• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أبي يشك في أمي
    أ. سحر عبدالقادر اللبان
  •  
    اختبرت خطيبتي وأريد فسخ الخطبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أعراض اكتئاب أم احتراق وظيفي؟
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل خطيبتي جميلة حقا؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مرض الفصام وتضييع الفرائض
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    زوجتي تتهمني بالتقصير والبخل
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    عرفت ماضيها بعد العقد
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجي غاضب طول الوقت
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حياتي ممزقة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تزوجت الثانية لأستقر، فزاد تعبي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    الناجي الوحيد من أسرته من إعصار ليبيا
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    مصاب باكتئاب حاد
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات في الصداقة / التعامل مع الأصدقاء
علامة باركود

ضميري يؤنبني تجاه صديقي

ضميري يؤنبني تجاه صديقي
الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/6/2022 ميلادي - 30/11/1443 هجري

الزيارات: 3316

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ الملخص:

شابٌّ كان يرتكب المحرمات، ثم عافاه الله منها، لكنه تذكر أنه كان سببًا في أن ساءت حالة صديقه ذي المرض النفسي؛ إذ دخَّن معه الحشيش قبل توبته، فساءت حالة صديقه، وهو الآن يشعر بتأنيب ضمير تُجاهه، ويسأل: ما النصيحة؟

 

♦ تفاصيل السؤال:

أنا منصف من المغرب، في أعوامي الأخيرة كنت أدخن وأشرب وأقترف جميع المحرمات، ولكن الله عفاني، وصرف عني كل تلك الأشياء، وأنا الآن تائبٌ لله توبة نصوحًا.


وذات يوم كنت جالسًا مع أحد الأصدقاء، وهو يعاني مرضًا نفسيًّا، وطلب مني أن ندخن الحشيش، أنا في هذا الوقت كنت أدخن فوافقته، وازدادت حالته سوءًا، أنا الآن أشعر بأني كنت سببًا في سوء حالته، وأحس بقلق عند تذكر تلك اللحظة، وجزاكم الله خيرًا.


الجواب:

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:

أولًا: احمَدِ الله على ما منَّ به عليك من الهداية، وابتعد نهائيًّا عن المعاصي وعن الطرق المؤدية لها، وسَلِ الله الثبات دائمًا، وابذل أسباب الثبات التي منها:

1- تقوية التوحيد في القلب، ومعرفة عظمة الله عز وجل من خلال أسمائه الحسنى وصفاته العلى.

 

2- الدعاء؛ كما قال سبحانه: ﴿ رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ ﴾ [آل عمران: 8].

 

3- الإكثار من تلاوة القرآن بتدبُّرٍ، والاجتهاد في العمل به.

 

4- العلم النافع.

 

5- الابتعاد نهائيًّا عن أسباب الفتن من مواقع إباحية، أو صور خليعة، أو دردشات مع النساء؛ لأن سبحانه لما حرم الزنا ما قال: (ولا تزنوا)، وإنما قال: ﴿ وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا ﴾ [الإسراء: 32].

 

ولفظ ﴿ وَلَا تَقْرَبُوا ﴾ نهيٌ عن الزنا، وعن كل ما قد يُقرِّب له من خلوة، أو نظر، أو كلام، أو تبرُّجٍ، وغيرها.

 

6- هجر جلساء السوء.

 

7- تذكر الموت والقبر وأهوال يوم القيامة.

 

8- الإكثار من الاستغفار.

 

9- الإكثار من الذكر.

 

10- المحافظة على الصلوات في أوقاتها بالمساجد.

 

11- الإكثار من نوافل العبادات من صلاة، وقيام آخر الليل، والصوم، والصدقة، وغيرها.

 

ثانيًا: إجابة لسؤالك عن الذي ساعدته في تعاطي الحشيش قبل توبتك، أقول لك: اصدُقْ في توبتك، وناصحه بالحكمة، ولا يضرك بعد ذلك استمراره على التعاطي؛ لأنك فعلتَ فعلتَك قبل توبتك.

 

ثم تبتَ وندمتَ بشدة، وناصحته، ولكنه أبى، فلا يضرك استمراره على المعصية؛ قال سبحانه: ﴿ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَإِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلَى حِمْلِهَا لَا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى إِنَّمَا تُنْذِرُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَمَنْ تَزَكَّى فَإِنَّمَا يَتَزَكَّى لِنَفْسِهِ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ ﴾ [فاطر: 18].

 

وقال عز وجل: ﴿ إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ﴾ [القصص: 56].

 

حفظك الله، وثبتك على طاعته، وهدى الله صديقك السابق وشفاه.

 

وصلِّ اللهم على نبينا محمد ومن والاه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ضميري يؤنبني منذ وفاة زوجي
  • ضميري يؤنبني تجاه أبناء خطيبتي

مختارات من الشبكة

  • الأسماء المبنية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الضمائر المستترة في اللغة العربية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أين نحن من ضمائرنا؟ وأين هي منا؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • وجوب الربط بالواو(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تفسير: (الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قتلت بخنجر الغفلة ( قصة )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الظلم وعذاب الضمير (بطاقة دعوية)(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • ضمير الفصل وأبعاده الدلالية - دراسة نحوية تحليلية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الصوم وإيقاظ الضمائر(مقالة - ملفات خاصة)
  • حالات إعراب الضمائر: (كاف الخطاب – هاء الغيبة – ياء المتكلم)(مقالة - حضارة الكلمة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أكثر من 5000 متطوع مسلم يحيون مشروع "النظافة من الإيمان" في زينيتسا
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/1/1447هـ - الساعة: 13:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب