• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات في الصداقة / التعامل مع الأصدقاء
علامة باركود

حساسيتي المفرطة من تعامل الآخرين

حساسيتي المفرطة من تعامل الآخرين
أ. فيصل العشاري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/1/2013 ميلادي - 25/2/1434 هجري

الزيارات: 20812

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أَسعَدَ اللهُ أوقاتكم بكلِّ خيرٍ وسرورٍ، أما بعد:

فأنا عندي مشكلة نفسية، عجزتُ عن أن أُسَيطِر عليها، وتعبت منها.

مُشكلتي أني حسَّاس بصورةٍ مُبَالَغ فيها، وأتعبتْني التصرفاتُ اللاإرادية مِن الأشخاص المحيطين بي، وأنا ألخِّص لكم الموضوع الذي أُعَانِي منه في نقاطٍ:

1- عندي حساسية من كلام أو تصرُّف الشخص الذي أمامي؛ فعندما أكلِّم شخصًا ما على الجوال عن طريق "الوتس آب"، وأعلمُ أنه موجود ولا يرد عليَّ؛ أقولُ في نفسي: إنه لا يريد أن يكلمني... إلخ!

2- عندما أفْقِدُ أشخاصًا أعزَّاء - وخاصة إن كانتْ أنثى - مِن خلال البرامج الاجتماعية، وعند صدورِ تصرُّف غير مبرَّر مِن شخص ما تُجَاهي؛ أكون حسَّاسًا جدًّا، وأبدأ في مهاجمة هذا الشخص، وأُحَاوِل أن أُضايقه مثلما تضايقتُ!

3- عند تكوين عَلاقة بيني وبين أنثى، وبعد استمرار عَلاقة الحب عبر النت مثلًا؛ أشكُّ فيها، وأن لها عَلاقاتٍ، وأنها تتواصَل مع غيري (تخونني)، وهذا ما سبَّب لي مشاكل أدَّتْ إلى تركِ كلِّ فتاة أعرفها!

أنا أحكي لكم حالي قبل ترْكِ هذه الأمور، وأنا الآن مُقبِلٌ على الزواج، وقد تخلَّصتُ مِن كُلِّ هذه الأمور، وتركتُها توبةً لله؛ لكن إلى الآن نفسيتي لم تتخلَّص من هذه الأمور: (الحساسية - العُزلة - الشك - الشعور بالكرهِ والخيانة).

أنا إنسانٌ طيِّب جدًّا، ومحترم، وحَنون، لكن تعامُلي وحساسيتي هي التي تُبعِد الناسَ عني.

 

سؤالي: كيف أستطيع التخلُّص من هذه النفسية؟! لأني فعلًا أصبحتُ معقَّدًا من هذه الأمور، وأرى أنها بدأتْ تنعكسُ على حياتي، وقد حاولتُ أن أُبعِدها عن نفسي، وأجاهِد نفسي؛ لكني لم أقدر!

 

الجواب:

الأخ الكريم - حفظه الله، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

نشكركم على تواصلِكم معنا، وثقتِكم في شبكتنا الألوكة .

ونبدأ معك من طرفِ الخيط الذي به بدأتَ علاجَ نفسِك! عند عبارتِك: "وأنا الآن مُقبِلٌ على الزواج، وقد تخلَّصتُ مِن كُلِّ هذه الأمور، وتركتُها توبةً لله".

ونقول لك: عَرَفت فالزمْ! نشدُّ على يدِك في اتخاذِ هذه الخطوة الرائعة، والتي لو وصفناها لك تربويًّا، لعَلِمتَ أنك اتَّخذتَ العلاج المناسب الذي يرتكز على مبدأ: (التخلية والتحلية)، أو ما يمكن أن يُطلَق عليه: العلاج بالسلب والإيجاب، فلا بدَّ من (التخلية)؛ بأن تتخلَّى عن تلك العَلاقات التي تعلم في قرارة نفسك أنها غير مَشْروعة، وقد أحسنتَ صُنعًا الابتعاد عنها.

وكذلك بـ(التحلية)؛ بالتحصين بالزواج، مُوافقة منك لتوجيهِ النبي الأكرم - صلى الله عليه وآله وسلم : ((يا معشر الشباب، مَن استطاع منكم الباءةَ فليتزوَّج...))الحديث.

إذًا فقد قطعتَ شوطًا كبيرًا في العلاجِ، ولم يتبقَّ إلا شيءٌ يَسِير يتعلَّق بهواجسِك النفسية الانسحابية، جرَّاء التجارب العاطفية السابقة معك، والتي يُمكِن إجمال خطوات علاجها في أمور:

1- عدم إنشاء أيِّ عَلاقات جديدة خارج إطار الزواج، مع الاستمرار في قطع العَلاقات السابقة.

2- التبصُّر المعرفي بطبيعةِ هذه الحياة، وما تحمل مِن متناقضات، وما تحمل مِن خير وشرٍّ، وسلوكك يومًا ما في إحدى هذه الطرُق، وتكوين عَلاقات مع الجنس الآخر لا يعني أن كلَّ النساء كذلك، فهناك المتَعفِّفات التي لا تَرضَى بأن تسلكَ هذا الدرْب، كما أن مَن سلكتْ معك منهنَّ هذا الدرب قد تتوبُ كما تبتَ أنتَ، وتعودُ إلى حياتها بشكل طبيعيٍّ.

3- إحسان الظن بالآخر - لا سيما إن كانتْ زوجة المستقبل - هو الأمرُ المتَعيَّن والمطلوب، فإذا كان المسلمُ مأمورًا بالسترِ على أخطاء الآخرين؛ فكيف يظنُّ بهم سوءًا لمجرد الظنِّ والشبهة! لذلك لا يجوزُ للزوج أن يتجسَّس على زوجته، أو يظن فيها سوءًا لمجرد الشك والظن؛ ﴿ وَلَا تَجَسَّسُوا ﴾ [الحجرات: 12]

4- بَقِي موضوع: (الشك في الآخرين)، والتحسُّس الناتج عن هذا الشك، يقال فيه ما قيل سابقًا مِن وجوبِ إحسان الظن في الآخر، وإن أخطأ في حقِّك أخوك؛ فالتمسْ له سبعين عذرًا، فكيف وهو لم يخطئ أصلًا؟!

وأما مجرَّد عدم الرد على رسائلِك في (الواتساب) وغيره، فقد يكون مشغولًا - وهذا عذرٌ شائع لدينا جميعًا - كما قد يكون مزْحومًا برسائلَ كثيرةٍ، لا يستطيع مُلاحقتَها ولا تدارُكها كلها.

5- حتى تقطعَ على نفسِك سبيلَ الوَسْوَسة بكرهِ الأصدقاء لك؛ عليك بمُمارسة (التعرض للحدَث السلبي)، وذلك بأن تُجبِر نفسك على التعرُّض لممارسات (الكره الفعلي) من الأصدقاء، ولو تطلَّب ذلك عقد اتفاقٍ بينك وبين أحد أصدقائك كأن تقول له: إذا اتصلتُ بك فلا تردَّ عليَّ، أو أَغْلقِ السماعة، أو لا تفتحْ لي الباب، وهكذا.

وهذا المبدأ - (التعرض للحدَث السلبي) - له أصلٌ في كتاب الله تعالى يُشِير إليه؛ يقول الله - عز وجل - في سورة النور (آية 28) بخصوص الاستئذان: ﴿ وَإِنْ قِيلَ لَكُمُ ارْجِعُوا فَارْجِعُوا ﴾ [النور: 28]!

وقد كان بعضُ الصالحين إذا قيل له: (ارْجِع)، رَجَع من عند باب الشخص الذي قصدَه؛ فرحًا بتطبيق هذه السُّنَّة القرآنية المهجورة؛ يرجع فرِحًا منشرحَ الصدر، فتأمَّل كيف حوَّل الحدث السلبي إلى إيجابي، مع حصول الأجر والثواب على ذلك!

 

سائلين المولى أن يرزقنا وإياكم حسنَ الاقتداء والعمل





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أنا عاطفية.. ولكن
  • القلق من الآخرين
  • حساسية زائدة ومشاعر غير مفهومة

مختارات من الشبكة

  • حساسيتي المفرطة تزعج خطيبي(استشارة - الاستشارات)
  • أريد التخلص من حساسيتي تجاه أمي(استشارة - الاستشارات)
  • التفكير الزائد بسبب الحساسية النفسية المفرطة(استشارة - الاستشارات)
  • حساسية مفرطة من الشتائم والأقوال المحبطة(استشارة - الاستشارات)
  • العناية بالعلاقات الاجتماعية وحسن التعامل مع الآخرين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إذاعة عن التعامل مع الآخرين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • سلامة التعامل مع الآخرين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تجربتي في التعامل مع الآخرين (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • التجاوز عن الهفوات قاعدة في التعامل مع الآخرين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من قواعد التعامل مع الآخرين: ابتسم فهذا لا يكلفك شيئا(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب