• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات الجنسية والعاطفية
علامة باركود

تركني خاطبي بعد حب سنين بلا سبب!

تركني خاطبي بعد حب سنين بلا سبب!
أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/9/2013 ميلادي - 5/11/1434 هجري

الزيارات: 68272

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أشكرُكم على إتاحةِ الفرصة لي لكى أعرضَ مشكلتي.


أنا فتاةٌ في أواخرِ العشرينياتِ، أحبَّني شابٌّ وأحببتُه كثيرًا، وخطبني أكثر مِن سنتين، وبعدها تركني بلا سبب!


تعلَّقتُ به كثيرًا، ولا أستطيع نسيانه، وبعد فسخ الخطبة - منذ أشهر - وحتى الآن لم يتقدَّم لي أحدٌ، وكذلك هو لم يتزوَّج!


تَعبتُ كثيرًا بعد فَسْخ الخطبة، وأَحْسَسْتُ بضيقٍ في صدري، ولا أُطِيق بيتي ومَن فيه، أصبحتُ أكره الناس، حتى والدي ووالدتي وإخوتي.


ذهبتُ إلى مُعالِـجةٍ فقرأتْ عليَّ شيئًا مِن القرآن، وبمجردِ أن قرأتْ عليَّ قالتْ لي: أنتِ مصابة بالعين - والله أعلم - والشافي هو الله.


وبالفعل بدأتُ العلاجَ بشربِ الماء المقروء عليه، والادِّهانِ بالزيت المقروء عليه، وأخذ العسَل بحبَّة البركة، وقراءةِ سورة يوسف، وسورةِ الرحمن، وآية الكرسيِّ سبع مرات، وسورة الفلَق سبع مرات، والتسبيح بـ"سبحان المغيث الرحمن" خمسًا وسبعين مرة.


ثم ذهبتُ لأداء العمرةِ، وفي مدَّة العمرة لم أغفل عن الذكر، والاستغفار، والدعاء، وشرب ماء زمزم، وأكلتُ تمرَ العجوة لمدَّة سبعة أيام على الرِّيق، ولما رَجَعْنا إلى بلادِنا ارتاحتْ نفسيَّتي، وأكملتُ العلاج بالقرآن، وبدأتُ أصلِّى قيام الليل بسورة البقرة، وأصلى النوافل كل يومٍ كاملةً، وكنتُ أدعو الله في كلِّ وقتٍ، وأقول: إن كان في خاطبي خيرٌ فيا رب اجمَعنِي به مرة ثانية عن قريبٍ، وأدعو الله وأنا على يقينٍ أن خاطبي سوف يرجع.


أنا الآن متعبة جدًّا، قولوا لي ماذا أفعل؟! فأنا أريد أن يرجع لي خاطبي ويطلبني مرة ثانية، ووالدي ووالدتي دائمًا يدعوانِ لي بالزواج، ولم يتقدَّم لي أحدٌ حتى الآن! انصحوني بصِدق أرجوكم.


وهل يجوز أن أدعوَ الله أن يرجع لي خاطبي؟


أرجوكم ادعوا لي بالزوجِ الصالح الذي أتمنَّاه عاجلًا غير آجلٍ، وأن يشرح الله لي صدري، ويفرِّج كربي عن قريب، وبارك الله فيكم، وجزاكم الله كلَّ خيرٍ وتوفيقٍ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


الجواب:

 

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته.

بدايةً أرجو ألا تُركِّزي تفكيركِ على مشاعر البُغْضِ تُجَاه أهلكِ ومَن حولكِ؛ لأنها - كما يبدو - مرتبطةٌ بما مررتِ به مِن تجربةٍ قاسية وما حُفِر في قلبكِ من جُرْحٍ عميقٍ، ليس مِن السهل أن يبرأ، وليس من الطبيعي أن يزولَ أثرُه بمجرد زوالِه، أو أن يلفظه القلب بتخلِّي المحبوب!

 

فلستِ بمبغضةٍ لهم في الحقيقة، وإنما حالكِ كحال طفل صغيرٍ كُسِرتْ دُمْيَتُه المُفضَّلة، فراح أخوه الأكبر - أو والده، أو والدته - يهدِّئ مِن روعه ويخفِّف ألمه، فإذا به يَنْهَره، أو يصيح في وجهه مِن شدة الغضب، وهي مشاعر معروفة، كثيرًا ما تُرافقنا عند مُواجهة الصدمات، واشتداد الأزمات، والنظر إلى الدنيا كلها بمنظار أسود، لا يُظهر حقيقة المشاعر، فلا تحزني لِما أصابكِ من شعورٍ سلبي تُجَاه أهلكِ ووالدَيكِ، وأحسني معاملتَهما؛ فلن تَجدِي قلبًا أحنَّ وأحبَّ لكِ مِن هذين القلبين، اللذين لا يحبانكِ إلا لنفسكِ، دون انتظار مُقابل أو مصلحة شخصية!

 

لا شكَّ أن فراق الحبيب مرٌّ طعمُه، ثقيلٌ حِمله، ولا تكون الفتاة أضعفَ ما تكون إلا في مثل هذه المواقف؛ حيث كانتْ تستمد قوَّتها مِن ذلك الحب، وتستعين على الحياة به، فإن ذهب بَقِيتْ تُقَاسِي ألمه، وترجو عودته، تُعاني الذلَّ والقهر، بينما محبوبُها لا يبالي!

 

 

هَلْ صَارَ بُعْدُكِ فَوْقَ قَدْرِ عَزِيمَتِي
وَأَنا الْجَسُورُ الْقَاهِرُ الْآلَامِ
أَأَنَا الْغَرِيقُ الْيَوْمَ فِي بَحْرِ الْهَوَى
بَعْدَ السِّبَاحَةِ فِي بُحُورِ جِسَامِ؟
أَأَنَا الْأَسِيرُ الْيَوْمَ لَا فُكَّتْ يَدِي
وَالْأَسْرُ ذُلٌّ قَدْ هَوَاهُ هُيَامِي؟
يَا لَيْتَ عَيْشَ الْعَاشِقِينَ كَحُلْمِهِمْ
يَتَقَلَّبُونَ بِلَذَّةٍ وَغَرَامِ
لَكِنَّهَا الْأَحْلَامُ أَحْلَامُ الْهَوَى
فَمَآلُهُمْ لِلبُؤْسِ وَالْأَسْقَامِ

 

هكذا يصف الشاعرُ الإسلامي - الأستاذ (عبدالحميد ضحا) - حالَ العاشقين، ومآلَهم البائس، ولحظات العذاب حين غياب المحبوب وفراقه دون سابقِ إنذارٍ.

 

ولا أُخفِي عليكِ أنَّ مشكلتكِ لا تحتاج إلى ردٍّ، أو تحليل، أو وضعِ منهجٍ للسير عليه فيخلِّصكِ من تلك العذابات، وتذهب عنكِ هذه الآفات؛ فهذا قلبكِ قد سَكَن فيه خاطبُكِ عدَّة سنوات، ثم قدَّر الله أن يمضي دون إخباركِ السبب، أو إحاطتكِ عِلمًا بالأسباب، وقلوب الرجال والنساء - على حدٍّ سواء - كثيرة التقلُّب، سريعة التغير، وقد يكون لديه أسباب أجبرتْه على ذلك، إلا أنه عجز عن توضيحها، أو حال دونه حائل، وفي جميع الأحوال فهو قَدَر وابتلاءٌ، وعلى الفتيات أن يكنَّ أقوى من ذلك، وأشد صلابة في مُواجهة مثل هذه الأنواع من الابتِلاءات، التي تُشعرهن بالضياع أو بفقدان الأمل في الحياة!

 

فلا أرى لكِ إلا شَغْلَ نفسكِ وإلهاءَها، حتى يبرأ الجُرْح ويطيب، وأكثر الجراحات العاطفية لا يُدَاوِيها إلا مرور الأيام وانقضاء الليالي؛ فالنفس من طبعها النسيان، ومن شِيَمها السلوان لكل ما يبعد عنها، وهذا من نِعم الله على الإنسان، وإلا لهلك المحبُّون لموت أحبَّتهم، ولفنوا في إثرهم جزعًا وكمدًا، ولا نرى ذلك يحدث إلا نادرًا، فيكاد الحزنُ يعصف بالقلوب فور وفاة الحبيب، ثم تهدأ النفوسُ، وتطيب الجروح مع مرور الأيام، حتى يتبسم ويضاحك أهله وأصدقاءه، وكأن شيئًا لم يكنْ!

 

أيتها الفاضلة، تسألين عن رغبتكِ في الدعاء بأن يُعِيدَه الله إليكِ، ثم تختمين رسالتَكِ بطلب الدُّعاء بأن يَرزُقَكِ الله بالزوج الصالح، ولن أخوض فيما ليس لي به علمٌ من حيث شرعيةُ هذا الدعاء، ولكن أقتبس لكِ من قول أهل العلم المختصِّين ما قد ينفعكِ، قال الشيخ محمد بن صالح المنجد - حفظه الله -:

 

"يقول الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - في الشرح المُمْتع:

(الصحيح: أنه لا بأس أن يدعوَ بشيءٍ يتعلَّق بأمور الدُّنيا؛ وذلك لأن الدُّعاء نفسَه عبادة، ولو كان بأمور الدنيا، وليس للإنسان ملجأ إلا الله، وإذا كان الرسول - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((أقربُ ما يكون العبدُ مِن ربِّه وهو ساجد))، ويقول: ((أمَّا السُّجودُ فأكثروا فيه مِن الدُّعاء فَقَمِنٌ أن يُستجاب لكم))، ويقول في حديث ابن مسعود لما ذكر التشهُّدَ: ((ثم ليتخيَّر من الدُّعاء ما شاء))، والإنسان لا يجد نفسه مقبلًا تمام الإقبال على الله إلا وهو يُصلِّي، فكيف نقول: لا تسأل اللهَ - وأنت تُصلِّي - شيئًا تحتاجه في أمور دنياك! هذا بعيدٌ جدًّا، والصوابُ أن يدعوَ بعد التشهُّدِ بما شاء مِن خير الدُّنيا والآخرة)؛ انتهى من الشرح المُمتع.

 

والحاصل أنه لا حرَج عليكِ من الدعاء بتيسير الزواج من رجلٍ معيَّن - إذا كان من أهل الصلاح والخير - وإن كان الأَوْلى دائمًا استعمال جوامع الدعاء وما أُثِرَ عنه - صلى الله عليه وسلم"؛  ا هـ.

 

هذا مِن الناحية الشرعية.

وأما من الناحية النفسية، فلا أنصحكِ بذلك؛ إذ ما أكثر ما ندعو الله بأمور مُحدَّدة نراها - من وجهة نظرنا البشرية القاصرة - خيرًا واسعًا، ويلوح لنا في تحقُّقها هَنَاء لا يُعَادِله هناء، فإذا ما قَدَّر الله لنا وأتمَّها على ما نُحب ونرضى، لاحتْ بوادر الشر، وبانتْ أمارات التعاسة، ومن أكثرها أمور الزواج؛ فقد يعلم الله من ذلك الرجل ما لو علمتِه لتمنيتِ فراقه، ولسعد قلبكِ بهذا القَدر، وهناك أمورٌ لا تَظهَر إلا بالعِشْرَة، ولا تبين إلا بالتعامل اليومي، فما أيسر أن يتجمَّل الرجل وهو يُعامل مخطوبته! لكن أخلاقه الحقيقية يَعجِز عن إخفائها عن زوجه التي تراه في كل حالاته؛ فالغضب، والتعنُّت بالرأي، وضعف العقل، والشُّح، وارتفاع الصوت بما يصم الآذان، وإهمال النظافة الشخصية، وغيرها من الأمور الخفية - يستحيلُ أن تظهر إلا بالمعاشرة والتعامل المباشر!

 

ثم إن دعاءكِ بالزواج منه يزيد من تعلُّق قلبكِ به، ويرسخ في ذهنكِ فكرة رجوعه، وقد يحدث هذا أو لا يحدث، ولو كنتُ مكانكِ لما قبلتُه إن هو عاد؛ فمَن يجفوكِ قبل أن يصاحبكِ فلا عهد له ولا أمان معه، ولو كان معه عُذره، ولديه سببه، لكن لا أُرجِّح فكرة العودة إليه في جميع الأحوال.

 

بخصوص دعاء: "سبحان المغيث الرحمن، والالتزام بخمس وسبعين مرة"، فقد أفتت اللجنة الدائمة للبحوث والإفتاء بقولها:

"الأصل في الأذكار والعبادات التوقيف - [أي أن يقتصر الشخص على ما أتى به الشرع، فلا يعبد الله إلا بما شرعه على لسان رسول- صلى الله عليه وسلم]  - وعليه فما ثبتَ بالأدلة القولية أو العملية تقييدُه بوقتٍ أو عدد، أو تحديد مكان له أو كيفية؛ عَبَدْنا الله به على ما ثبت من الشرع له، وأما ما شرعه الله من الأذكار، والأدعية، وسائر العبادات مطلقًا عن التقييد بوقت أو عدد أو مكان أو كيفية؛ فلا يجوز لنا أن نلتزمَ فيه بكيفية، أو وقت أو عدد، بل نعبده به مطلقًا كما ورد" ا.هـ من كتاب (فتاوى إسلامية).

 

أيتها الكريمة، ثِقِي أن الذي يعلم مِن الغيب ما لا تعلمين، ومَن هو أرحم بكِ من والديكِ، لن يخيِّب رجاءكِ، ولن يضيع تضرُّعكِ، فاهرعي إليه، وتوكَّلي عليه، وسليه الخير حيث كان؛ عملًا بقول رسولنا - صلى الله عليه وسلم - في دعاء الاستخارة: ((واقدرْ لي الخيرَ حيث كان، ثم رضني به))، يا لها مِن دعوةٍ عظيمة شاملة الخير مع الرضا والسعادة به، هذا حال العبد الصادق مع ما لا يعلم مِن أمور الغيب، التي لا يَعِيها عقله الضعيف.

 

واللهَ أسألُ أن يُصلِح حالكِ ويرزقكِ سعادةَ الدارَيْن، وأن يرزقكِ بمَن يقدِّركِ ويُحبكِ ويُكرِمكِ ويحفظ عهدكِ.

 

والله الموفِّق، وهو الهادي إلى سواء السبيل





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تركني وتزوج صديقتي ثم عاد يعتذر!
  • مترددة في إكمال الزواج

مختارات من الشبكة

  • أفكر في خاطبي بعد أن تركني(استشارة - الاستشارات)
  • تركني خطيبي بسبب والدته(استشارة - الاستشارات)
  • خطيبي تركني فجأة قبل زواجنا(استشارة - الاستشارات)
  • تركني زوجي(استشارة - الاستشارات)
  • أريد أن أتجاوز الشخص الذي تركني(استشارة - الاستشارات)
  • تركني الجميع وبقيت بلا أصدقاء(استشارة - الاستشارات)
  • أبي تركني وأنا صغير(استشارة - الاستشارات)
  • تركني معلقة ست سنوات(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • تركني كالمعلقة بحجة أنه لم يرتح لي، فماذا أفعل؟!(استشارة - الاستشارات)
  • أحببتُه بمجامع قلبي، ثم تركني!(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب