• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / الطلاق
علامة باركود

زوجي فضحني وضربني بسبب علاقتي القديمة

زوجي فضحني وضربني بسبب علاقتي القديمة
أ. أمل العنزي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/7/2014 ميلادي - 7/9/1435 هجري

الزيارات: 41254

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

فتاة تزوجت شابًّا، كان يضربها ويهينها، ثم يبكي لإعادتها وعدم الطلاق، ثم طلبت الطلاق وطُلقتْ، وتريد تجاوز مرحلة الطلاق بعد المأساة التي تعرضتْ لها.

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


أنا فتاةٌ جميلة، ومِن عائلةٍ محترمةٍ، كنتُ متفوِّقةً دائمًا في دراستي، وكل مَن رآني أُعجِب بشخصيتي وتفوُّقي العلمي، ودومًا أهلي يفتخرون بي.

 

أحببتُ أحد أبناء عمومتي وأنا صغيرة في عمر 14 عامًا، وكنتُ أتخيَّل وأتوهَّم بأنه يحبني، وسيتقدَّم لي، وكنتُ أعلم في قرارة نفسي أني أعيش في وهمٍ!

 

كبرتُ وكبرتْ معي أحلامي، وبدأتُ أدخُل على الإنترنت، وتعرَّفتُ إلى شابٍّ، وتعلَّقتُ به إلكترونيًّا، ثم لاحَظَ أهلي تعلُّقي بالكمبيوتر فمنعوني منه فتركتُه!

 

أكملتُ دراستي، ودخلتُ الجامعة، وكنتُ أخاف مِن التعرُّف إلى الشبابِ؛ لأنَّ الأعرافَ والمجتمعَ والدين يمنعون ذلك، وكنتُ أجد ذلك سهلًا عبر الإنترنت!

 

عدتُ إلى الشابِّ القديم، وأرسلتُ له صوري بدون حجاب؛ لأنه كان مِن عائلةٍ غير ملتزمةٍ ولا تلبس الحجاب، وخفتُ أن يستهزئَ بي بسبب بالحجاب!

 

ثم أخبرتُه بعد فترةٍ بلبسي للحجاب، فقال: (عادي)، عندما أتزوَّجك اخلعيه!! خفتُ كثيرًا، وعرفتُ أنني أسير في الطريق الخطأ، وقررتُ أن أبتعِدَ عنه، وقلتُ له: لن أخلعَ حجابي وافترقنا، وانتهى الأمر!

 

تقدَّم لخطبتي قريبٌ لي، ثم رَفَضَهُ أهلي؛ لوجود مشكلات في العائلةِ، ولأني ما زلتُ في الدراسة، مع أنه إنسان خلوق، وفيه صفات الزوج الذي لا ترفضه أيُّ فتاة.

 

ثم تقدَّم مرةً أخرى، وأشار على أهلي بأن نكتبَ عقد الزواج، والبناء بعد الانتهاء مِن الدراسة؛ ففرحتُ جدًّا، وشكرتُ اللهَ، وأحببتُه أكثر عندما تعرفتُ إليه؛ فكان شابًّا رقيقًا، وسيمًا، لطيفًا، رائعًا.

 

بدأتْ بعد فترةٍ تصلني رسائل مِن فتاةٍ تخبرني فيها بأنَّ خطيبي على علاقة بها، وعليَّ أن أتركَه؛ فبكيتُ كثيرًا، وسألتُه فتردَّد في البداية، ثم أخبرني بحقيقة الأمر، وأنَّه كان يحب هذه الفتاة قديمًا، ولكن لم يُعجبْه وضْعُ أهلها، خاصة وأن سُمعتَهم ليستْ طيبةً، ومِن ثَم لم يستطع الزواجَ منها!

 

مرَّ الموضوعُ، ولم أخبرْ أهلي بشيء - مع عدم اقتناعي بما قال - واتصلتْ أمُّ خطيبي بي، وطمأنتني، وقالتْ: لا تهتمي بما قيل لك!

 

اتصلتْ بي أرقامٌ كثيرة غريبة، وخوفًا مِن أن تكونَ الفتاةُ نفسها كنتُ أُرْسِل الأرقامَ لخطيبي، ثم حدَث ما لم يكنْ في الحسبان؛ إذ أرسلتُ رقمًا وكان رقْم الشاب الذي تعرَّفتُ إليه قديمًا، وأرسلتُ له صُوري.

 

اتصل بي خاطبي، وألَحَّ عليَّ بأن أكونَ صريحةً معه، فخفتُ، وحكيتُ له عن كلِّ شيء وعن موضوع الصور، فجن جنونُه، وبدأ يصرُخ ويسبُّ ويشتم بأشنع الألفاظ!

 

ثم خيرني بين خيارَين؛ إما أن ننفصلَ ويُخبر أبي بالأمر، أو نتزوَّج بعد 5 أشهر وليس 3 سنوات كما هو متَّفق عليه!

 

وافقتُ على طلبه الثاني، وفوجئتُ بأنه أخبر أمَّه بالأمر، وأشارتْ عليه بإخبار أهلي، ثم جاء وأخبر أهلي، وفضَحني ولم يقل القصةَ كاملةً، تحدَّثوا عن العلاقة عبر الإنترنت فقط، ولم يتحدَّثوا عن الصور.

 

خفتُ الفضيحةَ، وطلبتُ مِن أهلي أن أتزوَّجَ لأني أريدُه، وحاولتُ أن أتناسى ما فَعَله والفضيحة، ولم أخبرْ أهلي بشيءٍ عن قصته مع الفتاةِ!

 

شعر أهلي بتوتُّر في علاقتي به، وطلَبوا مني أن أفسخَ الخطبة، ثم أخبرتُ خطيبي بأمر فسْخ الخطبة بسبب التوتُّر الذي أعيش فيه بسبب خوفي مِن قصة الصوَر، فأخبرني بأنه نَسِي الأمر، ولن يذكرَها مرة أخرى.

 

تزوجنا، وفي اليوم الثالث عاكسني شابٌّ، فضربني زوجي، وخطَّأني واتهمني بأني مَن نظَر إلى هذا الشابِّ، واضطررتُ آسفةً لأنْ أسكتَ وأتنازلَ عن حقي؛ لحبي له، ولأنني لا أستطيع مُواجَهة أهلي.

 

أكملتُ حياتي معه على هذا الوضعِ، وبدأ يُضَيِّق عليَّ، ويمنعني مِن زيارة أهلي وإخوتي، فلم أحتَمِل؛ فضربني ضربًا مبرحًا، وبصَق في وجهي، وداس على رأسي بحذائه!!

 

ذهبتُ لأهلي، وأخبرتُ أبي بما حدث، فقال: لن ترجعي إليه، وحاول زوجي إعادتي، لكن والدي رفَض، فطلَّقني!

 

ثم جاء وحاوَل ردِّي، وتعهَّد أمام الجميع بأنه لن يضربني مرةً أخرى، وكنتُ حاملًا في هذه الفترة، وعشتُ مع أمِّه وحدثتْ مشكلاتٌ كثيرة بيننا، فضربني ضربًا مبرحًا، وأهانني، حتى تورَّم وجهي، ونزفتُ لأكثر مِن ساعتين.

 

طلَب مني أن أتركَ الجامعة، وأن أبقى في البيت، فرفضتُ وطلبت الطلاق، وتنازلتُ عن كلِّ شيء، ليتمَّ الأمر بسرعة، وحتى لا أتراجَع بضغط حبي له.

 

بكى بكاءً مَريرًا في المحكمة، وترَجَّاني ألا أُكمل إجراءات الطلاق، ثم أخبرني بأنه مُوافق على الجامعة، ولن يضربني مرة أخرى، ولكن بعد ماذا؟!

 

هل أعود في قراري بعدما نشرتْ أمُّه كل ما بيننا؟ وبعدما حكى لها كل ما بيننا مِن أشياء خاصة وأصبحتْ سُمعتي وسيرتي على ألسنة الناس؟.. كيف أثق فيه بعد ذلك؟

 

انفصلنا مؤقتًا، وكان يبكي بكاءً شديدًا أمامي، لكني ما زلتُ أحبه، وأرجو أن أكون معه، ولم أستطعْ منْعَ نفسي مِن مراقبته على مواقع التواصل الاجتماعي.

 

هو الآن تزوَّج، ويحضر زوجته ليأخذَ ابني معه، وسأتخرج قريبًا من الجامعة، وربما أعمل أو أسافر.

 

نفسيتي دُمِّرَتْ، وأبي يقف إلى جانبي، ويقول لي: لو كان هذا الشابُّ يَستحقك لأخذتُك إليه بيدي، لكنه لا يستحقُّك.

 

لا تقولوا لي: اعملي وادرسي، واشتركي في دورات، ولا تقولوا لي: صلي واقرئي القرآن، وادعي الله، فأنا أفعل كل ذلك، لكن داخلي مكسور.

 

فأخبروني ماذا أفعل؟ وكيف أتجاوَز هذا الأمر؟ فقد كرهتُ الرجال، وإذا وجدتُ امرأةً تتزوَّج أشفقتُ عليها

الجواب:

 

عزيزتي، أُبارك لك تخرُّجك مُقَدَّمًا، وأسأل الله لك التوفيق في حياتك المُقْبِلَة.

 

أولًا: أتَّفِق مع والدك في أن هذا الإنسان لا يستحقك، ولا يستحق حبك؛ فقد صبرتِ عليه كثيرًا، وأعطيته فُرَصًا أكثر.

 

إنَّ ما تشعرين به مِن مشاعرَ مُخْتَلِطَةٍ مِن الحبِّ والقهر والظلم أمرٌ طبيعيٌّ عندما يكون الإنسانُ مُتَعَلِّقًا بشخص ما وينفصل عنه، لكن هذا الشعورُ سيَخِفُّ تدريجيًّا إن أعْطَيْتِ نفسَك فرصةً لذلك.

 

ثانيًا: عليك أن تُوَجِّهي تفكيرك بطريقةٍ إيجابيةٍ، خلِّصي نفسَك مِن الأفكار السلبية التي تُسَبِّب لك مشاعر الحُزن والألَم والقَهْر، وتذَكَّري أنَّ هذا أمرٌ قدَّرَهُ اللهُ عليك، والمؤمن يرضى بقضاء الله، ويستسلم لقدَرِه.

 

لقد أوْصَدْتِ أبواب الأمل أمام نفسك، وأغلقتِها بإحكام، فمما قلتِه: "لا تقولي اشتركي في دورات وصَلِّي وادعي الله، واقرئي القرآن"! بل سأقول: صلي وادعي ربك، واقرئي القرآن، ولكن ليس كما تفعلين الآن، تقرئين وتدعين دعاء اليائس مِن رحمة الله، بل صلي وادعي، واقرئي القرآن وكلّك يقين وثقة بان الله معك، وأنه ابْتَلاكِ وسيُعَوِّضك خيرًا، فلْتَصْبِري ولْتَحْتَسِبي.

 

ثالثًا: اعملي لمستقبلك، دون أن تشغلي تفكيرَك بتفاصيل ما قد يحدُث لك في المستقبل؛ فالمستقبلُ في علم الغيب؛ يقول الله تعالى: ﴿ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا ﴾ [الطلاق: 1]، تفاءَلي بالخيرِ، وثِقي بربك، وأحْسِني الظنَّ به، لا تخافي على مستقبلِ ولَدِك، ولا تُفَكِّري في طليقِك، وماذا يمكن أن يفعلَ معك؟ وكيف سيُؤذيك؟ فهو لا يستحقُّ أن تُضَيِّعي مَزيدًا مِن الوقت في التفكير فيه، ولا تلتفتي إلى الماضي، بل ركِّزي على الإيجابيات الموجودة في حياتك، واستمتعي بكلِّ تفاصيلها؛ فقد حباك الله كثيرًا مِن الصفات الرائعة والأشياء الجميلة، ويكفيك وُجود والديك ودَعْمهما لك.

 

ينتظرُك مُستقبلٌ مُشرِقٌ - بإذن الله - فأنتِ إنسانةٌ مُجِدَّةٌ، واصلْتِ دراستك برغم كلِّ تلك المشاكل والضغوط، وهذا يَدُلُّ على قوة عزيمتك وإصرارك؛ مما يُطمئنني على أنك ستتغلبين على هذه المحنة، وتتجاوزينها بسلام.

 

وفَّقك اللهُ لكلِّ خيرٍ، وأبْعَد عنك كل شرٍّ، وعوَّضك خيرًا مما أخَذ منك

 

واللهُ وليُّ التوفيق





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • هل أطلب الطلاق بسبب فقر زوجي رغم أنَّه يحسن مُعامَلَتي؟
  • حائرة بين الطلاق والبقاء
  • هل أرفض الزواج خوفًا من الطلاق؟
  • الصبر على مصيبة الطلاق
  • بين نارين: الصبر والطلاق
  • طلاق البينونة الكبرى .. وزواج التحليل
  • تكررت خيانات زوجي .. فهل أطلب الطلاق؟
  • هل أعيش مع بناتي وأترك زوجي؟
  • زوجي يتهمني بسبب عدم خروج دم البكارة
  • معاناتي قبل الطلاق وبعده
  • زوجي طردني من البيت!
  • الماضي السيئ دمر سمعتي
  • أتعرض للابتزاز بسبب علاقة محرمة عبر الكاميرا
  • أسرار الماضي بين الزوجين
  • أحب زوجي ولكنه يضربني
  • ضربني زوجي فماذا أفعل ؟
  • ما زلت أعاني بسبب علاقتي السابقة
  • هل يتأثر صيامي بمشكلاتي الزوجية؟
  • علاقات زوجي النسائية
  • هل أنا زوجة أو خادمة ؟
  • التعارف في مواقع التواصل الاجتماعي
  • أهلي يفضحونني

مختارات من الشبكة

  • أهل زوجي يريدون تزويج زوجي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يريد شراء منزل لأخته(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يضربني ويهينني - هل زوجي مريض نفسي؟(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي ضربني، فكيف أتصرف معه؟(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي ضربني وأصابني في رأسي فهل أطلق؟(استشارة - الاستشارات)
  • أهل زوجي يسبونني(استشارة - الاستشارات)
  • أخت زوجي طردتني.. فهل أعود؟(استشارة - الاستشارات)
  • مشكلة بسبب أهل زوجي (1)(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أغير زوجي؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ابن طليقة زوجي يؤذيني وزوجي لا يفعل شيئا(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب