في الحياة الزوجية
  • علاقتنا الزوجية في أول شهر
  • حالتي النفسية أثرت على حياتي الزوجية
  • تغيرت مشاعري تجاه زوجتي
  • أتمنى الطلاق لكن أخاف على مصير أولادي

مختارات من الشبكة

  • طريق الحق واحد وطرق الضلال كثيرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هل البحر انشق لموسى طريقا واحدا أو اثني عشر طريقا؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • طرق الفساد وطريق الإصلاح(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حديث: بينما رجل يمشي بطريق وجد غصن شوك في الطريق...(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • طريق الدعوة .. طريق منتصر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • طريق الدعوة .. طريق واضح(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حقائق على طريق الدعوة .. طريق طويل شاق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الداعية أناهيد السميري: التميز طريق الفلاح والتميع طريق الخيبة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • هل السعادة في المال أم المال طريق إلى السعادة؟(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • الطرق الموصلة إلى السعادة الزوجية(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب