• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ممارسة العادة على الإنترنت
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تخصصي الدراسي يدمر نفسيتي
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    كيف أصبح بارة بأمي دون شكوى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ذنبي يجعلني أرفض الزواج
    أ. منى مصطفى
  •  
    تدخل عمها أفسد الخطبة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبي والإباحيات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كثرة انتقاد الغير
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل أنا هكذا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب أن يشاركني غيري طعامي
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    بغضي لأهلي أوقعني في الإباحية
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    زوجتي لا تصلي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    سنوات سبع عجاف
    عدنان بن سلمان الدريويش
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات في الصداقة / مشاكل العمل
علامة باركود

تركت العمل بسبب زميلتي والآن يطلبون مني العودة

تركت العمل بسبب زميلتي والآن يطلبون مني العودة
أ. طالب عبدالكريم

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/11/2013 ميلادي - 3/1/1435 هجري

الزيارات: 8965

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


كنتُ أعمل في شركةٍ، وفعلتْ بي ما فعلتْ مِن الظُّلْم والضغط النفسي، وبعد شهرين مِن ترْكِهِم يُريدون أن أعودَ لهم، وقلبي مُغْلَقٌ تجاههم بسبب ما فعلوه بي، ولكنهم في حاجة إليَّ، فماذا أفعل؟


أما ما حدَث فباختصارٍ: أنا بسيطة جدًّا في تعامُلاتي، أُحِبُّ عملي لأبعد الحدود، أتفانَى فيه وكأنه جُزءٌ مني، وكنتُ أُحب أصحاب العمل جدًّا وأحترمهم، وهم كذلك، كلُّ واحدٍ منهم يَعُدُّني مثل ابنته أو أخته، كانوا يُحَمِّلونني أعمالًا كثيرًا ويتأخَّر راتبي، وكنتُ أتحمَّل لظروف الشركة في هذا الوقت.


عملتُ في هذا المكان بكلِّ ما في وسعي، كنتُ أعمل أكثر مِن وقتي، وأكثر مِن شغلي؛ فعملي في الأساس سكرتيرة، لكن عملتُ في التسويق والإعلانات وكتابة التقارير، وكان هذا عن حبٍّ ورضًا وسماحةٍ.


كان مديرُ الشركة لا يُقَدِّر العملَ الذي أعمله، وكنتُ لا أيْئَس، حَرَمْتُ نفسي مِن المصيف مع أهلي مِن أجل هذه الشركة وأصحابها، لأني أحبهم فوق الوصف مثل إخوتي، وهم يعدونني مثل ابنتهم.


أتوا بفتاةٍ يعرفونها كانتْ تعمل معهم قبلي، ويعرفونها ويعرفون طريقتها في العمل وهمجية أسلوبها، قال لي المدير: نحن نحتاجها لفترة معينة، وعليك أن تتحمَّليها، كانتْ هذه الفتاة تُؤذيني وأتحملها، حتى أصبحتْ تشتمني بألفاظٍ خارجةٍ، وتتعدى حدودَ الأدب، وكلُّ هذا أمام أصحاب الشركة! حتى شكوتها إلى المدير فلم يُنصفني، وقال: "هكذا الشغل، إن أردتِ الاستمرارَ فأهلًا بك، وإلا فاذهبي!


صُدِمْتُ وتركتُ العملَ، اتَّصل بي أكثر مِن مرة ولم أرُدّ، أصحبتُ مُدَمَّرة نفسيًّا؛ لأني ضَحَّيْتُ بوقتي وحياتي الخاصة، ماذا أفعل؟ ما رأيكم في هذا؟

 

الجواب:

 

أختي الفاضلة:

أشكر لك حِرْصك وتَفانيك في عملك، والذي أتوقع أن الشركة استفادتْ مِن ذلك، فقد بذلتِ الغالي والنفيس مِن أجْلِهم، وفي الأثر: ((إنَّ الله يحب إذا عمل أحدكم عملًا أن يُتْقِنَه)).

 

لكن أرجو أن تتأمَّلي قليلًا أيتها الفاضلة في حياتك السابقة، وطريقة عملك، والذي يبدو أنك غَلَّبْتِ جانبًا على جانب، وذلك مِن أجل مصلحةٍ لم تكن في مكانها الصحيح!

 

فالإنسانُ مُطالَبٌ بأن يكونَ مُتوازنًا في حياته، وأن يُعطي كلَّ ذي حقٍّ حقَّه، فلربك عليك حقٌّ، ولنفسك عليك حقٌّ، ولأهلك عليك حقٌّ؛ لذلك عندما نُغَلِّب جانبًا على حساب جانب آخر، ثم لا نجد ما نستحقه حينها، نضع اللوم كله عليه، وفي الحقيقة اللومُ يقع علينا في المقام الأول؛ فنحن لم نُعْطِ أنفسنا حقَّها مِن الأمور الأخرى.

 

فالحياةُ المُتوازِنَةُ مُتطلَّبٌ مِن أجْلِ الاستقرار النفسي والجسديِّ، فهناك وقتٌ للعمل، ووقتٌ للراحة والترفيه، ووقتٌ للعبادة، ودواليك مِن الأمور المهمة في جميع جوانب الحياة.

 

أنتِ بحاجة إلى بناء مجموعةٍ مِن الأهداف المتوازِنة، ووضْع خطة عملية مِن أجْلِ تحقيقها، فهل صحتك الجسديَّةُ على ما يُرام؟ أو بحاجةٍ إلى عنايةٍ خاصة؟ هل علاقتك بأهلك جيدة؟ أو بحاجة إلى إعادة المياه إلى مجاريها؟ كيف علاقتك بربك؟ هل أعطيتِ لجانب التطوير أهميةً ووقتًا؟

 

أسأل الله أن يكتبَ لك التوفيق والسَّداد، إنه وليُّ ذلك والقادرُ عليه





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • احكموا بيني وبين صديقتي ، من المخطئة؟
  • أعصابي تعبت بسبب مشكلات العمل
  • فصلت الشركة موظفة بسببي وأشعر بالذنب
  • رجل يشبه أبي
  • مشكلة مع زملائي في العمل

مختارات من الشبكة

  • التركة والحقوق المتعلقة بها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تركت صديقتي بسبب اسمها(استشارة - الاستشارات)
  • فضل العمل الصالح عند فساد الزمن والمداومة على العمل وإن قل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ركائز العمل المؤسساتي في الإسلام: العمل الجماعي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أول العمل آخر الفكرة، وأول الفكرة آخر العمل(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • كيف تترك التدخين؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • مقدمة ميسرة في الإرث والتركة (WORD)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • تركته بعد أن وقعت بيننا تجاوزات(استشارة - الاستشارات)
  • تركت الدنيا لأجل الآخرة(استشارة - الاستشارات)
  • وعدت فتاة بالزواج ثم تركتها(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • إعادة افتتاح مسجد تاريخي في أغدام بأذربيجان
  • ستولاك تستعد لانطلاق النسخة الثالثة والعشرين من فعاليات أيام المساجد
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 24/1/1447هـ - الساعة: 15:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب