• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الأبناء والآباء
علامة باركود

أحس بالذنب ولكن

أ. مجاهد مأمون ديرانية

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/4/2011 ميلادي - 8/5/1432 هجري

الزيارات: 7857

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، الإخوة في شبكة الألوكة، أحب أن أشكركم في البداية على هذا الصرْح المتميِّز، وأسأل الله لنا ولكم التوفيق والسدادَ.

 

مشكلتي للأسف الشديد مع والدي، في البداية أبي إنسان ملتزم، وخَلوق وطيِّب وكل شيء، وأنا أحبُّه، مشكلتي مع والدي جاءتْ بعد سنِّ البلوغ، وهي السن التي تظهر على الإنسان فيها مظاهر الرجولة، ومشكلتي مع الوالد هي نقطة الرجولة، كان دائمًا يُعاتبني أنني لستُ رجلاً، وكان يقول لي: يجب أن تفعل كذا، ولا يجب أن تفعل كذا.

 

كنتُ أُخْطِئ في أشياء أمام الناس، وكان يعاقبني, وكنتُ أغضب في نفسي، ولكن بعد ذلك عرَفْتُ أن هذا الشيء فيه مصلحتي، وأن الوالد يريدني أن أكون رجلاً.

 

للأسف الشديد، نظرة الوالد لَم تتغيَّر قطُّ؛ فهو يَعتمد على أخيه الذي هو أصغر مني سنًّا، ولا يُكَلفني بشيءٍ، ويفضِّله عليّ، وهذا الشيء يُؤْلِمني، كبرْتُ والحال على ما هي عليه، إلى أن الْتَحَقْتُ بالجامعة، والتي هي خارج المدينة التي أسكنها؛ لذلك كنتُ أتغيَّب أسبوعًا أو أكثر عن أهلي.

 

المهم، تدهْوَرَتْ أحوالي بعد الجامعة, نظرة أبي إليّ - للأسف – ولأي, لدرجة أنه لا يتكلم معي, أحاول التقرُّب منه، ولكنه يبعد, إلى أن تناقَشْنا في الموضوع، وأجابني جوابًا للأسف آلَمَنِي كثيرًا؛ يقول لي: أنت لستَ رجلاً، وليستْ لك شخصيَّة، وتتأثَّر بأصدقائك، وأنا غضبتُ وقْتها، وبعد ذلك قلتُ: هذا أبوك، وكيف يوفِّقك الله وأبوك عليك غضبان؟!

 

ومن المؤكَّد أنه رأى شيئًا فيّ لَم يُعجبه, ورجعتُ أعتذر له، وطلبت منه السماح، ولكن الحال كما هو؛ لا يكلمني، ولا ينظر إليّ، حاولتُ أن أتقرَّب إليه، لكنه دائمًا يقول: أنت لستَ رجلاً.

 

أقسم بالله، صِرْتُ أكره كلمة "رجل"، لدرجة أنه يتكلم عن أولاد فلان وفلان, ويقول: "ما هو أنا الله يعين بس"، وسألتُه وقلت له: يا أبي، لو أن أحدًا سألك عني، فبم تُجيب؟ فهل تجيب وأنت مُفتخر بي، ورافعٌ رأسَك، أم ماذا ؟ للأسف كان رَدَّة فِعْله أنه ضَحِك وقال: لا حول ولا قوة إلا بالله!

 

المهم أني - للأسف الشديد - خرجْتُ وضاعَتْ حياتي، وصِرْتُ مُقصِّرًا في أهم أمور ديني وهي الصلاة، وضْعي في الجامعة - للأسف - سَيِّئ، وتدهورتْ حالتي؛ لا صلاة ولا عبادة، وأعيش بلا هدفٍ وبلا معنى، ولكني نادمٌ.

 

لكن والله العظيم، كلما تذكَّرتُ الوالد، جلستُ أبكي على نفسي وعلى حالي، لَم أعد أشعر ولا أحس بطعْم الأبوَّة، حاولْتُ معه، لكن دون جَدْوَى، وعندما هجرْتُه لَم يهتمَّ.

 

أبي مع إخوتي طبيعي، يكون مثالاً للأب الحنون، لكن معي أنا، فلا، أنا أعرف أن الهجْرَ خطأٌ وأكبر خطأ، ولقد جنيتُ ثمارَه وهي قِلَّة التوفيق من الله، ولكني لا أعرف ماذا أفعل مع والدي العزيز؟

 

يعلم الله أني أحبُّه، وأني مشتاقٌ إليه، وأقدِّره وأحترمه، أعانني الله على ما أعانيه.

 

آسف للإطالة، لكني قلتُ ما في قلبي، والسلام عليكم. 

الجواب:

أرجو أن لا يكون حل مشكلتك عسيراً. ابتداءً دعني أطمئنك إلى أنك لست من أشد المعذَّبين عذاباً ولا من أكبر المصابين مصاباً، فإن في الآباء من هو أشد على أولاده من أبيك وأكثر قسوة. أنت تتعرض إلى ضغط متوسط أو خفيف، إلاّ أن طولَ التعرض لهذا الضغط واستمرارَه عبر السنين جعله كابوساً لا يُطاق. ولنبحث الآن في خطوات حل المشكلة:

أولاً أريد أن أعاتبك على أمرٍ بدا منك ووصفتَه في رسالتك. أنت جئت إلى شبكة "الألوكة" ظانّاً أنها ستنفعك أو أن مستشاريها سوف يساعدونك في محنتك، فهل يطيب لك أن تؤذي العاملين في "الألوكة" أو تؤذي مستشاريها ثم تطلب منهم المساعدة؟ إنك لن تفعل، بل سوف تُقبل بلباقة وتَقرع البابَ بأدب، وسوف تتملّق الشبكةَ ومستشاريها لتفوز منهم بالعون والدعم والمساعدة، ولو شعرت أنك أسأت إليهم أو قصرت معهم فلا بد أن تسعى إلى استرضائهم والاعتذار منهم.

 

والآن يا بنيّ العزيز: مَن أقدر على مساعدتك؟ مستشار الألوكة أم ربُّ مستشار الألوكة؟ ومَن أولى بالثناء والاسترضاء؟ ثق أن أحداً في الدنيا لا ينفع أحداً فيها إلا بأمر الله وبقدَر الله وعلى عين الله، فالله هو الفاعل ونحن الوسطاء، فكيف قصّرتَ في جنب الله وأنت محتاج إليه؟ وكيف طبت نفساً بأن تتهاون في الصلاة وهي الصلة التي تصل بينك وبينه؟ ومتى تدعوه إن لم يكن دعاؤك في صلاة أو دُبُرَ صلاة؟ فأصلح ما بينك وبين خالقك، وصِلْ ما انقطع بينك وبينه من أسباب العبادة والتوكل والرضا والدعاء، واعتمد عليه قبل كل شيء وبعد كل شيء، ثم لنكمل المشوار ولنمشِ مع الحل خطوة خطوة.

 

1- عليك أولاً أن تَفهم أباك لتقرر: هل سلوكه معك يعكس عدوانية وبغضاً لك أم أن هذا هو طبعه الذي طُبع عليه؟ الذي يبدو لي أنه طبعٌ فيه لا يقصد به إيذاءك بوجه خاص، بل يبدو أنه من الذين لا يحسنون "فن التشجيع" الذي يدفع المرء إلى الأمام بل "فن التخذيل" الذي يجرّه إلى الخلف. إنّ مِن الناس مَن وفّقه الله إلى استخراج أفضل ما في الناس، فهو يستفزّ فيهم خصالَ الخير وينمّي بذورَ الإحسان والنجاح، ومنهم من هو مختص في قتل الهمة ووأد النجاح، فلا يزال يتابع بذور الإخفاق فيسقيها، فلا يَنبت من زَرْع يديه وسُقياه إلا الفاشلون والخائبون. ويبدو أن أباك من هذا الصنف للأسف الشديد.

 

2- سواء أكان هذا التشخيص صحيحاً تماماً أم لم يكن فإن أفضل أسلوب لعلاج المشكلة هو الآتي: اجلس مع أبيك في ساعة صفاء، أقبِلْ عليه بود وابتسام وقل له: "حسناً يا أبي العزيز، أنا غير راض عن نفسي لأنني لم أنجح في أن أصبح رجلاً مثلك، وأنا معجب بك وبرجولتك، والآباء هم القدوة لأبنائهم. وأنا أريد أن أتعلم منك كيف أصير مثلك، ولكني حاولت وفشلت، فساعدني وعلمني؛ أفهمني بنقاط محدَّدة وبأسلوب عَمَلي واضح كيف أصير كذلك".

 

3- سوف يسترخي أبوك ويبدأ بالشرح، فإذا ذكر خصلة هي فيك فاسأله: "ألا ترى أنني كذلك؟ أو أنني أصنع ذلك؟"، وإذا أنكر فاسأله: "إذن فأفهمني بتعليمات محددة كيف أصبح كذلك". وربما كان من اللائق -لإظهار اهتمامك وحرصك- أن تكتب ما تسمعه منه من نقاط محددة في ورقة، وبعد الانتهاء من تدوين النقاط قل له بلطف إنك قد فهمت ما يريد وإنك ستحاول تطبيق هذه النقاط واحدةً واحدة، وقل له إن التعلم يحتاج منك إلى وقت ومنه إلى متابعة، واتفقا على أن تكون البداية بواحدة من النقاط فقط، على أن ينبّهك بلطف كلما أخفقت في تطبيقها ويرشدك إلى الصواب الذي يراه بإرشادات واضحة محدَّدة. فإذا انقضى زمانٌ كاف (شهرٌ مثلاً) واقتنع بأنك تعافيت من هذا العيب (برأيه) فليكن الانتقال إلى النقطة التي بعدها، وهكذا.

 

4- الذي أتوقعه أن لا تجد كثيراً من الأشياء التي سيطلب منك أبوك تغييرها لتصبح "رجلاً" كما يقول، فالذي يبدو لي أنه لا يملك مآخذَ محدَّدةً عليك، بل يظهر أن علاقته بك تشوبها حالة من عدم الرضا لسبب هو أقرب إلى الغموض، وأغلب الظن أن هذه الطريقة المنهجية في ترتيب المسألة وحلها سوف تساعده على أن يكتشف أنك لست بالسوء الذي كان يظن. على أن كبرياءه ستحمله -لو كان افتراضي هذا صحيحاً- على اختراع بعض الأسباب التي سيتذرّع بها لاتهامك بقلة الرجولة، فسايره فيها ولا تُظهر له أنه أسباب وهمية، بل أثبت له أنك حريص على معالجتها بالطريقة التي يقترحها عليك، وغالباً سوف تكون هذه الأشياء شكلية جداً ولا تقدم ولا تؤخر في واقع الحال، ولكنها ستساعد في حل المشكلة الأساسية (التي هي مشكلة نفسية أكثر منها مشكلة حقيقية في عالم الواقع).

 

5- لو أن كل ما سبق من محاولات فشل في تحقيق أي انفراج في العلاقة بينكما ولم ينجح بالصورة التي تتمناها فلا مناص من أن تحمل نفسك على التعايش مع هذا الواقع، متذكراً أنه أبوك الذي لا يمكنك التخلي عنه ولا هجره ولا استبدال غيره به، وأنك ملزَم ببِرّه والإحسان إليه واحتمال أذاه. وإذا بقي الأمر كذلك فانظر إلى المسألة على أنها ابتلاء ابتُليت به ليختبر الله صدقك وصبرك، فداوم على الإحسان إليه وعلى صلته وبِرّه عسى أن تلقى جزاءك في الدنيا وفي الآخرة، فإن مثوبة بِرّ الوالدَين معجَّلة في الدنيا (ولا ينقص من ثوابها في الآخرة مثقال ذرة بإذن الله)، كما أن عقوبة عقوقهما معجَّلة -كذلك- وإن لم ينقص من جزائها في الآخرة شيء.

 

6- وتذكر أخيراً أن هذا تَحَدٍّ وأن التحدي يصنع النجاح. ولقد عرفت رجالاً بلغوا في دنياهم الغايةَ في درجات النجاح لأنهم واجهوا تحديات في أول حياتهم، بل إني قد عرفت صاحب شركات وأعمال واسعة وشرف وذِكْر بين الناس، وقد حدثني مرة أن أباه كان يضطهده ويحتقره ويضع من شأنه، وكان يتهمه بأنه لن يصبح شيئاً ذا قيمة أبداً... قال لي ذلك، ثم زفر زفرة وقال بحسرة: أين أبي ليراني اليوم؟! (وكان أبوه قد مات قبل أن يصل إلى ما وصل إليه بزمن طويل). وقد قالوا دائماً إن الضغط الذي لا يحطمك يصقلك ويدفعك إلى النجاح، فليكن هذا تحدياً بينك وبين نفسك: أن تُثبت لأبيك وللناس جميعاً أنك ستكون رجلاً من أفراد الرجال، ولو طال الزمان. وليكن أول تحد وأول عقبة تحرص على تجاوزها عقبة التعلم وإتقان اللغة، فإن كتابتك في رسالتك لا تنبئ أبداً بأنك طالب في الجامعة! لا يحزنك نقدي هذا فإنها كلمة حق أريد بها صالحك، فلقد رأيتك تكتب كما يكتب تلميذ في الصف الابتدائي الثالث أو الرابع مع أنك طالب جامعي، فأنت إذن تحتاج إلى بذل جهد حقيقي لإصلاح نفسك ورفع مستواك. لا أقول إن هذا يُنقص من رجولتك كما يقول أبوك، لكنه أمر معيب في كل حال، فاجلس أنت ونفسك ساعة وقوّم حالك واكتشف مواضع الخلل والنقص فيك، ثم ضع خطة لإصلاح ذلك كله وتلافي العيوب جميعاً.

 

وفقك الله وجعلك من الناجحين السعداء في الدارين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • هل ذنوبي هي سبب مرضي؟
  • أريد أن أتوب توبة صادقة
  • التكفير عن ذنب التقول على الغير

مختارات من الشبكة

  • فقه الإحسان (3): {هل جزاء الإحسان إلا الإحسان}(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • فقه الإحسان (4) الإحسان في العبادات(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • خلاصة خطبة جمعة: {هل جزاء الإحسان إلا الإحسان}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من شيم الصالحين إحسان ظنهم بالمؤمنين (إحسان الظن)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إشراقة آية: قال جل وعلا {هل جزاء الإحسان إلا الإحسان}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فقه الإحسان (1) معنى الإحسان وفضله(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • الإحسان بالإحسان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • محاضرة عن الإحسان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث جبريل وسؤاله عن الإسلام والإيمان والإحسان (9)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإحسان(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب