• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات في الصداقة / مشاكل العمل
علامة باركود

طموحي أن أكون طبيبة

أ. لولوة السجا

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 31/3/2015 ميلادي - 10/6/1436 هجري

الزيارات: 24924

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

فتاة كانت تتمنى أن تكون طبيبة، لكنها فشلت في تحقيق هذا الحلم، مما أثَّر عليها تأثيرًا كبيرًا، حتى إنها تركت تخصصها، وانتقلتْ للعمل في مجال الطب، وحياتها متوقفة على الطب.

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا آنسة عمري 27 عامًا، تخرجتُ في كلية الآداب – قسم اللغة الإنجليزية، وأنا أكره الدراسة الأدبية، ولا أجد لها جدوى، وكنت وما زلتُ مُنبهرةً بدراسة الطب والمجال الطبي والعلمي؛ تأثرًا بوالدي؛ فهو أستاذٌ في كلية الطب.


هذا الانبهارُ سبَّب لي قُيودًا كثيرة، حتى إنه ضيَّق عليَّ حياتي، فبعد التخرُّج كنتُ كلما تقدمتُ لوظيفة معلمة لغة إنجليزية أشعر بالغربة والوَحدة، ومِن ثَم أترُك العمل بعد يوم واحدٍ؛ تَكَرَّرَتْ هذه التجربة 3 مرات.


عُرِض عليَّ عملٌ في معهد طبي كبير، فوافقتُ ولم أتردَّدْ؛ لشعوري بالأمان، ولعملي في مجالٍ أحبه، ووسط الأطباء مثل والدي!


تعلَّقْتُ كثيرًا بعملي وبمديري المباشر، وهو طبيبٌ شابُّ، وأشعر فيه بأنه أملي المفقود، فدائمًا أُشَجِّعه على الابتكار والتقدم في مجاله الطبي، حتى إني أعتقد أنه يظن أني مُعجبة بشخصه، لكن في الحقيقة أنا أشعر بالنقص في تعليمي، وأعوِّض نجاحي المفقود فيه، لدرجة أني بدأتُ في أخْذ دورات في مجال الأبحاث الطبية والتي لها علاقة بعملي وعمله، وكلما اجتزتُ دورةً آخُذ شهادةً، وأسجِّل الدورة باسمه، وأجمع له الشهادات لأطوِّر من سيرته الذاتية الخاصة به!


لا أبْخَل عليه أو على زوجته بالمساعَدة، حتى إنني أساعِد زوجتَه في أبحاثها، فهي طبيبةٌ مثله، وأنا مِن داخلي أعتصر حزنًا على نفسي؛ لأني عاجزةٌ عن النجاح مثلهم، لذا أكتفي بأن أفرحَ لهما، ثم أشعر بعد ذلك بالحزن والإحباط لاستغلالي وافتقادي للتقدير المعنوي؛ حتى وَصَف البعض عملي بأنه: سكرتيرة!


أشعر باليأس لأنني أبني في غير ما أملك، ووصل بي الحالُ إلى أنني اشترطتُ ألا أتزوجَ غير طبيب ناجحٍ.


أنا بين نارين ولا أستطيع التنازل عن حلمي المفقود، إما أن أرْتَبِطَ بطبيبٍ أدفعه للنجاح وخدمة البشرية بنَشْر الأبحاث الطبية؟ أو أن أتقبَّل العنوسة وأحرم من الأمومة!

 

فما تفسيركم النفسي لهذه المشكلة

 

وهل الحل أن أبتعدَ عن هذا العمل وهذا الشخص؟

الجواب:

 

الحمدُ لله، والصلاة والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، وبعدُ:

فيا عزيزتي، الطموحُ العالي والحرصُ على تطوير الذات والكفاح مِن أجل تحقيق هدفٍ نبيلٍ - أمرٌ يستحقُّ الثناءَ والتشجيعَ، وهذا ما لمستُه في شخصيتك المتميزة، لكن أن يكونَ ذلك التميزُ سببًا في الإحباط، فهنا تكمُن المشكلة.

 

أنتِ لم يَتَيَسَّرْ لك أمرُ دراسة الطب، ومع ذلك ما زلتِ مُنجَذِبةً لكل ما يمُتُّ لذلك بصلة حتى الأشخاص، وكأنك حصرتِ النجاح والأمل والسعادة في نطاقٍ محدودٍ، وكأنك تقولين: إنه بغير ذلك لن يتحققَ لي ما أريد!

 

أختي الكريمة، الإنسانُ في هذه الدنيا يعيش ويتمنى، ويخطِّط ويسعى، والأمرُ أولًا وأخيرًا بيد الله سبحانه، هو وحدَهُ مَن يعلم الخيرَ ويُقدره؛ لذا لا بد للمؤمن أن يسلِّمَ أمرَه لله حين تصعُب عليه الأمور ولم يتحقق له ما يريد، كذلك عليه إحسان الظن به سبحانه، وأنه لو كان خيرًا لاختاره الله له، ولذا شرع لنا أن نُصلي صلاة الاستخارة حين نهم بأمرٍ مِن الأمور؛ والله عز وجل يقول: ﴿ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 216].

 

ثم قفي قليلاً مع نفسك واسأليها: ما الذي سينبني على هذا الأمر أو ذاك؟ وهل يمنع تحقيق الأهداف النبيلة مِن خلال تخصصات أخرى غير التي أريد؟ وكم من الأمور كانتْ سببًا لفتنة أصحابها وحيادهم عن الطريق الصحيح؟

 

ثم إني أعجب من تصرفك حين سجَّلتِ في عدة دورات ثم سجلتِها باسم شخص آخر، وأنت تعلمين خطورة مثل ذلك، فإن فيه من الغش ما فيه، كما أنه أحدث لك شعورًا مُضطربًا، فحينًا تشعرين بالرضا، ومرة أخرى تتحسرين!

 

لذا أطلب منك أن تكوني معتدلةً في تفكيرك، وألا تربطي الأمور ربطًا خاطئًا قد يُؤَثِّر على مستقبلك، فلا علاقة لحياتك الزوجية بطُموحك، فلماذا تشترطين أن يكون الزوج طبيبًا وتغفلين عن أمور أهم من ذلك؛ كدين الزوج وخُلُقِه؟!

 

يحتاج الأمرُ منك فقط إلى تعقُّل ونظرةٍ معتدلةٍ، وتخلٍّ عن تحكيم العواطف، فما كل ما يتمنَّى المرءُ يُدركه، وما كل ما يتمنى يكون خيرًا.

 

استعيني بربِّك أن يُلْهِمَك رشدك، ولا يكلك إلى نفسك طرفة عين؛ فالإنسانُ – كما يقولون -: عدوُّ نفسِه أحيانًا.

 

أسأل الله أن يجعلَ لك من كل همٍّ فرَجًا ومخرجًا

 

وأن يرضيك بقضائه، إنه سميع مجيبٌ





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عندي طموحات كبيرة .. لكن تحصيلي متجمِّد
  • حدَّدت اتجاه طموحي؛ ولكن..
  • هل أنا لا أصلح للنجاح؟
  • طموحي يتحطم لقلة المال
  • طموحي كبير ولا أحقق إلا القليل
  • وظيفتي لا تحقق طموحاتي؟
  • أريد السفر لتحقيق حلمي وإكمال دراستي
  • هل النجاح والتفوق في الدنيا فريضة؟
  • لم أستطع تحقيق حلمي في الحياة
  • أريد تحقيق حلمي ولا أستطيع اتخاذ الخطوات
  • حلم حياتي يضيع أمام عيني
  • أنا غير راض عن نفسي فكيف أكتسب الثقة؟
  • أحلامي لا تتحقق
  • أريد أن أكون مدربا ولكن..
  • هل أحقق طموحي أو أستسلم لواقعي؟

مختارات من الشبكة

  • دمعي بوزن طموحي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الزواج يحطم طموحي!(استشارة - الاستشارات)
  • الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد تحديات العصر؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • بين الطموح والواقع: صياغة الأهداف الحياتية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ضاع حلمي أن أكون طبيبة(استشارة - الاستشارات)
  • عوائق الهمة والطموح(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • شبابنا بين الطموح والجنوح (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مراكز الرؤية بين التحديات والطموح: دراسة حق الرؤية من قانون الأحوال الشخصية بدولة الكويت(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • العبادة وطموحات الروح (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • طموح زائد(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب