• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / مشكلات الأطفال
علامة باركود

الطلاق ونفسية الأطفال

الطلاق ونفسية الأطفال
أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/2/2015 ميلادي - 7/5/1436 هجري

الزيارات: 25867

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

سيدة مطلقة ولديها طفلة من زوجها السابق، تزوجت بعد طلاقها وأصبحت ابنتها تعيش معها، لكن لدى الطفلة مشكلات نفسية، وتسأل الأمُّ عن مشكلات ابنتها حتى لا تؤثر على حياتها مستقبلاً.

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

 

أرجو أن تجيب الأستاذة عائشة الحكمي عن سؤالي، فأنا معجبة بمشورتها، وتمنيتُ لو ألقاها، وإن لم يكن فلا أقل من أن يخالط حبري (الإلكتروني) حبرها.

 

أستاذة عائشة، لديَّ فتاةٌ عمرها تقريبًا ثلاث سنوات، لديها عدة ظروف أود استشارتك فيها.

 

أنا منفصلة عن والدها، فكيف أرَبيها بحيث أقلِّل قدْرَ الإمكان من التأثير السلبي عليها؟ كيف أشرح لها انفصالي عن والدها؟ وكيف أجعلها تتفهَّم هذا الأمر؟ ومتى أُواجهها بهذه الحقيقة؟

 

والدها لا يسأل عنها مطلقًا ولا يراها، ولا يسأل أحدٌ من أهله عنها، وهو مغتربٌ منذ وُلِدَتْ، ولا يأتي إلى بلدنا بسبب خوفه من بعض القضايا، وهي الآن تسمع من الناس كلمة (بابا) ولا تفهمها، وأراها تنظر باستغرابٍ وعُمقٍ حين ترى طفلاً مع والده، وكأنها تحاول أن تفسرَ هذه العلاقة، فهي لا ترى نفسها مثل الآخرين مع آبائهم.

 

كم أُشْفق عليها، وأحياناً أودُّ لو أن كل الناس بلا آباء، حتى لا تحزن ابنتي، فهي لا تعرف أباها، ولا جدها لأبيها، ولا جدتها لأبيها، ولا عمًّا، ولا عمة!

 

وُلِدَت ابنتي ومعها ما يسمى بـ(الورم العجائبي) في منطقة أسفل الظهر، وقد أُجْرِيَتْ لها عملية عند ولادتها، والآن أصبح شكل جسدها في منطقة المؤخرة غير طبيعي، وملحوظًا جدًّا، وأخبرني الطبيب بأنها ستعتاد على ذلك، وستصبح أقرب إلى الطبيعي بإذن الله، لكن ذلك سيستغرق وقتًا، فكيف أشرح لها هذه الحالة؟ وكيف أجعلها تتقبَّل نفسها هكذا، خصوصًا أنها بدأتْ تلاحظ أعضاءها الجنسية؟ والآن تضطرُّ إلى إخفاء هذه الحقيقة عن الناس، وتضطرُّ لأن يكونَ لباسُها مختلفًا، وأحاول أن أضعَ لها شيئًا ما يخفي هذا الأمر.

 

لديها حاليًّا ربوُ أطفال، وهو في الغالب سيتلاشى عندما تكبر، فكيف أجعلها تتأقلم مع حالتها؟

 

الآن أنا متزوجة، وابنتي تعيش معي، إلا أن زوجي في مُعظم حالاته إما مهملٌ لها بشكلٍ ملحوظٍ، حتى إنه يُحاول أن نعيشَ وكأنها غير موجودة، أو يسيء معاملتها بطريقةٍ أو بأخرى، حتى إنها تلحظ أنه لا يحبها ولا تحبه، وتخاف منه أحيانًا!

 

أحاول أن أجعله يحب ابنتي ويعاملها كابنته، خاصة وأن لديَّ بنتًا منه، وهو يميز بينهما في المعاملة، وأخشى أن يؤثر ذلك عليها مما يجعلها تعامل ابنته معاملة سيئة فيما بعدُ، فكيف أجعلها تعيش في بيتي في ظل هذه الظروف؟ وكيف تتقبل هذا الوضع؟

 

حاول زوجي في بعض الفترات إخراج ابنتي من البيت وجعلها تعيش عند جدتها (أمي)، وهي تشعر بذلك، فكيف أجعلها لا تكرهه؟ وكيف أخبره بأني أريدها معي لأن تربيةَ أهلي ليستْ سليمة؟

 

أحيانًا تذهب ابنتي إلى أهلي فيتكلمون عن والدها بصورة سيئة، وأخشى أن تفقدَ ابنتي ثقتها بنفسها، أريد أن أحافظ على ابنتي ممن حولها، حتى إنني فكرتُ في الطلاق والعيش معها وحدي.

 

حين يسيء لها زوجي الحالي أنتصر لها وأخاصمه بقسوة، وأبكي كثيرًا أمامها، فهل هذا يؤثر عليها سلبًا أو يدعمها نفسيًّا؟ أخشى يومًا أن تقول لي: زوجك يسيء معاملتك فلمَ لم تتحملي والدي حتى أعيش في ظله وكنفه؟!

 

أريدها أن تتعلق بي وأن تطيعني، فإني أرسم لها مستقبلاً عظيمًا؛ لأنها تستحقُّ ذلك؛ فهي صاحبة شخصية رائعة وجمال وذكاء، والحمد لله.

 

أرجو أن تجيبيني أستاذتي عن هذه النقاط؛ لأنها تحزنني وتؤرقني طوال الوقت

 

وجزاك الله خيرًا

الجواب:

 

بسم الله الموفق للصواب

وهو المستعان

 

سلامٌ عليك يا غالية، سلامٌ كأنفاس الأحباب، وأخلاقك العذاب، ولا بأس على ابنتك الجميلة، فهي في عينِ مَنْ خَلَقَها، واللهُ خيرٌ حافظًا، وهو أرحمُ الراحمين.

 

كلُّ موضعٍ للألم فُرصةٌ سانحةٌ للتعلم والنُّضج، وخبرةُ الطلاق الأليمة مِن مَظان الاستفادة التي يمكن للأزواج أن يتعلَّموا منها كيف يعدُّون أنفسهم لحياةٍ زوجيةٍ ناجحةٍ، وبإذن الله يكون زواجُك الثاني أدعى إلى الاستقرار والاستمرار.

 

مسألةُ إخبار الطفل بموضوع الطلاق تتوقَّف على سن الطفل ونُضْجِه ومِزاجه، ومُفاتحته فيها تستلزم التخطيطَ والتهيئة مع توقُّع الأسئلة الصعبة والمُحْرِجة، وإعداد الأجوبة الملائمة عنها، فالطفلُ بحاجة إلى سماع أجوبة صادقة وواضحة بقدْر الإمكان، بعيدًا عن التفاصيل المتعلقة بأسباب الطلاق الحقيقية؛ كالخيانة الزوجية مثلاً، أو الضرب، أو الإدمان، أو أية سلوكيات سيئة كان يتبعها الزوجُ المنفصَل عنه، وترتَّب عليها أمرُ الطلاق، وكلما كان الطفلُ أصغر سنًّا - كأطفال ما قبل المدرسة - كانت التفاصيل التي يحتاج إلى معرفتها أقل، فيكفي أن تعرف ابنتك: "أنك ووالدها تعيشان في بيتين منفصلين، الأمر الذي مِن شأنه أن يُقَلِّل بينكما الخصام، وأنكما تحبانها"، وفي مرحلة عمرية لاحقةٍ يمكنك إخبارها بأنه يصعُب عليك وعلى أبيها أن تعيشَا معًا؛ لعدم الاتفاق بينكما على بعض الأمور، وأن هذا الأمر طبيعيٌّ، ويمكن أن يحدثَ لدى كثير من الناس، مع إخبارها ببعض الأمور المترتبة على الطلاق؛ مثل: اختلاف المعيشة، وتغيير السكن، والروتين اليومي، وفي كل الأحوال لا بد من التأكيد على أن حبكما لها لن يتغيَّر بانفصالكما بالطلاق!

 

يجب تجنُّب انتقاد الزوج المنفصَل عنه، وعدم إلقاء اللوم عليه أمام الطفل، وفي حال وجوده فلا بد من الاتفاق معًا على النقاط التي سيتم شرْحُها للطفل حول أسباب الطلاق؛ إذ مِن الخطأ أن يُخبرَه كلُّ واحد منهما عن سبب مُغايرٍ للسبب الذي أخبره به الآخرُ.

 

يمكن للطفل أن يتقبَّل انفصال والديه بهدوء ونضجٍ إذا أبدى الوالدُ الذي يخبره بموضوع الطلاق هدوءًا ونضجًا، فمشاعرُ الوالد وانفعالاته تنعكس على مشاعر الطفل وانفعالاته، ولذلك مِن المهم جدًّا أن تكوني قدوةً جيدةً لابنتك في التكيف مع الظروف العصيبة، وفي التعبير عن انفعالاتك السلبية، مع ضرورة التعامل مع مشاعر الطفلة مِن قلقٍ أو خوفٍ أو غضبٍ بطريقة ناضجة، بعيدًا عن الذاتية أو الدفاعية، والحرص على التقارُب الجسدي من خلال العناق، والربت على الكتف.

 

وأما ما سألت عنه من رؤية أبيها الغائب، فلا بد من أن تراه، والتقنية الحديثة قد سهَّلَتْ أمرَ التواصل المرئي عن بُعد، فاطلبي من والدها استخدام تطبيق سكايب Skype ليتواصلَ مع ابنته، وليكن ذلك في كل مرة تزور فيها أهلك؛ فالحبُّ - والحبُّ الوالديُّ على وجه الخصوص - لا يعرف معنى الحدود الجغرافية!

 

أما عن المضاعَفات المترتبة على استئصال الورم العجائبي - ولعله من نوع الورم العجائبي العصعصي - فإن كانت ابنتك غير منتبهة للأمر فلا تُنبهيها إليه، لكن متى ما سألتك عن ذلك فأخبريها عن الورم بعبارات بسيطةٍ ومفردات مفهومةٍ، وكيف أنه كان سيعوقها عن الجلوس والمشي إن لم يتم معالجته عند الطبيب، وأن هذه الآثار ستزول - إن شاء الله - حين تكبر.

 

ستحب نفسها وجسدها حين ترى نفسها في المرآة مرتدية (فستان الأميرة) الفضفاض الذي يخفي عدم التجانس والاختلاف، فتخيري لها الملابس الجميلة التي تخفي العيوب، واستعيني في ذلك بخبيرة مظهر، وامتدحيها في كل مرة تُلبسينها ملابس جديدة؛ لأنه متى ما بَنَتْ ثقتها بنفسها مبكرًا، فسوف تكون أقوى في مواجهة التحديات المجتمعية (النظرات أو التعليقات الجارحة)، بخاصة مجتمع المدرسة، وعوِّديها على أن تعلي قيمةَ رأيها في نفسها على رأي الآخرين بها، فذلك أدعى لحماية ذاتها من الإساءة النفسية.

 

وأما الرَّبْو، فكثير من الأطفال يعانون منه، والمهم في الأمر أن تسعي لثقيف نفسك صحيًّا، وتتابعي نصائح طبيبها المعالج.

 

وأما معاملة زوجك القاسية، فلعل من أسبابها ودوافعها التي يمكن بها تفسير هذا الأمر: أنَّ هذه الطفلة تُذَكِّره بحقيقةٍ لا يستطيع تخطيها، وهي أنك قد كنتِ يومًا ما تعيشين مع رجلٍ آخر غيره، وغيرةُ الرجل في هذا الباب مَشهورةٌ، بقطع النظر عن طبيعة علاقتك الزوجية السابقة، وما انطوتْ عليه مِن آلام، والأمرُ الآخر أنه في حقيقة الأمر قد تزوَّجك ليكونَ زوجًا لك، وليس مِن أجْلِ أن يكونَ أبًا لربيبته، لذلك ينبغي أن تكونَ توقعاتك واقعيةً، وأن تتجنَّبي إثارةَ غيرته مِن علاقتك بابنتك (التي تسري فيها دماءُ زوجك الأول) بحكمةٍ!

 

من هنا أجد مِن الخطأ أن تنتصري للصغيرة أمامه، بل عليك حمايتها منه أثناء موقف الإساءة، وترك اللوم والعتاب حتى تهدأ النفوس، ثم ناقشيه بشأن الموقف بعيدًا عن مسمع ومرأى الطفلة، وأكِّدي عليه بتوقعاتك من زواجك منه، بما فيها أن يكون أبًا صالحًا لهذه البنية التي لا ذنبَ لها.

 

إن كان هناك تنمُّر واضح مِن قِبَل زوجك تجاه ابنتك، فلا بد مِن الحوار الصريح بشأن الموضوع، مع الحرص على عدم الطعن في نية الخير لديه، وأن تشعريه بأنك تثقين بأنه يريد لها الصلاح، ولكن طريقة التعبير عن ذلك لا تتناسب تربويًّا وعمر الطفلة.

 

الحوار المستمرُّ حول التفضيلات والأمور المكدرة للخاطر مهمة لتحسين العلاقات الأسرية، والبحث عن الأرضية المشتركة التي يمكن الانطلاق منها والوقوف بثبات عليها - جزءٌ مهمٌّ لحل الصراع بينكما، واحرصي دائمًا على خَلْقِ جوٍّ أسري، بعيدًا عن مسمى: "زوج الأم"، و"الأخت من الأم"، وليكن في نهاية الأسبوع يوم خاصٌّ لاجتماع الأسرة في جو حميميٍّ، في مقابل أن تكون هناك أوقاتٌ خاصة تجْمَعُك بابنتك، وأوقاتٌ خاصة مع زوجك تخلوان فيها معًا بعيدًا عن الأطفال، فمن شأن هذه المسافات أن تُقلِّلَ من المشاحنات اليومية والمشاعر السلبية كالغيرة ونحوها، ولا بأس من تخصيص يوم مِن كل أسبوع أو كل أسبوعين تقضي فيه ابنتك بعض الوقت عند جدتها، ومع أنه يصعب كثيرًا ضبط الأمور التربوية خارج البيت، لكن ذكري أهلك دائمًا بفصل مشكلات والدها عنها، وأنه لا يصح تربويًّا الحديث عنه بسوء أمامها، وإن كان شرَّ الناس لديهم.

 

وحذار من التفريق بين الأختين، حتى في مفرداتك، تجنبي أن تفصلي بين كون فلانة ابنتك وفلانة ابنته؛ فالطفلتان كلتاهما عينان غاليتان في وجهك الجميل، فادعي الله لهما بالصلاح والعافية، ولزوجك بطهارة القلب والعطف على هذه الصغيرة، وعسى الله بمَنِّه وكرمه أن ينعم البال، ويُصْلِحَ الحال، ويرزقك وزوجك وأسرتك الصغيرة لذة السعادة والاستقرار، اللهم آمين.

 

والله - سبحانه وتعالى - أعلم بالصواب





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كيف أتعامل مع ابنتي من مطلقتي؟
  • أنا مطلقة ولدي طفل
  • إخبار الطِّفلة بطلاق والديها
  • أنا مطلقة، كيف أتعامل مع ابنتي؟
  • طليقة زوجي تحرمه من رؤية أولاده
  • أريد الطلاق لكني أخاف على بناتي
  • أخاف على ابنتي بعد الطلاق

مختارات من الشبكة

  • أقسام الطلاق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الطلاق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أحكام الطلاق – شروط الطلاق (PDF)(كتاب - موقع الشيخ أحمد بن عبدالرحمن الزومان)
  • الطلاق من حقوق الله تعالى وحدوده - دراسة فقهية في سورة الطلاق (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الخلع بلفظ الطلاق(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • حالات عدم وقوع الطلاق الإلكتروني (1)(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)
  • تربية الأطفال بعد الطلاق(استشارة - الاستشارات)
  • الطلاق كعامل مثير للضغط عند الأطفال والمراهقين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • يا من يريد الطلاق (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من طرق إثبات الطلاق الإلكتروني: الإقرار(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب