• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / مشكلات الطلاب
علامة باركود

مرض الثعلبة والحالة النفسية السيئة لابنتي

أ. شروق الجبوري


تاريخ الإضافة: 26/10/2013 ميلادي - 21/12/1434 هجري

الزيارات: 5484

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

لديَّ ثلاث فتيات، منهم طفلة عمرها 6 سنوات، اكتشفتُ مرضًا جلديًّا في رأسها، وبعد الفحص الطبيِّ تَبَيَّن أنه (ثعلبة)، وأخبرني الطبيبُ أن ذلك بسبب حالة نفسية تمرُّ بها الطفلةُ.


ابنتي حسَّاسة وغيور، وهذا لا يُسَبِّب مشكلةً كبيرةً، لكن المشكلة فعلًا أنها لا ترغب في الدراسة - رغم ذكائِها - وغير اجتماعية، فكلُّ صباح ترهقني وتُتعبني حتى تذهب للمدرسة!


فبمَ تنصحونني؟ وجزاكم الله خيرًا.

الجواب:

 

أختي الكريمة، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.


نُرَحِّب بانضمامك إلى شبكة الألوكة، ونسأل الله تعالى أن يُسَدِّدنا في تقديم ما ينفعك وينفع جميع المستشيرين.


عزيزتي، في كثيرٍ مِن الأحيان يشعر الطفلُ الأولُ بمشاعرَ مركبةٍ تُمَيِّزُه عن باقي إخوانه، ومِن بين تلك المشاعر: الإحساس بالغبن وخسارته موقعًا سابقًا في الأسرة كان يستقطب فيه وحْدَهُ اهتمامَ ورعاية الجميع؛ ولذلك فإنَّ ظهورَ شركاء آخرين في تلك الرعاية والعواطف يُوَلِّد لديه مشاعرَ سلبيةً، تختلف في نوْعِها وحجمها مِن طفلٍ لآخر بحسب الجوِّ الأُسَرِيِّ العام، وأسلوب تعامُل الأسرة.

 

ولذلك فإني أتمنى منك أن تضعي هذا العامل نُصب عينيك في تعامُلك مع ابنتك، مع مراعاة عدم المبالغة في إظهار الاهتمام، والتركيز على مهاراتها وإمكاناتها التي لا يشترط أن تكونَ في مجال الدراسة، وتدعيمها وتشجيعها على أدائها وتنميتها، ثم مكافأتها على أي إنجازٍ تُؤَدِّيه في هذا المضمار.

 

أما في مجال الدراسة، فمِن أهم الأمور التي أنصح بمُراعاتها، هي: عدم المقارنة بين الإخْوَة في أدائهم الدراسي؛ لأنَّ القيام بذلك يأتي بنتائجَ عكسيةٍ في الغالب، ويُثير الغيرةَ بين الإخوة، ويَقُودهم لتبنِّي هذا الأسلوب فيما بينهم لاحقًا، فتصبح أي نعمة يحظَى بها أحدُهم محطّ تساؤُل ومقارنة مِن إخوته مع ما لديه.

 

ولذلك فإني أتمنى منك الاجتهاد لمعرفة الأسباب التي تُنَفِّر ابنتك مِن الذهاب إلى المدرسة، والتي لا شك أنها قد انعكستْ على أدائها الدراسي أيضًا، وللقيام بذلك لا بُدَّ من التعاوُن مع الهيئة التدريسية وإدارة المدرسة لإطْلاعهم على مشاعر ابنتك تجاه مدرستها، وطلب تعاوُنهم في التعرُّف إلى الأسباب ومُعالجتها أولًا، ثم الاتِّفاق معهم على استخدام أساليب تربوية تُثير دافعيتها وحماسها تجاه مدرستها ودراستها، ومِن بين تلك الأساليب: استخدام الثناء والمديح أمام زميلاتها لأي إنجازٍ تقوم به، وتشجيعها على الاستمرار عليه، وكذلك استخدام الأوْسِمة التقديرية، والتي يُمكن للمعلِّمة أن تُصَمِّمَها بنفسها، وغير ذلك مما يُمكن التفاهُم بشأنه مع المعْنِيِّين في المدرسة، ولا سيما معلمتها.

 

كما أرجو منك الاهتمام بموضوع مرضها الجلدي، وعدم التراخي في علاجه، بزعم أن أسبابَه نفسية، وقد لا أتَّفِق مع هذا التشخيص، فالتعامُل مع هذا الأمر كعرضٍ صِحِّيٍّ لا بد أن يكونَ علاجُه أولًا، مع استمرار التدعيم النفسيِّ، وتخطي مشكلاتها بحكمة.

 

وأخيرًا، أختم بالدعاء إلى الله تعالى أن يصلحَ شأن ابنتك، وباقي أخواتها، ويجعلهنَّ من الصالحات، وينفع بهن، وسنكون سُعداء بسماع الأخبار الطيبة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • أمراض المال(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • تفسير قوله تعالى: {في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلام (قصة حول مرض الشيزوفرينيا - مرض الانفصام)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تفسير: (في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أمي تتظاهر بالمرض، حتى اشتهرتْ بمرضها النفسي(استشارة - الاستشارات)
  • مرض القلب ومرض الجسم(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • مرض نفسي ومرض صحي(استشارة - الاستشارات)
  • حصون للوقاية من آثار وباء كورونا النفسية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حال المؤمن مع المرض (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب