• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات في الصداقة / حب وإعجاب
علامة باركود

زوجي وصديقي على الإنترنت

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/2/2012 ميلادي - 22/3/1433 هجري

الزيارات: 32189

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

عندي مشكلة، ولكن لا أعرف إن كانت غَلَطًا أم لا، ولا أدري ماذا أفعل؟ أنا فتاة عِشتُ في دولة أوروبيَّة منذ الطفولة، وعِشْت على مبادئ جميلة، وعلى الإسلام - والحمد لله.

ولكنَّ أهلي علَّموني أن أكون قوية في الحياة، وألاَّ أثقَ في أحدٍ بسهولة، وأن البنت المسلمة يجب عليها ألاَّ تَضعُف، ويجب عليها أن تُحافظ على سُمعتها.

أنا بطبعي أحبُّ التعارف على الناس، فدخَلت على الإنترنت وأنا في مرحلة المراهقة، وتعرَّفت على أناس كثيرين، مع تمسُّكي بالأخلاق، ودون هدف الحب، وقلت: هذه طريقة من الممكن أن أُقَوِّي بها اللغة العربية.

المهم تعرَّفت منذ سبع سنين على شخصٍ كان من دولة عربية، وبعد كتابة طويلة معه عبر الإنترنت، شعرتُ أنه إنسان خَلوق ومُحترم، تَعَلَّمت منه أشياءَ كثيرة، وتعرَّفت على طَبْع وحياة الناس في الدول العربية، كنت سعيدة جدًّا بهذه العلاقة، تعلَّق كلٌّ منَّا بالآخر، ووصَلتُ إلى وقتٍ شَعرتُ فيه أنه صديقٌ وأخٌ، وشعَرتُ أني أقدر أن أحكي له كلَّ شيء.

وبعد مرور ثلاث سنوات خُطِبتُ لشخصٍ كان يُحبني منذ الطفولة، وحكيتُ لخطيبي عن هذا الشخص الذي عرَفته عن طريق الإنترنت؛ لكي أُصبح مُرتاحة، ولا أشعر أني أَخْدَعه، فاحتَرَمني كثيرًا، ولكنَّه طلَب مني أن أُنهي علاقتي مع هذا الشخص عبر الإنترنت، فحاوَلت كثيرًا وتعذَّبت كثيرًا، وبعد مرور ثمانية أشهر وأنا لَم أُكَلِّم "أخي" - صديق الإنترنت - شَعَرتُ أنني مُشتاقة إليه، وأنني أحبُّ أن أسمعَ أخبارَه، فدَخَلت الإنترنت من جديد، وبدَأت المكالمات عبر الجوَّال، وحاليًّا أنا مُتزوجة وعندي ولد، وقلتُ لزوجي مرَّة أخرى: إنني كلَّمت هذا الشخص من جديد، وإنني حاوَلت الابتعاد، لكني فَشِلتُ.

المشكلة أني أحبُّ زوجي كثيرًا، وأشعر أنني لا أستطيع أن أُخبِّئ عنه شيئًا، وهو يستحقُّ مني هذا الشعور؛ لأنه يُعاملني كأميرة.

في البداية غَضِب زوجي، وقال لي: أنا واثق فيك، وأعلمُ أنَّك لن تَفعلي الحرام أو الخطأ، ولكن لا أثق في الناس أو الشيطان، فحاوَلت مرة أخرى أن أبتعدَ وفَشِلت؛ لأن هذا الشخص كان يقول لي: سأُحاول أن أُصاحبَ زوجكِ، ومن مدة قصيرة عرَف زوجي؛ لأنه كان هناك رسالة من هذا الشخص على جوَّالي، شَعَرتُ في هذه اللحظة أن كلَّ شيء قد ينتهي بيني وبين زوجي الآن، وسأَخسر كلَّ شيء.

أخي - صديق الإنترنت - اتَّصل بزوجي، وقال له: إن العلاقة بيننا بريئة، ونحن فقط كالإخوة، وزوجي يرفض هذه العلاقة تمامًا.

أنا مُتيقِّنة من الشخص الذي يُكلمني، وأعرف عنه كلَّ شيء، وأعرف أنه إنسان يخاف الله، ولَم يحبَّ أن يُخَرِّب حياتي، وأنا واثقة من شعوري، وواثقة أنني لَم أحبَّ أحدًا غير زوجي، وأعلم أنني لا أحب الخطأ.

المشكلة أن عقلي قد يرفض عملَ زوجي ورَفْضَه للعلاقة، رغم كونها صادقة وخالية من الحرام - والحمد لله.

أعلم أنه من الخطأ أن أفعلَ شيئًا لا يُرضي زوجي، ولكن يُمكن أن يكونَ هذا هو الشيء الوحيد الخطأ في حياتي، فالحمد لله، طيلة حياتي ما فَعَلت شيئًا خطأً، ومُحَجَّبة منذ أكثر من عشر سنوات.

ماذا أفعل؟ وهل زوجي على حقٍّ بطلبه مني أن أنسى شخصًا غاليًا على قلبي، وكان معي منذ المراهقة؟ كيف أنسى يا رب؟! وهل الذي فعَلتُه حرام؟

 

أنا لا أعرف كيف أُفَكِّر، وفي نفس الوقت أخاف أن أفقدَ حياتي وابني، وثقة زوجي، ساعدوني.

 

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

في الحقيقة لَم تَبدأ مشكلتكِ بعد الزواج كما تَظنِّين، وإنما بدَأت مع بداية نشأتكِ في تلك البلاد؛ فطفلة صغيرة غَضَّة بريئة، لا تعرف من الدنيا إلاَّ ما تراه وتسمعه، وما يُمليه عليها ذلك المجتمع المُخيف، حولها الصداقات بين الجنسين مباحة، بل ومطلوبة، والتبرُّج رمزٌ من رموز الحياة، والفِسق عنوان لها، لا يُلام مَن يشرب الخمر عيانًا جهارًا، ولا يُعاب مَن يعقُّ والديه، لا يُنكر الرجل على امرأته أن تُجالس رجلاً، وتُصافحه وتُضاحكه، ولو فعَل لقامَت عليه الدنيا، واتُّهِم بالتخلُّف والرجعية والتعقيد، إلى آخر ما يصدُّه عن الإفصاح عن مشاعره في مجتمع يدَّعي الحرية، ويَزعم العدل!

هناك يَنشأ الأطفال على مبادئ أبعد ما تكون عن مبادئ الإسلام، ولو كانوا مسلمين، ولا يدلُّ على سوء الحال أكثر مما نَقرأ من شكاوى وبَوحٍ من الوالدين، وخوفهم على أبنائهم الذين يعيشون في تلك الأجواء، ويَتنفسون ذلك الهواء، ومحاولاتهم المستمرة لانتشال أبنائهم من بحار الرذيلة، التي لا تَذَر قلبًا إلاَّ عرَضَتْ عليه بضاعتها الفاسدة، وأعمالها الرديئة.

الآن عليكِ أن تُدركي بُعد المدى بين ما عِشْتِ فيه وبين تعاليم الإسلام الحقيقيَّة ومبادئه النقيَّة، فمحادثة شابٍّ للتعرُّف على اللغة العربية والاستفادة منه لزيادة الحصيلة اللغوية لديك - أمرٌ مرفوض في الإسلام، ولا يُقِرُّه الشرع، حتى وإن استمرَّت العلاقة على أساس الأخوَّة، أو الصداقة التي تبدو لكِ بريئة ولا غُبار عليها، وأحبُّ أن أُوضِّح لكِ ولكلِّ مَن يَحيا هناك، أنَّ الله الذي خَلَقنا هو أعلم بنا من أنفسنا، وهو أدرى بما يَصلح لنا وما يَصلح به معاشُنا وآخِرتُنا؛ قال ابن القيِّم - رحمه الله - في "الفوائد":

"الله - سبحانه - لا يَمنع عبدَه المؤمن شيئًا من الدنيا، إلاَّ ويُؤتيه أفضلَ منه وأنفعَ له، وليس ذلك لغير المؤمن، فإنه يَمنعه الحظَّ الأدنى الخسيس، ولا يرضى له به؛ ليُعطيَه الحظَّ الأعلى النفيس.

والعبد لجَهْله بمصالح نفسه، وجَهْله بكرم ربِّه، وحِكمته ولُطفه، لا يعرف التفاوت بين ما مُنِع منه، وبين ما ادُّخِر له، بل هو مُولَع بحبِّ العاجل وإن كان دَنيًّا، وبقِلَّة الرغبة في الآجل وإن كان عَلِيًّا، ولو أنصَف العبدُ ربَّه - وأنَّى له بذلك؟! - لعَلِم أنَّ فضلَه عليه فيما منَعه من الدنيا ولذَّاتها ونعيمها، أعظمُ من فضله عليه فيما آتاه من ذلك، فما منَعه إلاَّ ليُعطيه، ولا ابتلاه إلاَّ ليُعافيه، ولا امْتَحنه إلاَّ ليُصافِيَه، ولا أَمَاته إلا ليُحْيِيَه، ولا أخرَجه إلى هذه الدار، إلاَّ ليَتأهَّبَ منها للقدوم عليه، وليَسلك الطريق المُوصلة إليه".

فالاختلاط ممنوع بكلِّ أنواعه، ولو استمرَّت العلاقة على نحو طيِّب، ولَم يَظهر عليها ما يُقَبِّحها، ولَم يَبِنْ ضَرَرُها؛ لهذا علينا أن نسمعَ ونُطيع، ولو لَم نُدرك الحِكمة من المنع، وليَكن حالنا كمَن قال الله فيهم: ﴿ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ﴾ [البقرة: 285].

ولنَتَّعِظ بمَن قال الله فيهم: ﴿ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانْظُرْنَا لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِنْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا ﴾ [النساء: 46] - نسأل الله السلامة.

كم يُذهلني قول أحدهم: أقْنِعْني بالصلاة! أو إحداهنَّ: لا بدَّ أن أرتدي الحجاب عن اقتناعٍ!

أيُّ قناعة بعد أمر صريح من الملك القدير؟! أيُّ دليلٍ أقوى من قول ربِّنا وأمرِ نبيِّنا - صلَّى الله عليه وسلَّم - الذي لا يَنطق عن الهوى؟!

لكنَّها عقول أبَتْ إلاَّ الحياةَ تحت ذُلِّ المعصية، وقلوب رِينَ عليها، فحِيلَ دون قَبولها الحقَّ.

فتَرْك ذلك الشاب وقَطْع هذه العلاقة، واجبٌ شرعي، تأكَّد بطلب الزوج صراحةً منكِ أن تَمتنعي عنها، ولو لَم يَفعل لَما اختَلف الحكم الشرعي، هذا واجبي أن أُخبركِ بالحقيقة، وأُشير عليكِ بما أعلم أني سأُحاسب عليه يومَ لا يَنفع مالٌ ولا بنون.

 

وجوابي على سُؤَاليكِ:

"هل زوجي على حقٍّ بطلبه مني أن أنسى شخصًا غاليًا على قلبي، وكان معي منذ المراهقة؟".

نعم، هو حرام، والزوج لَم يطلب منكِ أن تُكرهي نفسَكِ على ما لا يَستطيعه بشرٌ، وإنما طلَب منكِ قَطْعَ التواصل معه، وهذا لا يُعجزكِ بلا شكٍّ، فقد قلتِ - بُورِكتِ -: "ولكن طلَب مني أن أُنهي علاقتي مع هذا الشخص"، وثقي أنَّ النسيان سيأتي بالتدرُّج بعد ذلك، ودون مُجاهدة منكِ.

"كيف أنسى؟ وهل الذي فعلتُ حرامٌ؟".

نعم، يَحرم على المسلمة أن تُقيم علاقة مع رجلٍ أجنبي، تُحدِّثه فيها عن كلِّ شيء، وإن بدا لكِ المجتمع من حولكِ أسوأَ من ذلك، وإن بدَتْ لكِ العلاقة على أعلى درجات الخُلق والفضيلة، فلا يَنفي ذلك حُرمتها، والنسيان - كما يقول المَثَلُ الفرنسي - يَصْعُب بزيادة الرغبة فيه، فما على مَن أراده ورَغِبه بصِدق إلاَّ أن يتسلَّى عنه، ولا يُحاول إكراه نفسه عليه مرارًا وتَكرارًا، فلن تأبَى نفسه - حين يُحاول إكراهها - إلاَّ الانقياد والاستجابة.

عليكِ بالانخراط في حياتكِ الزوجيَّة، والتمتُّع بها مع زوجٍ طيِّب صالِح يُحسِن معاملتكِ، واجْعَلي تركيزكِ على رعايته وطفلكِ الجميل، وابتكار وسائل مختلفة؛ لتحقيق السعادة لهذا البيت، والعمل على راحة الجميع، ولن تَلبث الذاكرة أن تتجاهلَ الأمر، لتَطْويه صحائفُ النسيان، وتُغَلِّفه بأغلفة ذهبيَّة من السعادة والراحة.

واشْغَلي نفسَكِ بالتعرُّف على دينكِ أكثرَ، والاستزادة من العلم الشرعي بالقراءة في تفسير القرآن وسيرة الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - وخَبر صحابته الكرام؛ لتنفعي نفسكِ وأبناءَكِ ومَن حولكِ، وحبَّذا لو تَعرَّفتِ على رُفقة نسائيَّة صالحة، تُعينكِ في حياة الغربة، وتَشد من أزْركِ، وتَمتصُّ طاقتكِ العاطفية ومشاعركِ الطيِّبة.

 

أَعانَكِ الله وكلَّ مَن ابْتُلِي بالحياة في تلك البلاد، وحَفِظكِ الله والمسلمين من شرِّ كلِّ ذي شرٍّ، ونَسعد بالتواصل معكِ في كلِّ وقتٍ، فلا تتردَّدي في مُراسلتنا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تركته لأجْل الله
  • علاقات محرمة وأهل غافلون
  • عشيقي سيتركني .. وأريد الانتحار
  • أوقعني في حبه .. ويريدني بالحرام!
  • نظرات زوجي لزوجة أخيه تؤلمني
  • دمرت حياتي مرتين وأخشى على ابنتي
  • أحببته .. ويريدني زوجة ثانية
  • زوجي ووسائل الاتصال الحديثة
  • أخون زوجي عبر الإنترنت
  • زوجي يخونني عبر الواتس أب
  • تزوجته ولكن شكله لا يعجبني
  • الفراغ العاطفي عند الزوجة
  • هل أعطي زوجتي فرصة أخرى؟
  • لا يفارقني الشعور بالذنب
  • كيف أبتعد عن الشك في زوجتي؟
  • الحب.. وكرامتي
  • من مشكلات زواج الإنترنت
  • أريد أن أصلح خطئي
  • أحببت زوجة صديقي فقاطعني
  • زوجتي كانت على علاقة بشباب قبل وفاتها
  • هل سيتغير بعد الزواج؟
  • هذه قصتي فهل تنصحونني بالطلاق؟
  • زوجي يخونني في مواقع التواصل
  • علاقة عاطفية في مواقع التواصل
  • الزواج من دولة أخرى
  • التوتر قبل الخطبة
  • زوجتي وعلاقاتها الغرامية عبر الإنترنت

مختارات من الشبكة

  • كمبيوتر وإنترنت: حذار مقاتل الإنترنت؟ وكيف نخوض الإنترنت في معية الله؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • زوجتي خانتني مع زوج صديقتها عبر الإنترنت(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي نشر صوري على الإنترنت(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • أهل زوجي يريدون تزويج زوجي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يريد شراء منزل لأخته(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يضربني ويهينني - هل زوجي مريض نفسي؟(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يدردش مع بنات في الإنترنت(استشارة - الاستشارات)
  • أهل زوجي يسبونني(استشارة - الاستشارات)
  • أخت زوجي طردتني.. فهل أعود؟(استشارة - الاستشارات)
  • الطلاق عبر برامج المحادثة الفورية بالإنترنت(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب