• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات في الصداقة / التعامل مع الأصدقاء
علامة باركود

استخفاف أصدقائي بي، وغيرتهم مني

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/6/2011 ميلادي - 7/7/1432 هجري

الزيارات: 11236

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا - ومن بعد ما عرَفته عن موقعكم الرائع - قرَّرت مراسلتكم، وطلب المساعدة وأخْذ المعرفة من عندكم.

 

أما بعدُ:

فأنا لا أملك مشكلة بمعنى الكلمة، ولكني أُعاني من بعض الاستخفاف بي من قِبَل بعض الأصدقاء، وهذا يزعجني كثيرًا، خاصة وأن معظم استخفافهم بي يكون على حبِّي ووَلَعِي وإيماني بعلْم النفس، ولا أدري: بماذا أردُّ عليهم؟ ليس ضَعفًا مني، بل هو الحرص على عدم جرْحهم.

 

أما المشكلة الثانية، فهي غَيْرتهم مني؛ لأن علاماتي في المدرسة أكثر من علاماتهم، والمشكلة أنني قد تراجَع مستواي العلمي، وليس لَدَي أيُّ دافع، وأنا لا أُريد أن أُحَقِّق لهم أُمنِيَاتهم بالتراجُع.

 

شكرًا لقراءتكم مشكلتي، أتمنَّى الردَّ، شاكرة فضْلَكم وفضْلَ الله - عز وجل - عليّ، والله ولِيُّ التوفيق. 

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

ما من شخصٍ رغِبَ في ولوج بوَّابة علم النفس، إلاَّ وقد وجَد مثل هذا الإحباط والاستخفاف الذي تشعرين به الآن، فأنتِ لستِ وحدكِ، حتى أنا مثلكِ قد عانيتُ في مسيرتي النفسية مما تُعانين منه الآن، وعلى نحو أعنف رُبَّما؛ فالزمن غير الزمن، ولعلَّ وعْيَ الناس اليوم أفضلُ بكثير مما كانوا عليه بالأمس!

 

إنَّ جهل الناس بعلْم النفس وجهل العالم النفسي بعلمه، هو ما أشاع مثل هذه الأفكار السوداويَّة لدَى الناس حول علم النفس! وعادة ما يُطْعَن علمُ النفس من ثلاثة مطاعن، وجميعها مردودة:

1- الجذور الغربية لعلْم النفس.

 

2- فرويد ونظريته الجنسية.

 

3- الرمي بالجنون سواء للاختصاصي النفسي أو العميل.

 

أولاً: الجذور الغربية لعلم النفس:

على الرغم من الأصول الغربية لعلم النفس، فإنه قد وُجِد قبل ذلك في كُتب علماء المسلمين مع اختلاف في التسميات والمصطلحات العلمية.

 

ففي "زاد المعاد في هدي خير العباد" فصل: "في هَدْيه - صلى الله عليه وسلم - في علاج المرضى بتطييب نفوسهم وتقوية قلوبهم"، يتحدَّث ابن قَيِّم الجوزية - رحمه الله - عن العلاج والإرشاد النفسي، فيقول: "روى ابن ماجه في "سُننه" من حديث أبي سعيد الخُدري، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((إذا دَخَلْتُم على المريض، فَنَفِّسُوا له في الأجَل؛ فإنَّ ذلك لا يَرُدُّ شيئًا، وهو يُطَيِّب نَفْسَ المريض))، وفى هذا الحديث نوعٌ شريفٌ جدًّا من أشرف أنواع العلاج، وهو الإرشاد إلى ما يُطيِّب نفسَ العليل من الكلام الذي تقوى به الطبيعة، وتنتعش به القُوَّة، وينبعِث به الحار الغريزي، فيتساعد على دفْع العِلَّة أو تخفيفها الذي هو غاية تأثير الطبيب.

 

وتفريح نفس المريض، وتطييب قلبه، وإدخال ما يسُرُّه عليه، له تأثير عجيب في شفاء عِلَّته وخِفَّتها، فإنَّ الأرواح والقُوَى تقوى بذلك، فتُساعد الطبيعة على دفْع المؤذِي، وقد شاهَد الناس كثيرًا من المرضى تنتعِشُ قواه بعيادة مَن يُحبونه، ويُعظِّمونه، ورؤيتهم لهم، ولُطفهم بهم، ومكالمتهم إيَّاهم، وهذا أحدُ فوائد عيادة المرضى التي تتعلق بهم، فإنَّ فيها أربعة أنواع من الفوائد: نوعٌ يرجع إلى المريض، ونوعٌ يعود على العائد، ونوعٌ يعود على أهل المريض، ونوعٌ يعود على العامة، وقد تقدَّم في هَدْيه - صلى الله عليه وسلم - أنه كان يسأل المريض عن شكواه، وكيف يجده ويسأله عما يَشتهيه، ويضع يده على جَبْهته، ورُبَّما وضعَها بين ثديَيْه، ويدعو له، ويصِف له ما ينفعه في عِلَّته، ورُبَّما توضَّأ وصَبَّ على المريضِ من وضوئه، ورُبَّما كان يقولُ للمريض: ((لا بأْس طَهُورٌ - إنْ شاء الله))، وهذا من كمال اللطف، وحُسن العلاج والتدبير".

 

وفي كلام ابن الجوزي إشارات حاذقة إلى بعض الأمراض والأعراض النفسية والذهنيَّة، كالاكتئاب والهلاوس؛ كما في قوله: في كتاب "صيد الخاطر": "وليعلم أن في المأكولات ما يسبب إفساد العقل، وفيها ما يزيد في السوداء، فيوجب الماليخوليا، فترى صاحبها يحب الخَلوة، ويهرب من الناس، وقد يُقَلِّل المطعم، فيقوى مرضه، فيتخايل خيالات يظنها حقًّا؛ فمنهم من يقول: إني رأيت الملائكة! وفيهم من يخرجه الأمر إلى دعوى محبَّة الحقِّ، والوَلَه فيه، ولا يكون ذلك عن أصل معتمد عليه".

 

و(السوداء) و(الماليخوليا) يعني بها: الاكتئاب، أما (الخيالات)، فهي ما تُعرف اليوم بالهلاوس.

 

أما كتاب "الأخلاق والسير"، والمعروف بـ"مداواة النفوس"؛ لابن حزم الأندلسي - رحمه الله - فهو كتاب كامل من كُتب علم النفس!

 

هذا في كُتب الفقهاء والمحدثين الأوَّلين، أمَّا في كُتب المتأخرين، فقد تلمَّستُ العديد من التحليلات النفسية البديعة، خصوصًا في كتب الأديب مصطفى صادق الرافعي، والشيخ الأديب علي الطنطاوي - رحمهما الله.

 

والأهم من كل ذلك أن الله - سبحانه وتعالى - قد رغَّب في فَهم النفس البشرية والتفكُّر فيها، فقال - عز من قائل -: ﴿ أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ ﴾ [الروم: 8]، وقال: ﴿ وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ ﴾ [الذاريات: 21]، وقال: ﴿ سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ﴾ [فصلت: 53].

 

ثانيًا: فرويد ونظريته الجنسية:

الناقد المنصف لأي علم من العلوم، لا يركِّز فقط على الجوانب السلبيَّة والمظلِمة، وينسف كلَّ الإيجابيات والجهود التي أثرَتْ هذا العلم، و"النظريات في علم النفس - كما في كل العلوم - تتطوَّر باستمرار، وإذا ما تبيَّن خطأ أطروحة ما في علم النفس أو علم الاجتماع بعد طرْحها بوقتٍ ما، فإن ذلك لا يبطل أبدًا حقيقة المنهج بحدِّ ذاته، ولا قيمته العلمية"، كما يقول إدغار بيش في كتابه "فكر فرويد":

وفرويد بكلِّ مصائبه يبقى عالِمًا من علماء النفس الذين أثروا المكتبة النفسية، وله الفضل في كثير مما نعرفه في علم النفس من مصطلحات، والتي ما زالت تتردَّد على ألْسِنة المختصين وغير المختصين في المجال النفسي، كاللاوعي، والكبت، وتداعي الأفكار، والتحليل النفسي، ونحوها.

 

وإذا كان الناقد لعلم فرويد ما زال مُصِرًّا على رأْيه تجاه فرويد، فلا بأْس، لكن ليعلم أنَّ فرويد ليس عالم النفس الوحيد في الدنيا، إنما هو حَبَّة من العقد المنظوم، فلا هو واسطة العقد، ولا هو الدُّرة اليتيمة.

 

ثالثًا: الجنون:

يوصم العالم النفسي عادةً بالجنون، وفكرة الجنون إنما تستهدف الجانب الخيِّر المضيء في العالِم النفسي، وهو خدمة الناس، والتنفيس عنهم، وإرشادهم إلى ما فيه خيرهم، والخيِّرون دائمًا محارَبون أينما حلُّوا، أمَا تَرين كيف وصَم الأشرار والكفار أنبياءَ الله - عليهم الصلاة والسلام - بالجنون؟! ﴿ وَقَالُوا يَا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ ﴾ [الحجر: 6].

 

﴿ وَيَقُولُونَ أَئِنَّا لَتَارِكُو آلِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مَجْنُونٍ ﴾ [الصافات: 36].

 

﴿ كَذَلِكَ مَا أَتَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا قَالُوا سَاحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ ﴾ [الذاريات: 52].

 

فإذا أعجَزهم عقلُ العالِم النفسي وتوازُنه النفسي، ألصقوا تُهمة الجنون بالمسترشدين؛ تنفيرًا لهم من الاستشارة والاسترشاد والعلاج النفسي، على الرغم من أن الجنون ليس مجال الاختصاصي النفسي، ولا الطبيب النفسي، بل طبيب الأمراض العقليَّة.

 

علم النفس هو علم مثله مثل بقيَّة العلوم، ولا يَسخر من العلم إلاَّ جاهل، وأكثر هؤلاء المستهزئين هم مِن أحوج الناس إلى الإرشاد النفسي، فانظري إليهم بعين الأُمِّ الشفيقة على ابنها، واصبري على ما يقولون ولا تَحزني، وكوني بينهم كاليَاسَمين يفوح شذاه ولو داسوه ألف مرة، ومن يلحّ عليكِ بترْك هذا العلم، فقولي له:

 

دَعْنِي وَمَا أَرْضَى لِنَفْسِي وَمَا
عَلِيكَ فِي ذَلِكَ مِنْ بَاسِ
لَوْ نَظَرَ النَّاسُ لأَحْوَالِهِمْ
لاشْتَغَلَ النَّاسُ عَنِ النَّاسِ

 

أما الغَيْرة والحسد والكراهية، والاستهزاء بالآخرين ونحو ذلك من المشاعر السلبيَّة القبيحة تجاه الآخرين، فهي أشبه ما تكون بالفيروسات والأمراض المعْدِية التي لا يُمكننا منْعُها، ولكننا نتفاداها قدرَ الإمكان بالتحصين النفسي، وتقوية المناعة الشخصية والفكريَّة والإيمانية من التأثُّر بها.

 

وكلما كان المرء ناجحًا ومتفوقًا وعظيمًا، كان أكثر عُرْضة للإصابة بهذه الفيروسات الوبائية الخطيرة؛ لكثرة انتشارها حول البيئات المميزة، فحصِّني نفسك بالأذكار صباح مساء، واستعيني بالله وثقي بحفْظه؛ ﴿ فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ﴾ [يوسف: 64].

 

ويبقى أهمُّ ما أذكِّرك به في طلبكِ للعلم: التواضع، فإياكِ أن تنظري إلى زميلاتكِ من فوقيَّة وعُلوٍّ، وإلاَّ ستَسقطين من عيونهنَّ، وإن لَم تَسقطي في الدراسة؛ إذ لا قيمة للتفوق والنجاح مع الكِبر والغرور، ولا خيْرَ للناس في الطالبة المتفوقة المغرورة، ولكم الْتَقَيتُ في مشواري الدراسي بالكثير من الطالبات المتفوقات اللاتي بقينَ وحيدات لا همَّ لهنَّ سوى حصْد الدرجات، وكسْب قلوب المعلمات، فنِلْنَ ما أردْنَ ثم خسِرْنَ أهمَّ ما يمكن أن يحملَه المرءُ في حياته وبعد موته: الذكريات الطيِّبات!

 

فإياكِ والغرورَ، وإياكِ أن تكوني طالبة أنانية، وتَكتمي علْمكِ لنفسكِ؛ فإن أوَّل ما تَخسرينه بالأنانية: احترامكِ لنفسكِ قبل أن تخسري احترام الآخرين، وصُحبتهم ومحبَّتهم ودعواتهم لكِ! وتذكَّري أن قلب الاختصاصي النفسي بحرٌ من العطاء والحب والحنان على الآخرين، فإن كنتِ أنانية، فكيف ستخدمين الناس؟! وإن كنتِ متكبِّرة، فكيف سيحبكِ الناس؟! بل كيف سيستشيرونك؟!

 

بالنسبة لتراجُع دوافعكِ للدراسة، فسببه وجود أولويَّات أخرى في حياتكِ، قد حلَّت محلَّ رغبتكِ في التفوق والنجاح؛ يقول د. إبراهيم الفقي في كتابه "كيف تتحكم في شعورك وأحاسيسك؟" - وهو ما أنصحك باقتنائه -: "الحقيقة أن عزيمة الإنسان لا تخور، ما يحدث هو تغيُّر أولويَّات الحياة، فإذا عزَمتَ على شراء كتاب، فتغيَّرت أولويات حياتك، فلعلَّك تشتري بدلاً منه ثوبًا جديدًا"، وهذا يعني أنَّ عليكِ استردادَ اهتمامكِ بالدراسة بنفسكِ، وأن تُفَرِّغي طاقاتكِ وجهودكِ فيها، وإلاَّ فكلُّ أحلامكِ الذهبية ستُصبح سرابًا!

 

جدِّدي النيَّة لله - سبحانه وتعالى - لتنالي منه التوفيق والعون والثوابَ، وادرسي باجتهاد، وأكثري من الدعاء؛ ﴿ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا ﴾ [طه: 114].

 

"اللهم يا مُعلِّم آدمَ وإبراهيم علِّمني، ويا مُفْهم سليمان فهِّمني"، وعسى الله أن يوفِّقكِ في دراستكِ، ويَهبكِ العلم النافع، وينفعكِ بما علَّمكِ، وهو العليم الخبير، اللهم آمين.

 

دومي بخير، واسلمي من كلِّ شرٍّ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • احترام خصوصيات الآخرين
  • أغار من أختي لأنها أجمل مني

مختارات من الشبكة

  • خطبة: الاستخفاف آفة العصر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نظرية الاستخفاف في القرآن الكريم(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ثقل الأمانة والاستخفاف بالإرث الحضاري(مقالة - آفاق الشريعة)
  • استخفاف الناس بنذر الله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الاستخفاف بالله وبدينه(مادة مرئية - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • الاستخفاف بالأيمان والشهادة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الفرعونية والقابلية للاستخفاف(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الاستخفاف بالعقول(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أصدقائي يدمرونني ينتقمون مني(استشارة - الاستشارات)
  • تركيا: السجن 15 شهرا عقوبة التسمي بلفظ الجلالة على تويتر(مقالة - المسلمون في العالم)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب