• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

هل ما فعلته صحيح أو أنني ظلمت نفسي؟

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/9/2010 ميلادي - 10/10/1431 هجري

الزيارات: 8983

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله،

مشكلتي باختصار أنني قبل ثلاث سنوات خُطبتُ لشابٍّ، وقد قام أهلي بالسؤال عنه، وكانت جميع الردود إيجابية، وأيضًا هو يصلِّي، وكان الظاهر أنه يخاف الله، ولكن وضعه المالي متوسط، وتسهيلاً عليه؛ لم يطلبْ والدي منه مقدَّم المهر، فقط دينارًا ذهبًا، وهو يجهز البيت والعروس بقدرته المالية.

 

استمرَّتْ خِطبتنا مدة سنة ونصف، خلالها ساعدتُه كثيرًا في تجهيز البيت ومستلزماتي كعروس، ولم نكثر عليه الطلبات أبدًا؛ بل بالعكس كنت كلما رأيته في ضائقة مالية أشدُّ مِن أزره وأشجِّعه، وأحيانًا أساعده ماديًّا؛ حيث إنني أعمل، الحمد لله.

 

ثم قررنا أخذ قرض وشراء بيت، وحيث إننا لا نملك دفعه مقدمًا؛ عرضتُ عليه أن أبيعه سيارتي صوريًّا؛ حتى يأخذ عليها قرضًا آخر وندفعه للبيت، وتم ذلك وأصبحتِ السيارة باسمه، وتم تسجيل البيت باسمه أيضًا.

 

ثم قبل العرس بأسابيع - وقد كان دفع كل ما معه لأثاث البيت - لم يَعُد معه ما يكفي لسداد تكاليف القاعة، أعطيتُه عِقد الذهب الذي قدَّمه لي في خطبتي؛ ليبيعه حتى يسدد ما عليه من التزامات، ويشهد الله أنني قدّمتُ كل ذلك بنيَّةِ التيسير عليه، ومن باب أن يدي على يده نستطيع أن نتغلب على كل مشاكل الحياة.

 

بعد الزواج بدَأَ تدخُّل أهله، وأصبحتْ هناك مشاكلُ كثيرةٌ، وبدأ يضربني ويُهينني وبتحريضٍ من أهله، وكانت المشاكل تثور ثم تهدأ، ثم نكمل حياتنا، وخلال هذه الفترة استمررتُ في عملي، بينما هو كان عمله ودخله متقطعًا، واستمررت في مساعدته بالإنفاق على البيت وعلى مصاريف الطفل الذي رُزِقناه.

 

في النهاية وصلَتِ المشكلات لحد لا يمكن معه التعايش وقررنا الانفصال، وعندها أنكر كل ما ساعدتُه به من مال، رغم أني لم أطالبْه به؛ لكنه بدأ يخبر الناس أنني لم أدفع قرشًا معه، وأنكر عليَّ سيارتي ورفض أن يعيدها لي، وعايرَني بأنني دفعتُ له كي يتزوج مني، وعاير والدي أنني أنا من سعيت له بمساعدتي، وأن من تريد أن تتزوج فعليها أن تدفع له، ثم اتَّهمني بسرقة بيته.

 

وأنا الآن عند أهلي، وفي مراحل الطلاق، وفقدتُ سيارتي، وذهبي، ورواتبي التي كنت أدفعها أقساطًا للبيت.

 

وهو تزوج من جديد من امرأة تكبره بخمسَ عشرةَ سنةً، ولديها الكثير من المال.

 

سؤالي هو: هل أخطأتُ في حق نفسي لأنني ساعدته؟ ألم يوصنا الرسول بالتيسير على الخاطب؟! ألم يوصنا بمساعدة أزواجنا؟!

 

أنا ما فعلتُه معه كان من باب الحب والعشرة، وأن ما أملك فداء زوجي وأسرتي.

 

أنا الآن في حيرة ودوامة شديدة، هل كنتُ مغفلةً، ومخطئة، وأستحق ما حدث لي، أو أنني فعلت الصواب؛ لكنه هو الذي لا يستحق؟!

أرجوكم أخبروني.

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،

حيَّاكِ الله مجددًا أختنا الفاضلة، ونشكر لكِ تواصلك معنا، وصلكِ الله بطاعته ورضوانه.

 

المرأة عندما تحب, تُعطي بلا حساب, أما الرجل, فمهما أحب، يبقَ عقله مسيطرًا على الموقف، ولا يعطي إلا بقَدر.

 

فتحتُ رسالتكِ السابقة قبل خمسة أشهر؛ لأتذكر تلك المعاناة التي قصصتِها عليَّ ذلك الحين, وفي الحقيقة تعجبتُ من صبرك وثباتك وحسن خُلقك مع من لا يستحق!

 

جوابي عليك بكل اختصار: أنك - عزيزتي - لم تكوني مغفَّلة, ولم تفعلي إلا الصواب, لكن تعاملنا وردود أفعالنا كما يجب أن تختلف على حسب المواقف, فيجب أن تختلف على حسب من نتعامل معهم أيضًا.

 

لم تكن تلك النتيجة السيئة لحمقٍ فيك, وإلا فالأحمق - كما يقول شكسبير - يرى نفسه حكيمًا، في حين يرى الحكيم نفسه أحمقَ؛ وإنما كل ذلك وقع بقدَرٍ من الله - تعالى - أولاً, ثم لنقص الخبرة في التعامل مع الناس ثانيًا, ثم للمبالغة في التلطُّف والمسامحة ثالثًا.

 

لا أحبِّذ تذكُّر أحداث الماضي المؤلمة إلا بعين الاعتبار فقط, وأما إن شعرتُ بالندم بدأ يسيطر عليَّ ويرسل رسائله السلبية الهدامة, فإني أُلقي بكل ذكرياته التعيسة وراء ظهري، ولا أعيرها أي انتباه، مهما حاولتْ أن تتطفل عليَّ, فما رأيك أن تجرِّبي ذلك؟

 

يقول الله - تعالى -: ﴿ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ * لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ ﴾ [ الحديد: 22، 23].

 

ويقول: ﴿ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [التغابن: 11].

 

ويقول - جل وعلا -: ﴿ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾ [لقمان: 17].

 

انتهى الزواج بأمر الله وإرادته، وبقضائه وقدره, أحسنتِ إليهم وأساؤوا إليكِ, صفحْتِ عنهم بعد ظلمهم فتمادَوْا في الظلم, حلمتِ عليهم وجهلوا عليك, فأي خيرٍ كان في الاستمرار معه؟!

أولاً: احمدي الله أنْ خلَّصك ونجَّاك, وخلَّص ابنك من هذا الأب ومن الحياة تحت ظل مشكلات لا تنتهي, وأكْثري من ذِكر الله وترطيب لسانك بكلمات الحمد والثناء، وتجنَّبي تمامًا قول: "لو أني"؛ فكما جاء في "صحيح مسلم": ((المؤمن القوي خيرٌ وأَحبُّ إلى الله من المؤمن الضعيف, وفي كلٍّ خير، احرِصْ على ما ينفعك، واستعن بالله ولا تَعجِز, وإن أصابك شيء، فلا تقل: لو أني فعلتُ كان كذا وكذا, ولكن قل: قدَّر الله وما شاء فعل؛ فإن "لو" تفتح عمل الشيطان)).

 

فلا تُكثري على نفسك من اللوم, ولا ترهقيها بكثرة المعاتبة, ويكفيها ما لاقتْ مع هذا الرجل وأهله.

ثانيًا: اتفقنا أن نسمح لبعض الذكريات المؤلمة بالمرور على خواطرنا، فقط من أجل الاعتبار, فتعالي نتأمل قليلاً فيما مضى:

 

• التيسير عليه في الزواج وعدم المبالغة في المهر، لا شيء في ذلك؛ عملاً بقول الرسول - صلى الله عليه وسلم -: ((يسِّروا ولا تُعسِّروا))؛ متفق عليه, أو من باب: ((من نفَّس عن مسلم كربة من كرب الدنيا, نفَّس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة))؛ رواه مسلم, فليس في ذلك أدنى خطأ.

 

• ساعدتِه بنفسك في تجهيز البيت, في حين ذلك من واجبه فقط؛ ((من استطاع منكم الباءة فليتزوج))؛ متفق عليه, لكن لا مانع أن تساعد العروس بما يتيسر لها؛ فقد ورد في الحديث أيضًا: ((تُنكَح المرأة لأربع: لمالها، ولحسبها، وجمالها، ولدينها، فاظفر بذات الدين تربتْ يداك))؛ رواه البخاري, فإن تكاليف الزواج وإن كانت من واجبات الزوج, لكن لا مانع من مساعدة الزوجة.

 

• كلما رأيتِه في ضائقة كنتِ تبادرين بالتشجيع والمساندة المعنوية؛ بل وتعطينه المال أيضًا, وهذا وإن كنتِ لستِ ملزمة به شرعًا, لكنه عمل طيِّب، وأنت مشكورة مأجورة عليه - بإذن الله - وقد ذكرتِ أنه كان يحدث بينكما شجارات عادية, ولم تذكري أنه شكر لك مرة واحدة تلك المساعدات, فيبدو أنه قد عدَّها حقًّا مكتسبًا له!

 

• قمتِ بدفع تكاليف العُرس وإعداد الحفل وحدَكِ بعد بيع العِقد؛ لأنه لم يعد يملك المال بعد أن دفع كل ما معه في تأثيث البيت، الذي لم تطالبوه بشيء فيه، لعل التدرج في التساهل قد بدأ الآن.

 

• قمتِ ببيع سيارتك له لأخذ قرض للحصول على البيت, دون أي إثبات يكفل حقك, ثم ساعدتِ أيضًا في تسديد الأقساط للبيت، الذي لم يُكتَب باسمك، في حين يبدو أنك قد دفعتِ الجزء الأكبر من ثمنه، إن لم تكوني قد تكفَّلتِ بالثمن كله!

 

كل هذا الإحسان لم يُقابل إلا بالإساءة, فعلامَ نبكي على من لا يستحق البكاء؟!

 

في الحقيقة أنتِ تدرجت في التساهل معه, لكن ليس معنى هذا أنه يجب على الزوجة أن تتعامل مع زوجها وكأنه شريك مالي, وكلٌّ ينظر ما له وما عليه؛ وإنما الناس يختلفون في تقديرهم وشكر الجميل, فعلينا أن نوازن ونتوسط في الأخذ والعطاء.

ثالثًا: انظري إلى الجانب المُشرق في المأساة:

لقد ازددتِ خبرة الآن, وصدِّقيني لا ينفع الإنسانَ أكثرُ من الخبرة العملية وخوض تلك التجارِب المؤلمة, فأنتِ الآن أكثر قوة، وأشد صلابة, لن تغُرَّك المظاهرُ بعد اليوم, ولن تتساهلي في حقوقك مع من لا يستحق, ولن تخوضي تجربة جديدة إلا وأنت واعية ناضجة مدركة لأبعاد أفعالك, أليس كذلك؟

رابعًا: عليك بالاعتناء الكامل بنفسك وبطفلك، وتعويضه عن كل ما مضى, فلعله - رغم صغر سنه - قد تأثَّر بتلك الأحداثِ المؤلمة, لكن ليس من الاعتناء به أن تمتنعي عن الزواج, فأنتِ - بفضل الله - ما زلتِ في عمرٍ يسمح لك بالزواج, فلا تفوتي على نفسك الفرص؛ خشيةً عليه، أو خشيةَ بطش زوجك السابق أو أهله, لكن قبل ذلك تأكَّدي من أن القانون عندكم يبيح لك حضانة الطفل وقتئذٍ.

خامسًا: يقول الشاعر:

 

إِذَا أَنْتَ أَكْرَمْتَ الكَرِيمَ مَلَكْتَهُ
وَإِنْ أَنْتَ أَكْرَمْتَ اللَّئِيمَ تَمَرَّدَا

 

والنفوس جُبلتْ على حبِّ من يحسِن إليها, لكنها النفوس السويَّة, فلا تشغلي بالك به أكثر من ذلك، وتوجَّهي إلى الله بالدعاء أن يُخلِف عليك خيرًا, وردِّدي ما ردَّدتْه أمُّ سلمة - رضي الله عنها -: ((اللهمَّ أْجُرْني في مصيبتي، وأخلِف لي خيرًا منها)), تقول - رضي الله عنها -: "فلما مات أبو سلمة، قلتُ: أيُّ المسلمين خيرٌ من أبي سلمة؟ أولُ بيت هاجر إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم إني قلتُها، فأخلف الله لي خيرًا منه، رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم))؛ رواه مسلم.

همسة أخيرة:

لا تسمحي لأمسك أن يستهلك قدْرًا كبيرًا من يومك.

 

وفقك الله وأصلح حالك, وجعل لك من كل همٍّ مخرجًا, ومن كل ضيق فرجًا, ونسعد بالتواصل معك في كل وقت.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ظلمت مراقبتي في الامتحان وأشعر بالندم
  • هل آثم إذا دعوت على من ظلمني؟
  • التعامل مع الظالم
  • المظالم لا تسقط بالحج باتفاق الأئمة

مختارات من الشبكة

  • تفسير: (وفعلت فعلتك التي فعلت وأنت من الكافرين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة الجمع بين الصحيحين: صحيح البخاري وصحيح مسلم(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • تعريف العلة، وأقسامها، وأبرز المؤلفات فيها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بيان الفرق بين العلة والحديث المعل وعلم العلل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قال فعلتها إذا وأنا من الضالين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حلفت أن أترك معصية ثم فعلتها(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • مخطوطة المستجاد من فعلات الأجواد(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • الفرق بين العلة الأصولية والعلة المقاصدية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فعلتها مع ابن عمي !!(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • مقارنة بين علل ابن أبي حاتم وعلل الترمذي الكبير(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب