• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الأبناء والآباء
علامة باركود

لا أشعر بالانتماء لعائلتي ومجتمعي

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/2/2014 ميلادي - 4/4/1435 هجري

الزيارات: 37206

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

لا أُنكر استفادتي التي حصلتُ عليها مِن خِلال قراءتي لشبكتكم، فأشكر الله سبحانه الذي دلَّني عليكم، ثم أشكركم على حسن تعاونكم.


أنا أعيش في مجتمعٍ قَبَلي، ليس عادلًا مع المرأة، وصورةُ المرأة لديه هي الحمل الثقيل، والعورة، والمتعة، والخادمة!


أنا لا أشعر بالانتماء لمجتمعي، ولا أُحب حضور اجتماعاتهم، وهذا يسبِّب إحراجًا لعائلتي!


ما يُؤرِّقني أنني أيضًا لا أشعر بانتماءٍ لعائلتي، ولا أثق فيهم، وغالبًا ما كنتُ أستمع لأحاديثهم مِن باب الصُّدفة البحْتَة، سمعتُ والدتي تشتكي لأخي أنني أُثقِل عليهم في استخدام الكهرباء، أجد إخوتي يُعْمِلون أجهزة التكييف والتلفاز صباحَ مساءَ، لكن التذمر لم يكن إلا مني، اتصلتُ بزوجي ليأتي فيأخذني؛ وأصررتُ على ذلك، وغادرتُ بيت أهلي!


مرة أخرى طلبتُ مِن زوجي أن أُقِيم عند أهلي أسبوعًا، لكن بعد مدة يسيرة شعرتُ بنظرات مفَادُها أنني غير مرحب بي مِن والدي، رغم أنني أُنفِق على نفسي، وأولادي مؤدبون، وغير مزعجين! وهذه النظرة عانتْ منها أخواتي مِن قبلي، هذه النظرة توجَّه للبنات فقط، أما الذكور، فيجدون الترحيب من أهلي!


بعد شِجارٍ حدث بيني وبين زوجي طلَّقني، وحاول مراجعتي، إلا أنني رفضتُ؛ لأنني شعرتُ بغدرٍ منه، فجاءني أخي يُحاول إقناعي بالعدول عن موقفي هذا، وأن عائلتي كانتْ سعيدة بزواجي، ولا يُطِيقون عودتي، وأني غير مرحَّب بي! فقرَّرتُ أن أعزلَ نفسي عنهم.


أصبحتُ لا أُهاتفهم إلا قليلًا، وكذلك قلَّلتُ مِن زيارتي لهم، وأصبحت الزيارةُ كل شهر فقط، وهم الآن غاضبون مني لقلَّة زياراتي!


في منزل والدي يجوز للولد أن يعملَ ما يشاء، وبإمكانه مشاهدة التلفاز، واستخدام الهاتف والتكييف، وشراء ما يُريد، وكل هذا لا يجوز للبنات، ونتعرض للركل والمُعامَلة السيئة إذا شاهد والدي إحدانا تشاهد التلفاز خلسة.


هذا الأسلوب أنشأ لدينا ذكورًا فراعنة متسلِّطين، فما إن أُعارِض أخي في شيء يتسلَّط عليَّ بالضرب المبرح والإهانات!


نحن عائلةٌ تهتم بالظاهر فقط، فتبدو للغريب عائلة متماسكةً، قائمةً على الاحترام المتبادل، لكن الحقيقة عكس ذلك، والوصف المثالي أننا عائلة قائمة على التسلُّط، والتحريض، والدُّونيَّة الدائمة للمرأة.


إخوتي يضربونني إذا خالفتهم، طبعًا كالعادة ليس هناك مَن يُنصِفني، ومستحيلٌ أن ألجأ إلى القانون؛ لأنني بفعلتي هذه سأجعل اسم العائلة في الحضيض!


ساءتْ عَلاقتي بعائلتي أكثر وأكثر، ولم أعدْ أكترث بهم، ولا بمَشاعرهم، وجُلُّ ما يُقلقني أن يحدثَ شيءٌ لزوجي؛ فأضطر إلى العودة إليهم مِن جديدٍ!


ولديَّ مشكلةٌ في التعامُل مع الناس؛ فأنا لا أُحسِن التحدث مع الناس، ولا أحبُّ الحفلات الاجتماعية، وأشعر بالراحة حين أكون وحدي، أو مع أولادي.


عندما أذهب لزيارة أهلي أعدُّ الساعات، وأقول: متى ينتهي اليوم لأُغادر؟! حاولتُ أن أشرح لإحدى أخواتي مشكلةً، فتحسَّرت لأنني وثقتُ فيها؛ فقد علمتُ أنها أَفْشَتْ سرِّي لعائلتي، أنا لا أثق فيهم، ولا أحبهم، وأفكِّر جديًّا في الهجرة، وقد تخطَّيت مراحل في موضوع الهجرة، وأتوقع - إن شاء الله - أن أكون العام القادم في بلد آخر، بإذن الله.


هل هروبي مِن مجتمعي وعائلتي كافٍ بأن أعيش حياةً طبيعية، وأعود لأخالط الناس، وأُحادثهم، وأكوِّن صداقات؟! هل بهجرتي أكون قد ظلمتُ والديَّ؟ وهل سأنال عقوبةً مِن الله على شُحِّي في زيارة والديَّ وعائلتي؟


أرجوكم أفيدوني، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


الجواب:

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.


حياكِ الله أيتها الكريمة, ومرحبًا بكِ وبمَن دلَّكِ علينا، وبكل ما تودين الحديث عنه في أي وقت.


الذين يُفرِّقون بين البنين والبنات في المعاملة ويَئِدون البنات وأدًا نفسيًّا واجتماعيًّا يشبهون قبائل مُضَر وخُزَاعة وتَمِيم؛ حين كانوا يُسارعون بوأد البنات فور ولادتهنَّ, وقد ردَّ الله عليهم وعلى حُكمِهم الجائر بـ ﴿ أَلَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ ﴾ [النحل: 59].

 

هوِّني عليكِ - أيتها العزيزة - فقد عانى الكثيرُ من البشر مثلَ ذلك النوع من التفرقة في عصور وأماكن شتى، والتي اعتمدتْ على تفضيلِ بعض البشر على غيرهم، على أساس اللون، أو العِرق، أو الجنس، أو غيرها من الفوارق الخِلقية، التي لا دخل للناس فيها، والتي أصرَّ أهل الأهواء على أن يجعلوها أساسَ التمييز بين الناس, ولقد عانتِ النساءُ في المجتمعات العربية والغربية على مرِّ العصور سوءَ المعاملة والاحتقار والامتهان, حتى ليكاد الرجل يفرحُ ويتهلَّل بالمولود الذكَر، ويستحيي ويغتمُّ للأنثى! ولا يستحق أمثال هؤلاء - وأهلكِ معهم - إلا أن يُنظر إليهم نظرة شفَقة؛ فقد تربَّوا في بيئةٍ تُسمِّي عملَهم هذا شرفًا, وتدعو تصرفَهم مُروءةً وبَسالةً, وتحتقر مَن لم ينهج نهجهم، ويقتفي أثرهم, وفي هذه البيئات يكون الويلُ كل الويل لمن يشذُّ عن النهج، وينأى عن السرب, فلا مناص أمامهم إلا اتباع هذا الدرْب المَقِيت، والسير على ذلك الهَدْي الأعوج، وإلا لاحتقرهم مَن حولهم، ونبذهم مجتمعهم.

 

لا خِلاف على أنهم قد جاروا واعتدَوْا في حُكمِهم، وخالَفوا تعاليم الإسلام، بما فيها مِن عدلٍ وتسْويةٍ تامة بين الأبناء؛ فقد ورد في صحيح البخاري أنه - صلى الله عليه وسلم – قال: ((اتقوا الله، واعدلوا بين أولادكم))؛ متفق عليه, وما فيها من احترام المرأة وتوقيرها، ورفْع مكانتها لأعلى درجة؛ قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم: ((إن فاطمة منِّي، وإني أتخوَّف أن تُفتن في دينها)), ودلائل توقير المرأة ورفع مكانتها في الإسلام لا تحتاج لبسْطِها، ولا تتطلب المزيد من الأمثلة, إلا أن مجتمعك وغيره لا يعلم عنها ما تحثُّه على التنفيذ، ولا يشدُّه إلى التطبيق.

 

لكِ ألَّا تحبِّيهم؛ فذلك خارج قدراتكِ البشرية, ومن حقكِ ألَّا تثقي لهم في عهدٍ، ولا تأتمنيهم على ودٍّ, لكن ليس لكِ هجرانهم بنيَّة القطيعة؛ فالصبرُ على الأهل - لا سيما الوالِدَيْنِ - واجبٌ شرعيٌّ، ولا يجوز قطعُهم لسوء تعامُلهم، أو قُبح أفعالهم, بل يجب الحرصُ على بِرِّهم، ولو تمادوا في ظُلْمِهم، وتطاولوا في بغْيِهم, وإن مال ميزانهم، ورجح بكفَّة البنين؛ فعند الله ميزان لا يُحابي ولا يُداهن, ميزان عدل لا يظلم مثقال حبة خردل ﴿ وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ ﴾ [الأنبياء: 47]، فدَعِي أمورًا لن تتمكَّني مِن علاجها، واتركي اعوجاجًا سيعييكِ تقويمه؛ فلن ينصلحَ حال قوم، ولن يستقيمَ سلوكهم إلا أن يتغير تفكيرُهم، وتتبدل معتقداتُهم, ولن يتأتَّى لكِ ذلك! فجاهدي نفسكِ أن تصلحي شأنها، وتُرمِّمِي ما تكسر منها، وتبني ما تهدم وتحطَّم بداخلها، وابدئي بالعفو والصَّفْح الجميل, ولكِ في نبي الله يوسف - عليه السلام - أسوةٌ, فلقد عانى من إخوته أشدَّ المعاناة، فتركوه في ظُلمة البئر الحالكة، وغيَّبوه في غياهِبه المُوحِشة, وتخلَّوا عنه بكل قسوةٍ ووحشيةٍ، في وقت أشد ما كان فيه بحاجة إلى عطْفِهم, ولم يبالوا بحاله، ولم يرحموا طفولته, فما كان جزاؤهم عنده إلا ﴿ قَالَ لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ﴾[يوسف: 92]، قالها بعد أنْ منَّ الله عليه واجتباهُ ومكَّن له في الأرض، وقد تحول بهم الحال، وتبدل منهم المقال! لكنها شِيم الكرام، وأخلاق الصالحين, فإن لم نتمكَّن مِن مضاهاة ذلك الخُلق الحميد، فلا أقل من اقتفاء أثره، والتصبر بما عانى أصحابه، والسعي للتشبه بهم.

 

 

فَتَشَبَّهُوا إِنْ لَمْ تَكُونُوا مِثْلَهُمْ
إِنَّ التَّشَبُّهَ بِالْكِرَامِ فَلَاحُ

 

والآن: كيف تُخالطين الناس وتُحسنين التصرف؟


عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:((إذا أحبَّ الله العبدَ نادى جبريل: إنَّ الله يحب فلانًا فأحببْه, فيحبه جبريلُ فينادي جبريل في أهل السماء: إنَّ الله يُحب فلانًا فأحبُّوه فيحبه أهل السماء، ثم يُوضَع له القَبُول في الأرض))؛ رواه البخاري.

 

تلك هي القاعدةُ الذهبية لتكوين صَداقات، وكسْب قلوب الصالحين من الناس, وكثيرًا ما نرى مِن دُعاة، أو كُتَّاب، أو غيرهم من أهل الرأي والفضل، ممن أكرمهم الله بلسان طلق، وبلاغة نادرة، وفصاحة كبيرة، وجرأة غير معهودة، وفطنة مُبهرة، واطلاع واسع - ثم لا يكون لهم في قلوب الناس بالغ محبة، ولا كثير مودَّة, بل يصفِّقون لهم على سبيل المداهنة, وغيرهم ممن لم يُرْزَقوا من ذلك إلا القليل، نراهم قد مَلأتْ محبتُهم قلوبَ الناس، وتهللتْ لرؤيتهم الوجوهُ، وصارت الكلمةُ منهم بعشرات الكلمات من غيرهم, وذلك فضلُ الله يُؤتيه مَن يشاء.

 

إن كان لنشأتكِ التأثيرُ الأكبر على حالك، والسبب الأول في انقطاعكِ عن الناس؛ فأنتِ بحاجة لشحن نفسكِ بالمزيد مِن شحنات الجرأة، ومدها بوقود الثقة المستمد من اعتمادكِ على الله، وتوكلك عليه, وليس بالضرورة أن تتهافَتَ على عقلكِ الكلمات، وتتسابق العبارات؛ لتفوزي بجلسة طيبةٍ مع مَن تُحبين مِن الأصدقاء والجارات وغيرهم, بل تحدَّثي بهدوء وتلقائيةٍ حول أمور عامةٍ، لا تحتاج لواسع اطِّلاع, وتوقَّفي عند ما لا علم لكِ به؛ وليس هناك ما يدعوكِ للإدلاء في كلِّ صغيرة وكبيرة, فليس الهدف أن تستأثري بالحديث، أو تستحوذي على الجلسة, وليكنْ حديثكِ خفيفًا لطيفًا، هينًا لينًا، لا يتطرَّق إلى ما قد يَسُوء أحدهم، أو يُحمل على غير محمله، أو يوغر الصدور، أو يكون فيه لمز أو غمز، أو غير ذلك.

 

لا تنسَي أنَّ الناس يحبُّون المستمعَ الجيد، قبل أن يحبوا المتحدِّث اللبق.

 

أنتِ قادرةٌ على فتْحِ حِوارات، وتكوين صداقات، والتحدُّث أمام الناس, بَيْدَ أنكِ تتصوَّرين عكس ذلك؛ لما كونتِه في عقلكِ مِن صورةٍ مثالية لمن يُفترض به أن يفعل!

 

والحقيقة - أيتها العزيزة - فإني أرى فيكِ علاماتٍ رائعةً، وأمارات قوية لتكوين ما تأملين مِن صداقات وعلاقات طيبة ناجحة بكل ما تحمل الكلمة مِن معاني النجاح, فقط تخلَّي عن فكرة أن ذلك يتطلَّب شخصًا مثاليًّا.

 

لعلكِ تعلمين الآن أنَّكِ لستِ بحاجة لهجرةٍ خارجية لبَدْء حياة جديدة، أو استعادة ما قد سُلب مِن سعادتكِ, وإن كان ولا بد من ذلك, فلا تجعلي نيتكِ قطْع الأهل أو هجرانهم, بل عليكِ أن تَصِلِيهم، وتودِّيهم، وتبريهم بالتواصل معهم باستمرار، وتليين الكلام لهم، وإن لم يكن القلب مطاوعًا فليكن اللسان حكيمًا.

 

والله الموفِّق، وهو الهادي إلى سواء السبيل





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مشاعر الفقد بعد وفاة شخص عزيز
  • كيف أتجاوز الهزيمة؟
  • عائلتي لا تحبني وأنا أكرهها
  • أعيش في أسرة سيئة
  • كرهت مجتمعي وأهلي بسبب تخلفهم!

مختارات من الشبكة

  • الانتماء للقبيلة والعائلة أمر فطري مطلوب ( خطبة )(مقالة - ملفات خاصة)
  • موقف أبي موسى الأشعري مع جندي من جنوده(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أشعر بنفور شديد تجاه خطيبي(استشارة - الاستشارات)
  • أشعر أن أبي يستعبدني(استشارة - الاستشارات)
  • وقعت في الزنا وأشعر بانهيار، أرجو المساعدة(استشارة - الاستشارات)
  • وصية عمر بن الخطاب رضي الله عنه لأبي موسى الأشعري رضي الله عنه في القضاء (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • فقدت أهلي في حادث وأشعر بالضياع(استشارة - الاستشارات)
  • أشعر بالخزي بعد وفاة أبي(استشارة - الاستشارات)
  • أشعر بغل تجاه بعض الأشخاص(استشارة - الاستشارات)
  • أشعر بالرياء ولو كنت وحدي(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب