• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية
علامة باركود

هل سأجد من يطرق بابي؟

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/7/2010 ميلادي - 5/8/1431 هجري

الزيارات: 9928

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

أشكركم على هذا الموقع، وأتَمنَّى أن أجِد حلاًّ لِمشكلتي في أقرب فرصة.

 

أنا فتاة عمري 23 عامًا، أدرس في كلّيَّة الطّبّ، لا ينقُصني أي شيءٍ من جَمال وعلم، والحمد لله.

 

ولكنّي أعيش تعاسة واكتئابًا شديدَين، فلَم يطرق أحد بابي، سوى مرَّة واحدة من ابْن عمِّي، الَّذي كنتُ أتَمنَّاه ولكن أهلي رفضوه، وتحطَّمت آمالي، وبعدها لم يتقدَّم لي أحد.

 

أنا أعرف أنَّكم تتعجَّبون كيف بفتاة شابَّة لا ينقصها شيءٌ لَم يتقدَّم لها شخصٌ، ولو مرَّة واحدة؟!

 

صدّقوني أنا مثلكم لا أعلم.

 

عندي أخت واحدة أكبر منّي، ويتقدَّم لها الكثيرون، ولكنَّها ترفض ولا تُريد الزَّواج، وقد حاولْنا إقْناعَها كثيرًا ولكنَّها كانت ترفُض؛ ولهذا حظِّي في الخطَّاب سيئ، فلا أحد يتقدَّم لي، كلّهم يتقدَّمون لأخْتي ومن أحسن المناصب وهي ترفض.

 

أحيانًا أقول: سأظلّ هكذا طول العمر؛ لأنَّه لا يوجد أمل إلاَّ في ربّ العالمين.

 

أرى أناسًا في مستوى جَمالي وأقلّ يتزوَّجون ويُنجبون، وأنا أبكي في قلْبي لأنّي أتَمنَّى أن أعيش هذه اللَّحظات، خصوصًا أنَّ زمنَنا الآن زمن فِتْنة، والشَّخص يُحاوِل بشدَّة أن يبتعِد عن طريق الحرام حتَّى لا يعصي الله.

 

دائمًا أفكر: لماذا؟ ما العيب الَّذي منع النَّاس عني؟ ما الَّذي ينقُصني؟ وأبكي كثيرًا، وأدعو ربّي دائمًا أن يرزُقني.

 

أرشِدوني ماذا أفعل؟ هل سأظلّ عانسًا؟

 

أتَمنَّى أن تدْعو لي بأن يرزُقَني الله بالزَّوج الصَّالح.

الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
يقول الله تعالى: ﴿ مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ * يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ ﴾ [فاطر: 2، 3].

 

فالأمر كلُّه إليْه، ولا يملك مفاتيح الرِّزق سواه, اختصَّ نفسه - جلَّ وعلا – بذلك، وتكفَّل بأرزاقنا قبل أن يخلُقنا؛ ﴿ وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ ﴾ [هود: 6]، ﴿ وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ ﴾ [الذَّاريات: 22].

 

هذا نبيّ الله إبراهيم - عليْه السَّلام - في وسط النَّار, ألْقاه فيها قومه, وقد تعالتْ ألسِنة اللَّهب من حوله, ولمَّا ناداه جبريل - عليْه السَّلام -: يا إبراهيم ألَك حاجة؟

 

قال بثبات المؤمن ويقين الصَّادق: "أمَّا إليْك فلا، وأمَّا إلى الله فنعم"!

 

ولا عجبَ من هذا اليقين الَّذي ملأ قلبه, أنَّه لم يفارقْه حتَّى في أشدِّ المِحَن وأعظمها.

 

وهذا موسى - عليْه السَّلام -: الطاغيةُ من خلفه والبحر من أمامه, وقومُه قد فزعوا وتملَّك الرعب قلوبهم: ﴿ إِنَّا لَمُدْرَكُونَ ﴾ [الشعراء: 61], فأجاب في شدَّة المحنة بيقين راسخ: ﴿ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ ﴾ [الشعراء: 62] مباشرة أجابهم: "كلا".

 

ثقة في الله، إيمان راسخ رسوخ الجبال, بل أشدّ منها، فمِن أين علِم موسى - عليْه السَّلام - أنَّ الله سينصُرُه؟ ومن أين لإبراهيم - عليه السَّلام - هذا الاعتقاد؟

 

هو الإيمان بالله وكفى.

 

وعن عمر بن الخطَّاب - رضِي الله عنْه - أنَّ رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((لو أنَّكم كنتُم توكَّلون على الله حقَّ توكُّله، لرُزِقْتم كما يُرزق الطير، تغدو خماصًا، وتروح بطانًا))؛ صحَّحه الألباني.

 

الطَّير لا حيلةَ لها في جلْب الرزق, فقط عليها أن تَطير فتنظُر هنا وهناك, لكنَّها لا تعود إلاَّ وقد رَزَقَها الله الَّذي لا يُعْجِزه شيء في الأرض ولا في السَّماء.

 

الله - تعالى - لا يضنُّ عليْنا برزق ولا يمنعُنا ما استحْققْنا, ولكنَّها حكمته - عزَّ وجلَّ - وابتلاءات يمتحن بها صبر العبْد؛ ليميز المؤمن الصَّادق من المنافق المخادع.

 

ورد في صحيح مسلم، عن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - فيما روَى عن الله - تبارك وتعالى - أنَّه قال: ((يا عبادي، إنِّي حرَّمت الظُّلْم على نفسي وجعلْتُه بينكم محرَّمًا, فلا تظالموا, يا عبادي، كلُّكم ضالٌّ إلاَّ مَن هديتُه, فاستهْدوني أهدِكم, يا عبادي، كلُّكم جائع إلاَّ مَن أطعمتُه, فاستطْعموني أطعمكم, يا عبادي، كلُّكم عارٍ إلاَّ مَن كسوته, فاستَكْسوني أكسُكم, يا عبادي، إنَّكم تخطِئون باللَّيل والنَّهار، وأنا أغفر الذّنوب جميعًا, فاستَغْفِروني أغفر لكم, يا عبادي، إنَّكم لن تبلغوا ضرّي فتضرّوني, ولن تبلغوا نفْعي فتنفعوني, يا عبادي، لو أنَّ أوَّلكم وآخِرَكم وإنسكُم وجنَّكم, كانوا على أتْقى قلب رجُل واحد منكم، ما زاد ذلك في ملكي شيئًا, يا عبادي، لو أنَّ أوَّلكم وآخِركم, وإنسكم وجنَّكم, كانوا على أفْجر قلب رجُل واحدٍ, ما نقص ذلك من ملكي شيئًا, يا عبادي، لو أنَّ أوَّلكم وآخِرَكم, وإنسكم وجنَّكم, قاموا في صعيدٍ واحد فسألوني, فأعطيتُ كلَّ إنسان مسألتَه, ما نقص ذلك ممَّا عندي إلاَّ كما ينقص المخْيط إذا أُدْخِل البحر, يا عبادي، إنَّما هي أعمالكم أُحْصيها لكم, ثمَّ أوفّيكم إيَّاها, فمَن وجد خيرًا فليحْمد الله, ومَن وجد غير ذلك فلا يلومنَّ إلاَّ نفْسَه)).

 

فهكذا إذًا؛ لو قامت الإنس والجنّ والأوَّلون والآخرون وسألوا الله - تعالى - كلٌّ مسألتَه, ثمَّ أعطى هذه زوجًا صالحًا وهذا مالاً, وذاك بيتًا وتلك ذرّيَّة .... فلن ينقص من ملكه - عزَّ وجلَّ - ولن يعْجِزه, فلِمَ لا نحسن التوكُّل عليه؟! ولم لا نصدُق في التوجُّه إليه؟!

 

عزيزتي،
قد تظنِّين أنِّي لا أشعر بك، ولا أتألَّم لألَمك, لكنِّي - والله - على العكْس من ذلك، أشعر تمامًا بمعاناتك, ولا ألومُك على البكاء أو الحزن, فالزَّواج مطلب شرْعي, ولا يدلُّ الرَّغبة فيه إلاَّ على نقاء الفِطْرة, وإنَّما التحسُّر وحده لن يُفيدك بشيء.

 

من المنطقي أن يتأخَّر عنك الخطَّاب قليلاً بسبَب وجود أختٍ أكبر منك, تعْلمين أنَّ النَّاس في المجْتمعات العربيَّة يستَحْيون أحيانًا من تزْويج الصَّغيرة قبل الكبيرة, وقد يُحجم الخاطب عن ذلك ويُرجئ أمر الزَّواج حتَّى تتزوَّج الكبيرة؛ فحاولي مع الأهل إقناع أختك الكبيرة بالزَّواج، وتحدَّثي معها عن أهمّيَّة الزَّواج وحاجة كلّ إنسان له، السَّبب لن يكون فقط رغبتك في الزَّواج, فلا شكَّ أنَّك تخافين عليْها، وتتمنَّين لها السَّعادة.

 

ثمَّ احْرِصي على الذَّهاب إلى اللِّقاءات العائليَّة, والاجتِماعات الأسريَّة، واحرصي على أن تبْرزي جمالك أمام النّساء في حدود ما أباح الله، وإن تطرقتِ الأحاديث عن الزَّواج فليس من العيب في شيءٍ أن توضِّحي للجميع أنَّك مختلِفة عن أختك في أمر الزَّواج, وأنَّ هذا رأيها وحْدها, وتكلَّمي بهدوء، وبعيدًا عن التَّكلُّف أو الحياء.

 

كما أنَّك - بفضل الله - ما زلت صغيرة، ولا أدْري كيف تسلَّلت إلى عقْلِك تلك الفِكْرة المذْمومة حول العنوسة, فالفتيات الآن يتزوَّجْنَ فوق الثَّلاثين ولا يَعُدّ المجتمع إحداهنَّ عانسًا!

 

لستُ أدري إن كان والدُك أو وليّ أمرِك بإمكانه أن يُخبِر خطَّاب أُختك الَّذين ترفضهم، بأنَّها لا ترْغب في الزَّواج، ثمَّ يلمّح له بأنَّ أُختها على عكسها في هذا الأمر, فقد يكون الشَّخص المتقدّم يرغب في أن يُصاهِر عائلتَكم ولا يقصد أُختَك بعينها، هذا يحدث كثيرًا، فهو سيرى الفتاة على كلّ حالٍ قبل الزَّواج, فلعلَّ من المناسب أن يردَّ عليه الوالد, أو مَن يقوم بتبليغه: هي لا ترغب في الزَّواج الآن على عكس أُختها، أو أي وسيلة يراها مناسبة وبعيدة عن الإحراج.

 

أختي الكريمة، قد يكون مجال الطّبّ من الأسباب الَّتي ترغِّب الشَّباب عن الزَّواج بك، كما صرَّح بعض الشَّباب أنَّه يخشى الاقتران بالطَّبيبة؛ لأنَّ عملَها به من الاختلاط ما به, فلو تبيِّنين لِمَن حولَك أنَّك لا ترغبين في العمل في هذا المجال، إلاَّ أن يكون مجالاً نسائيًّا, بعيدًا عن الاختلاط.

 

في النّهاية أكرِّر على أنَّ الثقة في الله، ورجاء رحْمته، وصدق التوجُّه إليه - كافية ومُغنية عن النَّاس جميعًا, فهو الَّذي يقدِر على تزويجك, وهو الَّذي يملك الدنيا والآخرة, وهو القائل في كتابه العزيز: ﴿ أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ ﴾ [النمل: 62].

 

سليه بأسمائه الحسنَى، وتقرَّبي إليه بالطَّاعات، وألحِّي عليه في دعائك؛ فمَن يُكْثِر قرْع الباب يوشِك أن يُفْتَح له، وصدِّقيني لا أدلّك على الدعاء لأنَّه حيلة العاجزين, بل هو - والله - سلاح المؤمنين الصَّادقين, ويحصل به من المعجزات والعجائب ما يخفى عليْنا, لكن إيَّاك واستِبْطاء الدعاء؛ فقد ورد في صحيح البخاري: ((يُستجاب لأحدكم ما لم يعجل، يقول: دعوتُ فلم يستجب لي)), فاطرُقي هذا الباب، وأحْسني يُحسن الله إليك, وفَّقك الله وعجَّل لك بالزَّوج الصَّالح الطيّب التَّقيّ, وأسعد قلبك في الدنيا والآخرة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • والدي يرفض زواجنا من الغرباء

مختارات من الشبكة

  • أحكام سجود السهو (3)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لذة السجود لله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الشك في ترك واجب(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • حديث: فإذا مر بالسجدة كبر وسجد وسجدنا معه(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • سجود المصلي على حائل بينه وبين الأرض(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • حديث: يا أيها الناس إنا نمر بالسجود(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بكاء الشيطان من سجود التلاوة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سجود ابن آدم وبكاء الشيطان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سجود السهو والتلاوة والشكر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سجود السهو قبل السلام أم بعده؟(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 25/11/1446هـ - الساعة: 8:19
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب