• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / مشكلات الأطفال
علامة باركود

استثمار اللعب لتنمية ذكاء الطفل

أ. زينب مصطفى

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/1/2012 ميلادي - 22/2/1433 هجري

الزيارات: 16442

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله,,

تحيَّة طيبة وبعد، جزاكم الله خيرًا على هذا الموقع، وأرجو أن يوفِّقكم الله، وتردُّوا في أقرب فرصة.

 

ابني عمره عامان وشهران تقريبًا، وهو أوَّل طفل، ولا يوجد غيره حاليًّا، المشكلة أنني لا أعرف كيف أُلاعبه ألعابًا مفيدة يتعلَّم منها أشياء جديدة، أنا لا أعمل، وعندي وقت كبير جدًّا يمكنني أن أقضيه معه، ولكني لا ألعب معه إلاَّ قليلاً؛ كأنْ أُدغدغه، أو أَجري قليلاً معه، أو أرسم له بعض الرُّسومات البسيطة التي لا أعرف غيرها!! حتَّى ألعابه أُلاعبه بها، أعرِّفه الألوان، أو طريقة اللعب بها، لكنه يَزْهَدها، (ولا أعرف كيف أختار ألعابًا مناسبة لسنِّه)، ثم أتركه يلعب وحده وأشغل له قنوات الأطفال، في الحقيقة هو يخترع ألعابًا؛ كأن يلعب بالملابس، يُخرِجها من (الدولاب)، وينقلها من مكانٍ لآخر، وكذلك الأواني والأطباق، وأي شيء في البيت، فقط أبعد عنه الشيء الضارَّ قدْرَ الإمكان، يَجري في الغرفة دائريًّا (يلف فيها)، هذا ديدنه، لعبه أشبه بالروتين!

أشعر أنِّي بلا فائدة، ومقصِّرة معه كثيرًا؛ فهو يلعب وحده غالب الوقت، ليس هناك إمكانيَّة للاختلاط؛ لأنَّنا في بلدٍ عربي؛ حيث عمَلُ زوجي، والباب مغلقٌ علينا 24 ساعة، إلاَّ وقت خروجنا لقضاء طلباتنا، وهي نزهتنا نظرًا إلى ظروف عمل زوجي، ولا أختلط بأحدٍ من الجيران، في الإجازات يَجلس ابني يُشاهد أولادَ إخوتي فقط ممكن يلعب مع الكبار منهم، ولا يلعب مع مَن مثله في العمر، ولا يندمج معهم، وعندما يحبُّ أن يَلعب يلعب وحده كما هو معتاد، وليس عنده مهارات؛ مثلاً إذا أخَذ منه ابن أخي (أكبر منه بشهرين فقط) شيئًا؛ إمَّا أن يبكي أو يأخذها ويجري ليختبئ بِها، أو ينصرف عنها ويلعب بشيء آخَر! أغضبَنِي جدًّا، وأحسستُ أنَّه لو استمرَّ هكذا سيكون ضعيفَ الشخصية، وهو اجتماعي؛ عندما نخرج ويرى أطفالاً، يجري عليهم، ويضحك، ويُحاول أن يلفت نظرهم بحركاته؛ كأن يقف بِجِوارهم، أو يمشي معهم أو يعطيهم شيئًا، ويكون فرِحًا بوجودهم جدًّا! أشفق عليه، ولا أعرف ماذا أفعل له؟ كيف أُلاعبه بحيث يتعلَّم ويستمتع؟ وكيف أختار له الألعاب المناسبة؟ وهل من الخطأ تشغيلُ قنوات الأطفال الإنشاديَّة، أو البرامج؛ مثل (كراميش وبراعم وغيرها)؟ وكيف أُحبِّبه أو أعوِّده على سماع آيات القرآن؟ وأي نصيحة أخرى منكم.

 

جزاكم الله خيرًا، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

 

الجواب:

أختي الحبيبة:

نَشكر لك ثِقتَك في شبكة الألوكة، وأسأل الله أن ينفعَك والمسلمين بها، سعدتُ جدًّا لِحِرصك واهتمامك بتنمية ابنِك ورعايته.

  

فعُمر ابنك ذهبِيٌّ للتعلُّم، والاستمتاع وهو يتعلَّم، من الجيِّد أنه يخترع ألعابًا يَشْغَل بها نفسه؛ فهذا رائع، ولكن من الأفضل أن تفتحي له مجالاً ومَدارِكَ من خلال تعليمه ألعابًا جديدة هادفة، وأيضًا لتزيد الرابطة والعلاقة الدافئة بينكما من خلال استمتاعه باللعب.

 

إليك بعضَ الاقتراحات والتَّوجيهات المناسبة لعمر طفلك:

• اللَّعب من خلال جَرْيك خلفه على الأرض، وتركيبه خلف ظهرك مثل الحصان، وهذه ألعابٌ مهمَّة جدًّا تُمارسينها معه يوميًّا، وتُسمَّى (ساعة الأرض).

• علِّميه الألفاظ، ونُطْق الكلمات؛ إمَّا عن طريق برامج الكمبيوتر، أو عن طريق كتابٍ فيه صُوَر، وتُعرِّفينه على أسماء الأشياء، وفي هذه السنِّ تُبنَى علاقة الأطفال بحبِّ القراءة والكتاب، فلْتُحضري له كتبًا ملوَّنة من القماش - حتَّى لا يمزِّقها - وتعلِّميه تَقْليب الصفحات، وإخبارك بما في الصورة من أشياء، ولْيَتعلَّم الحفاظ على الكتاب، وبأنه يوضع على الرف، لا على الأرض.

• في هذا العمر قد يتمكَّن طفلك من استخدام 50 كلمة منفصلة على الأقلِّ، وتركيب جُمَل بسيطة من كلمتين، واتِّباع تعليمات من شقَّيْن؛ مثل "أرجوك أحضر حذاءك، وأعطِه لأبيك؛ حتَّى يُساعدك على انتعاله"، وربما تستطيعين استيعابَ ما يقوله نصف الوقت، لكن لا تتوقَّعي أن يتكلم بمعنًى واضح إلى أن يبلغ الرَّابعة من العمر تقريبًا.

• كل شيء تقومين به في حياتك العادية علِّميه لابنك، مثلاً وأنت تطبخين عرِّفيه على مسمَّيات الأدوات والأكلات، واجعليه يُساعدك ويُمْسِك لك العلب البلاستيكيَّة، ويناوِلُك، وهكذا يستمتع ويتعلَّم ويشاركك برغبته دون إجبار.

• أحضري له شريطَ جزء ﴿ عمَّ ﴾ المعلِّم؛ حتَّى يسمع الأطفال وهم يقرؤون خلف الشيخ؛ ففي هذه السن يحفظ الطفل، ويخزن عن طريق السماع فقط، علِّميه أن يقول: "باسم الله" قبل الأكل، واقرئي معه الأذكار؛ فالطِّفل يخزن المعلومات التي تتكرَّر معه.

 

لعبة ما هذا البحر؟

هذه اللُّعبة وسيلةٌ رائعة لتنمية خيال طفلك، يمكنك التَّظاهر بأنَّ غرفة المعيشة مثلاً أصبحَتْ بحرًا، وأن عليه الوصول إلى الجانب الآخَر من الغرفة من دون أن يُبلِّل قدَميه!

المهارات التي يتمُّ تنميتها: التَّوازن، والوعي بالفضاء (المكان والمساحة)، والخيال، سوف تحتاجين إلى وسائد.

بعثِري بعض الوسائد على الأرضيَّة كركائز يمشي عليها صغيرُكِ، أري طفلَكِ كيفيَّة القفز؛ ليعبر مساحة غرفة المعيشة، أشيري إلى السُّفن والحيتان وحوريات البحر (الخيالية طبعًا!) أثناء ذلك، "انتبه! احذر أسماك القرش هناك!".

العبي معه لعبة "صنع عقد لأمي"؛ فهذه اللعبة رائعة جدًّا في تنمية الإبداع والتركيز وتقوية تآزُرِ العين واليد في هذه السِّن، ولكن احرصي على إحضار حبَّات كبيرة واسعة الأخرام؛ مثل: حبَّات المكرونة يقوم بإدخالها في الخيط، وما أروع لو قام بتلوينها تحت إشرافك بعد ذلك.

 

لعبة العجين:

 العجين من أحبِّ الألعاب إلى الأطفال، وهي عنصرٌ رئيس في ألعاب أيِّ طفل في هذه السنّ، لو كنت تشعرين بروح المُغامرة، لِمَ لا تصنعين بنفسك بعض العجين؟

المهارات التي يتمُّ تنميتها: التحكُّم في المهارات الحركية، والخيال.

سوف تحتاجين إلى: لعبة العجين (سواء تلك التي تشترينها من أحد المَتاجر، أو التي تصنعينها بنفسك باستخدام الوصفة المذكورة أدناه)، اجعلي صغيرك يَسْتكشف حواسَّه عن طريق سَحْق العجين في أشكالٍ متعدِّدة، ساعدي طفلك على فرد العجين بالشوبك، وتقطيعه إلى أشكالٍ باستخدام قطَّاعة الكعك الصغير.

إذا كنتِ ترغبين في صُنْع لعبة العجين بنفسك، اتَّبِعي الطريقة التالية: كوبان من الطَّحين السَّادة، كوبان من الماء، مِلْعقة من المِلْح، مِلْعقتَا شاي من كريم الطرطير (Tartar)، مركَّب حمضي مخمَّر من ثاني طرطرات البوتاسيوم، موجود غالبًا في عصير العنب، ملعقتا طعامٍ من زيت الطَّهي، بضعة قطرات من الملوَّنات الغذائية.

ضعي كلَّ المكونات في مِقْلاة غير لاصقة، اتركيها على نارٍ متوسِّطة مع التَّقليب المستمرِّ حتَّى تصير المكونات على شكل كُرَة (طابة)، دعي العجين يبرد، ثم أعطيه لطفلك لِيَلعب به، سيجعل الخلط والجبل العجين أكثر سلاسة، (يمكن أن يظلَّ العجين لعدة أسابيع لو وُضع في حاوية (علبة) مُحْكَمة الإغلاق في الثَّلاجة).

 

 مطاردة الظل:

 هذه لعبة بسيطة وممتعة، يمكنُكِ ممارسَتُها في الخارج مع طفلك في يوم مشمِس، وهي تساعده على معرفة المزيد حول هذا العالَم، ويمكنك تنشيطها بالقدر الذي تريدينه.

المهارات التي يتمّ تنميتها: الجَرْي (الرَّكض) والقفز، والوعي بالمكان، وفهم الطَّبيعة.

سوف تحتاجين إلى: يومٍ مشمس ومشرق؛ مكانٍ ما في الخارج؛ كحديقة المَنْزل، أو ملعب أطفال، أو متنَزَّه.

تتمحوّر فكرة اللعبة في محاولة "وضع علامة" على اللاعب الآخَر من خلال وضع القدم على الظلّ.

في البداية، ساعدي طفلَكِ على العثور على ظلِّه، غيِّري الاتِّجاهات، وتحرَّكي حتى يتسنَّى لطفلك رؤيةُ أثر ذلك على ظلِّه، حاولي مُطاردة الظِّل، أو التظاهر بأن ظلَّكِ يُطاردك، قد يثير الأمر ضحكَ طفلك كثيرًا وهو يشاهدك تتحدَّثين إلى ظلِّك، وتأمرينه بأن يتوقَّف عن مُلاحقتك، ثم تغضبين حين لا يَنْصاع الظلُّ لأمرك، ومن أجل ممارسة اللعبة؛ حاوِلِي التقاط ظلِّ طفلك بقدمك، ودعيه يقوم بالمثل عندما يحين دوره.

  

 دُمى من الجوارب!

ساعدي طفلك على تحويل جوربٍ قديم إلى صديق جديد، إنَّها لعبة تحفِّز النَّشاط الخلاَّق والمبدع لدى طفلك إلى جانب التركيز.

المهارات التي يتمّ تنميتها: المهارات الحركيَّة الصُّغرى (الدقيقة) والكلام، والمهارات الاجتماعية.

سوف تحتاجين إلى: جوربين نظيفين بِلَونٍ فاتح، لكلٍّ منكما جورب؛ كي يصنع منه دُمْية.

البسي جوربًا في إحدى يديك، ثم ساعدي طفلك على تقليدك، عَلِّميه كيفيَّة تحريك إبهامه وأصابعه حتى يجعل من طرف الجورب فمًا، اختارا لكلِّ دمية اسمًا وشخصيَّة، قد يكون شخصًا فعليًّا أو حيوانًا (غالبًا ما تُلائم وتناسب هذه اللعبةُ أشكالَ الثَّعابين).

افتحا حوارًا بين الدُّميتين، أو اتركي دميتك الجوربيَّة تَطْرح أسئلة على دمية طفلك الجوربيَّة، كما يمكنهما أن يغنِّيا معًا!

 

مطاردة الحيوانات:

يحبُّ الأطفال الدَّارجون لعبة المُطاردة، خاصَّة إذا كانوا يعرفون أنَّهم سيَحْصلون على عناقٍ حار عندما يتمُّ الإمساك بهم، كما أنَّ المُطاردة وسيلةٌ رائعة لبناء قدرة التحمُّل لدى صغيرك ولدَيْكِ أيضًا!

المهارات التي يتمُّ تنميتها: القدرة على التحمُّل، والجري؛ أي الركض.

سوف تحتاجين إلى: لا شيء على الإطلاق.

قرِّري أنت وطفلك: أيّ الحيوانات سيقلّدها كلٌّ منكما، من الممتع اختيار حيوانين مختلفين تمامًا، ما رأيك في أسَد يزأر وفأرٍ يُهروِل؟ أو أرنب يقفز ودجاجة تنادي فراخها؟ أو أخطبوط خطير أو سمكة جميلة؟ احرصي على مَنْح طفلك حِضنًا حارًّا وقُبلة، وبعض الدَّغدغة عندما تمسكين به.

• في هذه السنِّ يَستطيع الطفل أن يَرْكب (البازل)، أحضري له البازل، وألعابَ الفكِّ والتركيب؛ كالمكعبات وغيرها، أحضري ما يناسب عمره وما هو أكبر قليلاً، وابدئي بتعليمه، ستَجِدينه يتطوَّر بسرعة فائقة، وينمِّي مهاراته.

• إن كان بإمكانك التَّواصلُ مع أفراد عائلتك عن طريق الإنترنت، ومخالطته بهم، وحديثه معهم؛ حتَّى تُوجِّهيه من خلالها أو تتعرَّفي على أحد جيرانك في مثل عمرك، أو أن تُلحقيه بحضانة؛ لأنَّ اختلاطه مع أقرانه مهم في هذا العمر.

• واللَّعب هو وسيلةُ تنمية كلِّ شيء تُحبِّين أن تغيِّريه في طفلك؛ من حيث تعاملاتُه مع النَّاس، أو بناءُ شخصيته؛ ولذلك لا بدَّ أن تتعلَّمي في كلِّ شهر ما هي الألعاب الجديدة التي ستلعبينَها معه، تنمِّين عقله، وتناسب مرحلته، ستَجِدين الكتب الرائعة، أو على الإنترنت لا بد أن تتثَّقفي؛ لأن كلَّ شهر يتطور الطفل فيه، يحتاج إلى تطوُّر في معرفة الأمِّ باحتياجاته.

• لا بأس بمشاهدة التِّلفاز، لكن لا تزيد عن ساعةٍ في اليوم تقريبًا؛ لأنَّ لها آثارًا جانبيَّة، وتعلِّمه الصمت الطويل، وعدم التفاعلات، وكثيرًا من الآثار إنْ زاد جلوسه عليه.

 

وفَّقك الله ويسَّر لكِ كلَّ خير، ولا تنسَيِ احتساب النيَّة، فتُؤجَري حتَّى في لعبك معه، والدعاء له بأن يجعله الله متميِّزًا صالِحًا - بإذنه تعالى.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كيف أزيد من مخزوني الثقافي؟
  • مراجع عن تنشئة الطفل على العقيدة الصحيحة
  • أريد بناء نفسي من جديد
  • ما السن المناسب لإدخال الطفل الحضانة؟
  • أسئلة حول تربية الأطفال
  • ابني مصاب بالصمت الاختياري
  • أخاف على ابنتي الصغيرة من التحرش
  • ألعاب الرهان المجانية عبر الإنترنت
  • تقدير الذات عند الطفل
  • هل كل شيء يبعث على الفرحة حرام؟
  • التعامل مع اليتيم
  • إلصاق اللسان بسقف الفم
  • هل أنا شخصية غبية ؟
  • هل ابني مصاب بفرط الحركة؟
  • هل هذه الأعراض بداية توحد؟

مختارات من الشبكة

  • أفضل أنواع الاستثمار(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • اللعب يعدل سلوك الأطفال المصابين بالتوحد(مقالة - موقع د. ناجي بن إبراهيم العرفج)
  • عدة طرق لتنمية ذكاء الأطفال(مقالة - موقع د. ناجي بن إبراهيم العرفج)
  • الخجل عند الأطفال(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف أعرف نمط شخصية طفلي؟ وكيف أتعامل معها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الطفل والتنشئة السليمة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الاستثمار الآمن في المؤسسات الخيرية (2)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مقاييس حرارة الاقتصاد(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • مقارنة الطفل بأقرانه(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • هل أطفال هذا الزمان أسوأ من غيرهم؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب