• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زوجتي تمارس العلاقة المحرمة عبر الإنترنت
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أبي مدمن الأفلام الإباحية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب الخير لغيري
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبوها ذو فضيحة أخلاقية شاذة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تهينني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    كيف أستعيد ثقتي بنفسي؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / اختيار الزوج أو الزوجة
علامة باركود

كان سبب هدايتي، ويريد الارتباط بي

أ. ديالا يوسف عاشور


تاريخ الإضافة: 8/2/2012 ميلادي - 16/3/1433 هجري

الزيارات: 7256

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

بدايةً أُشيد بهذه الشَّبكة الرائعة، وأسأل الله التَّوفيق والسداد للقائمين عليها، لقَد عانيت لمدَّة عامين وأكثر من مشكلةِ الشكِّ في الدين، وكنت متخبِّطة بين الإلحاد والمسيحيَّة، إيماني كان متذبذِبًا بشكلٍ كبير، فقرَّرتُ قبل شهرين تقريبًا وضْعَ حدٍّ لِهذه المأساة؛ فقرَّرتُ دخولَ إحدى الغرف الإسلاميَّة على (البالتوك)، وبعد بحثٍ كبير، وجدتُ مَن أحكي له قصَّتِي في إحدى أهمِّ الغرف الإسلاميَّة على (البالتوك).

بدأت بِطَرح أسئلتي على ذلك المدير، فكان يُجيبني عنها، بل كان يَسْتعين ببعض المديرين من زملائه أيضًا، إذا لَم يكن قادرًا على الإجابة، وكان حريصًا على إعادتي لدين الله، وإقناعي بالأجوبة، وبالفعل استطاع تبديدَ جميع الشُّكوك من ذهني.

ثُم شجَّعني على الصَّلاة، فكان يقول: إنه في شبابه لَم يكن ملتزِمًا أبَدًا أبدًا؛ لِهذا كان يشجِّعني على الالتزام بالصلاة، بل وحفظ بعض سُوَرٍ من القرآن، فها أنا أحفظ بعضها؛ بفضل الله، ثُم هذا الرَّجل.

المهم أنه اليوم صرَّح لي بمشاعر كان يلمِّح بِها منذ فترة، وكنتُ أحاول أنا تَحاشِيَها؛ فأنا مِن بلادٍ أخرى، وهو يَكْبرني بأكثر من عشرين عامًا، رغم أنني لا أجد في فارق السِّن مشكلة، لكني أعلم جيدًا طريقة تفكير عائلتي.

كذَّبتُه، وقلت له: لا تكذب عليَّ، فأقسمَ لي عدة مرات بأنَّه صادق، إلاَّ أنني ما زلتُ خائفة لا أريد أن أكون كالفتيات اللاَّئي يسقُطْن ضحية الشباب على النت، ولا أريد أن أتعلَّق به؛ لعلمي بأنَّ المسافة بيننا كبيرة.

أخشى أن يكون هذا امتحانًا منه لي، لكني أعود فأقول لنفسي: ما كان لِيُقسم عدَّة مرات بذلك.

أنا الآن حائرة، إنه مدير معروف في الغرفة بأخلاقه، لكنِّي أخاف أيضًا أن يكون يتَلاعب بي.

 

أرشدوني إلى الصواب، جزاكم الله خيرًا؛ فأنا فَرِحَة لاهتمام أحدٍ بالتزامي، لكنِّي أخشى الوقوع في الخطأ، فتكون نتائج ذلك أضخم.

 

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

حيَّاكِ الله - أختَنا التَّائبة - في شبَكة (الألوكة), ونحمده - تعالى - أن أخرَجكِ من الظُّلمات إلى النُّور بإذنه، وهداكِ إلى صراطه المستقيم, ونسألُه - تعالى - لنا ولكِ الثَّبات، وأن يَحفظكِ من مَكْر الشيطان، ويَعصمكِ من غوايته.

 

عن عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه - قال: خطَّ النبِيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - خطًّا مربعًا، وخطَّ خطًّا في الوسط خارجًا منه، وخطَّ خُطَطًا صغارًا إلى هذا الَّذي في الوسط من جانبه الذي في الوسط، وقال: ((هذا الإنسان، وهذا أجَلُه مُحيطٌ به - أو: قد أحاطَ به - وهذا الَّذي هو خارجٌ أمَلُه، وهذه الخطط الصِّغار الأعراض؛ فإنْ أخطأَه هذا نَهَشه هذا، وإن أخطأه هذا نهشه هذا))؛ رواه البخاري.

فقد منَّ الله عليكِ، ونجَّاكِ من فتنة الرِّدَّة, وطهَّر قلبكِ من آفات الشِّرك، وبصَّرَكِ بضلال المسيحيَّة، ومصيبة الإلحاد، وأكرمَكِ بالرُّجوع إلى الحقِّ والالتزام به, لكن الأعراض لَم تزَلْ تقِفُ في طريق كلِّ مَن يبتغي الحق، ويطلب النجاة؛ ﴿ قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إِلَّا قَلِيلًا ﴾ [الإسراء: 62], ﴿ قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ * ثُمَّ لَآتِيَنَّهُمْ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَنْ شَمَائِلِهِمْ وَلَا تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ ﴾ [الأعراف: 16 - 17], هو عهدٌ بإغوائنا إذًا، قطعَه إبليس على نفسِه قبل أن نُولَد، وسار في طريقه بعزمٍ وثَبات، فهُناك من يَثْبت، والكثير يَسقط!

جُبِلَتْ النَّفس على حبِّ مَن أحسن إليها, وفُطِرَتْ على الاستئناس بِمَن يتلطَّف بها، وهل يملِك القلبَ مثل الإحسان والترفُّق؟!

 

وَلُطْفُكَ البَاهِرُ الفَيَّاضُ رِقَّتُهُ
تُحْيِي قُلُوبَ الْمَلاَ تَشْفِي مِنَ العِلَلِ

 

تفرحين باهتمام أحدٍ بكِ، وبرجوعكِ إلى طريق الحقِّ؛ ومَن مِنَّا لا يفعل؟!

مَن منَّا لا يَسعد بقلبٍ يأنَسُ إليه، وشخصٍ يَحْرص عليه؟!

هذه طبيعةُ كلِّ فتاة, بل كلِّ بشَر له قلبٌ يَنْبض، ونفَسٌ يعلو ويَهْبط, الرَّغبة في أن يشعر بنا أحَد، ويهتمَّ لأمرنا، ويسأل عن أحوالنا، وهذه واحدةٌ من الأمور التي تُميِّز الإنسان عن غيره من المخلوقات التي بلا مشاعر توجِّه قلوبَها، ولا عواطف تَحكُم أفعالَها، أو تَعْبث بفكرِها, ولا عقول تُهذِّب ذلك كله.

فلا أُخالفكِ في أنَّ الميل القلبِيَّ قد يَجْتاح الإنسان، ويفرض نفسَه على قلبه بلا إرادةٍ منه, وقد تَشْعر الفتاة في مثل ما مرَرْتِ به من ظروفٍ بشيء من هذا, لكن يَبْقى لها عقلٌ يَعي، وقلبٌ يميز الحقَّ من الباطل، وإدراكٌ يفرِّق بين العبَث والجِدِّ, ويَحثُّها على التَّفكير الإيجابيِّ المثمِر, ويَصْرِفها عن الخوض في أحلامٍ وأوهام، والسير وراء سرابٍ بلا نِهاية!

الرجل أفصحَ عن مشاعره تجاهكِ، وقد يكون صادقًا فيما قال, لكن هل طلبَ الزَّواج؟

سألتِه عن صدقه، وكرَّر القَسَم, لكن إلى متى؟ وما الهدف من البَوْح بتلك المشاعر إن لَم تُتَرجَم إلى خطواتٍ عمليَّة لرباطٍ شرعي؟!

متَى ما وجَدْتِ الإجابة عن هذه الأسئلة، فمعَها حلُّ مُعاناتكِ، ونهايةُ تحَيُّركِ - بإذن الله.

واجهي نفسكِ بكلِّ صراحة؛ فلا أقربَ إليك مِن نفسكِ، تُصارحينها وتواجهينها بشجاعةٍ وصدق, المسافة العمريَّة والاجتماعية والمكانية بينكما شاسعة, واحتمال قَبول الأهل له جدُّ بعيد, وهل يَقْبل الأهلُ تزويجَ ابنتهم وهي دون العشرين برجلٍ في الخامسة والأربعين من بلدٍ لا يعرفونه، وقد يكون سبقَ له الزواج ولدَيْه من الأبناء مَن هم أقرَبُ إلى عمرها؟!

يا أختي الصَّغيرة, اقتَرِبي من واقِعكِ، وحاوِلِي التَّأقلُمَ معه, هذا رجلٌ لا تربطكِ به علاقةٌ سوى أنَّ الله وضعَه في طريقكِ؛ ليجيب عن بعض أسئلتكِ، ويَهْديكِ به إلى صراطه المستقيم, وما كان له أن يتَمادى في الحديث، أو يتحدَّث عن مشاعر الحبِّ لفتاةٍ في عمر بناته, وما كان له أن يتحدَّث عن أموره وأحواله الشخصيَّة، ويلعب على وترٍ حسَّاس متحدِّثًا عن نفسه وحاله قبل التِزامه - إن كان قد التزمَ - ليقرِّب المسافة النفسيَّة بينه وبينكِ، ولِيُزيل حواجز الرَّهبة التي تَحْدث لكلِّ فتاة خَلوق تُحادِث رجلاً, لكنَّه عرف مِن أين يدخل إلى قلبكِ، وكيف يَنْفُذ إلى مشاعركِ، ويَخترق أحاسيسَكِ!

وليس المهمُّ أن تفكِّري في امتحانه لكِ, وإنَّما يجدر بكِ التفكير في امتحانات الله، وأن تتطلَّبِي رضاه - عزَّ وجلَّ - والمواقف الحياتيَّة مُعظمها امتحانات وابتلاءات، يُمحِّص الله بها الخبيثَ من الطيِّب، ويُظهِر بها الصَّادق من الكاذب, وعلى المسلم أن يعتبر بغيره، وأن ينظر في أحوال مَن سبَقوه على طريقٍ يَقف على أعتابه، وخاضوا فيما عرض له؛ فالأحداث تتكرَّر، والمواقف تتوالَى, والكَيِّس الفَطِن مَن يتوقَّف متأمِّلاً في أحوال غيره، متجنبًا لكلِّ ما يمكنه تجنُّبه من مشكلات قد يَلمع بريقها في البداية، ويوحي بسعادةٍ قادمة, فليس كلُّ ما يبرق ذهبًا!

أنصحُكِ الآن بضرورة قَطْع الاتِّصال به، وإن كان عازمًا على الزَّواج راغبًا فيه, فلْيَتقدَّم ويُحادِث وليَّكِ في الأمر، ولْيَدخل البيت من بابه, دون أن يُدَغدغ مشاعركِ بكلمات الحبِّ وعبارات الشَّوق والإعجاب، التي قلَّ أن تصمد أمامها فتاةٌ في عمركِ, ولْيُجنِّب نفسه وإياكِ تلك الحوارات التي لم يَكن لكما بها حاجةٌ قبل ذلك, فكيف بِكُما الآن؟!

وحينها عليكِ الرُّجوع لرأي الأهل، والانتفاعُ بمشورتهم والعمل بها؛ فقد لا تُدرِك فتاةٌ في عمركِ عواقب الارتباط برجلٍ أقرب إلى عمر والدها منه إلى عمرها, وقد تأسرها المشاعر فتضحِّي بكل شيءٍ في سبيل العيش مع مَن خفق له قلبُها الخفقةَ الأولى، بِصَرف النَّظر عن الأسباب التي أوقعَتْها في حبِّه, ولكن واقع الحياة لا علاقة له بتلك الخفقات، ولا شأن له بالأحلام والأمنيات, فلا تَحْزني ولا تأسفي على شيءٍ بدا لكِ فيه سعادتُكِ، ثم تبيَّن لكِ استحالةُ تحقُّقه؛ فلَسْنا بالحبِّ وحده نَحْيا، ولا عليه وحده تقوم حياتنا.

 

أخيرًا:

"اعلم أنَّ مِن تَنكُّبِ الأمورِ ما يُسمَّى حذَرًا، ومنهُ ما يسمى خَورًا، فإن استطعتَ أن يكونَ جُبنكَ من الأمرِ قبل مُواقعتِكَ إياهُ فافعل؛ فإنَّ هذا الحذرُ, ولا تنغمس فيه ثم تتهيَّبْه؛ فإنَّ هذا هو الخورُ؛ فإنَّ الحكيم لا يخوضُ نهرًا حتَّى يعلمَ مقدارَ غَوْرهِ".

هكذا نصح ابنُ المقفَّع في كتابه الرائع "الأدب الكبير", وحذَّر من العلم بخطورة الأمر، ثم التجرُّؤ والخوض فيه بعد أن تجلَّت خُطورته، وبدَتْ سوء عاقبته, فهل مِن معتَبِر؟!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • الأسباب والمسببات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة إدراك الغاية في اختصار الهداية ( مختصر الهداية في الفقه لأبي الخطاب الكلوذاني )(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • خطبة أسباب وموانع الهداية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هداية القرآن: الموانع والأسباب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسباب الهداية والصلاح(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من أسباب الهداية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الهداية حقيقتها وأسبابها وثمراتها(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر)
  • أسباب هداية الله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صدقة السر سبب من أسباب حب الله لك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صدقة السر سبب من أسباب رضى الله عنك(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/12/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب