• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / مشاكل تعدد الزوجات
علامة باركود

هل أُصِر على الطلاق أو أشترط مسكنًا مستقلاًّ؟

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/4/2012 ميلادي - 16/5/1433 هجري

الزيارات: 21170

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

أنا امرأة مَرَرت بتجربة زواجٍ دامَت ثلاث سنوات، ثم بعد ذلك حدَث الخُلع، ولَم يشأ الله تعالى لي الإنجاب، ثم بعد ذلك تقدَّم لي رجل أحْسَبه على خيرٍ، يَصغرني بثلاثة أعوام، وحدَثت الرؤية الشرعيَّة، وأُعْجِبت به كثيرًا وهو متزوِّج، وأحضَر زوجته إلى بيتنا قبل زواجي منه، وكان يريد منِّي أن نَمكثَ معًا في شقَّة واحدة؛ لأن زوجته تخاف أن تبيتَ وحدها، وقد اشترَطتُ عليه مسكنًا خاصًّا بي.

أُصِيبَت ابنته ذات الشهور القليلة بمرض خبيث، فأَدخَلها المستشفى هي وأُمَّها، وأتى ليَعقد عليّ، وقد تَمَّ العقد دون أي اشتراطات ماديَّة، سوى أن يكون لي مسكن مستقلٌّ، ودخل في دوَّامة علاج ابنته، وأنفَق كثيرًا واقتَرض كثيرًا من أجْل علاج ابنته؛ مما كان سببًا في تأخير دخوله بي، ومع ذلك صَبَرت عليه، مع العلم أنه لَم يتَّفق مع أمي على أي مادِّيات، عِلْمًا بأنَّ أبي متوفى، وبعد ذلك توطَّدت علاقتي به، وجَدت فيه ما كنتُ أتمنَّى؛ فهو طالب علمٍ، ورجل نَحسبه على خير فيما بدا لي بعد العقد، فأخبرتُه ألاَّ يَحمل همَّ نفقتي وبيتنا؛ لأنني لدي ميراث عبارة عن شقَّة وَرِثْتها من أبي، مع أن أمي اتَّفقَت معي على عدم إخباره بذلك، وسَعِد كثيرًا بهذا الخبر، وبدأت أحواله المادية تَنتقل من السيِّئ إلى الأسوأ، واكْتَشفت بعد العقد أن دَخْله الشهري لا يزيد على ألف جنيه، وبدأ يراوغ في إعداد المسكن، وطلَب مني أن أتحمَّل مَؤونَة نفسي، فطَلَبت منه الطلاق، فتراجَع عن مقالته.

استخَرْتُ الله عامًا كاملاً، وتأكَّدَت أمي أنه يريد مني أن أستأجِرَ شقَّة وأفرشها كاملة، على الرغم من أني لَم أشترط عليه شيئًا، وقلت له: ما تستطيع إحضاره فأحْضِره، فإذا بأمي قد طفَح بها الكيل، فقالت له بالحرف: لو أنَّك كنتَ رجلاً، لأتيتَ وأخذتها بملابسها، فهي ليس لها عندي شيء.

كلُّ ذلك وأنا مُشفقة عليه من مرض ابنته، وكنت أريد أَخْذَ ميراثي من أمي؛ لكي أقِف بجانبه، فرَفَضَت أمي ذلك.

حاوَل إقناعي بالعيش مع زوجته في نفس الشقَّة، وأنا امرأة مُوسِرة، وقال: لا يوجد حلٌّ آخر، لا حيلة لي ولا لكِ، فرَفَضت أمي ذلك رفضًا باتًّا، واقْتَنَعتُ فعلاً، وكنت قد ضِقْت ذرعًا بطول مدة العقد، وأيضًا فقد رفَضَت أمي زيارته لنا ومهاتفتَه لي؛ مما أحزنني كثيرًا، وجعَلني أنتهز فرصة عدم وجود أمي في المنزل؛ لأخرج معه إلى شقَّته التي بها زوجته الأولى وطِفْلاه منها، وفُوجِئت بعد البناء بهيجان أمي وسَبِّها له على الملأ أمام كلِّ الناس بالمدينة، وأنه كاذب وغير مؤهَّل للتعدُّد، بعد ذلك طلَب منِّي ألاَّ أذهبَ إلى بيت أهلي نهائيًّا؛ بسبب ما قالته أمي له، وبعد البناء وجَدت زوجته امرأة هادئة، هي أقل مني اجتماعيًّا وعلميًّا، ولكنَّها لا تُكِنُّ شرًّا لأحد.

وفُوجِئت به - بعد إقامتي معه - أنه ليس بطالب علمٍ، ومُفَرِّط في صلاة الجماعة، وكثيرًا ما ينام ويَجمع الصلوات، هذا مع سلامة عقيدته، بالفعل وجَدتُه شخصًا مختلفًا تمامًا، فصُدِمت، وإذا بي أقول له: لماذا شرَعت في التعدُّد وأنت لا تَملِك مؤونة بيتٍ آخر؟ فإذا به يقول لي: إنه كان يخشى على نفسه من الزنا، وأنَّ زوجته لا تُشبعه في الفراش، وبدأتْ تَحدث تحرُّشات صامتة بيني وبين زوجته، فإذا بي أنفجر فيها، وأسبُّها، وأُعَيِّرها بقلَّة وضْعها الاجتماعي، فوجَدتها تسبُّني بألفاظٍ خارجة ونابية، فقام هو بإخراجي من المنزل، وأتى بي إلى بيت أهلي الذي أخبرني أني لن أُدخله ثانية بعد البناء، وتركَني خمس ليالٍ متعلِّلاً بأنه لا بدَّ أن يفصِلَ بيننا، وبعد خمس ليالٍ أخَذَني إلى بيته مرَّة أخرى، وطاعةً للزوج ذهَبْت معه، فإذا به يرفض أن يَبيتَ معي هذه الليالي الخمس.

ومع أننا في نفس الشقَّة، إلاَّ أنني أُقاطعها تمامًا، فطالبَني زوجي بالاعتذار إليها، فاعْتَذرت إليها، وحدَثت مشاحنة أخرى لي معها، فقام زوجي بإخراجي مرَّة أخرى بملابسي، وأنا الآن في بيتنا منذ شهرين، ولا نفقة لي، ويتعلَّل بعدم وجود ما يَكفيه أصلاً، فطَلَبت الطلاق، فتعهَّد أنه سيقوم بعمل مسكنٍ مستقل لي، وهو الآن يبحَث عن عملٍ إضافي.

انتقَل بزوجته الأولى إلى شقَّة أصغر؛ لكي يستطيعَ توفير نفقة البيت، واستَخَرت ربي في الطلاق، فبكى أمامي وقال: إنه لا يستطيع العيش دوني، فماذا أفعل مع زوجي؟ هل أستمرُّ مع العلم أني لَم أحْمَل، ولا أعلم متى سيَفتح لي مسكنًا مستقلاًّ؟ أو أُصِر على الطلاق والله المستعان؟ مع العلم أنه قد تعهَّد بأنه سيتَّقي الله، ويتجنَّب المخالفات التي وقَع فيها، وأنه تابَ إلى الله، وسيَعْدِل بيننا، وأنا الآن في بيت أهلي، لا مَبيت ولا نفقة، ولا مسكن، وأمي الآن قد قاطَعَتني، وفرَضت عليّ ألاَّ أُهَاتِفه وألاَّ ألقاه خارج المنزل، ومَنَعته من زيارتي نهائيًّا، ورَضَختُ لطلبها؛ من أجل أن تَرْضى أمي عني.

 

أشيروا عليّ، جزاكم الله خيرًا.

 

الجواب:

أُختي الكريمة، حيَّاكِ الله وبيَّاكِ، ومرحبًا بكِ في شبكة الألوكة.

أرجو من الله أن يوفِّقني ويُعينني للإجابة عن رسالتكِ، وأن يَجعلني عند حُسن ظنِّكِ الطيِّب فيّ شخصيًّا.

 

من ناحية طلب الطلاق لعَجْز الزوج عن توفير مسكن مستقل، ولعجزه عن النفقة عليكِ، فهذا من حقِّكِ شرعًا؛ إذ إن من آكَد حقوق المرأة على زوجها النفقة والمسكن؛ قال تعالى: ﴿ الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ﴾ [النساء: 34].

"بما خصَّهم الله به من العقل والرزانة، والصبر والجَلَد الذي ليس للنساء مثله، وكذلك خصَّهم بالنفقات على الزوجات، بل وكثير من النفقات يختصُّ بها الرجال، ويتميَّزون عن النساء.

ولعل هذا سرُّ قوله: ﴿ وَبِمَا أَنْفَقُوا ﴾، وحُذِف المفعول؛ ليدلَّ على عموم النفقة"؛ "تفسير السعدي"، (ج 1/ ص 177).

وسُئِل رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ما حقُّ زوج أحدنا عليه؟ قال: ((تُطعمها إذا طَعِمت، وتكسوها إذا اكْتَسَيت...))؛ رواه أحمد، والنسائي، وابن ماجه.

 

قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -:

"يجب على الرجل أن يُنفق على أهله، على زوجته وولده بالمعروف، حتى لو كانت الزوجة غنيَّة، فإنه يجب على الزوج أن يُنفق، ومن ذلك ما إذا كانت الزوجة تُدَرِّس، وقد شُرِط على الزوج تمكينُها من تدريسها، فإنه لا حقَّ له فيما تأخذه من راتب لا نصف، ولا أكثر، ولا أقل، الراتب لها".

فمن جهة الحقِّ، لا خلاف على أنه حقٌّ لكِ، ولكن هل أنت رابحة بهذه الخُطوة، أو أنَّ الواقع خلاف ذلك؟

هذه الحقيقة بكل ما فيها يا عزيزتي، مجتمعنا لا يُحسن النظر لِمَن طُلِّقتْ مرة واحدة، فكيف بمن طُلِقت أكثر من مرَّة؟!

حتى أهل الخير والصلاح، لا ينظرون لِمَن تكرَّر طلاقها نظرة عدلٍ، وإن حدَث فستكون محاطَة بريبٍ وشكٍّ، قد يحول دون أن يتقدَّم إليها رجل صالح.

لا أُشَجِّعك حقيقة على الطلاق، ولا أحبِّذ طلاق المرأة، إلاَّ أن يكون في استمرار الحياة الزوجيَّة ضررٌ عليها دينيًّا أو دنيويًّا، وفي حين قدَر زوجك على توفير مسكن ولو كان يسيرَ التأثيث، ضَيِّق الحيِّز، فلا مانع من الصُّلح معه والعودة إليه، فلا تَستغني امرأةٌ عن زوجٍ يُحسن إليها.

لكن قبل ذلك عليكِ أن تَضمني حقَّكِ، وتَشترطي المسكن والنفقة، ولا مانع من أن يتمَّ تحديدها بمبلغ معيَّن يُخَصِّصه لكِ بقدر ما يَسمح حاله بالمعروف، وإن اسْتَعَنتما بشاهد على هذا، فهو أولى.

فلن يَعتب عليكِ، أو يلومكِ لائمٌ على اشتراط توفير السكن والالتزام بالنفقة، قبل أن تعودي إليه، لكن ماذا لو نظَرنا إلى حياتنا مع مَن نحب نظرة أخرى أكثر أُلْفةً، وأشد عطفًا؟

لا يحقُّ للزوج أخْذُ مالكِ بغير حقٍّ، وليس له الاعتماد عليه في النفقة على البيت، ولا أنظر لِمَن يعامل امرأته على هذا النحو، ويُجبرها على الإنفاق، ويأخذ مالها بغير حقٍّ، وبغير رضًا منها، إلاَّ نظرة استنقاصٍ، لكن هل يَعيبه أو يَضرُّكِ أن تَمدي له يدَ العون بنفسٍ راضية، وقلبٍ مُشفقٍ؟

﴿ وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَرِيئًا ﴾ [النساء: 4].

"وفيه دليل على أنَّ للمرأة التصرُّف في مالها - ولو بالتبرُّع - إذا كانت رشيدة"؛ "تفسير السعدي"، (ج 1/ ص 163).

فمالُك حقٌّ لكِ، وليس لوالدتك أو لزوجكِ مَنْعُكِ إيَّاه، أو إجباركِ على التصرُّف فيه بكيفيَّة معيَّنة، لكن لا أنصح ببذل كلِّ المال للزوج، إلاَّ أن تضطرَّ المرأة لذلك اضطرارًا، ولا تجد منه بُدًّا.

ويَحفل التاريخ بقَصص نساء بذَلْنَ من مالِهن لأزواجهن بقناعة ورضًا، ولَم يكن في ذلك عيبٌ عليهنَّ ولا على أزواجهنَّ؛ فهذه زينب زوج عبدالله بن مسعود - رضي الله عنهما - استأذَنت يومًا على رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - فأَذِن لها، قالت: يا نبيَّ الله، إنَّك أمرَت اليوم بالصدقة، وكان عندي حُلِيٌّ لي، فأَرَدتُ أن أتصدَّق به، فزَعَم ابن مسعود أنه وولده أحقُّ مَن تصدَّقتُ به عليهم، فقال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((صدَق ابن مسعود؛ زوجُك وولدُك أحقُّ مَن تصدَّقتِ به عليهم))؛ رواه البخاري.

وعن أبي هريرة قال: قيل لرسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: أيُّ النساء خير؟ قال: ((التي تَسُره إذا نظَر، وتُطيعه إذا أمَر، ولا تُخالفه في نفسها ومالها بما يَكره))؛ رواه النسائي.

فالمساعدة الماديَّة غير المُجحفة من أكثر ما يُحبِّب المرأة إلى زوجها، ويُقرِّب بين قَلْبَيهما، ويَجعلها مُفضَّلة عنده.

لهذا؛ أنصحكِ بمحاولة إقناع الوالدة بإعانة زوجك؛ سواء بتوسيط من تتقبَّل حديثه، وتستجيب له، أو بالحجة الهادئة، أو بأي أسلوب طيِّب يُناسب الوالدة ومقامها الرفيع، فإن قَبِلت واقْتَنَعت، فلتَكُن مساعدة زوجكِ في حدود، وليس في مجال الإنفاق، فهذا قد يُدخلكِ فيما يَجلب المشاكل، ويعتاد الزوج أن تكوني أنتِ مَن يُنفق على البيت؛ وإنما لتَكُن المساعدة في تأثيث الشقَّة مثلاً، أو إمداده بمبلغ يُعينه على توفير السكن، ولا بأس بأنْ يكون لكِ نصيبٌ فيها قانونًا، ولا أظنُّه سيُمانع.

 

أخيرًا:

من عجيب خَلْق الله أن جعَل للقنافذ تلك الأشواك التي تُغطي جسدها، وتَمنع عدوَّها من الاقتراب منها، لكن هذه الأشواك تحول أيضًا دون أن تقتربَ القنافذ من بعضها البعض.

والأعجب أنها عند اشتداد البرد في فصل الشتاء، تضطرُّ إلى الاقتراب من بعضها، متحملة آلام تلك الأشواك في سبيل الحصول على الدفء والنجاة بنفسها من الهلاك!

فمن ارْتَجتْ زوجًا بلا أشواكٍ أو عيوب، عاشَت حياتها بلا زواج!

 

أعانَكِ الله، ويَسَّر أمرَك، وجعَل لكِ من كلِّ همٍّ مَخرجًا، ومن كلِّ ضيق فرَجًا، وأصْلَح حال زوجكِ، وشفا ابنته، وهداه إلى ما يحبُّ ويرضى، وأيُّ استفسار أرجو ألاَّ تتردَّدي في مراسلتنا





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • هل أقبل السكن في شقة والد زوجتي؟
  • مشكلات لعدم توفير سكن مستقل للزوجة
  • التنازل عن الذهب مقابل الطلاق
  • هانت عليها العشرة وطلبت الطلاق
  • السكن في مناطق خطرة مع الزوج
  • طليقتي تريد الرجوع إلي فهل أعيدها؟
  • أريد العيش في بيت مستقل
  • إفشاء الأسرار بعد الطلاق
  • زوجي يرفض السكن المستقل

مختارات من الشبكة

  • أقسام الطلاق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نتائج وتوصيات حول الطلاق الإلكتروني(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)
  • الطلاق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخلع بلفظ الطلاق(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • الطلاق بالكتابة(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)
  • أحكام الطلاق – شروط الطلاق (PDF)(كتاب - موقع الشيخ أحمد بن عبدالرحمن الزومان)
  • حالات عدم وقوع الطلاق الإلكتروني (2)(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)
  • الطلاق عبر برامج المحادثة الفورية بالإنترنت(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)
  • الطلاق من حقوق الله تعالى وحدوده - دراسة فقهية في سورة الطلاق (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • حالات عدم وقوع الطلاق الإلكتروني (1)(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب