• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

زوجي يحبني، لكنه يضربني!

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/10/2012 ميلادي - 8/12/1433 هجري

الزيارات: 46027

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

لله دَرُّ هذه الشبكة التي تَهدِي حَيَارى زماننا، وما أكثرهم! وتُرشِد تائهي الدروب إلى بر الأمان وشاطئ السلامة؛ فلله الحمدُ والشكر على نِعَمِه، ولكم الشكر الموصول على جهدكم المتميز، وأعتذر عن الإطالة، لكنَّ للقلوبِ إلحاحًا لا يُمكن تجاهلُه في إبداء الشكر والإعجاب.

أكرمني الله - تعالى - بالزواج مِن شابٍّ تَحلُم كلُّ فتاةٍ أن تراه زوجًا لها، وقد كان زواجُها قائمًا على الحبِّ الطاهر الذي يُرضِي الله - عز وجل - وأنا أَرتَدِي الحجابَ مِن قَبْلِ الزواج، ولم يُتَحْ له - ولو مرة واحدة - أن يَرَى وجهي، وإنما مَلَك قلبَه - كما أخبرني فيما بعدُ - حجابي والتزامي، مع قوة شخصيتي ومنطقي!

ولله الحمدُ؛ فقد جمع الله شمل مَن تحابَّا فيه، وكوَّنا أسرةً قوامُها العشق الحلال؛ لكنني صدمتُ بعادة الضربِ التي باتتْ تهدِّد حياتي الزوجية في الآونة الأخيرة، فزوجي سريعُ الغضب بشكلٍ لا يُوصَف، لا يقبل الحوار والرأي الآخر إلا بعد جهدٍ كبيرٍ، وحبُّه لي حبٌّ أناني للغاية؛ فهو إن شعر أنني أُثنِي على أحدٍ يتغيَّر، ويبدأ في صنع مشكلة؛ غَيرةً منه، وإن تكلَّمتُ عن أمي ورآني سعيدة؛ يتغيَّر معي بسرعةٍ.

وما إن أُدافع عن موقفي حتى ينهالَ بالغضبِ المصحوب بسائر ما لا تُحمَد عُقباه! وكي أكون منصفة فهو لا يبدأ بالضرب، لكنني لا أملك نفسي عند الدفاع عن موقفي الصحيح.

وحينما يراني لا أوافِقه يستشري غضبًا، وينهال عليَّ بالضرب، وبعد الضرب يأتي إليَّ كالطفلِ الصغير مُعتذرًا!

لقد نشأتُ في بيتٍ لا يعرف الضرب؛ مما جعلني أحسُّ بإهانةٍ عظيمةٍ، وهو قد نشأ في بيتٍ الضربُ فيه عاديٌّ جدًّا.

في قلبي نداءٌ عميق أن أتحمَّل كل شيء، وأحرصَ على بيتي؛ إلَّا أن نداءً آخر خافتًا مخيفًا - لا أعلم مصدره - يدفعني لطلب الانفصال كلما ضرَبني.

 

أرجو من الأستاذة عائشة الحكمي أن تجيبَني؛ فقد أسرتْني بكلامِها، مع الاحترام والتقدير لسائر المستشارين، أثابكم الله وجزاكم خيرًا.

 

الجواب:

بسم الله الموفِّق للصواب

وهو المستعان

 

أيتها العزيزة، ما كان الله - سبحانه - ليُضيعَ لكِ التزامكِ بدينكِ، وتمسُّككِ بحجابكِ، فله الحمدُ كما هو أهلُه، فلا فضل إلا فضلُه، جمعَ بين القلوب، وأكرمَ بنَيْل المطلوب، وعسى - سبحانه - أن يُتِمَّ عليكِ نِعَمه بهداية زوجكِ، وكفِّ يده عن ضرْبكِ، إنه بالإجابة جدير، وعلى ما يشاء قدير.

أجد في التراث الإسلامي من أخبار بعض الأزواج ممن حَمَلتْهم الغَيرة على ضرب نسائهم، ما لكِ فيه سَلْوَة؛ فقد ذكَر ابنُ الجوزي - رحمه الله تعالى - في كتابه: "أخبار النساء"، عن ابن أبي مُلَيْكة، أن ابن عُمر سَمِع امرأته تكلِّم امرأةً من وراء جدار، بينها وبينها قرابة لا يعلمها ابن عُمَر، قال: فجمع لها جرائد، ثم أتى فضربها بها!

وعن عَلْقَمة أن معاذ بن جبل كان يأكل تفاحة ومعه امرأته، فدَخَل عليه غلامٌ، فناولتْه امرأتُه تفاحة قد أكلتْ منها، فأوْجَعَها ضربًا!

وعن عبدالملك بن عمير قال: كانتْ هند بنت النُّعمان بن بَشِير الأنصاري عند رَوْح بن زِنْبَاعٍ، وكانت امرأة فصيحة، أديبة، بَرْزَة؛ وكان رَوْح رجلًا غيورًا، فرآها ذات يوم مشرفة على وفدٍ من جُذَام، فجعل يضربها، ويقول: أتُشرِفين وتنظرين إلى الرجال؟ قالتْ: ويحكَ، وهل أرى إلا جُذَاميًّا، والله ما أحب منهم الحلال، فكيف الحرام؟ فقال رَوْح في ذلك:

 

أُثنِي عَلَيْكِ بِأَنَّ بَاعَكِ ضَيِّقُ
وَبِأَنَّ أَصْلَكِ في جُذَامٍ مُلْصَقُ

و

كل هذا مِن فَرطِ الغَيرة، لكننا - بلا ريب - لا نريد أن تَبلُغ الغَيرة بالزوج حدَّ الضرب؛ فالضرْبُ مِن أشنع ما يعبَّر به عنِ الحب! وأي حب سيحيا بين الخوف والإهانة؟! وفوق الغَيرة والتنشئة الاجتماعية يظهر لي أن لَدَى زوجكِ سمات الشخصية الحدية، ممن ينقصهم النضج الانفعالي الذي يمكِّنهم مِن امتلاك أنفسهم عند الغضب! ولكن بمشيئة الله - تعالى - تنتهي مشكلة زوجكِ قريبًا، متى انتهجتِ طريقَيْن في التعامل مع زوجكِ الكريم:

الأول: ترك إثارة غَيرة زوجكِ؛ بالإمساك عن مدح الآخرين أمامه، حتى ينضجَ انفعاليًّا، فما دمتِ الآن تعلمين أنكِ متى امتدحتِ أحدًا أمام زوجكِ بمَن فيهم والدتكِ العزيزة - لحقتْ زوجَكِ الغَيرةُ، وأصبح نزقًا، فاطوي - عُوفِيتِ - هذا اللسان العذب عن الإطراء والثناء، إلا على زوجكِ! ولكِ في أسماء بنت أبي بكر - رضي الله عنهما - أسوة حسنة، فلقد تزوَّجها الزبيرُ بن العوام - رضي الله عنه - وكان من أغير الناس، فكانتْ لأجل هذه الغَيرة تجتنب الركوب خلف الرسول - صلى الله عليه وسلم - خير الرجال وسيِّدهم؛ مخافةَ أن يغضبَ عليها الزبير! ففي "صحيح مسلم"، عن أسماء بنت أبي بكر، قالت: تزوَّجني الزبيرُ، وما له في الأرض من مالٍ ولا مملوك ولا شيء، غير فرسه، قالتْ: فكنتُ أَعلِف فرسه، وأكفيه مَؤونَته، وأسوسُه، وأدقُّ النَّوى لناضحه، وأَعلِفه، وأستقي الماء، وأَخرُز غَرْبه، وأَعجِن، ولم أكن أُحسِن أخبز، وكان يخبز لي جاراتٌ من الأنصار، وكن نسوةَ صدقٍ، قالتْ: وكنتُ أَنقُل النَّوى من أرض الزبير التي أقطعه رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - على رأسي، وهي على ثُلُثَي فَرْسَخ، قالتْ: فجئتُ يومًا والنَّوى على رأسي، فلقيتُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ومعه نفرٌ مِن أصحابه فدعاني، ثم قال: ((إِخْ إِخْ))، ليحملَني خلفه، قالتْ: فاستحييتُ وعَرَفتُ غَيرتكَ، فقال: "واللهِ، لحملكِ النَّوى على رأسكِ أشدُّ من ركوبكِ معه".

والثاني: الاتفاق بينكِ وبين زوجكِ على طريقة يتَّبعها ساعة الغضب، تكون بديلًا عن الضرب، ولإنجاح هذه الوسيلة ينبغي مراعاة النقاط التالية:

أولًا: تخيَّري الوقت والمكان، والحالة المزاجية المناسبة للحوار، ولعل مِن أفضلِها "حديث الوسادة" قبيل النوم؛ حيث تسكن النفوس المضطربة، وتلتقي العيون المشتاقة، وتمتزج الأنفاس الدافئة، وتتقارب الأجسادُ المتحابَّة، ويشجِّع هدوء الليل على الكلام بهدوء، بما يستميل النفوس إلى قبول الحق، شريطةَ ألا يكون زوجكِ متعبًا، أو ناعسًا، أو منشغل البال.

ثانيًا: ابتدئي الحديث بالتعبير العاطفي بأطيب الكلام، وأحلى المفردات عن حبكِ لزوجكِ، وسعادتكِ العظيمة أن جعلَه الله - تعالى - من حظكِ ونصيبكِ في الدنيا والآخرة - بإذنه تعالى، ثم تعاهدا على بناء أسرة مسلمة متحابَّة، يَقتَدِي فيها بالنبي محمد - صلى الله عليه وسلم - وتَقتَدِين فيها بأمهات المؤمنين، زوجات النبي محمد - صلى الله عليهم وسلم.

ثالثًا: من هذا المدخل - أعني: من مدخل التأسِّي والاقتداء - توسَّعي في جانب الحديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم - زوجًا، من خلال ذِكْر بعض مواقفِه الرائعة مع زوجاته الطيِّبات - رضي الله عنهن - ومن هنا يمكنكِ التطرق إلى موضوع الضرب، وكيف أنَّ الرسول - صلى الله عليه وسلم - لم يكن ليضربَ زوجاته، فضلًا عن أحبِّ زوجاته إليه! مُستدِلَّة في ذلك بما رواه البخاري - رحمه الله تعالى - في "صحيحه"، عن عبدالله بن زَمْعَة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((لا يَجلِد أحدُكم امرأته جلدَ العبدِ، ثم يُجَامِعُها في آخر اليوم))، وعند مسلم - رحمه الله تعالى - في "صحيحه"، عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: "ما ضرب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - شيئًا قط بيده، ولا امرأةً، ولا خادمًا، إلا أن يجاهد في سبيل الله، وما نِيل منه شيء قط فينتقم من صاحبه، إلا أن يُنتَهكَ شيءٌ من محارم الله، فينتقم لله - عز وجل"، وعند النسائي - وصحَّحه ابن حبان -: ((لقد طاف بآلِ محمد الليلةَ سبعون امرأةً، كلُّهن يشتكينَ الضربَ، وايمُ الله لا تجدون أولئك خيارَكم))!

رابعًا: سيخجل زوجكِ - بلا ريبٍ - عند سماع هذه الأدلة، وسيعتذر لكِ، ويتعذَّر بنشأته الاجتماعية، وما إلى ذلك من معاذير واهية، وعندئذٍ نبِّهيه على أن الضرب ليس من هَدْي النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - ولا هو مِن طبْع الأخيار، ولا هو دليل على المحبة! ولا أنتِ مَن يستحق أن يعامَل بهذه الطريقة! وأن هناك طرقًا أخرى للتنفيس الانفعالي، من شأنها أن تبدِّد غضبه بدون أن تتسبَّب في تمزيق الرابطة العاطفية بينكما؛ كالوضوء، أو الخروج من الغرفة، بل وحتى صفق الباب! فهو - على ما فيه - خير من صفق وجهكِ الجميل الذي يحبه، ثم اسأليه عن الطريقة التي تناسبه للتعبير عن غضبه بديلًا عن ضربكِ؟! فكِّري معه في طريقة تحفظ كرامتكِ، وفي الوقت نفسه تساعده على التنفيس عن غضبه؛ كأن يخرج مثلًا من الغرفة، أو تخرجي أنتِ، واتَّفِقا على ذلك، ثم أخبريه أنكِ ستذكِّرينه ساعة غضبه إذا نَسِي، واشترطي عليه ألا يُغضِبه تذكيرُكِ له بهذا الاتفاق، وخُذِي منه وعْدًا بذلك، وأن عليه الوفاء بوعده؛ فالمسلمون على شروطهم، ثم اسأليه إن أخلف وعده وعاد إلى مثل فعله ما الذي عليك أن تفعليه وقتئذٍ؟ بهذه الطريقة ستضيِّقين عليه الأعذار، ولا يكون أمامه حجة لإخلاف الوعد، ثم اختمي هذا الحوار بالتعبير الحسيِّ العاطفي الذي تفضِّلانه.

خامسًا: إذا حانتْ ساعةُ الغضبِ، وأنفذ وعده؛ فالواجب أن تشكريه كثيرًا بعد أن يهدأ ويسترخي، وعزِّزي هذا السلوك الحسَن بمكافأة مُرْضِية تعلمين مسبقًا أنه يحبها، كوجبة عشاء فاخرة، أو لقاء حميمي.

من المهم جدًّا أن تحافظي على نبرة صوتكِ هادئة في ساعة الغضب؛ لأن هدوءَكِ سينعكس إيجابيًّا عليه، وحاولي أن تقتربي منه، وتنتقلي مِن المكان الذي تجلسين فيه إلى حيث يقف هو، لا أن تبتعدي عنه مُرْتَعِبة، إلا إذا تم الاتفاق بينكما على أن تخرجي أو يخرج هو مِنَ الغرفة، ولا تتعجَّلي النتائج، بل اصبري الصبرَ الجميلَ، واسأليه - تعالى - أن يَهْدِي لكِ زوجكِ، ويقرَّ عينكِ به، وعسى الله أن يُرِيَكِ في زوجكِ غاية أملكِ، ويقر عينكِ به، ويقر عينه بكِ، وأهلًا وسهلًا بكِ - أيتها الغالية - لا عدمتكِ من أختٍ عزيزة وغالية.

 

والله - سبحانه وتعالى - أعلم بالصواب، والحمد لله وحده





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • زوجي يسبني ويضربني .. فهل أطلب الطلاق؟
  • أعيش مغصوبة مع زوجي
  • زوجي يجبرني على خدمة أهله
  • عشرون عاما من العذاب مع زوجي
  • تضييق زوجي علي يجعلني أفكر في الطلاق
  • هل أعيش مع بناتي وأترك زوجي؟
  • معاناتي قبل الطلاق وبعده
  • العنف الزوجي
  • زوجي يضربني ويريد الزواج علي
  • زوجي طردني من البيت!
  • زوجي يشتمني ولا يراعي نفسيتي
  • كيف أغير أفكار زوجي وطريقة نقاشه معي؟
  • زوجي والمكافأة الجامعية
  • زوجي يضربني ليرضي أهله!
  • على أبواب الطلاق الثاني بسبب أهل زوجي
  • زوجي يضربني بسبب أمه
  • أحب زوجي ولكنه يضربني
  • زوجي يضربني
  • ضربني زوجي فماذا أفعل ؟
  • هل يتأثر صيامي بمشكلاتي الزوجية؟
  • ضرب الزوجة لزوجها
  • زوجي يضربني ويفضل زوجة أخيه علي
  • أخاف أن يعود زوجي إلى طليقته

مختارات من الشبكة

  • زوجي يضربني ويهينني - هل زوجي مريض نفسي؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أغير زوجي؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أهل زوجي يريدون تزويج زوجي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يريد شراء منزل لأخته(استشارة - الاستشارات)
  • أهل زوجي يسبونني(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يضربني لأتفه الأسباب(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يضربني ويحطِّم نفسيتي؟!(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي خلوق لكنه يشاهد الصور العارية(استشارة - الاستشارات)
  • أخت زوجي طردتني.. فهل أعود؟(استشارة - الاستشارات)
  • أغضبت زوجي وسامحني، لكني لم أسامح نفسي(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب