• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية
علامة باركود

مشكلة قد تُغيِّر مسْرى حياتي

أ. مجاهد مأمون ديرانية

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/4/2010 ميلادي - 15/5/1431 هجري

الزيارات: 5633

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

الحمد لله أولا على كلِّ حال، ثم أما بعد:
فقد كنتُ تَربَّيْتُ في أسرة ملتزمة دِينيًّا، في قرية كمعظم القُرى، تتَّسم بالبساطة، وتخلو من الخبث والحِقد، وحفظتُ فيها القرآن - بفضل الله - وكنتُ مصاحبًا للأخيار، وساعدني في ذلك أبي وأمِّي.

 

ثم انتقلتُ إلى المدينة لظروف عائلية، وبدأتْ حياتُنا في الازدهار مادِّيًّا، ولم أجِدْ في الأسرة ولا المدينة نفسَ الجو الإيماني والرُّوحاني الذي كنت معتادًا عليه، رغم وجود أشخاص ملتزمين، وذلك بعدَ سَفَر والدي.

 

وبدأت المشكلة في أنَّ علاقتي بالله بدأتْ تنقص، فأتوب، ثم أرجِع إلى المعاصي، والتقصير في الصلاة، إلى أنْ ضاقتْ عليَّ الأرضُ بما رَحُبتْ.

 

وتحدَّثتُ مع أشخاص كثيرين في هذا الموضوع، ولكن - وبصراحة - لم أجِدْ شخصًا يُفكِّر في علاقته مع الله كما أفكِّر أنا، ولكن تُرجعني أحيانًا نصائحُ والدي.

 

ولكني أصبحتُ قاسيَ القَلْب مِن كثرة المعاصي، ولا أريدُ مصاحبةَ أيِّ إنسان، وأميل إلى العُزْلة والمكْث في البيت دائمًا، وعندما أقرأ سِيرةَ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - والصحابة والتابعين، أتَحسَّر على نفسي وأبْكي، ولا يزداد أيُّ شيء بداخلي!!

 

فهل أنا شخصٌ ضعيف؟

 

أرجو الردَّ السريع، فأنا أخشَى على نفسي مِن عِقاب الله.

الجواب:

قرأت رسالتك عدة مرات باحثاً عن تفصيلات أتكئ عليها في فهم مشكلتك، لكن بلا جدوى، فالعرض الذي تفضلت بتقديمه بلغ من الإيجاز درجة الإبهام. المشكلة التي استطعت وضع يدي عليها هي أنك تحس في موطنك الجديد بتراجع في مستواك الديني وبضعف يعتري علاقتك بالله، لكنك لا توضح المدى الذي يصل هذا التراجع إليه. ما هي المعاصي التي تقع فيها؟ هل هي من الصغائر واللمَم أم من الكبائر الموبقات؟ ما معنى التقصير في الصلاة؟ هل تؤخّر أداء الفريضة إلى آخر الوقت مثلاً أم أنك تترك الصلاة أياماً ثم تعود إليها؟

 

أسئلة كثيرة لم أجد الجواب عليها، لكني استطعت أن أدرك أنك مؤمن متين الإيمان، فرغبتك الصادقة في الطاعة والارتقاء وحسرتك المخلصة على المعصية والتقصير خير دليل على هذا الإيمان، وخير دليل على قوة الضمير (النفس اللوّامة)، ولا سيما أنك قد نشأت في بيئة دينية صافية وحفظت القرآن، وكل ذلك يزيدك قوة في الدين وثباتاً على الحق بإذن الله.

 

أقترح أن تبدأ بقراءة جواب على مشكلة مشابهة كتبتُه قبل نحو شهر ونُشر في هذا الموقع باسم "اليأس من صلاح النفس"، فإذا قرأته فتعال نكمل الحديث هنا، ولنبدأ بموضوع العلاقة مع الله.

 

أنت تشعر أنك تبتعد عن الله وأن الله يبتعد عنك لأنك تخالف أمره وتقع في بعض ما نهاك عنه، وهذا الشعور طبيعي عند الإنسان الطبيعي، ولا يخالف في هذا إلا مَن كان متبلد الإحساس فاقد الشعور، والحمد لله أنك لست من أولئك. نعم، هو شعور طبيعي من قِبلك وغيرُ مستغرَب، ولكن هل معنى ذلك أنّ دلالته صحيحة؟ هل أنت بعيد عن الله فعلاً وهل الله بعيد عنك؟ فأما أنت فإنك تبتعد عن الله بمقدار ما تعصيه في وقت المعصية، لأنك لا يمكن أن تعصيه وأنت في معيّته ولا يمكن أن تعصيه وأنت تشعر بأنه قريب منك مطّلع عليك. ولكن هذا ليس كفراً بالله ولا جحدا لنعمته، بل هو أقرب إلى الغشاوة التي تصيب النظر أحياناً فتعوق البصر، هو نسيان تعقبه ذكرى وإنابة: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ ﴾. هل لاحظت قوله تبارك وتعالى: "الذين اتقوا"؟ الحديث إذن عن المتقين. ثم قوله" تذكروا"؟ فهم ما زلّوا إلا بسبب النسيان أو في حالة النسيان، وما هو بالنسيان الأبدي، بل هو نسيان عابر لا يلبث أن تبدّده الذكرى: "تذكروا"، وبعد التذكر الإبصارُ: "فإذا هم مبصرون"، أي زوال الغشاوة وعودة البصيرة.

 

وأما الله فلا يبتعد عن عباده المؤمنين، لأنه يحبهم؛ يحبهم وإنْ عصَوه ما داموا آيبين إليه بالتوبة: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ ﴾، وهو قريب منهم: ﴿ وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُجِيبٌ ﴾. أرأيت كيف هو قريب منهم، فكيف بالمؤمن العابد إذا أذنب الذنب ثم عاد تائباً؟ لذلك قال في الآية الثانية، وهي القول الفصل في المسألة: ﴿ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي ﴾، وكما قال أهل التفسير فإن الدعاء هنا يشمل الاستغفار.

 

لننتقل الآن إلى إحساسك وأنت تقرأ سيرة النبي -صلى الله عليه وسلم- وسِيَر الصحابة والصالحين: إنك تتحسر على نفسك -كما تقول- لما تراه من الفرق الكبير بينك وبينهم، فماذا أقول لك؟ هل أنصحك بالتوقف عن قراءة أخبار وسِيَر هؤلاء السلف؟ بالطبع لن أفعل، ولكني سوف أنصحك بتعديل استجابتك لما تقرأ، أي انفعالك مع المعلومات التي تكتسبها بقراءة هذه الأخبار. إننا نستجيب عادة لما نتلقاه من معلومات بطرائق شتى، فربما قيل لطالب من الطلاب: إن الامتحان قد قُدِّم موعده من الأسبوع القادم إلى الغد. فإذا سمع ذلك (استقبل معلومة جديدة) قفز من فوره إلى الدرس والمراجعة ولو أنه يدرك أنه لن يجد الوقت الكافي لقراءة المنهج كله، لكن تصرفه (انفعاله مع المعلومة الجديدة) هو الإسراع إلى العمل، ومبدؤه (الفكرة الدافعة) هو أن إدراك القليل خير من خسارة الكل: "ما لا يُدرَك كله لا يُترَك قُلّه" (أي لا يُترَك القليل إذا لم يُدرَك الكل). وبالمقابل ستجد أن طالباً آخر إذا سمع هذه المعلومة أصابه الإحباط واليأس وترك الدرس كله (هذا هو انفعاله مع المعلومة الجديدة) لأن الوقت لن يكفي فلا حاجة للمحاولة أصلاً (هذه هي الفكرة الدافعة عنده).

 

أنت تختار الطريقة التي تستجيب بها وتنفعل فيها مع ما تتلقى، فاجعلها طريقة إيجابية لا سلبية، مثمرة لا عقيمة، وليكن شعارك ومبدؤك أن القليل خير من العدم، وأن ما لا يُدرَك كله لا يُترَك قُلّه. ثم غيّر طريقة تفكيرك، فبدلاً من أن توحي إلى نفسك بالعجز عن اقتفاء طريق أولئك الصالحين ومحاكاة سِيَرهم الصالحة، بدلاً من ذلك أوحِ إلى نفسك بأنك تستطيع محاكاتهم اليوم في بعض ما كانوا عليه من صلاح وطاعة والتزام، في بعض ما كانوا عليه فقط وليس فيه كله. ثم أوحِ إلى نفسك بأنك تستطيع أن تقوّي نفسك وتزيد طاعتك قليلاً في الشهر القادم، ثم قليلاً في الشهر الذي يليه، وقليلاً في الشهر الثالث، وهكذا... ولا بد أن تدفعك هذه القناعة الجديدة إلى سلوك إيجابي وأن توصلك إلى حيث تحب ويحب الله بإذن الله.

 

أما العزلة التي أشرت إليها فلا أنصحك بها مطلقاً ولا أنهاك عنها مطلقاً. فأما الآن وأنت تميل إليها وتمارسها فعلاً -كما بدا لي من رسالتك- فابقَ عليها، فالظاهر أن الوسط الجديد الذي انتقلت إليه والصحبة الجديدة التي دخلَت حياتك لم تكن في صالحك، فابتعد عنها إلى حين، على أن لا يكون انقطاعك عن الناس انقطاعاً تاماً، بل أبقِ علاقتك بهم على مستوى السطح ولا تمدّها إلى العمق، فسلِّمْ -مثلاً- ورُدَّ السلام ولكن لا تُجِبْ دعوات ولا تشارك في زيارات وحفلات، واستمرّ على ذلك زماناً حتى تأنس في نفسك القوة وحتى تطمئن إلى مستوى تدينك والتزامك، فعندئذ عُدْ إلى الاختلاط بالناس ومعايشتهم، فعسى أن تصبح مؤثراً فيهم لا متأثراً بهم، وأن يكتب الله على يديك الهداية لقوم ضالّين أو الصلاح لقوم عاصين.

 

أخيراً أجدك بحاجة إلى وصفة تزيد مناعتك ضد المعاصي وتقويك على الطاعة. وهذه ذهب فيها الوعّاظ مذاهب، فمنهم من يطلب منك تصور نعيم الجنة العظيم الذي أعده الله لمن صبر عن المعصية أو أكره نفسه على الطاعة، ومنهم من يطلب منك تصور عذاب النار لمن عصى، ومنهم من أوصى تلميذه بأن يردد في اليوم عشر مرات أو عشرين: "إن الله يراني، إن الله مطّلع عليّ"، فإذا داوم على ترديدها دهراً انتقل المعنى من لسانه إلى قلبه، وبات يتحرك ويسكن ويغدو ويروح وهو مستشعرٌ مراقبةَ الله له، فإذا أيقن أن الله ناظرٌ إليه ومطّلعٌ عليه استحيَى منه فلم يعصِه. وكل هذه الطرائق خير، وقد جربتها كلها أنا نفسي في حياتي الماضية فانتفعت بها بدرجات متفاوتة، على أني وجدت -بتجربتي- أن أقوى صارف عن المعصية وأعظم دافع إلى الطاعة هو الخوف من فَقْد محبة الله، فقد وجدت أن محبة الله للمؤمن هي خير أنيس له في درب الحياة الشاق الطويل، ثم تصورت أنني إذا عصيت الله فسوف تقل محبته لي، وإذا أطعته فسوف تزيد، بل خفت أن أفقد هذه المحبة كلها لو أنني أوغلت في المعاصي أو انصرفت عن الطاعات، واستقرت في نفسي هذه الفكرة حتى صارت أوثقَ حجاب بيني وبين المعصية، وأشدَّ دافع لي إلى الطاعة.

 

على أنني أسارع فأنفي وهماً أخشى أن يقع فيه قارئ لهذه السطور، وهو أن يظن أني سلكت مسلك المغفلين من الصوفية الذين روّجوا لمذهب "العشق الإلهي" الباطل، وزعموا أنهم ما عبدوا الله رغباً ولا رهباً، ما عبدوه إلا محبة (كتلك الكلمة الحمقاء التي ينسبونها إلى رابعة العدوية)، فكأنهم -إذ يقولون هذه المقالة- ينسبون إلى أنفسهم درجة لم يبلغها الأنبياء، والله تبارك وتعالى يقول عن بعضهم: ﴿ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ﴾. لا، لا أقول مقالتهم، وإني لخائف من عذاب الله وطامع في نعيمه، لكني أحب الله وأحب أن يحبني الله: ﴿ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ ﴾، وأن يرضى عني وأرضى عن رضاه: ﴿ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ﴾، ولن تتحقق محبة الله لي على الوجه الأكمل ورضاه عني إلا بطاعته فيما أمر ونهى، بالإقبال على الطاعة والانصراف عن المعصية، وهذا هو جوهر المسألة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مشكلاتي لا تنتهي

مختارات من الشبكة

  • معالجة الزكاة لمشكلة الفقر والمشاكل الاجتماعية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الإسلام ومشكلات النظام الزراعي (وضع السودان ومشكلاته الزراعية نموذجا)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • عن مشاكل القراء وقراء المشاكل(مقالة - ملفات خاصة)
  • مشكلة المشكلات!(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الوقاية قبل العلاج(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • كيف تستفيد الفتاة من مشاكل أهلها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • زوجي أهانني فهل أترك له البيت؟(استشارة - الاستشارات)
  • ملخصات اقتصادية (4) العالم الثالث ثلاثة أرباع العالم(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • نموذج فكورتر me whorter للكتابة وحل المشكلات(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مشكلات الزوجات مع الأخوات (معاناة وحلول)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب