• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية
علامة باركود

تهذيب الحب الذي يشوبه مخالفات

أ. ديالا يوسف عاشور


تاريخ الإضافة: 25/7/2010 ميلادي - 13/8/1431 هجري

الزيارات: 6462

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أولاً: أنا عمري 34 عامًا، ولست متزوجة، تبدأ قصتي مع أول يوم رأيتهم فيه، هم ثلاث بنات وولدان، وكلهم أطفال تقريبًا، أكبر طفل عمره 12 عامًا، أمهم منفصلة عن أبيهم، وهم يعيشون مع أبيهم، والدهم طلَّق زوجته طلاقًا بائنًا نهائيًّا لا رجعة فيه، المهم قصتي تبدأ منذ أول يوم رأيتهم فيه؛ حيث إنَّ أخواتي يقومون بالتدريس لهم، منذ اللحظة الأولى تعلَّق قلبي بهم، وهم كذلك أحبوني جدًّا، كنت أفرح عندما أشاهدهم، وهم كذلك، في البداية لم تكن تربطني بأبيهم أيُّ علاقة، سوى أنَّه يسأل ويَطمئن على بناته، ويغلق الخط.

 

وهكذا كل يوم على هذا الحال، يتَّصل فقط، يسأل ويغلق الخط، لكنَّ الأطفال كانوا كلما ذهبوا إلى أبيهم، تحدثوا عنِّي كثيرًا، وعن حُبِّهم لي، وعن اهتمامي بهم، بالرَّغم من أنَّ والدَهم يستغرب منهم، كيف أصبحوا يُحبونني وهم ليس لهم وقت طويل معي، مع العلم أنِّي موظفة، ولا أراهم إلا عند عودتي من الوظيفة؛ أي: نصف ساعة فقط أجلس فيها معهم، وهذه نصف الساعة تفعل مفعولَ السحر بيننا.

 

المهم مع تَكرار الاتِّصال، ومُحاولة معرفة المشاكل التي تواجه بناته، كانت تطول المكالمات بيننا من يوم لآخر إلى أن أحسست أنَّه تَملَّك قلبي وعقلي، وأصبحت أراه هو الشخص، الذي أبحث عنه من ناحية المواصفات، به كل المواصفات التي كنت أرغب أن تكون في شريك حياتي، ولكن لم أكن أتوقع أن تكون في شخص سبق له الزَّواج، ولديه أطفال... والآن أنا أحلم بالارتباط به، ولكن للأسف هو لا يريد أنْ يتزوج مرة أخرى، هو يودني ويحترمني، ولكن لم يصل لدرجة أنَّه يُحبني، وأنا أتَمنَّاه من كل قلبي، ولكن لا أعرف كيف أصبحُ جزءًا من تفكيره؟ وكيف أجعله مغرمًا بي؟ أرجو منكم مساعدتي في هذه المشكلة.

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،

حَيَّاك الله أختي الفاضلة، ومرحبًا بك معنا في (الألوكة).

لا أُخفي عليك أنِّي لا أستطيعُ أنْ أفيدَك بإعطائك أفكارًا فعالة, أو الإجابة على سؤالك المُحيِّر: كيف أجعله مغرمًا بي؟

 

قد يسهل ذلك إنْ كان الذي نتحدث عنه زوجًا، لكن أنْ يكون رجلاً أجنبيًّا، ونسعى لجعله مُغرمًا, أو لإجباره على التفكير بك، أو زرع محبتك في قلبه, فهذا ليس في مقدورنا أبدًا.

 

لكن انتظري قليلاً - غاليتي - لم تنتهِ الإجابة بعد، فلديَّ ما أريد أن أقوله لك:

أولاً: الحمد لله - تعالى - الذي لا يُحاسبنا على مشاعر تستشعرها قلوبُنا، أو أحاسيس ملكت علينا أنفسَنا, ولكن يُحاسبنا على أفعالنا وأقوالنا.

 

لن يسألك الله عن تلك المحبة التي في قلبك, ولكن سيسألُك عن حديثك معه في الهاتف إنْ كان في خلوة أو في غير حاجة؛ يقول ابن القيم في "روضة المحبين": "إذا حصل العشق بسببٍ غيرِ مَحظور، لم يُلَم عليه صاحبه، كمن كان يعشق امرأته أو جاريته، ثم فارقها وبقي عشقُها غير مفارق له، فهذا لا يلام على ذلك، وكذلك إذا نظر نظرة فجأة، ثم صرف بصرَه وقد تَمكَّن العشقُ من قلبه بغير اختياره، على أن عليه مُدافعته وصرفه"؛ اهـ.

 

ولن أعملَ على صرفك عن تلك المحبة، وانتزاعها من قلبك بهذه الرِّسالة وتلك الكلمات؛ لأنِّي أعلم أنَّ الذي يُحاول إخمادَ نار الحب بالكلمات، كمن يُحاول إشعالَ النار بالثلج، كما قال شكسبير.

 

ولكن أحب أن نكون واقعيِّين، أو أكثر صدقًا مع أنفسنا، بدلاً من الصعود أعلى أبنية الخيال، وتسلق قمم الأحلام، عندما نفكر في مشكلاتنا الحساسة، أو التي تَمس القلوب، فتكويها، وتَجمع لها السعادة والشقاء في لحظة واحدة, وهذا ما يفعله الحب من دون الوصال.

 

ثانيًا: بدا واضحًا لي أنك إنسانة عاطفيَّة, ورقيقة المشاعر إلى حد بعيد، ومثل هذا النوع من الفتيات تكون غالبًا ضعيفة، لا تقوى على مواجهة الحياة والتعامل مع مُشكلاتها بصورة عملية, لا أقلل أبدًا من شأن العاطفة، وأعلم أنَّها تعني للمرأة الشيء الكثير, بل لعلها لا تقدر أن تحيا من دونها, وهذا أجمل وأروع ما في المرأة, خاصَّة عندما تكون تلك العاطفة الصادقة نحو أطفال أبرياء تعرضوا للحرمان العاطفي في سنٍّ مُبَكرة, وغدت قلوبهم الضعيفة مُتعطشة للمسة حنان, ونظرة تقدير, وبث مشاعر الدفء في تلك الأنفس الصغيرة, وهذا تحديدًا ما وجدوه عندك وما شعروا به في تلك المدة الزمنية القصيرة، التي يقضونها معك, فشكر الله لكِ تلك المشاعر النبيلة، وزادك حُنُوًّا وعطفًا, لكن حاولي ألاَّ تطغى العاطفة على عقلك، أو تُسيطر على تفكيرك, فإنْ حدث ذلك، فاعلمي أنَّ ناقوس الخطر بدأ يدق، فأنصتي وتوقَّفي وتأمَّلي.

 

• قبل أنْ أكمل أود لفتَ نظرك لنقطة لست مُتحققة منها, فقد أخبرت أنَّ أكبرَ الأولاد في الثانية عشرة من عمره, فإنْ كان هذا الولد يأتي معهم, فتنبهي؛ لأنَّه مُميز, وقد يكون بالغًا أيضًا, فعليك وأخواتك بالتحجُّب أمامه, وعدم معاملته كطفل.

 

ثالثًا: لم تخبري عن قصة طلاق الوالدين, وهل ظَلَم الرجلُ زوجته أو تجنَّى عليها؟ والأغلب أنك لا تعلمين, لكن تذكري أنَّ الرجل المطلق يجب أن تحذر الفتاة من الارتباط به, فليس كل ما ترينه أو تسمعينه من كلامه وعبارات توحي بعطفه على صغاره وبُنَيَّاتِه دليلٌ على كرم أخلاقه ونُبل شخصيته, هو يتحدَّث إليك حول بعض مشكلات البنات, فكيف ستتضح شخصيته في هذه الدقائق؟!

 

عزيزتي, بعض الرجال أو بعض الناس يكون لحديثهم أسلوب جذَّاب قد يأسر القلوبَ الضعيفة، أو يتملَّك الأنفس الرقيقة, فلا تقيسي على ما يَحدث بينكما في هذه المكالمات؛ لأنَّ الحياة الزوجية تعني الكثير والكثير، وليس مُجرد حديث عابر حول مشكلات البنات.

 

حاولي أنْ تُوسعي نظرتك, مُتجنبة مشاعرك ولو لدقائق يصفو فيها عقلُك، ويَخلو ذهنك من كل المؤثرات؛ لتُحيطي علمًا ببعض جوانب شخصيته.

 

رابعًا: الآن نريد ترتيب الأفكار، ومحاولة التوصل لحل سليم, إذًا لنتفق على نقطة مُهِمَّة:

تحديد موقفك بصورة أوضح, ثم العمل على حسب ما يتقرر لديك.

 

1 - قلت: إنَّك لم تكوني ترغبين برجل سَبَقَ له الزواج, بل لديه خمسة أطفال، ثُمَّ تنازلت عن حلمك؛ تضحيةً منك لأجل مشاعرك التي ملكت عليكِ قلبك.

 

2 - بعد هذا التنازُل الذي قد يكون أخذَ منك الكثير, واجهتك مُشكلة أخرى, وهي أنَّ الرجل لا يرغب في الزواج.

 

3 - في الغالب إنْ تحوَّل رأيه وقرَّر الزواج، فإنَّه لن يرغب في الإنجاب, فلديه من الأبناء ما يكفي, ففَكِّري في هذه النقطة قبل التمادي والانسياق وراء العواطف. 

 

4 - بعد أخذ المدة الكافية من التفكير قد يترجَّح لك البُعد عنه، أو الاستمرار في الرَّغْبَة فيه, فإنْ ترجَّح البعد، فأنصحك أنْ تتجنبي تمامًا الحديثَ مع الأطفال؛ لأنَّ هذا سيُجدِّد العهد بالمحبة، وسيؤجج نار الشوق من جديد. 

 

5 - أما إن بدا لك الاستمرار وأَسَرتْكِ المشاعر, فعليك بإعطاء نفسكِ وإيَّاه المدة الكافية, تُمَرِّني نفسَكِ فيها على تَجنُّب الحديث إليه في الهاتف؛ لما في ذلك من مَحاذير شرعية, ولأنَّك لا تعلمين ما يكون من أمركما, فلا تُورِّطي نفسك وتكبليها بالمزيد من القيود, والمرأة تعشق بأذنها قبل عينها. 

 

عليك بإعطائه هو أيضًا المدة التي تكفيه للتخلُّص من آلام الطلاق النفسية, فالطلاق وإن كان يعني للمرأة الكثير، فهو لا يعني للرجل القليل، كما يظن كثيرٌ من الناس أنَّ الرجل يخرج منه وكأنَّ شيئًا لم يكن ولديه الاستعداد التام للزواج بعد أيام، خاصَّة أنَّ الرجال يَختلفون, وأسباب الطلاق وظروفه تختلف, فقد يخرج منه وقد قرَّر ألاَّ يتزوج, لكن في أغلب الأحوال يَبقى كذلك لوقتٍ ما، ثم يعود ليشعر بالرغبة في تكوين بيت جديد بعد أن تندمل الجراح وتسكن الآلام. 

 

6 - في هذه المدة أوقفي التواصُل معه، واجعليه مع البنات فقط, وحاولي التقرب إليهن بشكل أكبر وكسب مَحبتهن, ولا أعتقد غيرهن سبيلاً للوصول إلى مُبتغاك. 

 

7 - بعد انقضاء المدة التي يراها عقلك كافية، ويغلب عليك أن ألم الطلاق في طريقه للزَّوال, جرِّبي أن تتعرفي على عَمَّات أو جدة الفتيات لنيل ثقتهن، والتقرُّب إليهنَّ، دون أن تظهري من مشاعرك شيئًا. 

 

8 - أكثري من الدُّعاء بأنْ يُوفِّقك الله لما فيه الخير لك، والصلاح لحالك في الدُّنيا والآخرة, فالغيبُ يبقى علمه عند علاَّم الغيوب، الذي يقرر في محكم التنزيل هذه الحقيقة التي تعيها عقولنا، وتغفل عنها قلوبنا: ﴿ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 216], فرَدِّدي هذه الآية كثيرًا، وثقي أن الله - عزَّ وجلَّ - يَختار لنا الأصلح والأنفع, وإنْ بدا لنا العكس.

 

 

خامسًا: اشغلي وقتك بكل مُفيد, واستثمري كل دقيقة في أمر نافع, كالقراءة مثلاً, وما رأيت أجمل من السياحة بين طيات الكتب، تأخذ بالألباب، وتنير الفكر، وتريح العقل والقلب معًا, وتشغلهم عن أكدار الدُّنيا، ورغبات الأنفس, لكن لا أنصحك بالقراءة في قصص أو موضوعات تتحدَّث عن الحب والعواطف، فنحن نريد شغلَ النفس عنه، وليس زيادة التعلق به.

 

 

سادسًا: عمِّري قلبك بحب الله, وأكثري من تلاوة القرآن والتقرُّب إلى الله بصدق؛ رغبة في مرضاته، وليس رغبة في الدنيا وملاذها, فالتقرُّب من الله ومَلْء القلب بمحبته يعطي من القوة ما لا يعطي غيره, كيف لا وهو مالك القلوب ومصرِّفها؟!

 

 

سابعًا: اعلمي - وفقك الله - أنَّ هناك اختلافًا كبيرًا وشاسعًا بين طبيعة الرجل وطبيعة المرأة, فالمرأة - خاصة التي لم يسبق لها الشعور بالحب - تندفعُ بشكل مبالغ فيه, وتحب بكل عواطفها وجوارحها, بل بكل ما أوتيت من قوة, ولا ترى في ذلك بأسًا؛ لأنَّها جُبلت على تلك المشاعر وخُلقت، وبين جنبيها ذلك القلب الرقيق الضعيف, أما الرجل – أعني: أغلب الرجال وليس جميعهم - فحتى عندما يحب, فإنَّه يُحب بعقله مع قلبه, هذا في الأحوال العادية, فكيف بمن سبق له الزواج، وعايش آلام ومشكلات الحياة الزوجية، وخرج لتوِّه من محنة مهما صغرت فهي عصيبة؟!

 

وكما قال الشاعر الإنجليزي (لورد بيرون): "الحب عند الرجل بعض وجوده, وعند المرأة كل وجودها".

 

أعني بهذا ألا تتوقعي سرعة استجابته، وألا تأسفي على مشاعر لم تُقابل بمثلها, ولا بد لي أن أنصحك وأذكرك أنه ظُلْمٌ لنفسك أن تَبْقَيْ في انتظاره وترفضي الخُطَّاب الأَكْفَاء؛ لأجل أمر قد يتحقق وقد لا يتحقق فقط.

 

وفقك الله أختي العزيزة، وأعطاك من خيري الدنيا والآخرة أكثرَ مما تُحبِّين، ورزقك سعادة الدَّارين, ونسعد بالتواصل معك في أي وقت، فلا تتردَّدي في مراسلتنا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • مخطوطة تهذيب تهذيب الكمال في أسماء الرجال (ج2) ( مختصر تهذيب الكمال في أسماء الرجال )(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • تهذيب التهذيب لابن حجر العسقلاني طبعة دار البر بالإمارات(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مخطوطة التهذيب (مختصر تهذيب الكمال في أسماء الرجال) (ج3)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • الأحاديث التي أنكرت على رواتها في كتاب "تهذيب التهذيب" للحافظ ابن حجر (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة تهذيب التهذيب(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة تهذيب التهذيب (الجزءان: الخامس والسادس)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة تهذيب التهذيب(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة شرح التهذيب حاشية ملا جلال على شرح التهذيب(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • شهر رمضان وتهذيب النفس(مقالة - ملفات خاصة)
  • تهذيب كتاب أخلاق العلماء للإمام أبي بكر الآجري المتوفى سنة 360 هـ رحمه الله تعالى (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 26/11/1446هـ - الساعة: 15:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب