• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / الخطوبة
علامة باركود

خطيبي فيه كل المواصفات لكن لا أحبه

أ. هنا أحمد

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/4/2021 ميلادي - 17/9/1442 هجري

الزيارات: 12679

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ الملخص:

فتاة تقدم إليها شاب على خُلق ودين، وفيه كل الصفات التي تتمناها الفتاة، لكنها لا تبادله حبًّا بحبٍّ، وتسأل: ماذا أفعل؟


♦ التفاصيل:

تقدم لخطبتي شابٌّ على خُلُق ودين، وهو صاحب شخصية طيبة ومحبة، وقد أحبني من النظرة الأولى وبث مشاعره، ويقول دائمًا بأنه سيفعل أي شيء من أجل سعادتنا، وهو أيضًا لا يرفض العمل، ويقدم لي الهدايا؛ بمعنى آخر: فيه كل الصفات التي ترجوها أي فتاة، وقد تم عقد القران، على أنني أسارع فأقول: إنني لا أشعر تجاهه بالحب؛ لذا فضميري يؤنبني لأجله؛ فهو لم يقصر تجاهي بشيء، رغم أنني أحترمه وأتقبله وأجلس معه، لكن كيف أبادله نفس الشعور؟ أنا في حيرة من أمري، أخشى أن أتركه وأندم، أو أستمر في الأمر دون أن يتغير شعوري نحوه، أفيدوني، وجزاكم الله خيرًا.

الجواب:

 

بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:

فما معنى الحب؟

أقول لكِ: إن الحب تعرفينه من علاماته، أن تكوني سعيدة بوجوده إلى جواركِ، أن يُسعِدَكِ بكلماته وأفعاله وخِصاله، أن تنامي وأنتِ تنتظرين الغد لأنه سوف يأتيكِ في الغد، أو أن تنتظري أن تفتحي عينيكِ من النوم ليشبعا من رؤيته.

 

قلتِ: "أتقبله وأحترمه"، وهذا شيء جيد؛ فالإنسان يكون سعيدًا بوجود من يحترمه، ولكن لو كان وجوده لا يسعدكِ بأي شكل من الأشكال، فلماذا تسرعتِ وعقدتم الزواج؟!

 

ثم ما الذي يدفعنا أن نحب الناس من حولنا؟ أليس حسن خلقهم وخصالهم وأفعالهم معنا؟

حتى إن الإنسان يرى مَن حوله بعين الحب والبغض، ولا ينظر إلى أشكالهم، إلا إذا كان لا يعرفهم، انظري لصديقاتكِ وتأملي: أيهن أقرب إلى قلبك، هل هي أجملهن؟ بالطبع لا، بل هي أحسنهن خلقًا وكلامًا وأفعالًا معكِ.

 

عزيزتي، ربما أنه يدور في عقلكِ تصورٌ ما عن الحب والمشاعر في فترة الخطوبة، تشكلت عندكِ هذه التصورات نتيجة قراءة الروايات، أو من حكايات الصديقات أو الأقارب، وربما كان هذا التصور مبالغًا فيه، لكن أقول: إن حب المرأة لزوجها لا يغلبه حبٌّ، ولا حتى حب الأخ أو الأب.

 

قال ابن إسحاق‏:‏ "ثم انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة، فلقيَتْهُ حمنة بنت جحش كما ذُكر لي، فلما لقيت الناس، نُعيَ إليها أخوها عبدالله بن جحش، فاسترجعت واستغفرت له، ثم نُعيَ لها خالها حمزة بن عبد المطلب، فاسترجعت واستغفرت له، ثم نُعيَ لها زوجها مصعب بن عمير فصاحت وولولت‏؛‏ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏(‏‏(‏إن زوج المرأة منها لَبِمَكانٍ‏)‏‏)؛‏ لِما رأى من تثبتها عند أخيها وخالها، وصياحها على زوجها"‏.‏

 

فإن كان زوجكِ بهذه الصفات والأخلاق التي ذكرتِها، فعَضِّي عليه بالنواجذ، واعلمي أن فضل الله عليكِ عظيم، ولا تقلقي؛ فمشاعر الحب تتكون مع السكون والمودة والرحمة؛ كما قال الله تعالى: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [الروم: 21]، وهذه هي علامات نجاح الحب والزواج؛ المودة والرحمة.

 

بارك الله لكِ في زوجكِ، وجمع بينكما على خير.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أريد اختبار خطيبي أبخيل أم لا؟
  • أحتار بين خطيبين
  • خطيبي مطلق ولا أقتنع بسبب طلاقه
  • أرى خطيبي قصيرا
  • فيه كل المواصفات ولكن...

مختارات من الشبكة

  • أحب خطيبي ولا أوافقه فكريا(استشارة - الاستشارات)
  • أحب خطيبي المتزوج وأخشى رفض أهلي(استشارة - الاستشارات)
  • خطيبي يريد أن أقطع علاقاتي بكل الناس(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أختار خطيبي، فأنا أرفض كل الخطاب؟(استشارة - الاستشارات)
  • هل يحق لأهلي طلب طلاقي بعد الخلوة ؟(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • خطيبي ذو خلق ودين لكن لا أقبله شكلا(استشارة - الاستشارات)
  • خطيبي ذو خلق لكن سمعة عائلته ليست كذلك(استشارة - الاستشارات)
  • أهل خطيبي يريدون فسخ الخطبة(استشارة - الاستشارات)
  • هل خطيبي بخيل أم لا؟(استشارة - الاستشارات)
  • ماذا أفعل مع خطيبي(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب