• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / مشكلات الأطفال
علامة باركود

أخي والإباحية

أ. شريفة السديري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/5/2010 ميلادي - 25/5/1431 هجري

الزيارات: 14911

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السَّلام عليْكم ورحْمة الله وبركاته،
أشكُركم على حُسْن هذا الموقع، وجزاكم الله كلَّ الخير، وبعد:
أنا لديَّ أخ عمرُه 15 سنةً تقريبًا، من فترةِ 3 سنوات اكتشفْتُ أنَّه يُحبّ مُشاهدة الصّور الإباحيَّة أو مقاطع الفيديو.

 

في البِداية كنتُ أتكلَّم معَه وأحذِّرُه، فكان يُبرر الموضوع أنه ليس هو، وإنما أصحابه هم الذين يدخُلون على المواقِع من جهازه وإيميله.

 

سكتُّ عن أمره وتجاهَلتُه، قلت: أرى ماذا يفعل بعد كلامي معه؟

 

ولكن بعد فترة رُحت أفتّش في جهازِه، صُدِمت أكثر وأكثر، من المحادثات و... و ... و... و....

 

كلَّمتُ أمّي وأبي عن الموضوع، قالت أمّي: عادي؛ هو ولد وما فيها شيء، غدًا ينسى، وكل الأولاد يُحبون أن يشاهدوا هكذا، وعادي ... مراهق!

 

وأبي كان يقول: لا تُدْخِلوني في الموضوع، واستُري على أخيك يا بنت.

 

أنا جلست أبكي حُرْقةً؛ كيف أتصرَّف مع أخي أو مع أهلي الَّذين هم أيضًا لَم يجدوا الطَّريقة المُثْلى لحلّ المشْكِلة.

 

رجعْتُ كلَّمت أخي، وكلَّمتُه بأسلوب أكبرَ من عقْلِه وأكثر جرأة، عن عواقِب هذا الأمر و ... و.... و... إلى ما لا نهاية.

 

بكى، ووعدني أنَّ هذه آخر مرَّة، وأنَّ كلَّ هذا من أصحابه؛ يقولون له: الذين لا يشاهدون هذه الأشياء ما هم رِجال، و... و... وَوَعدنِي بأنَّه آخِر مرَّة وانتهى الموضوع بيْننا.

 

بعد فترة سنة ونصف، فتَّشت في جِهازِه، حصلْتُ فقَط: بحث عن الصّور ومواضيع عن الجنس، وما هو ....، وكيْف ..

 

بصراحةٍ، سكتُّ عن أمْرِه، وقلْتُ: ما أَقْدِر أتعامَل معه؛ لأنّي تعِبْت معه!

 

فماذا تنصحوننِي أن أفعَل؟ وكيف أتصرَّف مع هذه المراهَقة؟ وما الطَّريقة الصحيحة التي أتبع؟

 

لا تقولوا لي: عاقبيه أو أبعدي منه الجهاز؛ لأنَّه ما عاد يفيد هذا الأمر!

 

لِلعلم، عمري 20.

الجواب:

وعليكم السَّلام ورحْمة الله وبركاته،
أُختي العزيزة، أقدّر فيكِ خوفَك على أخيكِ ورغبتَكِ بأن يكون طاهرًا، وبعيدًا عن الذّنوب والمعاصي والآثام، ولكن أحيانًا يَسير الأمرُ خِلاف ما نُريد ونَبغي، ويحصُل ما نكره، وحينَها عليْنا أن نفكِّر بحِكْمة ورويَّة في الطَّريقة الصَّحيحة للتصرّف إزاء هذا الأمر؛ حتَّى لا يحصُل عكس ما نريد، ويزيد الأمر سوءًا.

عزيزتي، أخوك بدأ هذا الأمْر وهو في الثَّانيةَ عشرة من عمره، صحيح أنَّ سنَّه كانت صغيرة؛ لكنَّ الزَّمن الآن صار أشدَّ من قبل، وصار النَّاس أكثر انفتاحًا، والوصول للشَّرّ والخطأ أسهلُ وأيسر، وبوجود رفْقةٍ سيِّئة تُجَمِّل الشَّرَّ وتتَّهم مَن يرفضُه بعدَم الرّجولة الَّتي يتوق إليْها الأولاد الصّغار، يكون الوقوع فيها سهلاً وميسَّرًا؛ بل وموافقًا عليه من المحيطين به.

في البداية، عليْنا أن نفهم بعض سِمات المرْحلة الَّتي يمرُّ بها أخوكِ، وأوَّل هذه السّمات هي:

الرَّغبة الشَّديدة والأكيدة في الحصول على موافقة الأصْدِقاء وعدم الخروج عليهم أو مُخالفتهم؛ وهذا السَّبب الذي جعله يوافقهم في مشاهدة هذه الأفلام.

الدَّافع الجنسي يظهر ويتَّضح في بداية هذه المرحلة، ويبدأ على شكْل مشاعر جيَّاشة غير مفهومة، ثمَّ يبدأ يتَّضح شيئًا فشيئًا جالبًا معه الكثير من الأسئِلة الَّتي يريد إجاباتٍ شافيةً لها؛ ولأنَّه لا يستطيع طرْحَها على والدَيْه أو أحد الكِبار؛ فإنَّه يجِد ميْلاً لمشاهدة هذه الأمور؛ لتشبع الإجابات الَّتي يبحث عنها، بالإضافة - كما قلنا - إلى عدم قدرته على مُخالفة جَماعة الأصدقاء حتَّى لا يتمَّ نبْذُه.

يشعر الفَتَى في هذه السّنّ بالتفرّد والغيريَّة، وبأنَّه يَملك من التَّجارِب والخبرات ما لا يَملكُه غيرُه، وهذا الأمر يجعلُه يظنُّ أنَّه بعيد عن الوقوع في الخطأ، وأنَّه قادر على التَّراجُع في أيّ وقت يريد، وهذا ما يَجعله يُشاهد الأفلام الإباحيَّة؛ لأنَّه يظنّ أنَّه قادر على إيقاف هذا الأمر وقْتَما يريد.

عزيزتي، لقد تكلَّمتِ معه عدَّة مرَّات، وفتَّشتِ جهازه كثيرًا، ووالداكِ لم يُبْدِيا اهتِمامًا للأمْر، وقالا لكِ بأنَّه طبيعي وسيتوقَّف حينما يكبر، لا أُخفيك أنَّني استغربْتُ كثيرًا تصرُّفَهما! ولكن ربَّما كان هذا نابعًا من خصوصيَّة الموضوع، وعدم تقبّل الأهل للحديث عنْه مع الأبناء، فكيف حين تأْتي ابنتُهم لتقول لهم عمَّا يشاهدُه أخوها، وهُما لا يقْدِران على الحديث في هذا الموضوع فيبرِّرانِه بهذه الطَّريقة؟

 

الكرة الآن في ملعبِك، إن قلتِ لأخيكِ مرَّة أُخرى بأنَّك فتَّشتِ جهازَه ورأيت ما يبحث عنْه، فقد يصبح أكثر حرصًا على الإخفاء في المرَّات الأخرى، ويتحوَّل الخوف عنده من الخوْف من الله وعقابه وحسابه، إلى خوفٍ مِن اكتشاف أختِه أو أيّ مَخلوقٍ آخَر لما يفعله!

 

نحن هكذا نكون قد قتلْنا الخوف من الله في قلبِه دون أن نعلم، ولكنَّ الحلَّ هو أن تَجعلي الخوفَ والخشية من الله تزيد في قلْبِه، والإيمان يسكن رُوحَه ويغلفها، وبهذا سيترك ذاك الأمْر من تِلْقاءِ نفسه؛ خوفًا وخشية من الله وحْده وليس خوفًا من البشر؛ لأنَّ القلب حين يَمتلئُ بأمرٍ ما لا يعود هناك مكانٌ فيه لأيّ شيء آخر، ويُصبح من تلقاء نفسه لا يفكّر في تلك الأمور؛ لأنَّه شغل نفسه وملأ قلبه بأخرى أفضل منها وأكثر قيمة.

 

المهمّ هنا هو أن يكون الإيمان قد ملأَ قلبَه حقيقة وتمكَّن من روحه، حتَّى يبتعِد بشكل حقيقيّ وصادق عن هذه الأمور.

 

والسؤال الآن هو: كيف السَّبيل إلى ذلك؟
السَّبيل يكون بعدَّة طرق، منها: أن تضَعي جدولاً لأمور تفعلونها يوميًّا ولا تفوِّتونَها أبدًا، هذه الأمور تكون مثل:

قراءة أذْكار الصَّباح والمساء:
وقراءتُها تكون قراءة متمهِّلة مستوعبة لمعانيها، مستشْعِرة لعظمتِها وكلماتِها؛ فأذْكار الصَّباح والمَساء لا تَحمينا فقط من الأخْطار الجسديَّة والبشريَّة، ولكن تَحمينا أيضًا من وساوس الشَّيطان، وارتِكاب المحرَّمات، وتحفظ الإيمان في قلوبِنا وتقوِّيه.

الصَّلاة على وقتِها؛ أي: بعد الأذان مباشرة، وبالنِّسبة لأخيكِ فالصَّلاة جماعة في المسجد؛ فالصَّلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر.

صلاة السنن الرَّاتبة بعد الفريضة؛ حيث إنَّ السنَن الرَّاتبة والصَّلاة عمومًا تزيد من الإيمان ومِن تعلُّق القلب بالله، إن صلاَّها الشَّخص باستِشْعار القُرب من الله، وباستِشْعار وُقوفِه بين يديْه - عزَّ وجلَّ.

قراءة وِرْد يومي من القُرآن الكريم وقراءة تفسيره، حتَّى لو صفحةً واحدة فقطْ، فالتَّفسير يوضِّح لنا الكثير من معاني القُرآن الغائبة عنَّا، ويزرع فينا معاني عميقةً للإيمان والخوفِ من الله وحبِّه وخشْيَته.

صلاة الوِتْر حتَّى ولو ركعة واحدة فقط على الأقل، والمداومة على الدُّعاء فيها، فصلاة اللَّيل هي الَّتي تزرع في القلب لذَّة مناجاة الله - عزَّ وجلَّ - وتبني في القلْب الطُّمَأنينة والإيمان والتَّسليم لله، وتُشعِرُ العبد بقُرْبِه من الله - عزَّ وجلَّ.

بالإضافة إلى هذا: اقرؤُوا معًا قصص المروءة والشَّجاعة ومواقف الرّجولة، أو اسْمعوا الأشرِطة التي تتحدَّث عن هذا الأمر؛ حتَّى تغيّري الفكرة الخاطئة الَّتي زرعها أصحابُه في نفسه عن الرجولة وصورها، والباقي أتركُه لكِ، فكِّري في أمورٍ أُخْرى تفعلونَها معًا، تَزيد من الإيمان وتقوّي علاقتَكما وثِقَتَكما ببعضِكما.

 

المهمّ في كلّ ذلك أن لا تجعلي الأمر مرتبطًا بما يفعله؛ أي: حين تعْرضي عليه أن تقوما بذلك البرنامج وتلك الأمور، فلا تعرضيها من منطلق أنَّك تفعل كذا وكذا، فعلَيْنا أن نقومَ بهذا لكيْ نقوّي الإيمان بقُلُوبِنا لكي نتوقَّف عن هذا، بل من منطلَق أنَّنا نحتاج أن نقوّي صِلَتَنا بالله - عزَّ وجلَّ - وأن نَزيد إيمانَنا؛ لأنَّ الإيمان هو الَّذي يحمي القلْب من الفتن، ويَحمينا من وساوس الشَّيطان، ويعْصمنا من الذّنوب والخطأ، ولأنَّه إن ربط هذه الأمور بأنَّها ستمنعه عمَّا يفعل، فإنَّه سيتوقَّف عنها إن ضعُف يومًا - وهذا وراد - وشاهدها مجدَّدًا، ونحن لا نُريده أن يتوقَّف عنها مهْما حصل؛ لأنَّه وإن ضعف يومًا ستظلّ بمثابة حبْل الإنقاذ الَّذي سيسْحَبُه ويُعيده لبرّ الأمان.

بارك الله فيكِ عزيزتي، ورزقكِ الحِكْمة والهداية، وملأ قلبَكِ إيمانًا وتصديقًا وهدى، وتابِعينا بأخبارك.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أعشق أقدام النساء!
  • أخي مجموعة مشكلات في شخص واحد
  • غمامة على عقلي بسبب الأفلام الجنسية
  • أخي يسب أمي!
  • مشاهدة الإباحيات عبر جوال به أذكار
  • خطر قراءة الروايات الرومانسية المنحرفة
  • والدي ومواقع التواصل الاجتماعي
  • حدود العلاقة بين الأخ وأخته
  • أخي غير ناضج ويريد الزواج
  • كيف نبعد أخي عن الحرام؟
  • وساوس تطاردني
  • أخي أعماه الحب
  • إدمان مشاهدة الأفلام الإباحية
  • خطر مشاهدة الصور الإباحية
  • التوبة من نشر الإباحيات على الإنترنت
  • مشكلاتي مع أخي الكبير
  • مشكلة بيني وبين أخي بسبب نفقات المنزل
  • تبت من الإباحية
  • أخي متقلب كالبحر
  • تأثرت بالإباحية

مختارات من الشبكة

  • أخي الأصغر يشاهد إباحية الشذوذ(استشارة - الاستشارات)
  • أخي الأكبر سبب مشاهدتي للأفلام الإباحية(استشارة - الاستشارات)
  • أخي المراهق يستخدم هاتف والدتي لمشاهدة الإباحيات !(استشارة - الاستشارات)
  • أخي يشاهد الإباحيات(استشارة - الاستشارات)
  • أخي يشاهد المواقع الإباحية، فماذا أفعل؟(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • الأخ سند أخيه وعضده وقوله تعالى {سنشد عضدك بأخيك}(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • استعمالات الأخوة في القرآن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القتل والإباحية في ألعاب الحاسوب وخطر إدمانها(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الأمم المتحدة والدفاع عن اللواط والإباحية الجنسية(مقالة - موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر)
  • الملتزمون والإباحية!(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب