• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / اختيار الزوج أو الزوجة
علامة باركود

كيف أختار خطيبي؟

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/3/2012 ميلادي - 6/5/1433 هجري

الزيارات: 28188

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاة عمري 27 سنة، طالبة دكتوراه وأعمل في التدريس في نفس الوقت.

من عائلة طيِّبة والحمد الله، أُحاول أن أتقرَّب إلى الله، وأبذلُ ما في وُسعي لطاعته، أسأل الله أن يُثبِّتنا ويُعيننا.

والحمد الله، أنا أُتابع حلقات حِفظ القرآن، وقُمتُ بالعُمرة، وأسأل الله القَبولَ. المشكلة التي أكتبُ لكم من أجْلها هي مشكلة الزواج، فبالرغم من كثرة الخاطبين، فإني لَم أجد شخصًا أَقتنع به، وأحيانًا عائلتي تُشَجِّعني على قَبول أحدهم، لكني أجد نفسي غيرَ مُقتنعة بالشخص، وكما تَعرفون قطارُ العُمر يمرُّ سريعًا، ويجب عليّ أنا أتَّخذ القرار، ولا أُخفيكم فإنَّ التفكير في الأمور الجنسيَّة أصبَح يُراودني كثيرًا مُؤخَّرًا، وأصبَحت أجد في نفسي تَوْقًا كبيرًا إليها؛ لهذا فإني أرغب في أن أتزوَّج سريعًا، فالخاطبون موجودون، لكنَّ الاقتناع بأيٍّ منهم هو الغائب.

سأَشْرح لكم طريقتي في أخْذ القرار عند قدوم الخاطب، وأُريد أن أعرفَ رأْيَكم فيها؛ سواءً كانَتْ صحيحةً أم خاطئة.

أولاً: دراسة وضعيَّة الخاطب والظروف المحيطة به: "المستوى المادي والاجتماعي".

ثانيًا: تقييم مِهنته ومستواه العلمي، وإذا رَضِيتُ عن هذين الأمرين، أذهب إلى الأمر الثالث، وهو: دراسة مستواه الديني، فإذا رَضِيت به، أذهب إلى الأمر الرابع، وهو: فتْح المجال للحديث معه ومُقابلته، ومِن ثَمَّ إذا وَجَدتُ راحةً نفسيَّة وإعجابًا وانجذابًا، أُوافق، وإلاَّ فلا، ولَم أَصِل في أيِّ مرَّة إلى المرحلة الرابعة. أخَوَاتي وصديقاتي يَقُلْنَ لي: كيف ترفضين شخصًا دون أن تتحدَّثي معه، أو أن تَرَيه؟! فأُجيبهم: ما الفائدة من مقابلته والحديث معه إذا كنتُ غير مُقتنعة بالظروف المحيطة التي سأعيش فيها معه في المستقبل، ربما إذا تحدَّثتُ معه أُعجب به، وينشأ داخلي انجذابٌ تُجاهه، فيكون قراري عاطفيًّا وليس عقلانيًّا، وبعد الزواج تَذهب طفرة المَشاعر والأحاسيس، ويَتبيَّن لي أني غيرُ مُقتنعة بالحياة معه، أو غير راضية عنها.

أنا إنسان عقلانيَّة جدًّا بحُكم تَخصُّصي في دكتوراه حاسب آلي، لكني في نفس الوقت حسَّاسة جدًّا، ومن السهل أن أنجذبَ إلى الكلام الجميل، فأنا بهذه الطريقة أحمي نفسي من الوقوع في سوء الاختيار.

فما رأيكم؟ أُريد نصحتكم، وهل يجب عليّ أن أُغَيِّر طريقتي في تقييم الخاطبين؟ أي: هل يجب أن أَبْدَأ بتقييم الميل النفسي أولاً، ومِن ثَمَّ دراسة بقيَّة العناصر بالنسبة لي؛ مثل: الالتزام الديني، المستوى العلمي الجيِّد، الإعجاب؟

فعندما أسْمَع عن أحدهم - ويكون صاحبَ مستوًى عِلمي رفيع، ويكون ملتزمًا دينيًّا - أتمنَّى لو يتقدَّم إليّ، وأقول في نفسي: سأَقبله مباشرة.

ومنذ مدَّة قريبة تقدَّم إليّ خاطب، مستواه المادي والاجتماعي جيِّد، لكنَّه غير ملتزمٍ دينيًّا بما فيه الكفاية، لكني عندما رأيتُه، أُعجبتُ بشكله كثيرًا، فقد كان جذَّابًا ووسيمًا جدًّا، وأصبَحتْ دائمًا تُراودني خيالات جنسيَّة معه من شِدَّة إعجابي بشكله وطريقة كلامه، لكني رفَضتُه؛ لأنه غيرُ ملتزمٍ دينيًّا، وأنا لست نادمةً - بفضل الله.

 

لقد فتَحت لكم قلبي وحدَّثتكم عن حالتي، فأرجو أن تُجيبوني في أقرب وقتٍ، والسلام.

 

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

قليلاً ما يُثير إعجابي طريقةُ تفكير السائل، ونادرًا ما أنْبَهر بما لَدَيه من مهارة في عَرْض ما عنده بكلِّ وضوحٍ، وقد اسْتَحْوذتْ طريقة تفكيرك وحُسن عَرْضك على شديد إعجابي، فبَارَك الله فيكِ وهدَاكِ لِما فيه الخير وأَرْشَدكِ للحقِّ.

أُخيَّتي الفاضلة، من حقِّ الفتاة أن تَبحث عمَّن يُحقِّق أحلامها ويُسعد قلبَها، وتَجد فيه ما تَقَرُّ به عينُها، وتَأْمَنه على حياتها وأبنائها، وتَرْكَن إليه وقتَ الشِّدة، وتَشعر معه بالسعادة الحقيقيَّة، من حقِّها أن تتخيَّر من الرجال مَن ترضى دينَه وخُلقه، وخِلقته وحالته الاجتماعيَّة، وغيرها مما تحبُّه كلُّ فتاة في زوج المستقبل، لكنَّ الواقع كثيرًا ما يُعارض تلك الأُمنيات، ويَحول دون تحقيقها؛ فقد يكون من أهل الخير والصلاح، لكنَّ مستواه المادي لا يُبَشِّر بحياة طيِّبة، وقد يكون وسيمًا حَسَن الطَّلعة، لكنَّ دينَه لا يُوحي بحياة تُرضي الله، وتُعين على طاعته، وقد تكون عائلته من أفضل العائلات ومستواه المادي على ما يُرام، لكن ليس ممَّن رُزقوا حُسْن الخِلْقة وجمال الطَّلعة، وهكذا تتنوَّع الصفات وتَختلف الحالات، ولا تجد الفتاة مَن يُرضيها عقلاً وعاطفة، ومَن يَستحوذ على أعلى نسبةٍ من الكفاءة في أغلب المجالات، وهنا على كلِّ فتاة أن تَنظر إلى الأمر من عِدَّة جهاتٍ؛ كحاجتها للزواج، وصفات الخاطب، وعُمرها، وعدد المُتقدِّمين، ونحو ذلك؛ مما يؤثِّر على اتِّخاذ القرار، ويُساعد على انتقاء الأفضل.

 

أعْجَبتني طريقة ترتيب أفكارك وأسلوبَك في الانتقاء، ولكن لي بعض الملاحظات عليها:

1- وضَعتِ الحالة المادية على رأس الشروط، وجعَلتِ لها الأولويَّة في الاختيار، بينما أتى شرطُ الدين في المرتبة الثالثة، وفي هذا مخالفة صريحة لحديث رسولنا - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إذا خطَب إليكم مَن تَرضون دينه وخُلقَه، فزوِّجوه، إلاَّ تَفعلوا، تكن فتنة في الأرض وفساد عريض))؛ رواه الترمذي، وحسَّنه الألباني.

فالاختيار يكون على أساس الدين أولاً، ثم لتُفكِّري في غير ذلك من صفات تَرغبين فيها، ومَن تَنظر إلى الحالة المادية أو الاجتماعيَّة، أو وَضْع العائلة وشُهرتهم، وغيرها من الأمور الدنيويَّة وتُرْجِئ أمرَ الدين، فلن تجدَ سعادةً في الدنيا ولا في الآخرة، وما أجملَ مقولة عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -: "نحن قومٌ أعزَّنا الله بالإسلام، فإن ابْتَغَيْنا العزَّة في غيره، أذلَّنا الله"؛ رواه الحاكم، وصحَّحه الألباني.

فلا مالَ ولا شهادة علميَّة، ولا مستوًى اجتماعي، ولا حُسْن ولا غيره - يُساوي شيئًا دون التخلُّق بأخلاق الإسلام.

2- قولكِ: "ما الفائدة من مقابلته والحديث معه، إذا كنتُ غير مُقتنعة بالظروف المحيطة التي سأعيش فيها معه في المستقبل، رُبَّما إذا تحدَّثتُ معه، أُعجَب به، ويَنشأ داخلي انجذابٌ تُجاهه، فيكون قراري عاطفيًّا وليس عقلانيًّا" - يدلُّ على عقليَّة واعية ناضجة، وذِهنٍ مُتَفتِّح يَقِظ، ولكن لا يَنفع مما هو واقعٌ التوقِّي، والشاعر يقول:

 

كَمْ لَنَا نَحْذَرُ مَحْتُومَ الْقَضَا
وَمِنَ الْمَقْدُورِ لاَ يُغْنِي الْحَذَرْ

 

فاسْتَعيني الله، وانْبِذي شدَّة الحَذر، واطْلُبي أفضلَ ما حولكِ، دون السَّعي لنَيْل الكمال.

3- بدا لي بعضُ التناقض بين قولكِ وفِعلكِ مع الخاطب الذي ذكرتِ؛ فقد كان على مستوى مادي مُناسب، لكن صفاته لَم تُؤَهِّله للمرحلة الرابعة على حسب الترتيب الذي ذكرتِ، ومع ذلك فقد تمَّت المقابلة وتخطَّيتِ المراحل التي قبلها، ثم حَدَث النَّدم بعد ذلك على مقابلته والتعلُّق به، والتخيُّلات السيِّئة عنه؛ مما أدَّى إلى قرارٍ بعدم العودة لمثْل ذلك مستقبلاً، وفي الحقيقة أُؤَيِّد فكرة مَنْع المقابلة إن لَم يكن على درجة دينيَّة مقبولة، لكن لا أُؤَيِّدها في بقيَّة المراحل، بوضوح أكثر أنْصَحكِ أن ترفضي المقابلة، إلاَّ أن يكون الخاطب على خُلق ودينٍ، ولو لَم يكن مُؤَهَّلاً ماديًّا أو اجتماعيًّا أو علميًّا، ولا مانعَ من تسيير العاطفة جَنبًا إلى جَنبٍ مع العقل، بدلاً من التقيُّد بما يُمليه العقل، دون النظر لمشاعر القلب وأحاسيسه.

4- تَختلف الحاجة للزواج من فتاة لأخرى؛ ولهذا لا أنصحُ الفتيات بوجهٍ عام نصيحةً واحدة، ولكن تُقَدَّر الحاجة - كما الضرورة - بقَدْرها، والفتاة التي تأتيها تخيُّلات غير شرعيَّة، وتفكير فِطري في أمر الزواج، ومَن تُلِحُّ عليها الرغبة في الزواج، فتُسَيْطر على فِكرها وقلبها، وتجرُّها إلى أمورٍ لا تُحمَد عُقباها، وتأخذها إلى عالَم الأوهام الذي يَزيد من عذابات نفسها وقلبها - عليها أن تُقاوم ذلك، وتسعى جاهدةً لِمَلءِ هذا الفراغ العاطفي بالحلال الطيِّب؛ لهذا لا أنصحك بالتشدُّد في شروطكِ إلاَّ أن يكون شرطًا دينيًّا، فلا ينبغي التنازُل عنه مَهْما عَصَفت الكروب، واشْتدَّت الْمِحَنُ.

 

أخيرًا:

سُئِلَ بعضُهم عن الإنسان، فأجابَ:

إذا كان الإنسان ذا أخلاقٍ، فهو = 1.

وإذا كان ذا جمالٍ مع ذلك، فأضِفْ إلى الواحد صفرًا = ١٠.

وإذا كان ذا مالٍ أيضًا، فأَضِفْ صفرًا آخرَ = ١٠٠.

وإذا كان ذا حَسبٍ ونَسبٍ، فأَضِف صفرًا آخرَ = ١٠٠٠.

فإذا ذهَب العدد واحد وهو الأخلاق، ذهَبَت قيمة الإنسان، وبَقِيت الأصفار التي لا قيمةَ لها.

 

واللهَ أسألُ أن يَرزقكِ بصاحب الألف، وأن يُقِرَّ عينكِ به، ويُقِرَّ عينَه بكِ، ويرزقكِ والمسلمين أجمعين سعادةَ الدارين، ويَسُرُّنا التواصُل معكِ دائمًا على شبكة الألوكة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حائرة بين من تقدم لي ومن أحب؟
  • مترددة في قبول الخاطب لشرطه الصعب
  • أنا وخطيبتي لسنا سعيدين بالخطبة
  • هل خطيبي ضعيف جنسيا؟
  • خطيبي والحرية الزائدة!
  • محتارة بين خطيبي وأستاذي
  • خطيبي بين السلبيات والإيجابيات
  • أختي خطفت خطيبي مني
  • مترددة بين خطيبي وقريبي
  • مواصفات خطيبتي
  • خوف من المجهول
  • أيهما أختار للزواج؟
  • كيف أكلم خطيبي بعد الملكة ؟
  • محتار بين فتاتين !
  • مختلف مع أهلي بسبب اختيار زوجتي

مختارات من الشبكة

  • كيف أختار خطيبي، فأنا أرفض كل الخطاب؟(استشارة - الاستشارات)
  • الانتماء العرقي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • كيف أختار مجال عملي؟(استشارة - الاستشارات)
  • طلقت عدة مرات فكيف أختار زوجي؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أختار تخصصي في الماجستير؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أختار صديقتي؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف أختار زوجي بعدما قربتُ من الـ30(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أختار تخصصي الجامعي؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أختار تخصُّصي للدراسات العُلْيا؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أختار تخصُّصي الجامعي؟(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب