• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / تطوير الذات وتنظيم الوقت
علامة باركود

مهارة الانضباط الذاتي

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/2/2014 ميلادي - 5/4/1435 هجري

الزيارات: 19733

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


أشكركم على تقديم المساعدة، وأتمنى أن تجيبَ الأستاذة الدكتورة/ عائشة الحكمي عن مشكلتي، مع التقدير والاحترام للجميع.


لا أعرف ما بي؟ وماذا أُسَمِّي حالتي هذه؟ أكاد أُصاب بالجنون منها، وأتمنى لو عرفتُ وصفًا علميًّا لها!


إنَّ أول ما أريد أن أتحدَّثَ عنه في مشكلتي هو: عدم استطاعتي الكتابة، فعندما قررتُ كتابة هذه المشكلة على ورقةٍ ثم أردتُ صياغتها لم أستطعْ أن أكتبَ شيئًا، لكن عندما بدأتُ في كتابة الاستشارة في صندوق الاستشارات بدأت الكلمات تأتي بسلاسة، والحمد لله.


لا أعرف لماذا هذه الحالة؟


تأتيني هذه الحالةُ عندما أريد كتابةَ موضوعٍ في موقع مِن المواقع، أو مناقشة موضوع ما، أو الجواب عن سؤال!


المشكلة الثانيةُ التي أرهقتْني، وأضاعتْ مِن عمري الكثيرَ، هو التأجيل في الأعمال، وهذه الآفة تستشري في حياتي كالداء، فلم أعدْ أستطيع تقدير عددَ الساعات التي أحتاجها للمذاكرة، أو أي عمل، حتى انخفَض مستواي الدراسي!


مشكلةٌ أخرى أنني أحيانًا أكون في قمَّة انشغالي، وتنهال عليَّ الأفكارُ، وأتمنى في لحظةٍ واحدةٍ أن أنفذها كلها، ويكون لديَّ حماسٌ كبيرٌ، ثم فجأةً يختفي هذا الحماسُ وتلك الهمةُ، وأشعُر بملَلٍ يملأ حياتي، حتى لو تذكرتُ واحدةً منها لا يكون لديَّ أي حماسٍ لتنفيذِها، وأشعر وقتها أني تافهة، وأصرف النظَر عنها؛ بحجة أن هناك أعمالًا أخرى تستحق وقت فراغٍ كبير!


وهكذا أظَلُّ في ضياعٍ ولا أُنْجِز شيئًا البتة؛ حتى في الأعمال اليوميةِ؛ مثل: تنظيف المنزل، فأنا لا أُحِبُّ أن أقومَ به في الصباح الباكر، وأقول: هذا الوقت أولى لعملٍ يحتاج إلى صفاء الذِّهن، وأظل أغوص في شبكة الإنترنت، وحينما أقوم لا أشعر بأني أنجزتُ شيئًا يُذْكَر، فلا أنا حقَّقتُ طُموحاتي، ولا أنا قمتُ بواجباتي الرئيسية.


أمر آخر يحدُث، وهو أنه أحيانًا تتوافر لي جميعُ العوامل المساعدة للمذاكرة، وأجد نفسي صادَّة عنها!


مؤخَّرًا أصبحتُ أنفر مِن أي شيء يُقيدني، حتى لو كانتْ فكرة مستقبلي والدراسة؛ بمعنى: أنني مُستعدَّة للرسوب في المواد، وقد فعلتُها مراتٍ لأهرب مِن الضغط النفسي، وبمجرد شعوري بأنَّ هناك قيودًا فإني أتضايق بشدة!


فماذا أُسَمِّي مشكلتي؟ أحيانًا أرد السبب لعدم وُجود البركة في الوقت،  وأحيانًا أقول: هذا بسبب قطيعة الرحِم.


فما حلُّ هذه المشكلة؟

نص السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أشكركم على تقديم المساعدة، وأتمنى أن تجيبَ الأستاذة الدكتورة/ عائشة الحكمي عن مشكلتي، مع التقدير والاحترام للجميع.

لا أعرف ما بي؟ وماذا أُسَمِّي حالتي هذه؟ أكاد أُصاب بالجنون منها، وأتمنى لو عرفتُ وصفًا علميًّا لها!

إنَّ أول ما أريد أن أتحدَّثَ عنه في مشكلتي هو: عدم استطاعتي الكتابة، فعندما قررتُ كتابة هذه المشكلة على ورقةٍ ثم أردتُ صياغتها لم أستطعْ أن أكتبَ شيئًا، لكن عندما بدأتُ في كتابة الاستشارة في صندوق الاستشارات بدأت الكلمات تأتي بسلاسة، والحمد لله.

لا أعرف لماذا هذه الحالة؟

تأتيني هذه الحالةُ عندما أريد كتابةَ موضوعٍ في موقع مِن المواقع، أو مناقشة موضوع ما، أو الجواب عن سؤال!

المشكلة الثانيةُ التي أرهقتْني، وأضاعتْ مِن عمري الكثيرَ، هو التأجيل في الأعمال، وهذه الآفة تستشري في حياتي كالداء، فلم أعدْ أستطيع تقدير عددَ الساعات التي أحتاجها للمذاكرة، أو أي عمل، حتى انخفَض مستواي الدراسي!

مشكلةٌ أخرى أنني أحيانًا أكون في قمَّة انشغالي، وتنهال عليَّ الأفكارُ، وأتمنى في لحظةٍ واحدةٍ أن أنفذها كلها، ويكون لديَّ حماسٌ كبيرٌ، ثم فجأةً يختفي هذا الحماسُ وتلك الهمةُ، وأشعُر بملَلٍ يملأ حياتي، حتى لو تذكرتُ واحدةً منها لا يكون لديَّ أي حماسٍ لتنفيذِها، وأشعر وقتها أني تافهة، وأصرف النظَر عنها؛ بحجة أن هناك أعمالًا أخرى تستحق وقت فراغٍ كبير!

وهكذا أظَلُّ في ضياعٍ ولا أُنْجِز شيئًا البتة؛ حتى في الأعمال اليوميةِ؛ مثل: تنظيف المنزل، فأنا لا أُحِبُّ أن أقومَ به في الصباح الباكر، وأقول: هذا الوقت أولى لعملٍ يحتاج إلى صفاء الذِّهن، وأظل أغوص في شبكة الإنترنت، وحينما أقوم لا أشعر بأني أنجزتُ شيئًا يُذْكَر، فلا أنا حقَّقتُ طُموحاتي، ولا أنا قمتُ بواجباتي الرئيسية.

أمر آخر يحدُث، وهو أنه أحيانًا تتوافر لي جميعُ العوامل المساعدة للمذاكرة، وأجد نفسي صادَّة عنها!

مؤخَّرًا أصبحتُ أنفر مِن أي شيء يُقيدني، حتى لو كانتْ فكرة مستقبلي والدراسة؛ بمعنى: أنني مُستعدَّة للرسوب في المواد، وقد فعلتُها مراتٍ لأهرب مِن الضغط النفسي، وبمجرد شعوري بأنَّ هناك قيودًا فإني أتضايق بشدة!

فماذا أُسَمِّي مشكلتي؟ أحيانًا أرد السبب لعدم وُجود البركة في الوقت،  وأحيانًا أقول: هذا بسبب قطيعة الرحِم.

فما حلُّ هذه المشكلة؟

الجواب:

 

بسم الله الموفق للصواب

وهو المستعان


سلامٌ عليك، أما بعدُ:


فالذي يظهر لي مِن تَكْرارك كلمة "وقت"، التي نفثت بها أكثر من مرة في خلال السطور، أنَّ مشكلتك الرئيسة تكْمُن في عدم قدرتك على "إدارة الوقت..."Time management"، وإدارة الوقت يا غالية مهارةٌ تُبْنَى على النجاح في إدارة الذاتSelfmanagement، فمَن يعجز عن إدارة نفسه، فإنه عن إدارة وقته أعجز، والنجاحُ في إدارة الذات لا يتم إلا باستحكام النية في إتقان مهارة الانضباط الذاتيSelf-discipline؛ والتي تعني: قدرة المرء على مُجاهَدة نفسه، وحبسها عن إجابة رغبتها في استطعام المَلَذَّات والتوافه والهوى والمزاج والملهيات التي تسرق من العمر كثيرًا مِن الوقت؛ جاء في الحديث: ((ألا أخبركم بالمؤمن؟ مَن أمَّنه الناس على أموالهم، وأنفسهم، والمسلم مِن سلم المسلمون من لسانه ويده، والمجاهدُ مَن جاهَد نفسه في طاعة الله، والمهاجر مِن هجر الذنوب والخطايا))؛ صححه الألباني.


يعمل الانضباط الذاتي "جهاد النفس" على التخلي عن بعض المُتَع المباحة والطارئة في سبيل بعض الأولويات المهمة؛ كالتخلي عن مُشاهدة فيلم ماتعٍ رغبةً في المذاكرة، أو التخلي عن محادثات الواتساب مِن أجْلِ الصلاة في أول وقتها، أو التخلي عن أكْلِ بعض الحلوى مِن أجل الحفاظ على المعدل الطبيعي لسكر الدم، أو التخلي عن تصفُّح الانترنت مِن أجْلِ ممارسة الرياضة، ونحو ذلك.


وبلوغُ النجاح في مهارة الانضباط الذاتي يتطلَّب وعيَ الفرد بذاته واحتياجاته، والالتزام التام بأهدافه المرسومة، والشجاعة المطلقة لخطو الخطوة الأولى، وكسْر القواعد الخاطئة، مع التدريب الداخلي والممارسة العملية، فإن أنت نجحتِ في ضبط ذاتك، وتنظيم أفكارك، فستكونين بذلك قد امتلكتِ المفتاحَ الذهبيَ لولوج باب إدارة الوقت، ولعل أحسنَ ما قيل في إدارة الوقت قولُ الكاتب الأمريكي هـ. جاكسون براون: "لا تقل: ليس لديك ما يكفي مِن الوقت؛ فإن لديك عددَ الساعات نفسها من كل يومٍ التي أُعطيتْ لهيلين كيلر، وباستور، ومايكل أنجلو، والأم تريزا، وليوناردو دافنشي، وتوماس جيفرسون وألبرت آينشتاين!".


إنَّ إدارة الوقت مهارةٌ شاقة بلا ريب، غير أنه مِن الممكن جدًّا التدرُّب عليها، وقد صُنِّفَتْ كتبٌ عديدة تشرح كيفية استثمار الدقائق، وتقديم الأهم على المهم؛ مثل كتاب: "أساسيات إدارة الوقت" لروي أليكساندر، و"إدارة الأولويات: الأهم أولًا" لستيفن كوفي، و"إدارة الوقت للمبتدئين" لجيفري ماير، و"كيف تُصبح مديرًا للوقت؟" لإيان كوبر، وغيرها، بالإضافة إلى البرامج الموثوقة، والمقالات المنشورة، والدورات المُعْتَمَدَة، وما دمتِ قد وقفت الآن على المصطلحات التي تحتاجينها لفَهم مشكلتك، فعندي الثقة الكاملة بقدرتك على حل مشكلتك قريبًا - بمشيئة الله وتوفيقه.


أما مشكلة الكتابة التي ذكرتها في أول استشارتك، فثَمَّة ظاهرةٌ منتشرةٌ بين الكتاب والأدباء تعرف بقفلة الكاتبWriter's Block، وهي حالةٌ مِن التوقُّف الذهنيُّ يعجز فيها الكاتبُ عن الكتابة، وتوليد الكلام، وتزويج الجُمَل المفيدة، والحل الذي أتَّبِعُه عادةً يكمُن في إحدى طريقتين:

الأولى: ترْك الحاسوب الآلي، أو الورقة البيضاء جانبًا، والمشي قليلًا لتنشيط العقل بتنشيط البَدَن.


والثانية: استجماع الفكر في محاولة كتابة الجملة الأولى، كما فعلت أنت عندما قررتِ أخيرًا كتابة المشكلة إلى قِسْم الاستشارات بشبكة الألوكة.


لاحِظي كيف تَدَفَّق فِكْرك، وسال أوديةً مُتَشَعِّبَةً مِن الكلام حين عزمتِ على الكتابة، وهكذا لو فعلت في كلِّ مرةٍ ترغبين فيها الكتابة والتعليق، هي فقط تلك اللحظات الأولى التي يجمد فيها الدماغ، ثم مع بدْء كتابة السطر الأول تتفتَّح القنوات، ويتدفَّق الفكرُ بالمفردات والمعاني.


شاكرة لك في الختام نعتك لي بالدكتورة، وفي الحقيقة لست بدكتورة ولا أستاذة، ولكني طالبة علم - بمشيئة الله، وعسى الله بمَنِّه وكرمه أن ينفعنا بما علمنا، ويُعَلِّمنا ما ينفعنا، ويبارك لنا في أوقاتنا وأعمالنا وأعمارنا، إنه مِن راجيه قريبٌ، ولداعيه سميعٌ مجيب، اللهم آمين.


كوني بخيرٍ في كنَف الله وأمانه ورعايته


والله - سبحانه وتعالى - أعلم بالصواب





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نكران الذات وضعف الشخصية
  • كيف أحقق ذاتي؟
  • أنت من تملك انطلاقة ذاتك
  • أحتقر ذاتي ويحتقرني الناس

مختارات من الشبكة

  • المهارات اللغوية للناطقين بغير العربية (مهارة الاستماع - مهارة التحدث - مهارة القراءة) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الانضباط الذاتي في الحج: مفهومه - أصوله - آثاره(مقالة - ملفات خاصة)
  • الدقة والنظام وشدة الانضباط سمة الخلق الإلهي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الانضباط المدرسي كقيمة أخلاقية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الانضباط(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الانضباط .. وقفات مع سورة النور(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الانضباط بين مسألة العزلة والاختلاط(كتاب - آفاق الشريعة)
  • الانضباط في القسم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • المراجعات الفكرية بين الانضباط والانفلات (3)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المراجعات الفكرية بين الانضباط والانفلات (2)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب