• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الأبناء والآباء
علامة باركود

شكنا في أمي

أ. شريفة السديري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/4/2011 ميلادي - 14/5/1432 هجري

الزيارات: 17258

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

بسم الله الرحمن الرحيم

أريد حلاًّ مع أمي، وطريقةً ترضي الله في تعاملنا معها؛ فإن تصرفاتها تُغضِب، وتثير الشَّك، وأيُّ إنسان عاقل ناضج، خالٍ من الشُّكوك، تَبعث في قلبه شكًّا ورِيبة؛ لأفعالها، فماذا نفعل؟

 

إنَّها (أمي)، أمي كبيرة في السن؛ عمرها 42، وللأسف كبرت وتغيَّرَت بعد معرفتها بإحدى صديقاتها التي لَم تتزوَّج، وتبلغ 32 سنة، وعلى مستوًى من التعليم هي وأمي.

 

بدأت علاقتها بأمي منذ سنتين، وبدأت أمي تتغيَّر تدريجيًّا؛ فمثلاً كانت هناك أشياء في البيت ممنوعة بدأَتْ تسمح لأخَواتي بها، وهذه التصرُّفات تثير الشك، وباختصار إليك بعض تصرُّفاتها:

أمرُّ عليها بالليل، فأراها تتَّصل مِن جوَّالها في أوقات متأخرة؛ الساعة 3 فجرًا، وإذا رأتني قالت: "كم الساعة؟ هل هناك أحد مستيقظ؟" (تحوس بكلامها) تبرير لموقفها، وجوَّالها لا يَنْزل من يدها، وإذا قلنا: نريد هاتفك قليلاً يا أمي، قالت: "وماذا تبغين منه؟"، تحقيق، وأحس في نظرتها خوفًا منِّي أن أرى شيئًا ما في جوالِها قبل أن ترميه.

 

ومن قَبل كانت أمي إذا خرجتْ مع أخواتي في الأماكن العامة، مثل السوق، كانت إذا رأت إحداهن تتكلَّم في الهاتف تقول لها: أنزلي هاتفَكِ مِن يدك، لو أن أحدًا رآكِ لقال: إنك تستخدمين (البلوتوث).

 

أما الآن فقد صار الأمر بالعكس؛ صارَت هي التي لا تُنْزِل جوَّالها حتى في هذه الأماكن العامة، لدرجة أنَّها وهي تتفحَّص الملابس تنظر إلى جوَّالها منتظِرة أَن يُضيء، فهِي تَجعله في وضع الصَّمت؛ لئلاَّ نسمعه وهو يرن، إلا نادرًا.

 

وأنا أحيانًا أقول عنها: مراهقة، وأحيانًا أقول: قد يكون هناك شيءٌ تَخاف أن يكشفه أحد، المهم أن عندها سرًّا، وكلّ هذه التصرُّفات وراءها أسرار؛ فهي لا تتقبَّل منَّا كلمة أبدًا، ودائمًا تبكي قائلةً لنا: "أنتم لا تريدون أن أكون سعيدة"، وأحس أنَّها تعاني من هَمٍّ، والله المستعان.

 

حاليًّا لا أملك إلا الدعاء لأمي بالهِداية، ولا أريد حلولاً لحالة أمي؛ لأنِّي كلَّمتُ مكاتب الاستشارات الأُسريَّة في الرياض كثيرًا، وأعطَوني حلولاً للأسف جعلَتْ علاقتي بأمِّي تزداد سوءًا!

 

أنا مشكلتي الأساسية الآن هي أني لا أتقبَّل أبدًا تصرُّفات أمي، وأشعر أنَّها تلف وتدور كثيرًا، وأنا أفهمها من نظرة، والله إنَّها لي كالكتاب المفتوح، وهي لا تَعلم أنِّي أشعر بِها وبِلفِّها؛ مثلاً عندما آتيها باللَّيل، وتكون تتصل من جوَّالها، طبعًا لا تعليق، أنظر إليها، وهي على الفور تقول لي: "كم الساعة؟ أما زلتِ متيقظة؟ أزعجتِ أختَك الصغيرة"، وأختي نائمة!

 

وأقول في نفسي: لماذا يا أمي كل هذه الحركات؟ أنا أفهمُك؛ أنت ساهرة على جوالك طولَ الليل.

 

وأبي الذي عمره 52 عامًا، طيِّب القلب، وكلُّ ما يثير شكَّه في أمِّي هو ما يثير شكوكَنا، فنهدِّئه، ونُحاول أن نقول له: "يا أبي، أنت مقصِّر مع أمِّي، ويمكن أن تكون أمي - بعد أن وصلَت لهذا العمر - تبغي الحبَّ والحنان"، فيُصالحها فترةً، ثم يرجع يشكو منها، ويقول: كذابة، والجوال لا يفارق يدَها، وقد فهمتُها قائلاً: "هذا الجوال يضايقني"، وهي لا تفهم.

 

كل ما أتَمنَّاه من وَضْع استشارتي هنا أني أريدُ حلاًّ يُرضِي الله؛ فإني بمجرَّد أن أرى أمِّي تفعل هذه الحركات أحتقرها! وأنا أخاف بِتَحقيري إيَّاها أن أُغضب ربِّي، والآن - إذا كنتُ معها في السوق، وبدأَتْ تنظر إلى جوَّالها - صرتُ أبعد عنها؛ فلستُ أتحمَّل حركاتها وتَغْطيتَها لجوَّالِها، وهي تكتب بحركاتٍ مثيرة للغضب، فتتظاهر مثلاً أنَّها تَمسح على الشَّاشة، وهي خائفة أن نقرأ الرِّسالة!

 

أريد طريقة لتعاملي معها تُرضي الله، وأريد أن أعيش مُسالِمة، لا ناصحة، ولا رافضة للوضع، وهذا الشيء يُتعبني، فكلُّ إنسان مسؤول عن تصرُّفاته مهما فعل؛ والله هو المُحاسِب. 

الجواب:

أهلاً بكِ عزيزتي في الألوكة.

قرأتُ رسالتكِ كثيرًا، وفكَّرتُ فيها كثيرًا.

صعبٌ جدًّا أن ينقلب الوضع، وبدلاً من أن تربِّي الأمُّ ابنتَها وتوجِّهها وتنصحها، تُصبح الابنةُ هي المربِّيةَ والموجِّهة والناصحة! لن تتقبَّل الأمُّ أبدًا وضعًا كهذا، وستَعيش الابنةُ حالة نفسيَّة سيِّئة؛ نتيجة هذا الوضع غير الطبيعي، والمنافي لِسُنَّة الكون.

 

أنتِ الآن تريدين حلاًّ لكي تصبحي قادرة على تقبُّل تصرُّفاتِها، لكن سأسألُكِ قبله سؤالاً صغيرًا: هل سمعتِ بِمَرض فقدان الشهيَّة العصبي "Anorexia nervosa"؟

 

إنَّه مرضٌ نفسي يُصاب صاحبُه بالاضطراب في الأكل، والانخفاض الشديد في الوزن، مع الخوف من زيادته، وإنَّ أحد الأعراض النفسيَّة لِهذا المرض هو: "اضطراب صورة الجسم"، فترى المصاب وكأنه هيكلٌ عظمي ارتدى جلد إنسان، لكن إذا سألتَه قال لك: أنا بدينٌ جدًّا، ويجب أن أخفض وزني!

 

إن صورة جسمه تشوَّهَت في عقله، وصار لا يرى نفسه إلاَّ بَدِينًا، فالعقل يصوِّر له أمرًا غير صحيح بتاتًا.

 

قد تتساءلين: وما علاقة هذا المرض بالموضوع؟!

 

سأخبركِ..

 

إن ما تفعله أمُّكِ كما ذكرتِ لنا من تصرُّفاتٍ وصفْتِها بـ "تُغضِب، وتثير الشك"، وذكرتِ لنا بعضها، ووجود صديقة تَصْغرها بعشر سنوات، ولَمحتِ أنَّها هي السبب في سوء تصرُّفاتها، وتغيُّر ما كان ممنوعًا إلى مسموحٍ ومُباح، وذكرتِ أن والدك طيِّبُ القلب، ولكنك لَم تذكري شيئًا عن علاقته بوالدتك!

 

إن عقلكِ اقتنع بفكرةٍ، وصار يفسِّر كلَّ ما يحدث على أساسها، فكلُّ تصرُّفات أمِّك مثيرة للشُّكوك، ووالدك - لأنَّه طيب القلب - لَم يَشُكَّ في تصرُّفات زوجته وتغيُّرِها، وكل تصرُّف يصدر منها تفسِّرينه بناءً على الفكرة الموجودة في عقلك؛ لذلك قلتِ بأنكِ تفهمينها من نظرةٍ، وأنَّها كالكتاب المفتوح بالنسبة لكِ!

 

ومُجتمعك - يا عزيزتي - مجتمعٌ صَوَّر الكثير من الأمور العادية على أنَّها خطأ جسيم، ووضَع صورةً نمطيَّة للتصرُّفات الصائبة والشخصيَّة المثالية، مَن يُخالفها ولا يلتزم بها فقد وقع في المَحظور! ولكنَّهم لا يَحسبون حسابَ تغيُّر العقول والمفاهيم والأشخاص؛ فما يكون اليوم ممنوعًا قد يُصبِح غدًا مباحًا؛ لأنَّ منْعَه لَم يَقُم على أساسٍ شرعي، بل قام بناءً على نظرة شخصيَّة، وعاداتٍ وتقاليدَ اجتماعيَّة!

 

وما حدث معك شبيهٌ بِهذا؛ فقد تغيَّر ما كان ممنوعًا إلى مسموح!

 

لكن - يا عزيزتي - ألَم تُلاحظي مِن حولك أنَّ تربية الابنة الكبرى مُختلفة تمامًا عن الصُّغرى؛ لأنَّ فارق العمر والسِّنين بينهما جعل الكثيرَ مِن القوانين تختلف وتتغيَّر، ولاحِظي أنَّ والدتك لا تقوم بما تَمنع أخَواتِك منه، بل سمحَتْ لَهُنَّ به.

 

عزيزتي، إنَّ الأُمَّ هي رمز عظيم ومقدَّس في جميع الدِّيانات والشَّرائع والأعراف، ولا يَحِقُّ للابن مهما بلغ سِنُّه وعقله وعلمه أن يُنصِّبَ نفسه مربِّيًا أو حكَمًا على أُمِّه!

 

حتَّى حين يصبح الابن ولِيَّ أمر والدته، فإنَّه لا يحكم عليها، بل يُطيعها فيما تريد؛ كما في قصَّة أُمِّ سلمة - رضي الله عنها - حين خطبها رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقالت: "إنِّي امرأة غَيْرى، وإني امرأة مُصْبِيَةٌ، وليس أحدٌ من أوليائي شاهدًا"، فقال - عليه الصَّلاة والسَّلام -: ((أمَّا قولُك: غيرى، فسأدعو الله فتَذهب غيْرَتُك، وأما قولك: إنِّي امرأة مصبِيَة، فستُكْفَين صبيانك، وأمَّا قولك: ليس أحدٌ من أوليائي شاهدًا، فليس أحد من أوليائك شاهد أو غائب يَكْره ذلك))، فقالت لابنها عمر: قم فزوِّج رسول الله - صلَّى الله عليه وآله وسلم - فزوَّجَه".

 

 

عزيزتي، أنتِ الآن تريدين حلاًّ؛ لتعيشي بسلامٍ؛ لا ناصحة، ولا راضية، وحتى تَصِلي إلى ذلك دعينا نفترض وجودَ احتمالين: الأوَّل أن تكون أمُّك تُخْفِي أمرًا فِعلاً، والثاني: أن تكون خلافَ ما تَظُنِّين، ولكن فقط تصرَّفت بشكلٍ مريب!

 

إن واجهْتِها أو كلَّمتِها صرخَتْ وغضبت، وتخاصمتُما، وإن سكَتِّ صِرتِ تنظرين إليها باحتقار، وأنا أعتقد أنَّ الحلَّ الأفضل في الحالتين واحد.

 

فالمشكلة قد تكون في أفكارنا، ونظرتنا للأمر، فمتى تغيَّرَت هذه النظرة والفكرة تغيَّرت معها أمورٌ كثيرة؛ لذا فما رأيكِ أن تتوقَّفي عن وضع والدتك في موضع الشكِّ والاتِّهام، وأن تقتربِي منها أكثر، وتُصادِقيها وتَفهميها؟

 

لقد قُلتِ: "وأحس أنَّها تعاني من همٍّ"، إذًا لماذا لا تحاولين أن تخففي عنها هذا الهمَّ؟

 

قومي بأمور مشتركة مع والدتك؛ شارِكيها زياراتِها، خُذي رأيَها في أمورك، تناقشا معًا حول القضايا المختلفة التي تدور حولَكما، قوما معًا بنشاطات تزيد إيمانكما وروحانياتِكما، كوني صديقتَها، واقتربي منها، أشعِريها بأهَمِّيتها عندكم وبِحُبِّكم لها، فاجِئوها بما تحبُّ وما يُسعدها، كرِّروا على مَسامعها دائمًا كلماتٍ تعبِّر عن مشاعرِ حُبِّكم لها، تذكَّري ما فعلَتْه لأجلكم، ولا تجعلي الشكَّ يبعدك عنها.

 

فإن كان الاحتمال الأوَّلُ صحيحًا، فستُصبح أكثر تقبُّلاً لِما تقولينه لَها بعد أن تكوني قد ازددتِ فهمًا لها ولشخصيَّتِها، وإن كان الاحتمال الثَّاني هو الصحيحَ، فستكونين فهَمتِها وكسبتِ وُدَّها وصداقتَها، وهو أعظم وأفضل مَكسب!

 

وثِقي تَمامًا أنَّكِ في ذلك الوقت الذي تتحوَّل فيه نظرةُ الشكِّ والاتِّهام في عينيكِ إلى نظرة حُبٍّ وتقدير وتفهُّم، وقْتَها فقط ستُصبحين قادرة على فهْمِها، والإحساس بِها، وبهمِّها.

 

ووقتَها ستكونين مُسالِمةً راضية، وفخورًا بوالدتك - بإذن الله.

 

رزقَكِ الله بِرَّ والدَيكِ، وحُسْنَ صحبتِهما، ولا تنسَي أن تُتابعينا بأخبارِك.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أنا وزوجي والماضي القديم
  • أمي على علاقة برجل أجنبي!
  • أمي سحرتني لكي أطيعها!
  • أعيش في أسرة سيئة
  • أمي تدخن سرا

مختارات من الشبكة

  • كلما أردت أن أكتب عن أمي أدركت أنني أمي(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • الشك في الصلاة(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • اليقين المنافي للشك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الدعاء ليس صفقة بين بائع وشار(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • أمك ثم أمك ثم أمك (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • جوار أمي أم جوار رسول الله(استشارة - الاستشارات)
  • هل أحج عن أبي أولا أم عن أمي؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • الشك في الزيادة في التشهد الأخير(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • رحلة الشك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القاعدة الفقهية: ما ثبت بيقين لا يرتفع إلا بيقين(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب