• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الأبناء والآباء
علامة باركود

اقتناء المحمول ليس دليلاً على العلاقات الغرامية

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/5/2010 ميلادي - 27/5/1431 هجري

الزيارات: 7498

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،
إخواني الأعزاء، لا أعرف من أين أبدأ، وكيف أصف مُشكلتي مع أبي، أو بالأحرى مشكلتنا جميعًا معه، فأبي كان يتصف بكل صفات الأب المحب والحنون والعطوف؛ لكنه الآن لم يعد يبدي لنا أيًّا من هذه المشاعر، فهو معنا، لكنَّه ليس معنا.

 

المشكلة هي أنَّ أبي الذي لم يكُن يحسن استعمالَ الهاتف النَّقَّال، أصبح يملك اثنين، وأصبح التكلُّم على الهاتف شغله الشاغل، والأكيد أنه يكلم فتاةً، فهذه أصبحت ظاهرة شديدة الانتشار في مدينتنا، وهذا ما غيَّره بالكامل، وهذا التغيير ظهر في نفاد المال منه بسرعة أحيانًا في بداية الشهر، فأصبحت المسؤولية الكُبرى في المنزل على عاتق أخي، وتأكدت أنَّ المشكلة تكمُن في هواتفه عندما - أدعو الله أن يسامحني على هذا العمل - أخذت هاتِفَه خِلْسة، ومرات عديدة، ورأيت أنَّه يُكلم الرَّقم ذاته عدَّة مرات في اليوم، ورأيت رسائلَ كثيرة تطلب منه النقود، فأعطيت الرقم لأخي، وتأكد أنَّها فتاة، سمعت أمي هذه القصة - دون قصد - وتشاجرا شجاراتٍ عنيفة في وقتها، إلاَّ أن أبي نفى كل هذا الكلام، ربَّما حفاظًا على سمعته كجد لأربعة أحفاد، ولاحظنا أنه تاب لفترة إلاَّ أنه عاد إلى سابق عهده، فلقد رأيت نفس الرسائل هذه الأيام، ولاحظتُ أنه لا يكون مرتاحًا إلا عندما يكون هاتفاه في جيبه.

 

الآن لا أستطيع أنْ أقولها لأمي؛ لأن الهوة ستكبر بينهما، ولا أستطيع أن أنصحه؛ لأنني أعرف جيدًا هذا النوع من مصاصات الدِّماء، فلو كانت تريد الزواج، لقبلنا بها؛ لكنَّها لن تقبل به، فكل ما تريده هو نقوده، فماذا أفعل، وأنا أرى أبي يفقد هيبته ووقاره أمام الجميع؛ من أجل فتاة كهذه؟ وكيف نعيده إلى ما كان عليه، دون أي مواجهة نخسره بعدها إلى الأبد؟ وهل هذا ممكن؟

 

آسفة على الإطالة، وشكرًا على الاستماع، فأنا أحس أنني سأنفجر من كثرة السكوت.

الجواب:

أختي العزيزة،
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
من الخلق الإسلامي أن نغلِّب جانبَ الخير في الناس على جانب الشر، وأنْ نقدِّم حسنَ الظن على سوءِ الظن؛ فقد قال تعالى: ﴿ لَوْلاَ إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُّبِينٌ ﴾ [النور: 12]، ولهذا نخطئ كثيرًا، بل نرتكب ذنبًا عظيمًا في حق أنفسنا، وفي حق مَن حولنا، حين نلقي عليهم التهم جُزافًا، ونلوك فيهم وفي أعراضهم بألسنتنا؛ لمجرد أنَّ المجتمع حَوَالَيْنَا أو حواليهم فاسدٌ؛ ﴿ إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم مَّا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ * وَلَوْلاَ إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُم مَّا يَكُونُ لَنَا أَن نَّتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ ﴾ [النور: 15 - 16]، فكيف إذا كان هذا الشخص داخل هذا المجتمع هو من أقرب الناس وأحبهم إلينا؟!

 

يا لهذا الزمن العجيب! أصبحنا نشك فيه، حتَّى في أنفسنا لمجرد أننا امتلكنا هاتفًا نقالاً! فالأخ أصبح يشك في أُخْته لمجرد أنَّه رآها تكتب رسالة على الهاتف النَّقال، والزَّوج يشك في زوجته لمجرد أنه رآها أغلقت الهاتف النَّقال ساعة دُخوله، والابنة تشك في أبيها؛ لأنه يمتلك هاتفين من الهواتف النقَّالة، فهل أصبح كل من تكلم بالهاتف النقال هو صاحب علاقات غرامية؟! هل كل من امتلك هاتفًا نقالاً، أو حتى عشرة منها شخص ذو نيات خبيثة؟!

 

الهاتف النقال عندي كالمُخْبِر الفاسق، لا يمكن تصديقه أو الاعتماد عليه في التثبُّت، والله - عزَّ وجلَّ - يقول: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ ﴾ [الحجرات: 6].

 

تقولين: "أصبح التكلم على الهاتف شغله الشاغل، والأكيد أنَّه يكلم فتاة، فهذه أصبحت ظاهرة شديدة الانتشار في مدينتنا"، أفهم من كلمتك هذه أنَّ كل ما كتبتِه لنا قد بُني على الظَّنِّ، وليس اليقين، أليس كذلك؟! أما معطياتك لحل هذه المعادلة فهي الآتي: امتلاكه لهاتفين في وقت واحد، وشُعُوره بالارتياح النَّفسي بعد أن يتحدث فيه، ورسائل من فتاة تطلب منه المال، والمال ينفد من البيت مطلع كل شهر!

 

إذًا؛ ما المطلوب من والدك حتَّى يحتفظ بهيبته ووقاره أمامكِ؟ ألاَّ يتحدَّث مع أي فتاة، حتى لو كانت تعمل عنده؟! وألا يُعطي من ماله أحدًا سواكم، حتَّى لو كانت صدقة؟َ لِمَ لَمْ تفترضي مثلاً أنه يقدم مُساعدات ماليَّة لعائلة الفتاة بما أنَّ الرسائل التي قرأتِها مادية، وليست غرامية؟! أو أن على والدك دَيْنًا، ويقوم بسداده الآن؟! لِمَ لَمْ تفترضي أن هذه الفتاة قد تكون زوجة ثانية لأبيكِ، ما دُمتِ لا تعارضين مسألةَ زواجه بأخرى غير والدتك؟! لِمَ نقدِّم سوء الظن دائمًا؟!

 

على كلٍّ؛ سأفترض أن ظنكِ هذا في محله، فقط كي أجيبكِ على تساؤلاتكِ، وليس لأني أؤيدكِ على مثل هذه التصرُّفات، وتلك الشكوك؛ ﴿ يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَن تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ﴾ [النور: 17].

 

المشكلة - يا أختي - أنَّ والدكِ "كان يتَّصف بكل صفات الأبِ المحب والحنون والعطوف"، أَجَلْ، هذه مشكلة، وذلك حين يكون أحدُ الطرفين عاطفيًّا معطاء محبًّا، والآخر على الطرف الآخر لا يُقدِّر قيمة ذلك، ولا يبادله العطاء بالعطاء، ولا الوفاء بالوفاء.

 

في سن والدك تزداد مثل هذه العواطف، والله - عز وجل - يقول: ﴿ إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ﴾ [الإسراء: 23 - 24]، هذه الآية تنشر ظلالاً نفسيَّة من احتياجات الرَّجل العاطفيَّة في الكبر، وهي في الحقيقة عواطف قويَّة قد تنقلب إلى عواصف؛ ولكي نتجاوز العاصفة علينا دائمًا أن نطأطئ لها رؤوسنا؛ فالحكمة تقول: "السنابل تنحني أمام العاصفة، ولكنَّها لا تنكسر".

 

لَفَتَ انتباهي غياب والدتكِ - إلا في الشِّجار - من كل ما يجري مع زوجها، أمعقول أنَّها لم تنتبهْ لتلك التغيُّرات التي ترينها أنتِ وأخوكِ في والدكِ؟ يعني لو لم تسمع عرَضًا ذلك النِّقاش بينكِ وبين أخيكِ، ما كانت ستشعر بأن زوجها بعيد عنها! أيعقل هذا؟!

 

ما الذي جذب والدكِ إلى تلك الفتاة، إنْ كانت معه في البيت امرأة، هي أمكِ؟ ألم يقل الرسول - صلى الله عليه وسلم -: ((إنَّ المرأة إذا أقبلت، أقبلت في صورة شيطان، فإذا رأى أحدُكم امرأةً، فأعجبته، فليأتِ أهله، فإنَّ معها مثلَ الذي معها))؛ رواه الترمذي؟!

 

على الأرجح أنَّ والدكِ يفتقد إلى العاطفة، وليس إلى الغريزة، وإن كانت كلٌّ منهما مرتبطة بالأخرى، ولا تُغني إحداهما عن الأخرى، وخصوصًا بالنسبة للرجل سيكولوجيًّا وفسيولوجيًّا.

 

مشكلة الزوجات أنَّ الواحدة فيهنَّ تظن أنَّ مهمتها كزوجة تنتهي بمجرد أنْ يكبر الأبناء ويتزوجوا، إن كنَّ يفكرن هكذا، فلا تغضبِ امرأةٌ بعد اليوم إذا تزوَّج زوجُها بامرأة أخرى، فحق الزَّوج مقدَّم على حق الوالدين منذ ساعة ارتباطها به، وحتَّى ساعة وفاته، صحيح هو ابتلاء للمرأة؛ لكن لتصبر وتحتسب؛ فالجزاء الجنة.

 

والدكِ مستعدٌّ أنْ يقدم ويدفع من مالِه حتَّى النفاد؛ لقاء كلمة حُلوة أو ضحكة رنَّانة، هل هذا كثير على والدك؟! طبعًا أنا لا أدافع عن أيِّ رجل لا يخافُ الله في زوجته وأولاده وعائلته، لا أقف في صفِّ الرجل الذي يقدِّم هواه على خوفه من الله، لا، إطلاقًا، فرجل كهذا هو ليس برجل أصلاً، إنَّما أتحدث عن رجل خاف الله واتَّقاه؛ ولكنَّه يمر - على الرغم منه - بموسمٍ زمني - وهو عمر الخمسين - حيثُ ترصد أجهزة الإنذار المبكر العديدَ من الأعاصير الوشيكة الوقوع، والتي يُمكن أن تدمر العائلة بأكملها.

 

مَن يستطيع الوقوف في وجه الإعصار أو منعه؟! لا أحد؛ ولهذا يُصبح التكهُّن، والإنذار المبكر، ونشر التوقُّعات المستقبليَّة - من أفضل الحلول للاستعداد للإعصار، حتَّى إذا اقترب، وُضعت له خطة إجلاء ناجحة.

 

هذا بالضَّبط ما يفترض بالزَّوجات أن يفعَلْنَه، فالزوجة التي يمر زوجها بأواخر الأربعين يَجب أن تستعدَّ لهذا الإعصار القادم، وتتوقعه بصورة طبيعيَّة، وترسم خطة إجلاء لمواجهة الإعصار، الذي سيمر عاصفًا سريعًا ثم يمضي.

 

خطة الإجلاء يفترض أنْ تشملَ إجلاء كل الحواجز النفسيَّة بينها وبين زوجها، إن كان وجود الأولاد الدَّائم يمثل عائقًا بين الزوجين، فلتوفر وقتًا خارج المنزل؛ لقضائه بصحبة زوجها ولو مرة كل أسبوع، وإن كان إهمالها لنفسها وشكلها عائقًا بينها وبين زوجها، فلْتَسْتَعِدْ جمالَها الذي كانت عليه في أول زواجها، وإن كانت طريقةُ تفكيرها وشخصيتها تحول بينها وبين مَحبة زوجها، فلتغيِّر من نفسها؛ لتكسب جنَّتها، وإن كان الروتين اليومي الباعث على الملل هو العائق بينهما، فلتكسره بالتجديد في كل شيء، كل شيء... وهكذا.

 

إذًا؛ الحل الأول والأخير لهذه المشكلة - يا عزيزتي - هو تنبيه والدتكِ لاحتياجات والدكِ العاطفيَّة، وبالتَّأكيد أنا لا أعني أن تتكلمي مع والدتكِ مباشرة، ففضلاً عن مدى صعوبة ذلك عليكِ، فإنَّها لن تتقبل منكِ؛ كون الموضوع بكل هذه الحساسية والخصوصية، إنَّما أعني أن تحدثي شخصًا قريبًا لصيقًا من والدتك، كخالتك مثلاً أو صديقة والدتك المقربة للعائلة، شريطة أن تكون أهلاً للنصح.

 

من المهم الالتفاف بعضكم على بعض كعائلة، فالعائلة الملتفَّة على بعضها هي الحصن الحصين لكل أفراد العائلة، ولا ينتظرنَّ أحدكم من الآخر أن يقدم أولاً، إلى متى تبقون كأبناء في موضع الآخذ من والديكم؟! متى تقدمون وتعطون وتكون المبادرة منكم؟! ثم هل ستمنُّون على والدكم اليومَ بعد أن أصبحت المسؤولية ملقاة على عاتق أخيكِ؟! هذا الذي يقدمه أخوكِ الآن هو واجبه، والرسول الكريم - صلى الله عليه وسلم - قد قال: ((أنت ومالك لأبيك))؛ رواه أبو داود وأحمد، ويكفي أنَّ والدكم كان نعم الأب المحب الشفيق.

هل من الممكن أنْ يعود أبي كما كان؟

إن شاء الله، لكن قد تُخطئ نَصيحتي ومشورتي لكِ، إنَّما سهامُ الليل لا تخطئ طريقها حين تتَّجه إلى السَّماء، فعليكِ بالدُّعاء، ادعي لوالدكِ بقلبٍ محبٍّ شفيق، وثقي بالإجابة؛ فإنَّه ما خرج أحد قطُّ صفرَ اليدين بالدُّعاء ما لم يعْجَل، وضعي تحت: ((ما لم يعْجَل)) عشرات الخطوط، دمتِ بألف خير، ولا تنسيني من صالح دعائك.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تعرفت عليها بنية الزواج فتعلقت بي
  • أختي على علاقة بشاب فهل أخبر أهلي؟

مختارات من الشبكة

  • اقتناء الكلاب: مسائل فقهية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اقتناء الكتب ومحتويات المكتبة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • اقتناء الكتب وكتابة العلم(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • النمسا: تزايد اقتناء الأسلحة لزيادة اللاجئين المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • اقتناء الكلاب وملامستها للبدن والثياب(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • التهور الاقتنائي جراء الاستهلاك المحموم!(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • ميانمار: اعتقال روهنجيين مسلمين بتهمة اقتناء جوالات(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تضرع وقنوت(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ليس بحاجة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ضرب المرأة ليس دليلا على الرجولة(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب